وفيها مـسجد إسماعيل ويسـمى بمسجد الكبش، وهو على يسـار الموجه من منى إلى عـرفات، يقـال أن الفداء لإسماعـيل نزل به، وينزل المصريون منه إلى منى، وينزل المكيون منه إلى معرف، ويقع تجاه مسجد الخيف منحرفا عنه على ذروة من الجبل، يحـيل بينهما بحر مـاء من ماء الشتاء، ينزل فيما يليه إلى الطريق العظمى ركبان العرب.
جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف