ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,823
عدد  مرات الظهور : 62,482,630
عدد مرات النقر : 4,059
عدد  مرات الظهور : 61,387,496
عدد مرات النقر : 3,443
عدد  مرات الظهور : 59,779,212
عدد مرات النقر : 5,137
عدد  مرات الظهور : 34,956,741
عدد مرات النقر : 3,196
عدد  مرات الظهور : 30,244,591منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 3,203
عدد  مرات الظهور : 65,271,587
عدد مرات النقر : 3,805
عدد  مرات الظهور : 64,942,911
عدد مرات النقر : 4,923
عدد  مرات الظهور : 65,271,690
عدد مرات النقر : 4,798
عدد  مرات الظهور : 58,109,891

عدد مرات النقر : 2,543
عدد  مرات الظهور : 42,539,387
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,485
عدد  مرات الظهور : 35,856,746مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,574
عدد  مرات الظهور : 65,271,506مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,949
عدد  مرات الظهور : 65,271,498

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 07-07-2020, 08:11 PM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » اليوم (11:40 AM)
آبدآعاتي » 84,340
الاعجابات المتلقاة » 8511
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الرزق من الرزاق والسعي على العباد



الرزق من الرزاق والسعي على العباد


الحمد لله الرزاق ذي القوة المتين، الحمد لله الذي خلق وقدر فهدى, والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، ومن اقتفى أثرهم إلى يوم الدين، أما بعد:



فيا عباد الله، إنَّ الله لا يخفى عليه شيء يعلم ما كان وما يكون، وما لم يكن لو كان كيف يكون, وهو أعلم بالعبد من نفسه، وأعلم ما يصلح حاله ويفسدها، فقال تعالى: ﴿ وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ ﴾ [الشورى: 27].



فمن الناس مَن يصلحه الغنى، ومنهم يصلحه الفقر، فالله بعلمه وحكمته خلق الناس أصنافًا مختلفون، وكذلك جعل أرزاقهم، فمنهم من أعطاه الله المال، ومنهم من كان رزقه الزوجة الصالحة أو الذرية الطيبة، أو كان علمًا أو منصبًا، أو غير ذلك، والله يرزق من يشاء بغير حساب، إنما يعلم حالك هو ربك سبحانه، ويعلم ما ينفعك وما يضرك؛ يقول عمر رضي الله عنه: ((لو عُرضت الأقدار على الإنسان، لاختار القدر الذي اختاره الله له)).



فمن رضِي بما قسم الله له، فقد فاز بالرضا، وهو أعلى درجات الصبر، وإن كان غير ذلك، فليس له إلا ما كتب الله له، وله السخط، فقد كُتبَ رزقك أيها الإنسان وأنت في بطن أمك جنينًا، إنما عليك السعي كما أمرك الله، وارضَ بما قسمه الله لك، ولا تستعجل رزقك بالحلال، فتأخذه من حرام.



وإنَّ من الرزق لابتلاء للعبد أيشكرُ أم يكفرُ: ﴿ أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [الزخرف: 32].



وقد يكون الرزق عامًّا كحال تلك القرية التي قال الله عنها: ﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴾ [النحل: 112].



المال ينفدُ حِلُّهُ وحَرَامُهُ
يومًا ويبقى بعدَهُ آثامُهُ
ليس التقيُّ بمتق لإلهِهِ
حتى يَطيبَ شرابُهُ وطعامُهُ


يا أيها السلمون: إنَّ من أسباب تحصيل الرزق: التوكل على الله وفعل الأسباب الجالبة للرزق، ففي الحديث قال صلى الله عليه وسلم: «لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ، لَرُزِقْتُمْ كَمَا يُرْزَقُ الطَّيْرُ، تَغْدُو خِمَاصًا وَتَرُوحُ بِطَانًا»؛ رواه الترمذي، وقال: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.



فاعلموا رحمكم الله يقينًا أنْ لا رزاق إلا الله، وأن لا معطي ولا مانع إلا هو، ثم تسعون في الطلب بوجه جميل وتوكُّل، ليأتيكم رزقكم، فالكسب ليس برزَّاق، بل الرزاق هو الله تعالى، وأُمرتم بفعل الأسباب، أما الرزق فبيد الله عز وجل، يرزق من يشاء بغير حساب.



فمن فاته ما كان يُؤمِّلُ، وقد فعل الأسباب، وبذل الجهد، فإن الله صرَفه لِما هو خير له، فالله يعلم وأنت لا تعلم، ففي حديث الاستخارة الذي يرويه جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قوله صلى الله عليه وسلم: (اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ، وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلاَ أَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلاَ أَعْلَمُ، وَأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي - أَوْ قَالَ عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ - فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ، وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي - أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ - فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِي الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أَرْضِنِي)؛ رواه البخاري.



وفي هذا الحديث يتبيَّنُ لك أن الله يعلم وأنت لا تعلم، فإن كان هذا الأمر لك فيه خير يسَّره لك ويسَّر لك فعل أسبابه، وإن كان فيه شرٌّ لك صرَفه عنك، ويسَّر لك ما هو خير لك منه، وأرضاك به، فاجعل تعلُّق قلبك بالله، وأن ما رزقك هو الخير لك، وإن تبيَّن لك عكس ذلك: ﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216].



يا أيها المؤمنون، إنَّ المرء يتقلب في نعم الله حين يصبح وحين يمسي، فإن كنت ذا نعمة فارْعَها، وإن النعم تبقى بالشكر وتزول بكفرها، وإن الرزق يُستجلب بطاعة الله لا بمعصيته، فإن الرزق يكون لمن مشى في مرضاة الله نعمةً ومِنَّةً، ولمن عصى الله استدراج، فلا يغتر بما بسط الله له من الرزق، إنما يكون عليه وبالًا؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يَا كَعْبُ بْنَ عُجْرَةَ، إِنَّهُ لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ لَحْمٌ نَبَتَ مِنْ سُحْتٍ، النَّارُ أَوْلَى بِهِ، يَا كَعْبُ بْنَ عُجْرَةَ، النَّاسُ غَادِيَانِ: فَمُبْتَاعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا، وَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُوبِقُهَا"؛ رواه أحمد على شرط مسلم.



أقولُ قولي هذا، وأستغفر اللهَ العظيمَ لي ولكم ولسائرِ المسلمين من كلِ ذنبٍ، فاستغفروه إنه هو الغفورُ الرحيمُ.



الخطبة الثانية

الحمدُ للهِ رب العالمين الذي بنعمته تتم الصالحاتِ، وصلِّ اللهم وسلم على عبدِك ورسولِك محمدٍ، وعلى آله وصحبِهِ، أما بعدُ:



فيا عبادَ اللهِ، اعلموا أرشدكم الله للخير أنَّ مَن يُنفق أن الله يخلف عليه، فعنه صلى الله عليه وسلم قال: "مَا مِنْ يَوْمٍ يُصْبِحُ العِبَادُ فِيهِ، إِلَّا مَلَكَانِ يَنْزِلاَنِ، فَيَقُولُ أَحَدُهُمَا: اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، وَيَقُولُ الآخَرُ: اللَّهُمَّ أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا"؛ رواه البخاري.



والحذر الحذر من آفة الحسد، وأن ينظر العبد إلى ما عند غيره، فقد قال تعالى: ﴿ وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾ [طه: 131].



والحذر من الشبهات، فإنه من استوعب الحلال تاقت نفسه إلى الحرام، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ الحَلالَ بَيِّنٌ، وإنَّ الحَرامَ بَيِّنٌ، وبيْنَهُما مُشْتَبِهاتٌ لا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ، وعِرْضِهِ، ومَن وقَعَ في الشُّبُهاتِ وقَعَ في الحَرامِ)؛ وراه مسلم.



وجاءَ رجل، فقالَ: يا رسولَ اللَّهِ، دُلَّني على عملٍ إذا أنا عملتُه، أحبَّني اللَّهُ وأحبَّني النَّاسُ، قالَ: (ازهد في الدُّنيا، يحبَّكَ اللَّهُ، وازهد فيما عندَ النَّاسِ، يُحبَّكَ النَّاسُ)؛ رواه ابن ماجه وصححه الألباني.



أيها المؤمنون، إن الله أمركم بأمر بدأ فيه بنفسه، وثنَّى فيه بملائكته المسبِّحة بقدسه، وثلَّث بكم أيها المؤمنون من جنِّه وإنسِه، فقال: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].



اللهم صلِّ وسلم على عبدِك ورسولِك محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين.



اللهم آمنَّا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، اللهم جنِّبنا الفتنَ ما ظَهَرَ منها وما بطنَ.



ربنا اغفرْ لنا ولوالدينا وجميعِ المسلمينَ: ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201].



عباد الله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 90].



فاذكرُوا اللهَ العظيمَ يذكرْكم واشكرُوه على نعمِهِ يزدْكم: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 45].

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 06:28 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009