05-06-2014, 08:36 PM
لوني المفضل
Darkmagenta
♛
عضويتي
»
455
♛
جيت فيذا
»
Feb 2014
♛
آخر حضور
»
05-07-2023 (05:49 AM)
♛
آبدآعاتي
»
155,559
♛
الاعجابات المتلقاة
»
1483
♛
الاعجابات المُرسلة
»
376
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
39سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
متزوج
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ
وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ
{ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ }
اخشى انها تنطبق علينا في مواقف كثيرة
من امثلتها :
تجد الفتاة تسأل الله ليل نهار أن يرزقها
زوجا ثم حين يرزقها ماتحب تقيم
حفلا لا تراعي رضا الله فيما سيستمع إليه
الحضورمن ايقاعات وموسيقى
وتخيط لنفسها ثوب زفاف عارٍ !!
الى غير ذلك من بذخ وتبذير
{ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ }
والأخرى تسأل الله طفلا جميلا سليما
معافى ثم حين يهبها الله ما تحب
ويحفظه لها كما تحب حتى إذا كبر
وأكمل عامه الأول تقابل ذلك باحتفال
لايرضي الذي أعطاها سبحانه !
{ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ }
والأخرى نتنظر بفارغ الصبر
تخرجها ثم لما يكرمها الله بما تحب
تقيم حفل "دي جي" فرحا بتخرجها !!
{ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ }
وتلك ترزق جمالا يتمناه كل الفتيات
ويرزقها الله وسامة كما تحب فتقابل
ذلك بكشف جسدها و التعري أمام النساء ..
وعدم التحرز من أن يفتتن
رجل بنصف الحجاب الذي ترتديه !
{ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ }
وهكذا في كل شؤون الحياة نسأل الله النعمة
ثم لما نعطاها نعصي الله بها
والواجب علينا اذا انعم علينا بما نحب
أن نقابل نعمة الله بالشكر والطاعة
حتى يستبقيها الله لنا ويبارك فيها
وعلينا ان نستمر على الطاعة والاستقامة
تحقيقا لقوله تعالى :
{ قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا
وَلا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ }
كلمات البحث
العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ