ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,532
عدد  مرات الظهور : 59,187,373
عدد مرات النقر : 3,773
عدد  مرات الظهور : 58,092,239
عدد مرات النقر : 3,161
عدد  مرات الظهور : 56,483,955
عدد مرات النقر : 4,798
عدد  مرات الظهور : 31,661,484
عدد مرات النقر : 2,876
عدد  مرات الظهور : 26,949,334منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,938
عدد  مرات الظهور : 61,976,330
عدد مرات النقر : 3,515
عدد  مرات الظهور : 61,647,654
عدد مرات النقر : 4,617
عدد  مرات الظهور : 61,976,433
عدد مرات النقر : 4,476
عدد  مرات الظهور : 54,814,634

عدد مرات النقر : 2,276
عدد  مرات الظهور : 39,244,130
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,215
عدد  مرات الظهور : 32,561,489مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,232
عدد  مرات الظهور : 61,976,249مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,681
عدد  مرات الظهور : 61,976,241

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-20-2019, 08:45 AM
دفرنت غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
SMS ~

love is always there it will never die
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Black
 عضويتي » 1253
 جيت فيذا » Apr 2016
 آخر حضور » 01-17-2022 (06:41 PM)
آبدآعاتي » 298,809
الاعجابات المتلقاة » 1578
الاعجابات المُرسلة » 1
 حاليآ في » ❤Jeddah City3
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » دفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الحزن في ميزان الشرع



إنَّ الله جلَّت قدرتُه وتعالى أمره قد خلَق النفسَ البشريّة في أحسن تقويم، وحملها في البرّ والبحر، ورزقها من الطيّبات، وفضَّلها على كثير ممّن خلق تفضيلا. وقد كان ممّا خلقه الله في تِلكم النفس المشاعر والانفعالات والعواطف والأحاسيس التي تعبِّر عنها النفس من خلال الضحِك والبكاء والهمِّ والغمّ والحِلم والغضب والحزن والسرور بقدرِ ما يعتري النفسَ من دواعٍ تستجلِب أيًّا من تلكم المشاعر، وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا [النجم:42-44].

وإنَّ من بين تلكم المشاعرِ المودَعَة في النفسِ شعورَ الحزن والأسف لدى الإنسانِ، والذي يعتريه بين الحينِ والآخر بسببِ الدواخل والعوارِض المصاحبة له. بَيدَ أنّ كثيرًا من الناس ليس لديهم من الوعيِ والتصوُّر لهذا الشعور ما يجعَلهم يحسنون فهمَه ويجيدون التعاملَ معه في حدود الفهمِ الصحيح المشروع؛ إذ تتراوَح مفاهيمُ جملةٍ منَ الناس فيه صعودًا وهبوطًا في حينِ إنّ الوسط هو العدلُ المقرَّر، ولذا كان من حكمةِ الله جلّ وعلا أن جعلَ تلكم المشاعرَ تتناوَب في التفاعلِ مع الإنسانِ على وجه العارِض لا على وجه الديمومةِ، وإلاّ لهلك الإنسان بدوامِ الحال مع شعور واحدٍ فحَسب، فالحزن على سبيلِ المثال شعورٌ يعترِض المرء أمام المصائب والنوازلِ، غيرَ أنَّ سلامته واستقرارَ حاله يقتضيان عدمَ دوام هذا الشعور، وإلاّ كان صاحبُه حرضًا أو كان من الهالكين، كما أنّه في الوقت نفسِه لو عاش دائمَ الفرح لا يتطرَّق إليه الحزن بوجهٍ لخُشِي عليه قسوةُ القلب أو مَوَتانه، قال إبراهيم التيمي رحمه الله: "ينبغي لمن لم يحزَن أن يخاف أن يكون من أهلِ النار لأنَّ أهل الجنة قالوا: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ [فاطر:34]، وينبغي لمن لم يشفق أن يخاف أن لا يكون من أهل الجنّة لأنهم قالوا: إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ [الطور:26، 27]"[1]، وقال الفضيل رحمه الله: "إنّ القلب إن لم يكن فيه حزنٌ كالبيت إذا لم يكن فيه ساكن"[2].

والمحصِّلَة الباعثةُ على استقرار النفس وحُسن تعايشها مع المشاعر ـ عبادَ الله ـ هو التوازُنُ والاعتدال، فلا ينبغي للمرءِ أن يطلقَ لنفسه العِنان في المغالاةِ في الحزن والمداومة عليه اعتمادًا على أحاديثَ منسوبةٍ إلى النبي لا تثبُتُ صحّتُها بأنّه كان متواصِلَ الأحزان[3]، أو كما في الخبر الآخر: ((إنّ الله يحبّ كلَ قلب حزين))[4].

الحزن نقيضُ الفرَح والسرور، وهو ما يحصل لوقوعِ مَكروه أو فواتِ أمرٍ محبوب، وأمّا ما يتعلَّق بالمستقبل فإنه يقال له: همّ، وإذا ما اشتدَّ الحزن حتى يصرِفَ المرءَ عمّا هو بصدَدِه ويقطعه عن مواصلةِ الطريق فإنه يقال له: جَزَع، وهو أبلغ من الحزن، وقد نهِيَ عنه شرعًا.

ثم إنَّ من المتقرِّرِ في هذا الصدَدِ ـ عبادَ الله ـ أنَّ كثرةَ الحزن سببٌ لضعف البدن كما ذكر ذلك جماعةٌ من أهل العمل والحِكمة، غيرَ أنّه عرَض جبليٌّ فِطري ينتاب بني البشَر عندما يغالبون صروفَ الحياة ومحَنَها، وهو ميدان لا بد للمرء من نزوله على هذه البسيطة؛ لأنَّ المرء مبتلًى في هذه الحياة الدنيا لا محالةَ، كما قال تعالى: أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ [العنكبوت:2]. والحزن مرتهنٌ بالبلاء لكنّه في الوقتِ نفسِه ليس من المطالبِ الشرعيّة ولا من المستحبَّات في كثير من صوَرِه، وما الاستحباب والنّدب إلا في كيفيّة التعامل معه لا في تحصيلِه وإيجادِه، قال عكرمة رحمه الله: "ليس أحدٌ إلا وهو يفرح ويحزن، ولكن اجعَلوا الفرَح شُكرًا والحزنَ صَبرًا"[5].

فالحزن لم يرِد في القرآن إلا منهيًّا عنه، كما في قوله تعالى: وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمْ الأَعْلَوْنَ [آل عمران:139]، وقوله: وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ [الحجر:88]، وقوله: لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا [التوبة:40]، وقوله وَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ [يونس:65] والآيات في ذلك كثيرة.

وسبَبُ النهيِ عن الحزن أنه لا مصلحةَ فيه للقلب، بل هو أحبّ شيءٍ إلى الشيطان أن يحزِّنَ العبدَ ليقطَعَه عن مواصلَةِ طريق الحقّ، كما قال سبحانه وتعالى: إِنَّمَا النَّجْوَى مِنْ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ [المجادلة:10]، وقول الرّسول : ((إذا كنتم ثلاثةً فلا يتناجَى اثنان دون الآخر حتى تختلطوا بالنّاس من أجل أن يحزِنَه)) رواه مسلم[6]، وكقول النبي في أنواع الرؤيا المناميّة: ((ورؤيا تحزين من الشيطان)) رواه البخاري ومسلم[7].

إنَّ الفهمَ الإسلاميَّ الصحيح في التعاملِ مع الأحزان فهمٌ فريد من نوعِه، وإنما اختصَّت به أمّةُ الإسلام دونَ غيرها لأنّ مفهوم غيرِ المسلمين في التعامل معها يُعَدّ ضيِّقَ النطاق تافِهَ الغاية ضعيفَ العِلاج؛ إذ ينحصر التعاملُ مع الأحزان عندهم في العويلِ واللّطم والانتحار والمصحَّات والعقاقير المهدِّئَة وتعاطي المسكِراتِ والمخدِّرات والغناء والمعازِف ليس إلاَّ، وأمّا الفهمُ الإسلاميّ فقد تجاوز مثلَ ذلكم التعامل بمراحل ليست هي من بابةِ فَهمِهم في وِردٍ ولا صَدر، فصار الفهمُ الشرعيّ للحزن خمسة أضرُب:

أوّلها: الحزنُ المكروه كراهةَ تنزيه، وهو الذي يكون على فواتِ أمرٍ من أمور الدنيا، ومثلُ هذا الضرب ينبغي للمرء أن يتغلَّب عليه لقوله تعالى: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ [الحديد:22، 23].

والضّرب الثاني: الحزن الواجبُ، وهو الذي يعدُّ شرطًا من شروط التوبةِ النصوح، والمتمثِّل في الندم على فعل المعصية، والنّدم حُزنٌ في القلب يكون بسبَبِ ما اقترفته اليدان من المعاصي والذنوب.

والضرب الثالث: الحزن المستحبّ، وهو الذي يكون بسبَب فوات الطاعة وضياعِها على المرء، كما في قوله تعالى عن موقفِ الفقراء الذين لم يحمِلهم النبيّ في غزوة تبوك: وَلا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنْ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلاَّ يَجِدُوا مَا يُنفِقُونَ إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ أَغْنِيَاءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَعْلَمُونَ [التوبة:92، 93]. فهم هنا مدِحوا على ما دلَّ عليه الحزن من قوّةِ إيمانهم، حيث تخلّفوا عن رسول الله لعجزِهم عن النفقةِ، بخلاف المنافقين الذين لم يحزَنوا على تخلّفهم، بل غَبطوا نفوسَهم به.

والضرب الرابع : هو الحزن المباح، وهو الذي يكون بسبَب نازِلة ومصيبةٍ أحلَّت بالمحزون كفقدِ ولدٍ أو صديق أو زوجةٍ أو أمّ أو والِد، كما قال تعالى عن يعقوب عليه السلام في فَقدِ ابنه يوسف عليه السلام: وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ [يوسف:84]، وكما فعل النبي حينما مات ولده إبراهيم فقال: ((إن العينَ لتدمع، وإنّ القلب ليحزن، ولا نقول إلا ما يرضِي الربَّ، وإنّا على فراقك ـ يا إبراهيم ـ لمحزونون)) رواه البخاري ومسلم[8].

والضرب الخامس من ضروب الحزن: هو الحزنُ المذموم المحرَّم، وهو الذي يكون على تخاذلِ المتخاذلين والمعرضين عن الحقّ وعن شِرعة الله تعالى لقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ [المائدة:41]، وقوله: فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا [الكهف:6]، وقوله: وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ [النمل:70]، وقوله: فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ [فاطر:90].

ويستثنى من ذلكم ـ عباد الله ـ إذا كان الحزنُ لما أصابَ أمثالَ هؤلاء سببُه الاعتبارُ والادّكار واستحضار عظمَة الله سبحانه وقدرَته على الانتقام من المعاندِين الضّالين، كما في قصّة أبي الدرداء رضي الله عنه حينما بكى وحزن وقد رأى دولةَ الأكاسرة تهوي تحتَ أقدام المسلمين، وقد قال له رجل: يا أبا الدرداء، تبكي في يومٍ أعزّ الله الإسلامَ وأهله؟! فقال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه: (ويحك يا هذا، ما أهونَ الخلق على الله إذا أضاعوا أمرَه، بينما هي أمة قاهرة ظاهرةٌ ترَكوا أمرَ الله فصاروا إلى ما ترى)[9].

أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ لَهُمْ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [يونس:62، 64].

من سعَةِ الإسلام وسماحته أنه لم يدَع شيئًا للأمة فيه خيرٌ إلا دلَّها عليه، ومن ذلكم طرُق التعامُل مع شعورِ الحزن الذي يعتري الإنسانَ، فلقد كان الموقف الإسلاميّ غايةً في إتقانِ التعامل مع الأحزان، وذلك من خلال التعوُّذِ منها قبل وقوعِها، ثم بالمثوبَةِ على الصبر عليها بعد وقوعها، ثم في طريقة رفعها بعد وقوعِها.

فقد كان من صوَرِ التعامل معها قبل الوقوع كثرةُ تعوذّ النبي منها كما في قوله : ((اللهمّ إني أعوذ بك من الهمّ والحزن)) الحديث رواه البخاري ومسلم[1].

وأمّا في مقام ما للصابِر على الأحزان التي تصيبه فقد قال النبي : ((ما يصيب المرءَ من نصبٍ ولا وَصب ولا همّ ولا حزن ولا أذى حتى الشوكَة يُشاكها إلا كفّر الله بها خطاياه)) رواه البخاري ومسلم[2].

وأمّا في التعامل معها لرفعِها بعد وقوعها فقد جاءَت الشريعة بدواءَين ناجعين:
أحدهما: دواء حسيٌّ مادّيّ وهو ما يسمَّى بالتلبينَةِ، وهي طعام يصنَع من حسَاء من دَقيق أو نخالة فيه عَسَل أو لَبن أو كِلاهما، لما رواه الشيخان من حديث عائشة رضي الله عنها أنها كانت تأمُر بالتّلبين للمريض أو للمحزون على الهالك، وكانت تقول: إني سمعت رسول الله يقول:

((إنّ التّلبينَة تجمّ فؤادَ المريض وتذهب ببعض الحزن))[3]، وقوله: ((تجِمّ الفؤادَ)) أي: تريحه.

وأما الآخر: فهو دواءٌ معنويّ روحاني دلَّ عليه المصطفى بقول: ((ما قال عبد قطّ إذا أصابه همّ وحزن: اللّهمّ إني عبدك وابن عبدِك وابن أمَتِك، ناصيتي بيدِك، ماضٍ فيَّ حكمُك، عَدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألك بكلّ اسم هو لك، سميتَ به نفسك، أو أنزلتَه في كتابِك، أو علَّمته أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ به في علمِ الغيب عندك، أن تجعلَ القرآنَ العظيم ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حزني وذهاب همّي، إلا أذهب الله عز وجل همَّه وأبدله مكانَ حزنه فرحًا))، قالوا: يا رسول الله، ينبغي لنا أن نتعلَّم هؤلاء الكلمات؟ قال: ((أجل، ينبغي لمن سمِعهنّ أن يتعلَّمهن)) رواه أحمد[4].

يضاف إلى ذلكم العلاج المعنويّ وهو محادَثة المحزونِ نفسَه واستحضاره عظمةَ الله وقضاءَه وقدره وأنّ ما أصابه لم يكن ليخطئَه وأنّ ما أخطأه لم يكن ليصيبَه، حتى تهدَأَ نفسه ويزولَ عنه ما يجد، وهذا ما يسمَّى في اصطلاحِ الطبّ النفسيّ المعاصر بالعلاج الذهنيّ.

إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمْ الْمَلائِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ نُزُلاً مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ [فصلت:30-32].

هذا وصلّوا ـ رحمكم الله ـ على خيرِ البريّة وأزكى البشريّة محمّد بن عبد الله صاحبِ الحوض والشفاعة، فقد أمركم الله بأمر بدَأ فيه بنفسه، وثنى بملائكته المسبِّحة بقدسه، وأيّه بكم أيها المؤمنون، فقال جلّ وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا [الأحزاب:56]، وقال صلوات الله وسلامه عليه: ((من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا)).

اللّهمّ صلِّ على محمّد وعلى آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنّك حميد مجيد، وبارك على محمّد وعلى آل محمّد كما بارَكت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنّك حميد مجيد...

بارَك الله لي ولكم في القرآنِ العَظيم، ونفعَني وإيّاكم بما فيهِا من الآياتِ والذّكرِ الحكيم، قد قلت ما قلت، إن صوابًا فمِنَ الله، وإن خطأً فمن نفسي والشيطان، وأستغفِر الله إنّه كانَ غفّارًا.

الموضوع الأصلي: الحزن في ميزان الشرع || الكاتب: دفرنت || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : دفرنت

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 07-20-2019, 01:56 PM   #2



 عضويتي » 1965
 جيت فيذا » Mar 2018
 آخر حضور » اليوم (01:36 AM)
آبدآعاتي » 583,840
الاعجابات المتلقاة » 6595
الاعجابات المُرسلة » 6098
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 29سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » حلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~


مشاهدة أوسمتي

حلا متواجد حالياً

افتراضي رد: الحزن في ميزان الشرع





 توقيع : حلا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-20-2019, 04:45 PM   #3



 عضويتي » 2193
 جيت فيذا » Jun 2019
 آخر حضور » 11-07-2019 (10:19 PM)
آبدآعاتي » 706
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » سورية / حلب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 42سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج
 التقييم » جوزيف is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


مشاهدة أوسمتي

جوزيف غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الحزن في ميزان الشرع



جزاكم ربي خير الجزاء
ونفع الله بكم وسدد خطاكم

وجعلكم من أهل جنات النعيم

اللهم آآآآمين


 توقيع : جوزيف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-20-2019, 05:00 PM   #4



 عضويتي » 238
 جيت فيذا » Feb 2013
 آخر حضور » 04-23-2024 (03:39 AM)
آبدآعاتي » 78,674
الاعجابات المتلقاة » 546
الاعجابات المُرسلة » 698
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 18سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » رفاعيه has a reputation beyond reputeرفاعيه has a reputation beyond reputeرفاعيه has a reputation beyond reputeرفاعيه has a reputation beyond reputeرفاعيه has a reputation beyond reputeرفاعيه has a reputation beyond reputeرفاعيه has a reputation beyond reputeرفاعيه has a reputation beyond reputeرفاعيه has a reputation beyond reputeرفاعيه has a reputation beyond reputeرفاعيه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك   ice-lemon
قناتك abudhabi
اشجع hilal
مَزآجِي  »  7

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


مشاهدة أوسمتي

رفاعيه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الحزن في ميزان الشرع



طرح رائع يحمل الخير
ويحمل الابداع في محتواه
سلمت يمينك
ولك احترامي وتقديري


 توقيع : رفاعيه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-20-2019, 05:01 PM   #5



 عضويتي » 876
 جيت فيذا » Mar 2015
 آخر حضور » 01-13-2024 (09:14 PM)
آبدآعاتي » 206,872
الاعجابات المتلقاة » 698
الاعجابات المُرسلة » 1700
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجه
 التقييم » سندريلا has a reputation beyond reputeسندريلا has a reputation beyond reputeسندريلا has a reputation beyond reputeسندريلا has a reputation beyond reputeسندريلا has a reputation beyond reputeسندريلا has a reputation beyond reputeسندريلا has a reputation beyond reputeسندريلا has a reputation beyond reputeسندريلا has a reputation beyond reputeسندريلا has a reputation beyond reputeسندريلا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  17

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


مشاهدة أوسمتي

سندريلا غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الحزن في ميزان الشرع





 توقيع : سندريلا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-21-2019, 10:11 AM   #6



 عضويتي » 1253
 جيت فيذا » Apr 2016
 آخر حضور » 01-17-2022 (06:41 PM)
آبدآعاتي » 298,809
الاعجابات المتلقاة » 1578
الاعجابات المُرسلة » 1
 حاليآ في » ❤Jeddah City3
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » دفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~

love is always there it will never die


مشاهدة أوسمتي

دفرنت غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الحزن في ميزان الشرع



كل الشكر والتقدير على ها الحضور المميز يا حلا









 توقيع : دفرنت

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-21-2019, 10:11 AM   #7



 عضويتي » 1253
 جيت فيذا » Apr 2016
 آخر حضور » 01-17-2022 (06:41 PM)
آبدآعاتي » 298,809
الاعجابات المتلقاة » 1578
الاعجابات المُرسلة » 1
 حاليآ في » ❤Jeddah City3
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » دفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~

love is always there it will never die


مشاهدة أوسمتي

دفرنت غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الحزن في ميزان الشرع



كل الشكر والتقدير على ها الحضور المميز يا جوزيف









 توقيع : دفرنت

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-21-2019, 10:12 AM   #8



 عضويتي » 1253
 جيت فيذا » Apr 2016
 آخر حضور » 01-17-2022 (06:41 PM)
آبدآعاتي » 298,809
الاعجابات المتلقاة » 1578
الاعجابات المُرسلة » 1
 حاليآ في » ❤Jeddah City3
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » دفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~

love is always there it will never die


مشاهدة أوسمتي

دفرنت غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الحزن في ميزان الشرع



كل الشكر والتقدير على ها الحضور المميز يا رفاعيه









 توقيع : دفرنت

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-21-2019, 10:12 AM   #9



 عضويتي » 1253
 جيت فيذا » Apr 2016
 آخر حضور » 01-17-2022 (06:41 PM)
آبدآعاتي » 298,809
الاعجابات المتلقاة » 1578
الاعجابات المُرسلة » 1
 حاليآ في » ❤Jeddah City3
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » دفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~

love is always there it will never die


مشاهدة أوسمتي

دفرنت غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الحزن في ميزان الشرع



كل الشكر والتقدير على ها الحضور المميز يا سندريلا









 توقيع : دفرنت

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-26-2019, 02:35 PM   #10



 عضويتي » 688
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » اليوم (06:40 PM)
آبدآعاتي » 800,491
الاعجابات المتلقاة » 5785
الاعجابات المُرسلة » 4070
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الرياضه
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~


مشاهدة أوسمتي

محروم متواجد حالياً

افتراضي رد: الحزن في ميزان الشرع



يُعَطِيَكَ اَلَعَآفَيَـة عَلَىَّ اَلَإنَتَقَآء اَلَرائعُ
شُكَرَاًَ لَك مَنَ اَلَقَلَبِ عَلَىَّ هَذآ اَلَمَجَهُوًّدَ ,
مَاَأنَحَرِمَ مَنَ عَطَـآءكِ اَلَمَمَيَزَّ !
دُمَتَ بَحَفَظَ اَلَلَهِ وًّرَعَآيَتَهِ


 توقيع : محروم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 12:40 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009