ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,531
عدد  مرات الظهور : 59,134,149
عدد مرات النقر : 3,772
عدد  مرات الظهور : 58,039,015
عدد مرات النقر : 3,160
عدد  مرات الظهور : 56,430,731
عدد مرات النقر : 4,797
عدد  مرات الظهور : 31,608,260
عدد مرات النقر : 2,874
عدد  مرات الظهور : 26,896,110منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,938
عدد  مرات الظهور : 61,923,106
عدد مرات النقر : 3,514
عدد  مرات الظهور : 61,594,430
عدد مرات النقر : 4,616
عدد  مرات الظهور : 61,923,209
عدد مرات النقر : 4,474
عدد  مرات الظهور : 54,761,410

عدد مرات النقر : 2,276
عدد  مرات الظهور : 39,190,906
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,215
عدد  مرات الظهور : 32,508,265مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,232
عدد  مرات الظهور : 61,923,025مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,681
عدد  مرات الظهور : 61,923,017

الإهداءات


العودة   منتديات سهام الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-24-2019, 11:56 AM
نسر الشام غير متواجد حالياً
Syria     Male
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Whitesmoke
 عضويتي » 1738
 جيت فيذا » Aug 2017
 آخر حضور » 03-28-2020 (11:16 PM)
آبدآعاتي » 48,168
الاعجابات المتلقاة » 481
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » المانيا
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب
 التقييم » نسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
82 شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ومقاييس العظمة



شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ومقاييس العظمة


قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [الجمعة: 2].

إنَّ معاييرَ العظمة لا تكون بالمال الوفير، أو عدد الأتباع، ولا بصلابة السَّواعد وانفتال العضلات، ولا ببسط السُّلطة، وقُوَّة النُّفوذ؛ بل تكونُ بقَدْر عظمة النَّفس في نُبلها وطُهْرها، وعَظَمة الأخلاق في طَهارتِها وسُمُوِّها، وعظمة الآثار في تقويمها وإصلاحها، فالعاملون في الإصلاح العام وتنظيم المجتمع هُمُ الزُّبْدَةُ المُختارة، والخلاصة الخَيِّرة، وإذا قسنا الأعمال والجهود في هذا السبيل، لرأينا أنَّ أعمال النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - فاقت كلَّ عمل، وأنَّ إصلاحه الشامل فاق كل إصلاح، وأنَّ أخلاقه العظيمة فاقت كلَّ أخلاق المصلحين، وأن شخصيَّته الفذَّة فاقت كلَّ شخصية في دُنيا الاجتماع البَشري، فكانَ المصلحَ الأعظم والمنقذ الأكبر لأمم الأرض قاطبة، وإن كان الملوكُ قد اكتسبوا عظمَتَهم بالحروب الطاحنة، التي قتلت مئات الآلاف من العباد، ودمَّرت العديدَ من البلاد، وقَضَت على كثير من الحضارات - فإنَّ عظمة محمد - صلى الله عليه وسلم - بُنِيَت على الرحمة بعباد الله، وعلى غرس المحبة والسلامة بينهم، وعلى تحقيق المساواة العامة فيهم، بُنِيَت على إنقاذِ المجتمع من أوبائه، ومن عواملِ فساده وشقائه، وعلى تطهيره من شُرُوره، ومن فظائعه وفُجُوره، بدعوته بحزم وتصميم، وحِكْمة ولين، إلى الإيمان بالله خالقه، والعمل بدينه والانتهاج بشرعه.

لم يأتِ بحروبٍ مُدمِّرة، وقنابل مُتفجِّرة؛ ليهلكَ الحرثَ والنَّسل، ويبث في الأرض الفساد؛ إنما جاء رحيمًا متواضعًا، عطوفًا متقشفًا، يرأف بعباد الله، ويخشع في صلاته لجلال الله، ويُسمعُ لصَدْره أزيرٌ كأَزيزِ المِرْجَل من البُكاء.

أتى بالأوامر الحكيمة التي تكفُل مصالحَ البشر، وتنظيم مُجتمعهم، وترقية حياتِهم بالوسائل المصيبة، والطُّرُق العجيبة، والتأثير البليغ في مُعالجة أمراضهم، وتقويم اعوجاجهم، وتوجيههم التوجيهَ السَّليم، ورَبْط قُلوبِهم برابطة الإيمان والمحبَّة، ورغبة الخير والخدمة، وإقامة العدالة الشاملة.

كان إذا وعظ، أَخَذَ بمجامع القُلُوب، وإذا علَّم كان أمهرَ من عُلماء الاجتماع وغيرهم، وأعظم أساتذة النَّفس، وإذا ساس كان أعلى القادة، وإذا حكم كان أعدل الحاكمين، وإذا دبَّر ونظَّم كان أدقَّ المصلحين، وإذا أعطى كان أجودَ الناس، يُوصي الرجل بنفسه، وبخاصته من أهله وأقاربه، ثم بجيرانه والأباعد عنه، ثم بالمسلمين، والنَّاس أجمعين، ويأمُر كلَّ مسلم بأنْ يصلَ مَن قَطَعَه، ويُعطي مَن مَنَعَه، ويُحسن إلى مَن أساء إليه، ويقول الحقَّ ولو على نفسه، وأنْ يعدلَ بالحُكم ولو لمن أبغضه، وأن يَحلُم عند الغضب، ويصبِرَ على المصيبة، ويرفق بالضَّعيف، ويُعين العاجز، ويُواسي المصاب، ويجدُّ في الخدمة، ويُلازم الصِّدق والإخلاصَ، والتواضُع واللين، والأمانة والحق.

يملأ النُّفوس رغبة في ثواب الله، ورَهْبَةً من عقابه؛ ليربِّي فيها وازعَ الدِّين، قبل نُبُوَّته لم يكتسب المعرفةَ من مَدرسةٍ، ولا من كتابٍ، ولا من حكيم وفيلسوف؛ بل جاء من وسط جاهليٍّ، من أمَّة أمِّيَّة، رزحت تحت كابوس الجهالة ودواعي التخلُّف سنينَ طويلة، تَخضعُ للأصنام، وتَسْتَقْسِمُ بالأزلام، وتعملُ فيها عصبيَّاتٌ قبليَّة، وتتغلَّبُ عليها طبيعةُ الغَزْو والقتل، وإراقة الدِّماء وإفناء الرِّجال والنِّساء، وتتنازعها دولةُ الرُّوم، ودولة فارس، ولا شأنَ لها في الحياة.

نَشَأَ في جَوٍّ مُفْعَمٍ بالشرك، ولم يتأثرْ بعقائدِ بيئته، وتقاليدِ عشيرته؛ ولكنَّه جاء مُنَزَّهًا عن تلك الرَّواسب، بعيدًا عن تلك الطبائع، نقيَّ الفطرة، وقد نَمَت في نفسه شرائفُ الخصالِ، وجلائل الخلال، تكتنفه الطَّهارة والنَّقاء، والسُّمُوُّ والصَّفاء، اجتمعت في نفسه الفضائلُ، وتلاقت فيها الكمالات، يدعو بلين وحِكْمة ولطف وإباء، ويتحمَّل الأذى بصبر وجَلَدٍ، يعفو ويصفح، لا يصُدُّه جفاءٌ، ولا يَثنيه عن دعوته اضطهادٌ، ولا يتهاون في دقائق الأُمُور، ولا يتغافلْ عن بسائطها، حتَّى غيَّر طبائعَ العربِ الراسخة، وألان القلوبَ القاسية، فكَفَّ المجرم عن إجرامه، والمعتديَ عن اعتدائه، والمقامرَ عن مَيْسِرِه، والفاجرَ عن فُجُوره؛ حتَّى صَفَتِ النُّفوس، وطهرت القُلوب، وزالت الخصومة، وشاعت المحبَّة، وترابطت الأفرادُ والجماعات، وانحسرت النَّقائص، وانزوت الشُّرور، ونَمَتِ الفضائلُ، وازدهر الخير والمعروف، وأصبحَ النَّاس في أبرك العصور، وأسمى حياة، وأهنأ عيش، بفضل شريعة الإسلام، والتدبير النَّبوي الحكيم.

إنَّ قوانينَ العالم المُتَمَدْيِن لم تصلْ - إلى الآن - إلى شيء من هذه الغايات السَّامِيَة، ولا أتت بمثل هذه الغايات السامية، ولا أتت بمثل تلك السَّعادة المنشودة، ولا حقَّقت للعالم من هناء ولا صفاء؛ بل يُمكننا أن نقول: إنَّها ما أورثتهم إلا شقاءً وبلاءً، وتدميرًا وتقتيلاً، فلا يُعْنَوْن من المدنيَّة إلاَّ بالمادة، فمنها يبدؤون، وإليها ينتهون، أمَّا الإصلاحُ النبويُّ، فإنَّه عُنِيَ بإصلاح النفوس، وتنظيم المجتمع، وبَثِّ مكارم الأخلاق، ونَشْرِ الرَّحمة والعدالة وصيانة دَمِ الإنسان، سواءٌ أكان من المسلمين أم المعاهدين أم أهل الذمة.
((إنَّما بُعثت لأُتَمِّم مكارم الأخلاق))، وفي رواية: ((صالح الأخلاق))؛ البخاري في "الأدب"، ومالك في "الموطأ".
فهذه هي العَظَمَة الحقيقيَّة، التي أقام دعائمها الرَّسول العظيم.
فليست هي من عَظَمَةِ الملوك الجبَّارين، الذين يستعذبون أنينَ الإنسانيَّة، واستعباد الخلق وإذلالهم.
فلقد خرج يومًا على أصحابِه، فقاموا له إجلالاً، فنهاهُمُ عن ذلك، وقال: ((لا تقوموا كما تقوم الأعاجم، يُعظِّم بعضُهم بعضًا))؛ رواه أحمد.
وجاء إليه رجلٌ في حاجة، فلَمَّا رآه أصابته رعدة، وتلعْثَم لسانُه من هيبته، فقاله له: ((هوِّن عليك؛ فإنِّي لست بمَلِكٍ، إنَّما أنا ابنُ امرأة تأكل القديد)) "اللحم المجفف"؛ البخاري.

وليست عظمته من عظمة القُوَّاد الظالمين، الذين يَرَوْن السَّعادة في الفتك بالضُّعفاء، وهدم البلاد على العباد، والاستيلاء على خيراتها ومنافعها.
فلقد دخل مكة فاتحًا منصورًا، وبيده جميعُ أسباب القوى والظَّفر، ولم ينسَ ما أصابه من أهلها مُدَّة ثلاثة عشر عامًا من كَيْد وتنكيل، وأذًى واضطهاد، فلَمْ يخامر نفسَه صلفُ الفاتحين، ولا جبروتُ المنتصرين، ولا ثَوْرة الانتقام، وقد جلس حولَه صناديدُ قريش، وطَغَام الكبرياء والظلم، الذين آذَوْه وظلموه، وضايقوه وأخْرَجوه، وعيونُهم إليه شاخِصَة، وقلوبهم منه واجفة، ينتظرون ما هو فاعل بهم، وأي عذاب أليم سينصبُّ فوق رؤوسهم.
فيقول لهم بهدوء ودَعَة: ما تَرَوْن أني فاعلٌ بكم؟ فيقولون بلهجة مَن يستدرُّ العطف والرَّحمة، ويرجو الصَّفح والمغفرة: أخٌ كريم، وابن أخٍ كريم، فيقول لهم تلك الكلمة الرَّقيقة، والجملة الرَّحيمة الخالدة : ((اذهبوا فأنتم الطُّلَقاء)).

الله أكبر، ما أعظمَ عَفْوَه وأَرْحَمه! وليست عظمتُه من عظمةِ الأغنياء الأشحَّاء الذين يُسخِّرون عبادَ الله في سبيل شهواتِهم وأهوائهم، ويُسرفون في مُتعهم وفُجورهم، ويَمنعون حقَّ الفقراء من زكاة أموالهم؛ بل كان كالرِّيح المرسلة في الخير والعطاء والبذل والسَّخاء.

جاء إليه أعرابيٌّ من العرب الجافية، ومعه بعيران، فجذبه بردائه بغلظة وجفاف، وقال له بلؤم وخشونة: يا محمد، احمل لي على بعيري مِن مال الله الذي عندك؛ فإنَّك لا تحمل لي من مالك، ولا مال أبيك، فقال له برِفْق وأناة: ((نعم، المال مال الله، وأنا عبده، سيُعطيك ما طَلَبْت، ويُقاد منك ما فعلت))، فقال: لا، قال النبي: ((ولِمَ؟))، قال: لا تَجْزِي السيِّئةَ بالسيِّئة؛ ولكن تُكافِئ السيئة بالحسنة، فتبسم النبي العظيم، وأمر أنْ يُحملَ له شعيرٌ على بعير، وتَمرٌ على الآخر، وانصرفَ شاكرًا.

فعظَمَة محمد - صلى الله عليه وسلم - هي عظمةُ إصلاح وعدالة، عظمة عطف ورحمة، عظمة تثقيف وتهذيب، عظمة بناء وتعمير، عظمة سلم وأمان، عظمة علم ومعرفة، إنَّه - عليه الصلاة والسلام - لما شُجَّ وجهُهُ، وكُسِرَت رباعيَّتُه، وحلَّ به من الألم ما يذهب بلُبِّ الحليم، ورُشْدِ الحكيم - لم يغضب عليهم، بل اعتذر عنهم؛ حيثُ قال في دعائه: ((اللَّهم اغفر لقومي، فإنَّهم لا يعلمون))؛ رواه البخاري.

ولهذا استحقَّ أن يقول الله - تعالى - في حقِّه: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128]، فكان من أثر جهاده وجهوده، وتقويمه وإصلاحه: أنَّ العربَ الذين كانوا بالأمس عاكفين على شَنِّ الغارات، وسفك الدِّماء لأدنى سبب، أصبحوا رُحَماء بينهم، وقد قَوِيَت فيهم أواصِرُ الأُخُوَّة والمحبة، ونبذوا العداوة والبغضاء، وأصبحوا صالحين مصلحين وهداة مرشدين.
وأولئك الذين كانوا جاهلين غافلين، أصبحوا علماءَ مصلحين ومُرشدين، اجتازوا الآفاق؛ ليُعلِّموا الأُمَمَ المنحطة، والشُّعوبَ المتخلِّفة.

وهؤلاء الذين قبعوا في الصحراء فقراء ضُعفاء، أصبحوا قادَةً ماهرين، فأخذوا على أيدي أكبر دول العالم فارس والرُّوم، وفتحوا بلادَهما، وهذَّبوا شُعوبَهما، إصلاحٌ - والله - عجيبٌ، وتقويمٌ - والله - غريب، مُدهش في سُرعته، مُذهل في قوته، يُحقق سعادة الرُّوح، ومطالب الجسد، لم يعهد التاريخُ انقلابًا سريعًا كهذا في كماله وشُمُوله، وامتداده واتِّساعه في الاعتقادات، والعادات، والأخلاق، وشؤون الاجتماع العام، في أيَّة أُمَّة من أمم الأرض، وعن يد أيِّ مصلح من المصلحين، أو رسولٍ من الرُّسل قبل سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - ولن يكون أبدًا.

قال لوثروب ستودارد في كتابه "حاضر العالم الإسلامي": "إنَّ محمداً هو الذي استطاع في مُدَّة وجيزة لا تزيد عن رُبْع قرن أنْ يكتسحَ دَوْلَتَيْن من أعظم دول العالم، وأن يقلبَ التاريخ رأسًا على عَقِب، وأنْ يكبح جماحَ أُمَّة اتَّخذت الصَّحراء المحرقة سكنًا لها، واشتهرت بالشَّجاعة، ورباطة الجأش، والأخذ بالثَّأر، واتِّباع آثار السَّلف، ولم تستطِعْ الدولة الرومانيَّة أن تغلبَ الأمَّة العربية على أمرها، فمن الذي يشكُّ أنَّ القُوَّة الخارقة، التي استطاع بها محمدٌ أنْ يقهر خصومَه هي من عند الله؟!".


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : نسر الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 04-25-2019, 01:24 AM   #2



 عضويتي » 1965
 جيت فيذا » Mar 2018
 آخر حضور » اليوم (01:36 AM)
آبدآعاتي » 583,840
الاعجابات المتلقاة » 6595
الاعجابات المُرسلة » 6098
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 29سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » حلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~


مشاهدة أوسمتي

حلا متواجد حالياً

افتراضي رد: شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ومقاييس العظمة



بارك الله فيك
وجزاك الفردوس الاعلى ان شاء الله
دمت بحفظ الله ورعايته


 توقيع : حلا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-26-2019, 09:51 AM   #3



 عضويتي » 688
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » اليوم (06:40 PM)
آبدآعاتي » 800,491
الاعجابات المتلقاة » 5785
الاعجابات المُرسلة » 4070
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الرياضه
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~


مشاهدة أوسمتي

محروم متواجد حالياً

افتراضي رد: شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ومقاييس العظمة



يُعَطِيَكَ اَلَعَآفَيَـة عَلَىَّ اَلَإنَتَقَآء اَلَرائعُ
شُكَرَاًَ لَك مَنَ اَلَقَلَبِ عَلَىَّ هَذآ اَلَمَجَهُوًّدَ ,
مَاَأنَحَرِمَ مَنَ عَطَـآءكِ اَلَمَمَيَزَّ !
دُمَتَ بَحَفَظَ اَلَلَهِ وًّرَعَآيَتَهِ


 توقيع : محروم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-27-2019, 08:58 PM   #4



 عضويتي » 1253
 جيت فيذا » Apr 2016
 آخر حضور » 01-17-2022 (06:41 PM)
آبدآعاتي » 298,809
الاعجابات المتلقاة » 1578
الاعجابات المُرسلة » 1
 حاليآ في » ❤Jeddah City3
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » دفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~

love is always there it will never die


مشاهدة أوسمتي

دفرنت غير متواجد حالياً

افتراضي رد: شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ومقاييس العظمة



اشكرك على روعة ما طرحت والمجهود المميز
تحياتي وتقديري


 توقيع : دفرنت

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-09-2019, 04:06 PM   #5



 عضويتي » 2180
 جيت فيذا » May 2019
 آخر حضور » 10-02-2020 (03:32 AM)
آبدآعاتي » 37,415
الاعجابات المتلقاة » 166
الاعجابات المُرسلة » 199
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 40سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج
 التقييم » الشاعر مناضل الناصر has a reputation beyond reputeالشاعر مناضل الناصر has a reputation beyond reputeالشاعر مناضل الناصر has a reputation beyond reputeالشاعر مناضل الناصر has a reputation beyond reputeالشاعر مناضل الناصر has a reputation beyond reputeالشاعر مناضل الناصر has a reputation beyond reputeالشاعر مناضل الناصر has a reputation beyond reputeالشاعر مناضل الناصر has a reputation beyond reputeالشاعر مناضل الناصر has a reputation beyond reputeالشاعر مناضل الناصر has a reputation beyond reputeالشاعر مناضل الناصر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   cola
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


مشاهدة أوسمتي

الشاعر مناضل الناصر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ومقاييس العظمة



طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الطرح الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
تقديري


 توقيع : الشاعر مناضل الناصر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-09-2019, 09:57 PM   #6



 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Dec 2011
 آخر حضور » اليوم (03:01 AM)
آبدآعاتي » 820,588
الاعجابات المتلقاة » 10390
الاعجابات المُرسلة » 17943
 حاليآ في » سهام الروح
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسره
آلعمر  » 24سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » سهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك   cola
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  3

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


مشاهدة أوسمتي

سهام الروح متواجد حالياً

افتراضي رد: شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ومقاييس العظمة



سلم الله يمنااك
ع روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودامت لنا روعة مواضيعك
كلنا شوق لجديدك القادم
لروحك اكاليل الورد


 توقيع : سهام الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-01-2019, 07:03 PM   #7



 عضويتي » 2188
 جيت فيذا » Jun 2019
 آخر حضور » 01-15-2023 (12:31 PM)
آبدآعاتي » 284,169
الاعجابات المتلقاة » 8465
الاعجابات المُرسلة » 5405
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » ريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


مشاهدة أوسمتي

ريآن غير متواجد حالياً

افتراضي رد: شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ومقاييس العظمة








جَزآكــم اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ ..،
جَعَلَ أَيامكم نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً..
جَعَلَهُ الله في مُوآزيَنَ آعمآلَكــم
دَآمَ لَنآ عَطآئُكــم









 توقيع : ريآن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-14-2024, 02:18 AM   #8



 عضويتي » 2681
 جيت فيذا » Dec 2023
 آخر حضور » اليوم (11:36 PM)
آبدآعاتي » 31,575
الاعجابات المتلقاة » 578
الاعجابات المُرسلة » 48
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » تاليا will become famous soon enoughتاليا will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك   water
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  18

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


مشاهدة أوسمتي

تاليا متواجد حالياً

افتراضي رد: شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ومقاييس العظمة



جزاك الله خير
كُلّ الثُنايَا وْ التُقديرَ لفَائِق العُنايةَ بالطُرحَ المُفيدَ
دُمتّ وْ الضُياءْ




 توقيع : تاليا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 03:41 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009