الإعاقة الحقيقة، أن يرى الإنسان نفسه عاجز عن الفكر والتطور.
لا يستسلم إلا صغار العقول، فالإنسان ما دام حياً يستطيع أن يصنع المعجزات.
تشجع واصنع من أعاقتك معجزة، أنت تستطيع دوماً ان تكون عظيم.
الحياة مسرح كبير، والكل من حقه أن يعرض قدراته، فالجميع لديه طاقة، ولكن القليل لديه عقل.
العجز الحقيقي، أن تحبس روحك في عقل محدود الأفق، أما الجسد فأمره دوماً سهل.
قرأت عبارات مشجعة للمعاقين، فكان أعظمها ستيفي ووندر”لا يعني أن المرء فقط عيناه، انه لا يستطيع الرؤية”.
أصنع من أعاقتك حياة، أزرع في روحك الأمل، الحياة تحلو لمن يريد.
الطموح كالأحلام متاح للجميع، أغمض عيناك، وأقفز علك تبلغ السماء، وتملك نجمة براقة.
لا تنظروا إلى الإعاقة كعجز، أنظروا لها كحافز للنجاح.
لم يخلق الله شيء ناقص أبداً، أظن أنه أهدى ذوى الإعاقات الهمة والعزم، ليبلغوا ما لم يستطع بلوغه الأسوياء.
لا تكره الإعاقة، فقد تخلق منك أسطورة.
الإحباط فقط هو من يعيق الوصول، اما الإعاقة فهي حجة لمن لا يريد أن يصل.
إن تعسرت مرة وأنت تحاول الجري، حتماً ستكون يوماً أعظم عداء في التاريخ، فلم يفشل أبداً من يكرر محاولاته.
تلك الحياة لا تروق إلا للمحاربين، فإن لم تكن ذو إرادة فلا اسف عليك، قاتل لكي تكون ما تريد.
قف على نواصي الأحلام وأصرخ أنا هنا، أنا أنتمي لهذا الكون ولدي دور سأقوم به على اكمل وجه.
لم تكن الصخور صلبة، إن لم تكن الرياح عاتية، فقط تقبل وأثبت، وحاول.
الإرادة هي أن تكون ما تريده أنت، وليس ما تريده لك الحياة.
ثق بالله، ثم أذهب لتحقق أحلامك.
ما دمت معافى في قلبك، فهنياً لك بالحياة، المعاق الحقيقي، هو من لا يستطيع أن يرضى.
تأمل كيف يحصل العصفور على رزقه، مهما بلغت إعاقتك، فأنت لست أضعف من العصفور.
جميعنا متساوون في الحقوق والواجبات، أما عن الطموح، فهو لمن استطاع إليه سبيلا.
أنت وحدك من تسطيع أن تكون مثير للشفقة، او مثير للجدل، أو أسطورة يحلم الجميع أن يلتقط معها صورة.
لا تظن أن وحدك من أحبطتك الحياة، أحبط أنت العجز وانهض.
ثور، فالثورات حق الحر، أصرخ واجه، لا تجعل من نفسك شخص عادي، مهما كانت الظروف أن لك حق الحياة، فأخذ حقك ودعنا نأخذ حقنا في الفخر بك.
كلما رأيت أحد المحاربين يرفع كأس، أو يصنع أمل، خجلت من عجزي، تلك خاطرة كل معافى في بدنه.
تحدى الحياة ودع الصحف تنشر صورك وتتحدث عنك كمعجزة.
تلك الضربات التي لم تميتك، تصنع منك شخص جديد.
المعاق لا يحتاج الشفقة، قدر ما يحتاج الأمل.
لم تمنع الإعاقة أحد أن يصل، يمنعه فقط المحبطين وفقراء الأدب، لذا على كل ذو همة أن يسير دون أن يلتفت.
الأمل غذاء العقل، والطموح نور الحياة، الظروف لم تمنع احد.
لم يكتب على أبواب الفضاء للمعافين فقط، أطلق جناحيك وأفعل ما تريد.
جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف