ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,462
عدد  مرات الظهور : 57,756,632
عدد مرات النقر : 3,700
عدد  مرات الظهور : 56,661,498
عدد مرات النقر : 3,093
عدد  مرات الظهور : 55,053,214
عدد مرات النقر : 4,714
عدد  مرات الظهور : 30,230,743
عدد مرات النقر : 2,795
عدد  مرات الظهور : 25,518,593منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,871
عدد  مرات الظهور : 60,545,589
عدد مرات النقر : 3,447
عدد  مرات الظهور : 60,216,913
عدد مرات النقر : 4,545
عدد  مرات الظهور : 60,545,692
عدد مرات النقر : 4,396
عدد  مرات الظهور : 53,383,893

عدد مرات النقر : 2,211
عدد  مرات الظهور : 37,813,389
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,150
عدد  مرات الظهور : 31,130,748مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,159
عدد  مرات الظهور : 60,545,508مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,617
عدد  مرات الظهور : 60,545,500

الإهداءات



› ~•₪• منتدى تطوير الذات والتنميه البشريه~•₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 10-25-2019, 03:52 PM
ريآن غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2188
 جيت فيذا » Jun 2019
 آخر حضور » 01-15-2023 (12:31 PM)
آبدآعاتي » 284,169
الاعجابات المتلقاة » 8465
الاعجابات المُرسلة » 5405
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » ريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
103 النية الطيبة







كثيرة هي الأعمال والمشاريع والتصورات والتوجهات التي تمر علينا كل يوم, في فضاء العلم
أو العمل أو في فضاء الأسرة أو فضاء العلاقات والتواصل الإنساني. ومع تسارع وتيرة الحياة
واشتعال فتيل التنافس بين المكونات الإنسانية فيها هنا وهناك، وهذا بلا شك خير نرجوه ونطمح إليه
(وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)، لاسيما إذا كان تنافسًا شريفًا وفي أبواب الخير
والمصلحة والنفع الخاص أو العام.. وهذا كله يجعل الفكرة عندما تولد تنتقل بشكل سريع
من العقل المفكر والشخص المدبر إلى واقع الحياة العملية وميدان التطبيق بدون أن تمر بمرحلة هامة
وأساسية لا تقل أهمية عن مراحل التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة والتي تعد مربع الإدارة الذهبي..
هذه تمثل حجر الزاوية لكل طريق نريد أن نسلكه، وهي مرحلة صناعة النية، وهي مرحلة
مهمة وحيوية تمثل حالة شعورية كامنة هامة للفرد في مبتغاه ووجهته في الحياة. وأحيانًا تتحول
إلى حالة جمعية لأسرة أو مجتمع أو دولة له نية مشتركة وبطبيعة الحال له مصير واحد.
ومن هنا يكون أمام الفرد أو الجماعة الكثير من الطرق والأوعية ليختار منها، فالبعض

تكون له نية شخصية بحتة، والبعض تكون نيته شخصية ومتعدية لنفع الغير، والآخر يكون
متجردًا في نيته حتى أنه ينوي هذا العمل للآخرين لا يريد من ذلك جزاءً ولا شكورًا
فلا يبغي إلا مرضات الله ومنفعة خلقه أو خدمة المجتمع.
وهنا يأتي تطرقنا لفكرة صناعة النية، لأنها مهمة جدًا لأي عمل، سواء كان تعبديًا بحتًا أو عملًا
دنيويًا من أعمالنا الحياتية اليومية المتواترة. وهنا نحب أن نصحح خلطًا كبيرًا عند بعض العامة
حيث يعتقدون أن النية ضرورة في القضايا التعبدية فقط، وهذا خطأ شائع لا أساس له ولا أرضية
بل هي فكرة مركزية يأخذ بها في جوانب العبادة وميادين الحياة العامة. فالنية يجب أن تكون
فكرة ملاصقة لكل مشروع أو توجهه مهما قل أو صغر، وسوف نتطرق لأسرار النية
التي تجعلها تتبوأ هذه المكانة العالية في فضاء حياتنا اليومي.
يجدر بنا أن نشير إلى أن النية أساس كل الأعمال والأفعال والأقوال، وهي قوة هامة

لتحقيق النجاح وترجمة الخطط والأهداف والرغبات إلى أعمال ملموسة وإنجازات محققة.
ما هي النية؟

هي فكرة تُعقد في داخل الإنسان وتكون أساسًا لعمل يجهز له وأرضية صلبة يتم الانطلاق منها.
لماذا يجب أن نصنع النية؟

من التعريف السابق تبين لنا أن النية هي أساس كل بناء مهما صغر أو كبر، وهي وعاء
جامع لعالم الأفكار الذي هو أساس عالم المشاريع والأعمال التي ننطلق له كل يوم.
بعد أن تتوفر لنا الخميرة الفكرية، فلا عمل يقوم إلا على فكرة، ولا فكرة تقوم إلا على نية

ومن هنا نستطيع أن ننظم عقولنا أولًا وأعمالنا ثانيًا ونحصد الجودة في الأعمال والمخرجات
والمنتجات، ونبني إنجازاتنا على أساس تابت وقوي يعتمد عليه بعد توفيق الله.
ما هي أسرار النية؟
للنية أسرار كثيرة، كتب فيها المتقدمون والمتأخرون، فبعضهم عرج على أهميتها للبركة في المال
والوقت والولد، وهذا مشاهد وملموس، وبعضهم بحث أثرها على الراحة النفسية والاستقرار الروحي
والطمأنينة الحياتية وأثرها الفاعل في وفاق الأسرة ونجاح التجارة وتوفيق الجهود وتسخير الناس بعضهم
لبعض وتجاوز التحديات والصعوبات، بل وأكثر من ذلك في تهيئة الفرص وتمكين الإنسان مما يطمح
إليه ويتمنى، وعرج آخرون على الموضوع من جوانب إدارية، وكيف أن النية تتحول إلى منظومة
قيم حاكمة للمنظمات والمؤسسات وربما الدول، وتسهم في دفع عجلة العمل والإنجاز إلى أفضل
المواقع وأعلى المنازل، حيث تكون فكرة مركزية حاكمة تجتمع عليها عقول الناس وصناع القرار بلا استثناء.
كما أن الكثير من الخبراء والباحثين رصدوا كمًّا هائلًا من قصص النجاح والفلاح
والتميز الإنساني في مجالات كثيرة، كان من أهم مقوماتها وأسرارها هو وجود نية واضحة
أولًا وصالحة ثانيًا لا تغيب أبدًا مهما كانت الظروف والمتغيرات والإغراءات.
كما كتب الكثير من الباحثين والعلماء حول أهمية النية الطيبة في تسهيل الكثير من الأشياء

وتجاوز الكثير من العقبات، فتجد الكثير ممن رزقوا بسطة في العلم أو المال أو السلطان
أو حب الناس أو السعادة والبهجة كانوا أصحاب نوايا إيجابية وصالحة، وكل ذلك ولا شك ساهم
في نجاحهم على المستوى الشخصي والتنظيمي، ومن هنا أريد أن أقول أن للنية طاقة
مؤثرة في محيطنا العام واليومي، وقد تكون هذه الطاقة سلبية أو إيجابية، وهذا ما يجعلنا نطرح
وبقوة موضوع أهمية صناعة النية وعقدها ونحن على أبواب كل عمل أو مشروع، والتأكد
من أننا لا نحمل نوايا سيئة، حيث إننا سوف نكون أول المكتوين بتلك النار إن طال الزمن
أو قصر، فعالم النواميس الكونية الذي وضعه الخالق عز في علاه محكم، فمن حرص
على صيانة الداخل وتفقد عالم النوايا وحمايتها من أي خلل أو زلل أو اختراق
رزق من الخير فوق ما يتمنى، والعكس صحيح.
قال القدماء : نيتك مطيتك :

أي هي وسيلة انتقالك، فإن كانت خيرًا فإلى خير، وإن كانت شرًا فإلى شر..
محبرة الحكيم
عندما تنهض من فراشك باغيًا ميدان الحياة اصنع نيتك بأن يكون اليوم أجمل

أيامك وأروعها بلا استثناء، وانطلق في ملكوت الله متوكلًا عليه.
تأصيل
قال صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى"

حديث قال عنه الإمام الشافعي أنه ثلث العلم، من عمق معناه وأهمية مبناه ومغزاه..





الموضوع الأصلي: النية الطيبة || الكاتب: ريآن || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : ريآن



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 08:06 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009