ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,460
عدد  مرات الظهور : 57,727,252
عدد مرات النقر : 3,698
عدد  مرات الظهور : 56,632,118
عدد مرات النقر : 3,091
عدد  مرات الظهور : 55,023,834
عدد مرات النقر : 4,711
عدد  مرات الظهور : 30,201,363
عدد مرات النقر : 2,794
عدد  مرات الظهور : 25,489,213منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,870
عدد  مرات الظهور : 60,516,209
عدد مرات النقر : 3,446
عدد  مرات الظهور : 60,187,533
عدد مرات النقر : 4,544
عدد  مرات الظهور : 60,516,312
عدد مرات النقر : 4,394
عدد  مرات الظهور : 53,354,513

عدد مرات النقر : 2,210
عدد  مرات الظهور : 37,784,009
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,149
عدد  مرات الظهور : 31,101,368مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,158
عدد  مرات الظهور : 60,516,128مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,616
عدد  مرات الظهور : 60,516,120

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•<

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 01-31-2020, 10:39 AM
نسر الشام غير متواجد حالياً
Syria     Male
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Whitesmoke
 عضويتي » 1738
 جيت فيذا » Aug 2017
 آخر حضور » 03-28-2020 (11:16 PM)
آبدآعاتي » 48,168
الاعجابات المتلقاة » 481
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » المانيا
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب
 التقييم » نسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
88 تدبر القرآن



تدبر القرآن

قال تعالى: ﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 29].
بدأَت الآيةُ بذكر التدبُّر قبل التذكر جريًا على الترتيب المنطقي الذي لا يمكن التنكيس فيه، فبإدراك المعاني تبدو الحقائق بالشكل اللائق وضوحًا وقيمة، فلا يبقى عذرٌ للتردد في القبول، وقد اعتنى القرآنُ ببيان شرط تحصيل ذلك؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ﴾ [ق: 37]، فالحقائق التي يلفت القرآنُ إليها الأنظارَ؛ منها ما يتعلق بالمشاهدات، فيكفي فيه إعمالُ العقل لحصول الاعتبار، ومنها الآيات المتلوَّة، وهذه تحتاج إلى إصغاءٍ تام، وهو ما عبَّرت عنه الآية بإلقاء السمع مع حضور القلب؛ إذ مجرد سماع الأصوات دون قلبٍ واعٍ لا يجدي نفعًا، فكيف يوصل إلى ثمار القرآن التي بلغت السماء علوًّا، فأرسلت من أنوارها ألوانًا متنوعة حسب حاجة الناس؛ فمن ألوانها البرهان والنور والهدى والشفاء والرحمة؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا ﴾ [النساء: 174]، وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [يونس: 57]، فهذه الثمار الغالية لا يرتقى إليها إلا على سلَّمٍ من الفهم الصحيح لا يبلغ غايته من ليس له حظٌّ من الحياة بالقرآن، فهو رُوح كما وصفه الله، قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا ﴾ [الشورى: 52]، والحياة بالقرآن مختلِفة عن سائر أنماط الحياة، والذي يستشعر ذلك يلزمه أن يفكر مليًّا قبل أي خطوة حتى لا يلحق أهل القرآن الذين ينتمي إليهم لَمْز أو عيب من قِبَله، فبذلك يكون مشمّرًا لتمثيل أهل القرآن كما ينبغي، وهذا ما قام به سالم مولى أبي حذيفة رضي الله عنه حين تقدَّم لحمل الراية في المعركة مع المرتدِّين من أصحاب مُسيلمة، وقد اشتدَّ الخطب واستحرَّ القتل واضطربَت الصفوف، فقال المسلمون: إنا نخاف أن نُؤتى من قِبلك، فقال كلمته المشهورة: "بئس حاملُ القرآن أنا إن أوتيتم من قِبلي"، فلقَب "حامل القرآن" لم يكن يستحقه يومئذ من لا نصيب له في التدبُّر، بل لا يصدق على جهة الكمال إلا على من نال من المعنى ذِروة السنام، فأهَّله ذلك لذروة العمل التي يأتي على أعلاها الجهاد بالنفس في سبيل الله، وهذا ما حققه القرَّاء من الجيل الأول؛ حين هانت عليهم أنفسُهم في سبيل الله فأقدموا يوم اليمامة حتى قيل إن عدد القتلى منهم بلغ سبعمائة.

كيف نتدبر القرآن؟
قال ابنُ عاشور: "التدبُّر: التفكر والتأمل الذي يتوصل به إلى المراد من المعاني".
أفضل طريقة للتدبر؛ هي: التي تجمع بين حفظ الآيات وفهم المعاني، وهي التي سلكها الصحابةُ، وذلك ناشئ عن وَعْيهم بأن تعلُّم المعاني مطلوب كتعلم الألفاظ، فكانت طريقتُهم كما قال ابن مسعود رضي الله عنه: "كان الرجل إذا تعلم عشرَ آيات لم يجاوزهُنَّ حتى يعرف معانيهن والعمل بهن، فرُزقنا العلمَ والعمل معًا"، فبهذه الطريقة يتحقق شرف الانتساب إلى القرآن المذكور في قوله صلى الله عليه وسلم: ((يؤتُى بالقرآن يوم القيامة وأهلِه الذين كانوا يعملون به))؛ (رواه مسلم)، فقيَّد شرفَ الانتساب بالعمل بالقرآن، ولا يتم ذلك إلا بالفهم فهو أوَّل ثمار التدبر، فمن فاتَته تلك الطريقة فحفظ الآيات دونَ معرفة معناها، فليستدرِك ما فاتَه؛ بأن يجعل الوقوفَ على المعنى من غرضه كلما تعاهد المحفوظ، وليصبر على ذلك ليظلَّ تقدمه نحو إحراز المعاني متصلاً، فإذا طمح لمستوًى أعلى من التدبر؛ وهو الاستنباط من الآيات، فليجعل التضلع من علوم اللغة سبيله، مستعينًا بسؤال أهل العلم الراسخين، وممارسًا لكلام المفسرين المعتمدين؛ ليتجنب مزالق التأويل، والتعسُّف في القول بغير دليل.

أساليب القرآن تدعو إلى التدبر:
تحدَّى الله بالأسلوب القرآني المعجِز الثقلين الجن والإنس، وذلك كافٍ في لفت الأنظار إلى ما حوَته الآيات من أسباب الاعتبار؛ قال تعالى: ﴿ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ﴾ [الإسراء: 88]، بل تحدَّاهم أن يأتوا بسورة مثله، فقال تعالى: ﴿ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [يونس: 38]، فتلك دعوة القرآن بأسلوبه إلى التدبُّر إجمالاً، وأما دعوته إليه تفصيلاً؛ فمنها: اتصاف أسلوبه بالإحكام والتفصيل، قال تعالى: ﴿ الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ﴾ [هود: 1]، فجمَع بين الكمال البلاغي من جهة اللفظ، والاستيعاب الوافي بالغرض من جهة المعنى، كما بلغ أسلوبه في اللطافة حدًّا جعله ينفذ إلى القلوب فتتأثر به الأبدان؛ قال تعالى: ﴿ اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ﴾ [الزمر: 23]، ومن أساليبه الداعية إلى التدبُّر أيضًا ضرب الأمثال لتقريب المعاني؛ قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ﴾ [الزمر: 27]، وذلك من أسباب تيسيره للذكر؛ أي: التذكُّر والاتعاظ، قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ﴾ [القمر: 17].

مستويات التدبر:
بلاغة الأسلوب القرآني ترتقي بحسِّ سامعيه إلى أعلى المراتب؛ وذلك بما تعوِّدهم عليه من طرق لعرض المعاني، وهي مع ذلك تراعي تفاوت مستويات السامعين؛ ليجد كلُّ صنف ما يُناسبه، ويختص أولو الفهم الثاقب بما يُدهش أفئدتهم ويطرب نفوسهم، حتى تألف ذلك أسماعُهم، وتعتاده عقولُهم، فتغدو لا يحركها من الأساليب إلا ما كان رقيق اللفظ غزير المعنى دقيق العبارة، قال ابن عباس: "التفسيرُ على أربعة أوجه: وجه تعرفه العربُ من كلامها، وتفسير لا يُعذر أحد بجهالتِه، وتفسير يعلمه العلماء، وتفسير لا يعلمه إلا الله".

من أمثلة ما يُناسب أهل المستوى الأعلى من التدبر:
أشار ابنُ عاشور في تفسيره "التحرير والتنوير" إلى أمثلة تناسب هذا المستوى منها ما ذكره في قوله تعالى: ﴿ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ ﴾ [الأعراف: 83]، فلم يقل: (غبَرت)؛ أي: هلكت، بل عبَّر بقوله: ﴿ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ ﴾؛ ليفيد انتماءها التام إلى ذلك الفريق بالتكذيب والإصرار، وأنها متعزِّزة به، ومن ذلك أيضًا قوله تعالى: ﴿ قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنْظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ ﴾ [النمل: 41]، فقوله: ﴿ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ ﴾ واضحٌ فيه تغيير الأسلوب عمَّا قبله؛ إذ لم يقل: أتهتدي أم لا تهتدي؛ ليفيد بذلك معنى الإصرار الواقع فيه من لا يتَّعظ بالآيات التي منها الإتيان بعرشها في تلك اللحظات اليسيرة، ومن هذا المعنى أيضًا قوله تعالى: ﴿ قَالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ﴾ [النمل: 27]، فغير الأسلوب؛ إذ لم يقل: أصدقت أم لم تصدق؛ لأن الذي ينسج القصص الكاذب في سرعة وتناسق ليس مجرد كاذب؛ بل هو ذو صفة راسخة في الكذب.

إن الذي يكتفي في بعض الآيات بما كتبه المفسرون - دون أن يحاول إزالةَ ما يبقى بعد ذلك من إشكال - لن يصلَ إلى الفهم المطلوب؛ الذي هو التدبر.

عندما كنتُ أحاول الفهم التام لقوله تعالى: ﴿ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [آل عمران: 153] اعترضني لفظُ الإثابة؛ إذ الأصل أن يستعمل في إعطاء شيء مرغوب؛ فيحتاج ورودُه في هذا السياق أن يُؤَوَّل بمعنى الجزاء ليتناسق المعنى، إلا أن الدكتور (إياد القنيبي)، أبدى وجهًا آخر ملخَّصه أن الغمَّ الثاني كان فيه علاج للغم الأول؛ وذلك أن الغم الثاني لما كان مهيّئًا لإزالة كل غم أصابهم كان فيه نوعٌ من حصول المرغوب ولو مآلاً، ويؤيد هذا جعل اللام في قوله تعالى: ﴿ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ ﴾ لام العاقبة، كالواردةِ في قوله تعالى: ﴿ فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا ﴾ [القصص: 8]؛ إذ لم يكن ذلك مقصودًا بالالتقاط وإنما كان عاقبةً لحصوله، فبهذا المعنى يبقى لفظُ الإثابة على معناه الأصلي.

فالتدبُّر إذًا مستويات عِدَّة، وقد لا يكفي من يرجو ذروته أن يقرأ ما سطَّر في تفسير الآيات، بل قد يحتاجُ مع ذلك أن يُعمِل عقلَه الواعي لقواعد المفسّرين؛ من أجل استخراج معنًى تقرُّه قواعدهم وإن لم تصرِّح به ألفاظهم.

الموضوع الأصلي: تدبر القرآن || الكاتب: نسر الشام || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : نسر الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 03:24 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009