ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,364
عدد  مرات الظهور : 55,944,759
عدد مرات النقر : 3,601
عدد  مرات الظهور : 54,849,625
عدد مرات النقر : 3,002
عدد  مرات الظهور : 53,241,341
عدد مرات النقر : 4,568
عدد  مرات الظهور : 28,418,870
عدد مرات النقر : 2,679
عدد  مرات الظهور : 23,706,720منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,792
عدد  مرات الظهور : 58,733,716
عدد مرات النقر : 3,358
عدد  مرات الظهور : 58,405,040
عدد مرات النقر : 4,450
عدد  مرات الظهور : 58,733,819
عدد مرات النقر : 4,278
عدد  مرات الظهور : 51,572,020

عدد مرات النقر : 2,131
عدد  مرات الظهور : 36,001,516
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,068
عدد  مرات الظهور : 29,318,875مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,054
عدد  مرات الظهور : 58,733,635مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,541
عدد  مرات الظهور : 58,733,627

الإهداءات



الملاحظات

› الحج و العمرة

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 08-09-2019, 06:47 PM
ريآن غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2188
 جيت فيذا » Jun 2019
 آخر حضور » 01-15-2023 (12:31 PM)
آبدآعاتي » 284,169
الاعجابات المتلقاة » 8465
الاعجابات المُرسلة » 5405
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » ريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
87 الحج الركن الأعظم


























إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره،

ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، مَن يهده الله - تعالى -
فلا مُضِلَّ له، ومَن يضلل فلا هادي له،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،

وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.وبعد:
أيها العائد من هناك،

أغمض عينيك وارتحل إلى منى، إلى عرفات،
إلى مكة وماء زمزم، التقط أنفاسك مهلاً.

فَيْضٌ من النشوات مُعَطَّر بعَبَق لا يُوصَف،

هل مرَّت تلك الأيام حقًّا؟! ألم يكن حلمًا؟!
هل... هل كنتَ هناك حقًّا؟!

تعب لذيذ لم يسفر عن وجهه إلا بعد أن

وطئت الأقدام ثرى غير ذاك الثرى الحبيب،
تتذكر ما رأيتَ وما سمعت،
وما شممت وما أكلت، وما شربت
، وما لمستْ يداك، تتذكر كل لحظة،
كل همسة.

هل تذكر إذ صكَّت سمعَك هذه الأصوات الباكيات

بشتَّى اللغات واللهجات، يا الله،
كل هذه الجموع تبكي، تنتحب،
تطلب المغفرة لذنوبها،
لغات شتَّى كلها تردِّد بلسان يلهج ونفَس يلهث:
لبيك اللهم لبيك، تخرج من كل فم،
من كل قلب، يا ربِّ، قد جئناك فاغفر،
لبيك اللهم لبيك، أعجمي وعربي،
لبيك لا شريك لك لبيك،

ودموع تجري من أعين تبكي؛
خشية ورغبة ورهبة ومحبة.


هل تذكر إذ يتصافحون ويتحدثون بالإشارات،

ووجوههم مُفْعَمة بالابتسامات،
وقد تخطَّت بسماتهم حاجز اللغات واللهجات
{وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا}

لبيك اللهم لبيك، يا ربي سبحانك،

يا مَن وسع سمعه الأصوات كلها، سبحانك!


هل صدَّقتْ عيناك رؤية كل هذا الجمع؟!

هل برقت عيناك بالدمع لما رأتْ

مَن قد بلغ أرذل العمر أتوا على كل ضامر،
من كل فجٍّ عميق؛ ليذكروا اسم الله:
لبيك اللهم لبيك؟!

فجأةً تَوَحَّد المسلمون على تفرُّقهم في البلاد،

تجمَّعوا على تنفيذ شعائر مُرَتَّبة،
يدور الجميع في أفلاك منتظمة بالأمر الشرعي
كما تدور الكواكب في أفلاكها بالأمر الكوني،
الكل قد حُشِر إلى عرفات متضرِّعًا إلى ربه،
ثم يفيضون إلى المشعر الحرام أفواجًا،
ثم إلى منًى بين راجم وطائف في مكة،

فقل لي بربك: هل يستطيع المدَّعون
حشر العوام بهذا النظام؟!

حَشْرٌ أصغر، يقرع في عقلك ناقوس

يذكِّرك بيوم الحساب، وعندما يدفعك هذا

وينضغط صدرك في ظهر ذاك حتى لا تجد
مكانًا في صدرك لهواء الشهيق، ويكثر العرق،
ويسيل من كل جسدك، يهتزُّ بصرك،
رحماك يا ربي رحماك، كيف أنجو يومًا
تتقلب فيه القلوب والأبصار؟!

وحينما يندفع الجمع ليعبروا فجأة فيدفعوك

وتموج الصفوف، تفكِّر:

كيف تنجو من يومٍ يفرُّ فيه الجُنَاة من جهنم،
فيدفعوك ويدفعوك، ويقتلك الهلع،
وما أنت بميت؟! رحماك يا رب!

تحتضن بعينك أرجاء المكان في شوق،

أحقًّا أتيت إلى المكان عينه الذي أتتْه أمُّنا هاجر
عندما كان صحراء جرداء؟!

هل أنت في نفس المكان الذي فيه سعتْ أمُّنا هاجر
بين الجبلين؟! هل نرتوي اليوم من ماءٍ قد

انبثق من تحت قدمَي ولدها الرضيع؟!


يا الله، سبحانك!

كم سمعنا أن في الحج لا يفرِّق المرء بين غني وفقير!

فلا يمكنك أن تدرك ذلك إلا عندما ترى بعينك
وتسمع بأذنك، فمن منى يوم التروية إلى عرفات

إلى مزدلفة، ثم تعود إلى منى يوم النحر وأيام التشريق،
لا مأوى لك إلا أرض الله الواسعة،

فإن ارتَدَت امرأة عباءتها الفاخرة -
وقد بذلتْ فيها من المال ما بذلتْ -

فالأرض تتكفَّل بأن تجعلها تتعفَّر،

وكل رجل في كفنه الأبيض قد تدثَّر،
كلهم جاؤوك يا رب شُعْثًا غُبرًا،
الله أكبر.

وكل مَن اعتاد أفخر العطور لا يستطيع إلا الماء طيبًا

، فقد حُرِّم عليه الطيبُ مسًّا،
فمِن أغلى المستحضرات التي بها يغتسل إلى

مستحضرات ليس لها عطر يُشَمُّ،
ومن واسع الحمامات وأفخم الترتيبات إلى أقرب
خلاء وقليل من الماء،
وكل مَن سكن أفخم البيوت صار فجأة مأواه
التراب وغطاؤه السماء،
جاؤوك يا رب شُعثًا غُبرًا،
الله أكبر.

وبشوقٍ يعود الحجيج إلى خِيَم المعسكر الإيماني،

مِنى الحبيبة أيام أكل وشرب وذكر لله، الله أكبر.

منى، وما أدراك ما منى؟!

وادٍ ممتدٌّ في حبور بين الجبال الشامخات في عزة،
لها عَبَقٌ خاص، تشعر فيها بالضآلة والخشوع،

ها هنا وطئ الثرى خيرُ البشر منذ قرون،
ها هنا رجَم الخليلُ شيطانَ الجن

حتى ساخ في التراب.

منى، وما أدراك ما منى؟! تمشي فتنظر:

عن يمينك جبال، وعن شمالك جبال،
فتخشع، وتتذكر أنه لو شاء الله لأطبقها علينا،
ولكن رحمته بنا أوسع، تشعر أنك صغير ضئيل،
واحد من ملايين الحجيج قد أتى ها هنا راغبًا
فيما عند الله راهبًا.

منى، وما أدراك ما منى؟!

يا له من موقف تدمع فيه العيون،

وأنت تجمع حصوات لها مواصفات،

ثم تذهب لترجم، وتقف بعدها تدعو وتدعو

متضرعًا ترجو الإجابة، تشعر برجفة في أوصالك،
أأنا هنا حقًّا وصدقًا أقيم شعائر الله العظيم؟!

لماذا أرجم؟ فيردُّ قلبك خاشعًا:

ملة أبيكم إبراهيم وسنته،
الله أكبر.


وأي طعام تأكله له مذاق مختلف،

فأنت جائع، دائمًا جائع،
قد بذلت جهدًا لم تعرفه من قبل،
تأكل وتأكل وتتذكر،

يا رب، هل هناك أناس جَوْعَى مثلما أنا جائع اليوم؟!
هل هناك فقراء حقًّا يبذلون الجهد
ثم لا تسعفهم اللقيمات ولا تسدُّ لهم جوعًا؟!
وأنا هناك متنعِّم متفاخِر أبذِّر وألقي ما تبقَّى؟!


يا الله، فَرْقٌ ببن البِدَع والسنن،

فَرْقٌ بين الكفر والإيمان،
لماذا أمرك الله بتقبيل الحجر

ومسح الركن ورمي الجمار؟

لماذا أمرك بالطواف حول البيت العتيق

سبعة أشواط؟ {لاَ يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ}

سبحانك، لك الخلق والأمر، وأنت الحكيم،

فلكل أمر حكمة عَلِمَها مَن عَلِمَها وجَهِلَها مَن جَهِلَها،
ومَن تعلم حكمة من حِكَم أفعال الباري،

فليعلم أنه لم يدرك كلَّ الحِكَم،
وكيف يحيط العبد الفقير بصفة العلي الخبير؟!

يا الله، شعائر قد افترضتها على عبيدك،

ومَن يعظِّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب،
لا يفهم بعض حِكَم فرضك إلا مَن عايَن تنفيذ
بعض أمرك، فمَن كان هناك رأى وسمع.

كل هؤلاء قد ترك بيته وأهله

وزينة الحياة الدنيا وزهرتها،
وجاؤوا ها هنا إلى المشقة والغبار وترك الافتخار،
لماذا؟ جاؤوك يا ربِّ شُعْثًا غُبْرًا على كل ضامر
من كل فجٍّ عميق، لبيك اللهم لبيك.















آداب الحج
هناك جملة من الوصايا والآداب ينبغي لمن عزم

على الحج أن يراعيها وأن يحرص عليها،
حتى يؤدي نسكه على الوجه المشروع،

ويكون حجه مبروراً متقبلاً، وأول هذه الآداب

والوصايا أن يقصد الحاج بحجه

وجه الله عز وجل والدار الآخرة، فيخلص النية لله ،

ولا يقصد بحجه الرياء أو السمعة،

فإن الإخلاص هو أساس الأعمال،

وعليه مدار القبول، قال تعالى:
{وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين} ،

وفي الحديث المتفق عليه: (إنما الأعمال بالنيات،
وإنما لكل امرئ ما نوى).

ثم على المسلم إذا أراد الحج أن يستخير الله عز وجل

، وهذه الاستخارة لا ترجع إلى نفس الحج
فإن الحج خير كله،

وإنما ترجع إلى الوقت والرفقة وحال الشخص

وغير ذلك من الأمور التي تدخلها الاستخارة،
فيصلي ركعتين من غير الفريضة
ثم يدعو دعاء الاستخارة المعروف،
ويستشير كذلك من يثق بدينه وعلمه وخبرته.

وعلى الحاج أن يصلح ما بينه وبين الله عز وجل

بالتوبة النصوح من جميع الذنوب والمعاصي،
وأن يصلح ما بينه وبين الخلق بالتحلل

من حقوق العباد ورد المظالم والودائع

وقضاء الديون أو الاستئذان من أصحابها.

ومن الآداب أيضاً أن يكتب العبد وصيته قبل سفره،

فإن السفر مظنة تعرض الإنسان للأخطار والمشاق
، فيبين فيها ما له وما عليه،
ويوصي أهله وأصحابه بتقوى الله عز وجل،
وقد قال النبي صل الله عليه وسلم-:

(ما حق امرئ مسلم له شيء يوصي فيه يبيت ليلتين

– وفي رواية – ثلاثَ ليال إلا ووصيته
مكتوبة عنده) متفق عليه.

وعليه أن يختار لحجه النفقة الطيبة والمال الحلال،

فإن الله طيب لا يقبل إلا طيباً،
لذا كان من موانع إجابة الدعاء أكل الحرام.

كما عليه أن يتفقه في أحكام السفر والحج والعمرة،

وأن يسأل عما أشكل عليه من ذلك،

فيعرف شروط الحج وواجباته وأركانه وسننه،

حتى يعبد الله على بصيرة ولا يقع فيما يفسد عليه

حجه أو ينقص أجره، ويستعين في ذلك

بأن يأخذ ما يحتاجه من الكتب والأشرطة

التي تبين أحكام الحج، وأن يصاحب أهل العلم

والخبرة بالمناسك وأوقاتها وأماكنها.

وينبغي على الحاج أن يختار الرفقة الصالحة

التي تعينه إذا ضعف، وتذكره إذا غفل،
وتأمره بالمعروف وتنهاه عن المنكر،
وأن يحذر من مصاحبة البطالين الذين

لا يراعون حرمات الله،

ولا يعظمون شعائر الله، فيضيعون عليه
أشرف الأوقات فيما لا ينفع ولا يفيد.

كما ينبغي عليه أن يحرص على الالتزام

بآداب السفر وأدعيته،
فيدعو دعاء السفر،
ويكبر كلما صعد مرتَفَعاً،

ويسبح كلما هبط وادياً
، ويدعو بدعاء نزول منازل الطريق،
وغير ذلك من الأدعية والآداب المذكورة

في كتب أهل العلم،

وإذا كانوا جماعة فعليهم أن يؤمروا أميراً ويطيعوه
في غير معصية الله.

ومن الآداب التي يجب على الحاج مراعاتها

حفظ اللسان عما حرم الله من غيبة ونميمة

وسب وشتم وجدال بالباطل،
وكذلك غض البصر عن محارم الله،
فليتق الحاج ربه وليعظم حرمات الله،
ولا يرجع من حجه بالذنوب والأوزار كما
قال القائل واصفا من هذا حاله:

يحج لكي ما يغفر الله ذنبه

فيرجعُ قد حُطَّت عليه ذنوبُ

وعلى المرأة المسلمة أن تحرص على الستر والعفاف،

وأن تحذر من التبرج والسفور
ومخالطة الرجال ومزاحمتهم،

كما عليها أن تتفقه في أحكام الحج المختصة

بالنساء، وأن تسأل عما يشكل عليها في ذلك.

وينبغي على الحاج -كذلك -

أن يكون رحيماً رفيقاً بإخوانه من الحجاج ،
وذلك بالحرص على راحتهم، وإرشاد ضالهم،
وتعليم جاهلهم ، والابتعاد عن كل ما فيه أذيتهم،
والصبر على ما يصدر من بعضهم،

إلى غير ذلك مما هو من محاسن الأخلاق

وكريم الطباع.

كما أن عليه أن يحرص على أداء الصلوات المكتوبة

في أوقاتها مع جماعة المسلمين،
وأن يحذر من تأخيرها عن وقتها.

واعلم أخي الحاج أن مما يعينك على التزام

هذه الآداب أن تستشعر عظمة الزمان والمكان،

فإن ذلك أدعى إلى أن تؤدي المناسك
بخضوع وإجلال لله جل وعلا، قال سبحانه:
{ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من
تقوى القلوب}(الحج :32)،

ولتتذكر أيضاً أنها أيام قليلة معدودة،

سرعان ما تنقضي وتذهب ،
فاحرص على اغتنام الأوقات واللحظات
فيما يقربك من ربك جل.

رجال أمننا البواسل ضربوا لنا أروع الأمثال
في حسن الخلق والتعامل الرفيع مع من

يحتاج المساعدة من حجاج بيت الله الحرام



































الموضوع الأصلي: الحج الركن الأعظم || الكاتب: ريآن || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : ريآن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009