ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,718
عدد  مرات الظهور : 61,537,358
عدد مرات النقر : 3,954
عدد  مرات الظهور : 60,442,224
عدد مرات النقر : 3,339
عدد  مرات الظهور : 58,833,940
عدد مرات النقر : 5,022
عدد  مرات الظهور : 34,011,469
عدد مرات النقر : 3,079
عدد  مرات الظهور : 29,299,319منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 3,106
عدد  مرات الظهور : 64,326,315
عدد مرات النقر : 3,697
عدد  مرات الظهور : 63,997,639
عدد مرات النقر : 4,808
عدد  مرات الظهور : 64,326,418
عدد مرات النقر : 4,684
عدد  مرات الظهور : 57,164,619

عدد مرات النقر : 2,444
عدد  مرات الظهور : 41,594,115
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,386
عدد  مرات الظهور : 34,911,474مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,449
عدد  مرات الظهور : 64,326,234مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,851
عدد  مرات الظهور : 64,326,226

الإهداءات


العودة   منتديات سهام الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 03-08-2017, 06:50 PM
فارس الشهباء غير متواجد حالياً
Palestine     Male
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Darkviolet
 عضويتي » 537
 جيت فيذا » May 2014
 آخر حضور » 07-18-2017 (01:26 PM)
آبدآعاتي » 240,795
الاعجابات المتلقاة » 7
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » في قلب الوطن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » فارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي شجرة الايمان تؤتي اكلها كل حين بِإذن ربها



شجرة الإيمان .. تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها

بسم الله

والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

أما بعد :

أمام شجرة الإيمان، وقفنا في مرحلةٍ سابقة لنقطف ثمرة: "الدفاع الإلهي عن أهل الإيمان" من هذه الشجرة الباسقة، وسلّطنا الضوء على هذا الدفاع وأدلّته، ونماذج وقوعه وشواهد حصوله، وأنه حقيقةٌ لا ريب فيها، وإن تأخّرت أسبابه؛ لحكمةٍ إلهيّة قد تخفى حقيقتها علينا.

واليوم، نتّجه صوب ثمرةٍ أخرى من ثمار الإيمان اليانعة، ثمرة تهفو إليها النفوس، وتصبوا لها القلوب، وتتطلّع إليها الأنظار؛ لأن الحائز عليها حبيب الرحمن، والظافر لها قريبٌ من الكريم المنّان، تلك هي ثمرة: الولاية الإلهيّة لأهل الإيمان.


أسعد الناس بهذه الولاية هو من أحسن في إيمانه، وأحسن في عمله، وأحكم تقواه، والله سبحانه وتعالى مدح في كتابه أولياءه، مدحاً يقتضي عظيم منزلتهم، ورفعة درجتهم، وجميل ثوابهم، وكريم مآبهم، وحُسن عاقبتهم، ثم ربط هذه الولاية بصفة الإيمان، فلا ينالها إلا المؤمنون، ولا يحظى بها إلا المتقون، ونجد ذلك ماثلاً في سورة يونس في قوله تعالى: {ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون * الذين آمنوا وكانوا يتقون * لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم} (يونس:62 – 64).

فانظر كيف استطاعت هذه الآيات القرآنية العظيمة أن تُحدث الاستثارة الذهنيّة عند المستمع إليها، تجاه الطريق الذي يوصل إلى هذا المقام الإيماني البديع، فليس أعظم عند أهل التوحيد من نيل الولاية الإلهيّة، فهم الذين: {لا خوف عليهم ولا هم يحزنون}، فلا حزن على ما أسلفوا في حياتهم، ولا حسرة على ما فاتهم من حظوظ الدنيا، وفي المقابل: لا خوف فيما يستقبلونه مما أمامهم من المخاوف والأهوال، بدءاً بلحظة فراق الروح للجسد، ومروراً بالحياة البرزخيّة، حتى وصولهم إلى دار القرار، فإن موئلهم إلى جنّات النعيم، في مقعد صدقٍ عند مليكٍ مقتدر.

ثم نبصر بين ثنايا الآيات خيطاً رفيعاً يصل بين هذه الولاية وبين صفات من يستحقّها، لنصل إلى جوهر القضيّة ولبّها: {الذين آمنوا وكانوا يتقون}، فالإيمان هنا متطلّبٌ أساسي لتحقّق هذه الولاية، وفيها استيثاقٌ بحقيقة الإيمان ويقينٌ بمفرداتها، ومن خلالها يدرك المرء أنه لم يوجد على هذه الحياة هَمَلاً، ولم يُترك سدى، ولم يُخلق عبثاً، بل وجوده مرتبطٌ برسالة جليلة وغاية عظيمة، فمن الطبيعي أن تجُول هذه الحقائق الإيمانيّة في نفس المؤمن لتنهض صاحبها وتحمله على العمل الصالح، واتباع الأوامر، واجتناب النواهي، وقبول الحق والانقياد له، وتحقيق التقوى، ولذلك الترابط في النصّ السابق بين الإيمان والتقوى.

وكلّما ترقّى الإنسان في منازل الإيمان والإحسان، وتزوّد بزاد التقوى، كلما كان إلى ربّه أقرب، حتى يكون القرب مقتضياً لولايةٍ خاصّة ومحبّةٍ ظاهرةٍ من الله سبحانه وتعالى، إلى حدٍّ يتولّى فيها ذو الجلال والإكرام الدفاع عن صاحبها وإعلان الحرب على أصحاب العداوة لأهل الولاية، نجد ذلك في حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إن الله قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرّب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرّب إليّ بالنوافل حتى أحبّه، فإذا أحببته: كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنّه) رواه البخاري.

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "هؤلاء الذين أحبوا الله محبّةً كاملة، تقرّبوا بما يحبّه من النوافل بعد تقربهم بما يحبّه من الفرائض، فأحبهم الله محبّةً كاملة حتى بلغوا ما بلغوه، وصار أحدهم يدرك بالله، ويتحرك بالله، بحيث أن الله يجيب مسألته، ويعيذه مما استعاذ منه".

وإذا كان خير ما يؤمّله الإنسان في حياته هو أن تتحقّق له البشارات، وأن يُرزق بالبركات، فإن لأهل الإيمان بشارات في الدنيا والآخرة، أما بُشراهم في الدنيا: فبما يرون من حسن العناية الإلهيّة والعطايا الربّانية، ولزوم التوفيق في أمورهم الحياتيّة، وما يكلؤهم به من الخير في الليل والنهار، ومن ذلك ولا شك: ما يرونه من حسن ثناء الناس عليه في حياته، ولسان الصدق الذي يبقى بعد مماته، فيلحقه الذكر الجميل، وتلهج الألسن بالدعاء له، فعن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال: قيل لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-: أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير، ويحمده الناس عليه؟ فقال عليه الصلاة والسلام: (تلك عاجل بشرى المؤمن) رواه مسلم في صحيحه.

ومن ذلك أيضاً: ما يراه المسلم من الرؤيا الحسنة التي تثبّته على الحقّ، وتورثه السكينة والطمأنينة، وتعينه على نوائب الحياة وصعوباتها، وقد ورد في ذلك قول النبي –صلى الله عليه وسلم-: (أيها الناس، إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة، يراها المسلم، أو تُرى له) رواه مسلم، بل ورد الأمر صراحةً في التفسير النبوي لقوله تعالى: {لهم البشرى في الحياة الدنيا} فقد قال –صلى الله عليه وسلم-: (هي الرؤيا الصالحة، يراها المسلم، أو ترى له) رواه مسلم.

وأما البشرى في الحياة الآخرة، فهي في الحقيقةٌ سلسلة متتالية من البشريات، أوّلها: عند قبض الروح، قال تعالى: { إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون} (فصّلت:30)، كذلك التثبيت في القبر عند السؤال، والنافذة التي يفتحها الرحمن لأهل الإيمان في قبورهم، فهم متقلّبون بين أعطاف البشريات الإلهيّة، حتى يأتي وعد الله يوم القيامة لينالوا أعظم البشريات على الإطلاق: دخول الجنّة، والنجاة من النار، والرضا الأبدي من الرحيم الغفّار: { وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم } (التوبة:72).

إذا كان للأولياء هذه المنزلة العظيمة، فهل شرط الولاية الخلوّ من الذنوب؟ وهذا يقودنا إلى سؤالٍ أكبر: هل الولاية تتفاضل؟ فالجواب أن الولاية لا تشترطها، لأن الولاية درجات كدرجات الإيمان، فبحسب إيمان العبد وتقواه تكون ولايته لله تعالى، فمن كان أكمل إيماناً وتقوى، كان إلى الله أقرب، فأولياء الله نوعان: المقرَّبون السابقون، الذين تقرَّبوا إليه بالنوافل بعد الفرائض، والمقتصدون في الطاعات، المؤدون للفرائض والمجتنبون للمحارم، وأما من كان ظالماً لنفسه من أهل الإيمان: فمعه من ولاية الله بقدر إيمانه وتقواه، كما قرّر ذلك العلماء، فحمداً لك اللهم على ما أنعمتَ به على أهل الإيمان وفضّلتهم على كثير من خلقِه تفضيلاً.


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : فارس الشهباء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 02:56 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009