ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,512
عدد  مرات الظهور : 58,189,456
عدد مرات النقر : 3,752
عدد  مرات الظهور : 57,094,322
عدد مرات النقر : 3,142
عدد  مرات الظهور : 55,486,038
عدد مرات النقر : 4,773
عدد  مرات الظهور : 30,663,567
عدد مرات النقر : 2,849
عدد  مرات الظهور : 25,951,417منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,920
عدد  مرات الظهور : 60,978,413
عدد مرات النقر : 3,495
عدد  مرات الظهور : 60,649,737
عدد مرات النقر : 4,596
عدد  مرات الظهور : 60,978,516
عدد مرات النقر : 4,454
عدد  مرات الظهور : 53,816,717

عدد مرات النقر : 2,259
عدد  مرات الظهور : 38,246,213
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,198
عدد  مرات الظهور : 31,563,572مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,212
عدد  مرات الظهور : 60,978,332مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,665
عدد  مرات الظهور : 60,978,324

الإهداءات


العودة   منتديات سهام الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > - آلخخَيمه رمضآننيه ! > أرشيف الخيمه الرمضانيه

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 04-12-2023, 10:57 AM
اشراق متواجد حالياً
Bahrain     Female
SMS ~
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Lightpink
 عضويتي » 2437
 جيت فيذا » Feb 2021
 آخر حضور » اليوم (03:48 PM)
آبدآعاتي » 1,069,652
الاعجابات المتلقاة » 17895
الاعجابات المُرسلة » 12328
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » اشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond repute
مشروبك   bison
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
أيها الضيف تمهّل.. أنت ستعود ولكن هل سنعود معك؟



تنقضي الدنيا كما ينقضي عمر الإنسان، ويمضي عمر الإنسان
كما يمضي رمضان، فبالأمس القريب كان الناس يستقبلون
شهرهم وهم الآن يودعونه، وهكذا يولد الإنسان كما يولد
هلال الشهر..
الحمد لله يقلب الليل والنهار، ويمضي الشهور والأعوام
لتعلموا عدد السنين والحساب، نحمده على ما منَّ به علينا من
إدراك رمضان، والمعونة على الصيام والقيام، ونسأله أن يختم
لنا شهرنا بالقبول والرضوان والعتق من النار،

وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، لا يعزب عنه مثقال ذرة
في الأرض ولا في السماء، ولا يتعاظمه شيء أعطاه، فمنذ خلق
الخلق وهو يغدق النعم عليهم ويدفع النقم عنهم، وما نفدت
خزائنه ولا حُبِس عطاؤه (يده ملأى لا تغيضها نفقة سحاءُ الليل
والنهار، أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماء والأرض فإنه لم يغض
ما في يده).



سبحانه وبحمده، وتبارك اسمه وتعالى جده، ولا إله غيره، وأشهد
أن نبينا محمداً عبده ورسوله، بعثه الله تعالى رسولا إلى الناس
ليخرجهم من عبودية الخلق إلى عبودية الخالق، ومن ضيق الدنيا
إلى سعة الآخرة، فبلغ رسالة ربه وأدى أمانته، ونصح لأمته فجزاه
الله عنا وعن المسلمين خير ما جزى رسولاً عن أمته، وصلى الله
وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أهل البر والتقى، ودعاة
الخير والهدى، ومن تبعهم بإحسان واقتفى..

إن عمر الإنسان لا قيمة إلا بما كان فيه من عمل، فالشيخ الذي
يعمر في طاعة الله تعالى حتى احدودب ظهره وسقط حاجباه
على عينيه من الكبر يكون طول عيشه حجة له، وسببا في زيادة
حسناته ورفع درجاته، فيحظى بالمنازل العالية عند الله تعالى،

ولذا كان من إجلال الله تعالى: (إكرام ذي الشيبة المسلم) وأما
من عمر طويلاً فقضى عمره في معصية الله تعالى، فيا حسرة له
على ما فرط وضيع، ذهبت الملذات والشهوات، وبقي الندم



والحسرات، وكيف يقابل الله تعالى من كان هذا حاله؟! وقد جاء
في الحديث: «أن خير الناس من طال عمره وحسن عمله، وأن شر
الناس من طال عمره وساء عمله».

إن الدنيا مثل: رمضان تمضي بلذائذها وشهواتها، وتعبها
ونصبها، وينسى العباد ذلك ولكنهم يجدون ما قدموا مدخرا
لهم،
إنْ خيرا فخير وإن شراً فشر، ونحن في أخريات شهرنا سلوا
من جاهدوا نفوسهم واصطبروها على طاعة الله تعالى في
الأيام الماضية، فأضنوا أجسادهم، وأمضوا نهارهم في
أعمالهم وفي بر والديهم، وصلة أرحامهم ونفع إخوانهم رغم
صيامهم، وأسهروا ليلهم في التهجد والمناجاة، والدعاء
والاستغفار، سلوهم الآن عن تعبهم وسهرهم، وعن جوعهم
وعطشهم، تجدوا أنهم قد نسوا ذلك، ولكن كتب في صحائفهم
أنهم صاموا فحفظوا الصيام، وقاموا فأحسنوا القيام، وعملوا
أعمالا صالحة كثيرة امتلأت بها صحفهم في رمضان، ولسوف
يجدون عقبى ذلك غدا في قبورهم وعند نشرهم، نسأل الله
تعالى أن يجعلنا منهم.



إن الدنيا يا عباد الله: هي مثل تلك الأيام التي مضت بحرها
وعطشها وجوعها وسهرها وتعبها، ينسى المعمرون فيها
ما أصابوه من أنواع الخير والسراء، وألوان الرفاهية والنعماء،
كما ينسون ما لحقهم فيها من أصناف البلاء والضراء، ويبقى
المحسن فيها محسنا يجني في الآخرة ثمرة إحسانه، كما يجد
المسيء عاقبة سوئه يوم القيامة.

كيف وجد الناس أنفسهم في رمضان

إن رمضان أشبه ما يكون بمستودع مليء بالإيمان والخشوع،
والناس يغترفون منه زادا لعامهم كله، فمنهم من أخذ حظه
وافيا منه، ومنهم من رأى الناس يغترفون وهو لا يزيد على
أن ينظر إليهم.

في رمضان تاب عباد من خطاياهم، وعاهدوا الله تعالى على
أن لا يعودوا إلى العصيان بعد أن طعموا حلاوة التوبة والإقبال
الله تعالى، وتذوقوا لذة الخشوع والدعاء والقرآن.



وفي رمضان واظب عباد على صلاة الجماعة، وداوموا على الصف
الأول، ولم تفتهم التكبيرة الأولى؛ فعزموا على أن يكون هذا
دأبَهم العمر كله، والتبكيرُ إلى الصلاة له لذة لا يعرفها إلا
أهلها.

وفي رمضان عرف كثير من الناس قيمة القرآن الذي يهجرونه
طوال العام؛ فاستمعوا آياته تتلى آناء الليل، ورتلوه آنا النهار،
فوجدوا في القرآن خير جليس: أيقظ قلوبهم، وشحذ هممهم
للعمل بما ينفعهم، واجتناب ما يضرهم.

وجدوا فيه وعيدا على معاص قد تلبسوا بها، فعاهدوا ربهم
على الإقلاع عنها، وقرأوا فيه جزاء عظيما على أعمال صالحة
قد فرَّطوا فيها، فعزموا على المحافظة عليها.

لقد تعلموا من القرآن ما لم يكونوا يعلمون، ونبههم إلى ما
كانوا عنه غافلين، فندموا على سنوات مضت هجروا فيها هذا
الكتاب العظيم، وعقدوا العزم على أن يكون لهم منه ورد
يومي لا يتركونه مهما كلف الأمر.



وفي رمضان وجد كثير من المتهجدين لذة صلاة الليل، ومناجاة
الرب جل جلاله، والانطراح على بابه، والبكاء من خشيته ورجائه،
وطَعِموا حلاوة الاستغفار في أسحاره، فعلموا أنهم قد غفلوا
عن هذا الباب العظيم من الخير، وأن سهرهم أول الليل ونصفه،
ونومهم آخره قد حرمهم هذه اللذة العظيمة، فعزموا على أن
يجاهدوا أنفسهم على قيام الليل، وأن يأخذوا بالأسباب المعينة
على ذلك؛ لئلا يُحرموا لذة مناجاة الرب في أفضل الساعات،

وربنا تبارك وتعالى يَنْزِلُ كُلَّ لَيْلَةٍ إلى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حين يَبْقَى
ثُلُثُ اللَّيْلِ الْآخِرُ فيقول: من يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ له، وَمَنْ يَسْأَلُنِي
فَأُعْطِيَهُ، وَمَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ له، كما جاء في الحديث الصحيح.

وفي رمضان انتشرت مظاهر الإحسان للخلق بتفطير الصائمين،
وتلمس حاجات المعوزين، وإيتاء الزكاة الواجبة، وإتباعها بصدقة
النافلة، وأحس الصائم بجوع إخوانه الفقراء، وعلم حاجتهم، ووجد
لذة عظيمة في الإحسان إليهم، وإدخال السرور عليهم وعلى
أسرهم وأطفالهم، فكان سروره يزداد مع زيادة صدقاته وإحسانه
، وودَّ ساعة إنفاقه لو ملك ما على الأرض لا لشيء إلا ليحسن إلى
إخوانه، ويدخل السرور إلى بيوتهم.



وكان قبل رمضان يشبع ويلبس ويركب ويترف، ولا يأبه بغيره، لكنه
لما رأى مظاهر الإحسان في رمضان أبت عليه نفسه إلا أن ينتظم
في سلك المحسنين، فوجد في الإحسان إلى الخلق ما لم يجده
في لذيذ طعامه ولباسه ومراكبه ومساكنه وزينته، فعزم على أن
لا يقطع لذة الإحسان إلى الخلق، وأن يكون للفقير والمسكين
وذي الحاجة حظ دائم من أمواله التي وهبها إياه ربُه عز وجل.

وفي رمضان حرص كثير من الناس على برِّ والدِيْهم، وإدخال
السرور عليهم بمجالستهم ومنادمتهم، فرأوا من سرور والدِيْهم
بهم ما غفلوا عنه من قبل بمشاغل الدنيا، ومطالب الأهل والولد،
فعزموا على أن يعطوا والديهم حظهم منهم، وأن يكون لهم
معهم جلسات مرتبة لا يتخلفون عنها أو يؤجلونها مهما كلف الأمر؛
لعلمهم بعظيم حقهم عليهم، حتى إن الله سبحانه ذكر حقهم مع
حقه تعالى؛ لأنهم السبب الأول بعد الله تعالى في وجودهم في
هذه الدنيا {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً}
[الإسراء: 23].



لقد كان رمضان منبعا للإيمان والتقوى، وموردا لتزكية النفوس،
وتقويم السلوك، ومعرفة الحقوق، صدر إليه المؤمنون فاغترف
كل واحد منه ما اغترف، والموفق من أوفى بعهده مع الله تعالى،
وأحسن في سائر الشهور كما أحسن في رمضان؛ لأنه يعبد الله
عز وجل ولا يعبد رمضان، والله تعالى يجب أن يعبد في كل زمان
ومكان وحال



كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : اشراق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 11:34 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009