YouTube

يتعاون الكينج محمد منير مع الفنان عصام كاريكا مرة أخرى بعد مرور 27 عامًا من تعاونهما سويًا في أغنية "عمر عينى" التي صدرت في ألبوم "من أول لمسة" عام 1996 وكانت من كلمات مصطفى كامل وألحان عصام كاريكا وحققت الأغنية نجاحًا كبيرًا وما زالت يتغنى بها منير في كل حفلاته، والأغنية الجديدة بعنوان "أنا الذى" وهي من كلمات الشاعر باسم عادل وألحان كاريكا.

c5c0aae0-296e-4961-aeab-986ce820b230 كاريكا والكينج محمد منير
وكان أحيا الكينج محمد منير مؤخرًا حفلاً غنائيًا بمحافظة العريش بشمال سيناء احتفالاً بالعيد القومى للمحافظة، وأيضًا بالتزامن مع احتفالات ذكرى تحرير سيناء.

يذكر أن محمد منير قدم عددًا كبيرًا من أغانيه خلال الحفل، كما حرص على توجيه كلمة من على المسرح، فقال: "أنا سعيد بيكم جدا فيه ملحوظة مهمة عايز أقولهالكم، إحنا أبناء وطن واحد مفيش شك فى ده، بس قدرنا فى سيناء ومرسى مطروح وأسوان إننا نبقى محافظات حدودية قبلية، فى سيناء حاربنا الإرهاب مع جنودنا وقواتنا المسلحة وضحينا بحاجات كتير وفى أسوان ساعدت اللغة النوبية إنها تكون شفرة فى حرب أكتوبر وتحقيق نصر 1973، بشكر المحافظات التلاتة، وبشكر مصر الوطن الواحد".

الموضوع الأصلي: الكينج محمد منير يتعاون مع كاريكا بعد 27 عامًا فى أغنية "أنا الذى" || الكاتب: حلم مستحيل || المصدر: منتديات سهام الروح

سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر

موضوع رائع ومميز
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك
لكـ خالص احترامي

يسلمووو للطرح الرآقي
ودي وتقديري
لشخصك الكريم

سلمت اناااملك على هالطرح العذب والرائع كروعتك
وسلم ذوقكـ على حسن الانتـــــــقاااء
بـ إنتظآر جديدك وعذب أطرٌوحآتك
كل الوووود

‏ ‏ ‏ ‏ ألف شكر لك على هذا الطرح رائع والجميل تسلم الانامل على الذوق الرفيع و الابداع والتميز يعطيك الف عافية ولا تحرمينا من ابداعاتك وتميزك المتواصل فنحن بانتظار جديدك الرائع والجميــــــل كوجودك المتواصل والجميل معنا دمت ودام لنا تميزك لروحك أكاليل الورد مع تحياتي سهام الروح ‏ ‏ ‏ ‏ ‏

تسلم اناملك على هالمجهود
وربي يعطيك الف عافيه . .
على التغطية الفنية

يعَطَيَكَ اَلَعَآفَيَـهَ عَلَىَّ اَلَإنَتَقَآء اَلَرَوًّعَـهَ
شَكَرَاًَ لَكَ مَنَ اَلَقَلَبَ عَلَىَّ هَذآ اَلَمَجَهَُوًّدَ ,
مَاَأنَحَرَمَ مَنَ عَطَـآءكَ اَلَمَمَيَزَّ يََ رَبَ !
دَمَتَ بَحَفَظَ اَلَلَهَ وًّرَعَآيَتَهَ