قصــةة غريـــبة صـارت لـي : -

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الله يسعد مساآكم | صباآحكم .. سهوم

.
.

في رمضان الي فات حق السنه الي فاتت صارت لي قصه غريبة بالحيل , اهي كانت غريبة من اولها بس في رمضان هذا زادت غرابتها

احب ابدأ فيها و تقولون حقي : شو تتوقعون سببها او شو تعني

قبل سنه تقريبا بشهر 6
كنت لهذاك الوقت باقي اخلص اختباراتي
.
فـ مره اسئلوني اربيعاتي ( صديقاتي )
: كيف تحبين يكون زوجج او كيف شكل رجل احلامج خارجيا ( مواصفاته الخارجيه )
قلت لهم : ما اهتم للشكل حيل , اهم شي اخلاقه
قلت لهم جي بس ما صدقوني و يلسوا يحنون علي الى يبون يعرفون
ما اهتميت حيل لـ سبب هالرغبه منهم
بس قلت : اممممم ابيه صاحب بشره بيضاء مايله للحمراء , اممم حواجبه شوي كثيفه و اهم شي لحيته تكون كثيفه و سوداء مره و تكون مرسومه رسم , طويل إلخ ...
اذكر اضحكوا علي لأني عددت هالاشياء و انا قبل قايله مافي اهم شي الاخلاق ( هههههه )

بعدها بشهرين و على آخر عشر ايام من رمضان تاريخ ( 26 رمضان ) وقت صلاة قيام الليل
اكيد انتو مستغربين ليش حافظه التاريخ و الوقت بالضبط بس بـ هالوقت صار شي فرحني حيل و ما قدرت انسى تاريخه
ولا وقته ,
المهم
كنت يالسه فالصاله مع امي و اهلي و كالعاده فاتحه التلفزيون على صلاة القيام في مسجد زايد ( الله يرحمه )
وقت الدعاء , ماعرف بس شفت مواصفات الريال الي كنت اكلم اربيعاتي عنه على اساس شكله اهو بالضبط
استغربت شوي بس ماهتميت لأنه عادي صدفه تلاقين واحد بـ مواصفات رجل احلامج , و صراحة بعد شكله والله لليوم ماراح عن بالي و لا ارادي الاقي نفسي افكر فيه والله

مرت الايام و خلص رمضان و مرت سنه و جا رمضان هذا الي فات
كان
اليوم نفس التاريخ ( 26 رمضان ) وقت صلاة قيام الليل
كنت يالسه مع اهلي و فاتحين على الصلاه بعد
و كالعاده امي هزبتني لأني ما كنت اطالع التلفزيون و الي يصلون و عبالها ما اردد الدعاء معاهم ( هزبتني = زفتني , هاوشتني ) انا ضحكت في خاطري طيب ليش لازم اطالعهم يعني ما تنقبل دعواتي الا لما اطالعهم ( استغفر الله بس ههه ) بس من جد استغربت
رفعت عيوني بعد كلام امي و لقيت نفس اللقطه على نفس الريال ( رجال ) ... الريال الي شفته السنه الي طافت و بنفس اليوم و نفس الوقت و نفس الوضعيه ( و نفس الملامح : يعني مع انها مرت سنه بس ما احس بـ ملامحه اي تغير او انه كبر او اي شي)
بقول لكم شو قصدي بـ وضعيته : مدري بس كانت نفس النظرات و نفس الجمود , الكل يبجي الا اهو ما نزلت منه دمعه
للصراحه كان ويهه ابيض حيل و صافي و مايل للحَمار ( احمر ) نفس كل شي
بتقولون ابالغ او اجذب : بس والله العظيم هو كذا و مثل ما اقول و اوصف لكم , ماااااااااااااافي اي فرق

والله العظيم و الله يشهد ماجذب كنت من جد مصدومه , و الي زاد استغرابي اني كنت قبل ارفع عيوني على التلفزيون افكر فيه والله

يمكن القصه مو بـ هالغرابه بس انا استغربت

الاسأله الي تتخبط براسي

كيف و ليش شفته بنفس اليوم و نفس التاريخ ؟ مع انه والله مو بس يشبهه الا اهوو .. اهوو نفسه
ليش نفس الشخص طيب ؟
يعني اهو ما يكون فاضي و يروح يصلي غير بـ هاليوم ؟

.
.
.
قلت هالقصه حق صديقتي و هي حيها ضحكت علي و قالت يمكن يني ( جني ) ( صديقتي : Roo7 . . # )
اممم اهم شي قلت الي في خاطري لكم

و تحيــــــآتي للجميـــع : أششواإقـــــــي . . #

الموضوع الأصلي: قصــةة غريـــبة صـارت لـي : - || الكاتب: لحن الغرام || المصدر: منتديات سهام الروح

سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر

علينا تطبيق تعاليم نبينا صلى الله عليه وسلم في الاختيار
قال النبي صلى الله عليه وسلم: إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض
ودي لك على القصة الرائعة

كل الشكر لك على تواجدك الجميل وردك الرائع
اسعدني جدا مرورك ربي يعافيك ويسعدك
دمت بالف خير ..

مشكورين والله يعطيكم الف عافيه
على تواجدكم المثمر
ومشاركاتكم القيمة
وحسن انتقاءكم وروعة طرحكم
وجزاكم الله خيرا
ومع ودي وتقديري لكم

امتعكن الله براحه البال
حضوركم اسعدني وعطر صفحتي برودكم الجميله

يعطيك العافيه ياااااارب..
ولك مني باقات من القرنفل
تحمل في شذاها اسمى معاني الاحترام
بانتظارجديدك بكل شوق

طرح اكثر من رائع

الف شكر وبانتظار جديدكـ المميز

نآإيف

ماشاء الله ..
طرح آبدآعي وجمال يوفق الوصف ..
آستمتعت ببقآئي هنا وكان لي القدر الاكبر من الفرحه ..
دائما التميز لكم عنوان ..
اقدم باقة من الورود يفوح منها كل تقدير..
رسالتك كانت واضحة تحمل بطياتها اجمل المعانى واعذبها ..
تحاياي الجوري لسموك ..

بٌأًرًڳّ أِلٌلُهً فَيٌڳّ عِلٌى أَلِمًوُضِوًعَ أٌلّقِيُمّ ۇۈۉأٌلُمِمّيِزُ

وُفّيُ أٌنِتُظٌأًرِ جّدًيًدّڳّ أِلّأَرّوّعٌ وِأًلِمًمًيِزَ

لًڳَ مِنٌيّ أٌجَمًلٌ أِلًتَحِيُأٌتِ

وُڳِلً أِلٌتَوَفّيُقٌ لُڳِ يّأِ رٌبِ

شكراً بعدد هتاف زخات المطر
وشكراً بعدد ما لاح برق في الأفق
وشكراُ بحجم الكون على تواجدك
ولقلبك الورد