12-08-2021, 05:38 PM
|
|
|
|
|
لوني المفضل
Coral
|
|
♛
عضويتي
»
2318
|
|
♛
جيت فيذا
»
May 2020
|
|
♛
آخر حضور
»
03-19-2024 (12:28 AM)
|
|
♛
آبدآعاتي
»
83,815
|
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
8510
|
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
96
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
|
|
♛
آلعمر
»
34سنه
|
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
|
♛
التقييم
»
 
|
♛
|
♛
|
♛
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
تخريج حديث: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر صلى
تخريج حديث:
عَنْ حُذَيْفَة رضي الله عنه: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا حَزَبَهُ أمرٌ صَلَّى.
تخرج الحديث:
(ضعيف: أخرجه أحمد (5/ 388)، والبخاري في «الكبير» (1/ 1/ 153)، وأبو داود (1319)، وابن نصر في «الصلاة»، (212) والطبري في «تفسيره» (1/ 260)، وابن البختري في «الأمالي» (224)، وأبو نعيم في «معرفة الصحابة» (4732، 4733)، وكما في «أسد الغابة» (3/ 507)، والبيهقي في «الشعب» (2912 و 2913)، والخطيب في «التاريخ» (6/ 274) من طريق يحيى بن زكريا بن أبي زائدة عن عكرمة بن عمار عن محمد بن عبد الله الدؤلي عن عبد العزيز أخي حذيفة عن حذيفة قال: ... فذكره.
وإسناده ضعيف، محمد بن عبد الله الدؤلي لم يَرو عنه إلا عكرمة بن عمار كما في «الميزان» فهو مجهول.
ورواه بعضهم عن عكرمة بن عمار، فسماه محمد بن عبيد أبا قدامة.
أخرجه البخاري في «الكبير» (1/ 1/ 172)، ومن طريقه البيهقي في «الشعب» (2913) عن النضر بن محمد الجرشي.
والبيهقي في «الدلائل» (3/ 451 - 453)، وأبو عوانة (6842)، وابن عساكر في «تاريخه» (12/283) عن أبي حذيفة موسى بن مسعود النّهْدي، كلاهما عن عكرمة ابن عمار عن محمد بن عبيد أبي قدامة عن عبد العزيز أخي حذيفة عن حذيفة.
واختُلف فيه على عكرمة بن عمار، فرواه ابن جُريج عن عكرمة بن عمار عن محمد بن عبيد بن أبي قدامة عن عبد العزيز بن اليمان أخي حذيفة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمرٌ، فزع إلى الصلاة. ولم يذكر حذيفة.
أخرجه الطبري (1/ 260) عن إسماعيل بن موسى الفزاري، ثنا الحسن بن زياد الهمداني عن ابن جريج به.
وأخرجه ابن منده في «معرفة الصحابة» (أسد الغابة 3/ 506 - 507، والإصابة 7/ 336) من طريق محمد بن إسحاق الثقفي، ثنا إسماعيل بن موسى الفزاري به.
وأخرجه ابن قانع في «الصحابة» (2/ 189) عن عمر بن إبراهيم ثنا إسماعيل بن موسى به.
ورواه العنزي عن إسماعيل بن موسى فقال فيه: عبد العزيز عن حذيفة.
أخرجه ابن قانع (2/ 189).
وعبد العزيز ذكره بعضهم في الصحابة، ولا تصح له صحبة بل هو تابعي كما في «الإصابة»، وذكره ابن حبان في ثقات التابعين على قاعدته. وقال الذهبي في «الميزان»: لا يُعرف.
قلتُ: وقد حَسَّن إسناده ابن حجر في «الفتح» (3/172)، وكذلك الألباني في «صحيح أبي داود» (117).
ومن وجه آخر مطولًا:
أخرجه أحمد (5/392، 393)، والمروزي في «الصلاة» (215) من طريق محمد ابن إسحاق، قال: حدثني يزيد بن زياد، عن محمد بن كعب القرظي قال: قال فتى منا من أهل الكوفة لحذيفة بن اليمان: يا أبا عبد الله، رأيتم رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبتموه؟ قال: نعم يا ابن أخي، قال: فكيف كنتم تصنعون؟ قال: والله لقد كنا نجهد. قال: والله لو أدركناه ما تركناه يمشي على الأرض، ولجعلناه على أعناقنا، قال: فقال حذيفة: يا ابن أخي، والله لقد رأيتنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخندق، وصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل هويًّا ثم التفت إلينا فقال: «من رجل يقوم فينظر لنا ما فعل القوم...».
قلتُ: وهذا إسناد حسن لولا إرساله؛ فإن محمد بن كعب القرظي لم يدرك حذيفة.
قلتُ: وهو في «السيرة» لابن هشام (3/242، 244) عن محمد بن إسحاق بهذا الإسناد.
قلتُ: وأصل القصة عند مسلم (1788)، وأبي عوانة (6839)، وابن حبان (7125)، وأبي نعيم في «الحلية» (1 /354)، والبيهقي في «السنن الكبرى» (9/148، 149)، وغيرهم، من طريق إبراهيم التيمي عن أبيه عن حذيفة به، وليس فيه محل الشاهد وهو: وصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هويًّا...
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|