عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-16-2023, 08:05 PM
اشراق متواجد حالياً
Bahrain     Female
SMS ~
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Lightpink
 عضويتي » 2437
 جيت فيذا » Feb 2021
 آخر حضور » اليوم (06:16 PM)
آبدآعاتي » 1,088,900
الاعجابات المتلقاة » 17918
الاعجابات المُرسلة » 12347
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » اشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond reputeاشراق has a reputation beyond repute
مشروبك   bison
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
1 أغرب الجرائم في العصر الفيكتوري.. أبرزها بيع الأعضاء البشرية للأكل





في كل عصر هناك الكثير من الجرائم المختلفة التي تظهر نتيجة ما يعيشه
الناس في تلك الحقبة، ولكن حظى العصر الفكتوري بالعديد من الجرائم
المختلفة التي جعلك الكتاب والروائيين يحكي تلك الجرائم المثبوتة
بالمستندات والتقارير القضائية المكتوبة والمصورة لإثبات تلك الجرائم،
وأنها ليست من خيال مؤلف تلك الكتب، نظرا لغرابتها في تلك الفترة،
حيث تكشف هذه المصادر عن عالم وحشي حيث الصراع من أجل البقاء،
والعواقب الوخيمة لكسر المحرمات الأخلاقية، وعدم وجود شبكة اجتماعية
دفعت الكثير إلى تبني طرق غير تقليدية وقاسية أحيانا، وسأستعرض
اليوم عليكم عدد من الجرائم غير العادية خلال العصر الفيكتوري، والتي
تعتبر جرائم قد لا يعاقب عليها القانون .



في القرن التاسع عشر ربما كانت الملابس هي الأشياء الأكثر قيمة التي
يمتلكها الكثير من الناس، فقد كانت هناك أسواق قائمة على التنازل عن
الملابس المستعملة مقابل الطعام ، وكانت المحاكم مليئة بأشخاص
يحاكمون لسرقة معطف أو زوج من الأحذية أو زوج من الجوارب، ولذلك
كان اللصوص يسرقون الملابس من حبال الغسيل، أو يحدث اقتحام لمنزل
شخص تتم مراقبته لأيام للتأكد من أن لديه الكثير من الملابس يمكن
سرقتها واستخدامها أو بيعها.



بيع أجزاء الجسم كغذاء

في الوقت الحاضر نعرف عن منظمات إجرامية تبيع أعضاء بشرية من أجل
زرعها لأشخاص أخرين، ولكن في العصر الفيكتوري كانت تلك الجريمة أكثر
بشاعة، حيث كان من أكثر القصص شهرة هو حلاق يقوم بقتل زبائنه،
وإرسال جثته لحبيبته، لعمل فطائر من اللحم وبيعها في متاجر الطعام.



تربية الأطفال وقتلهم


في العصر الفيكتوري، كانت الأم التي تنجب طفلا لا يعترف به أبوه تلجأ
للنساء الكبيرات بدفع مبلغ كبير لها من أجل العناية بهذا الطفل مجهول
النسب لبقية حياته، وذلك لأنها لن تتصل به مجدد، ومن تلك النساء التي
كانت تستقبل هؤلاء الأطفال هم مارغريت ولوترز وسارة إيليس، حيث
كانوا يستقبلون الأطفال ومن ثم يتلذذون بتعذيبهم سواء بالقتل أو
مشاهدتهم وهم يموتون جوعا، أو تركهم جياعا ثم إعطائهم صبغة
الأفيون ليموتوا متألمين جائعين.



انتحال صفة أفراد الأسرة

في الوقت الحاضر، يتم ارتكاب معظم عمليات الاحتيال المتعلقة بالهوية
عبر الإنترنت، ولكن في العصر الفيكتوري، كان هناك نوع من الاحتيال حيث
ظهر أشخاص يدعون أنهم آحاد أفراد العائلة المفقودين من أجل وراثة
ثروة العائلة، وخاصة إذا كان هذا الشخص لديه ورثا ولا يوجد شخص غيرة
ليحصل على هذا الميراث.




كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : اشراق


رد مع اقتباس