02-10-2020, 09:22 PM
|
|
|
|
لوني المفضل
Cadetblue
|
♛
عضويتي
»
688
|
♛
جيت فيذا
»
Oct 2014
|
♛
آخر حضور
»
اليوم (07:42 AM)
|
♛
آبدآعاتي
»
804,645
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
5804
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
4075
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الرياضه
|
♛
آلعمر
»
26سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
متزوج
|
♛
التقييم
»
|
♛
|
♛
|
♛
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
العدوى الأولى بفيروس إنفلونزا الطيور تمنع اللاحقة
قدمت دراسة منشورة بمجلة «الأمراض المعدية السريرية» أدلة على أن إنفلونزا الطيور تضع بصماتها على المناعة عقب الإصابة بها في مراحل الطفولة المبكرة، ما يؤثر في تعامل الجسم معها بعد ذلك.
جمع الباحثون بيانات تتعلق بمواسم الإصابة بالإنفلونزا، وتبين بعد تحليلها أن من مواليد الفترة التي كانت تهيمن فيها سلالة فيروس إنفلونزا الطيور(H1N1) كانوا أقل عرضة فيما بعد للإصابة بذلك النوع من الإنفلونزا في مواسم انتشار المرض مقارنة بمواسم هيمنة الإنفلونزا التي يسببها الفيروس H3N2.
وُجد أن العكس أيضاً صحيح حيث تنخفض إصابة مواليد فترة هيمنة الفيروس H3N2 بالإنفلونزا «أ» خلال انتشار ذلك الفيروس؛ وتشير النتائج مجتمعة إلى أن التقاط العدوى للمرة الأولى يوجه الجسم بكيفية التعامل مع الإنفلونزا في المرات القادمة.
يأمل الباحثون في كشف المزيد عن ديناميكية انتقال الفيروس داخل المنزل، ومعرفة تأثير أو عدم تأثير بصمة كل سلالة بالجسم فيما يتعلق بانتقالها.
|