عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-04-2024, 02:45 PM
محروم متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 688
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » اليوم (02:31 PM)
آبدآعاتي » 809,293
الاعجابات المتلقاة » 5809
الاعجابات المُرسلة » 4093
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الرياضه
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي "المرونة الرقمية" تساعد أطفالنا على مواجهة التنمر



توصي دراسة بريطانية جديدة بضرورة مساعدة الأطفال، على أن يتمتعوا ب"مرونة رقمية".. فكيف يمكن مساعدة الأطفال على تحقيق ذلك؟.
في ظل هيمنة مواقع التواصل الاجتماعي على حياة الفرد، أطفالا ومراهقين وحتى كبارا كانوا، ينبغي عليهم مواجهة أنواع من التأثيرات التي تأتي مع هذا الاستخدام.

ووفقا لبحث جديد بقيادة جامعة إيست البريطانية، يوصي الخبراء بضرورة مساعدة الأطفال على أن يصبحوا "أكثر مرونة رقميا" عبر جهد جماعي إذا أرادوا تعلم كيفية "الازدهار عبر الإنترنت". فالمرونة الرقمية، هي القدرة على تعلم كيفية التعرف على المخاطر عبر الإنترنت وإدارتها، والتعافي منها، كالتنمر والمحتوى غير المناسب

إذ يجادل البحث بأن تفعيل المرونة الرقمية، يجب أن يضم جميع الأطراف، الأطفال، وأولياء أمورهم، المدرّسين، وأي عنصر مؤثر في حياة الطفل، على مستوى المجتمع، كذلك الحكومات وشركات الإنترنت، خاصة أن المرونة الرقمية ضرورية للمساعدة على ازدهار الأفراد والعائلات بالتالي المجتمعات في العصر الرقمي الحالي.

توصيات وقائية

قال استشاري الطب النفسي الدكتور أسامة النعيمي في حديث لسكاي نيوز عربية إن تعليمنا لأطفالنا كيفية تفادي المحتويات السيئة في العالم الرقمي والتعامل معها من منطلق تربيتهم وأخلاقهم ومعارفهم مهم جدا، كما يوجد توجه الآن لتعليم الأطفال الأصغر سنا على كيفية تحديد المخاطر الرقمية والتميز بينها خاصة منها المتعلقة بالتنمر والإيذاء والتلصص، بحيث نكسب هؤلاء الأطفال مهارات تمدهم بالتعاطي السليم مع هذه التطفلات في العالم الرقمي وعدم الرد عليها بالغضب أو الانجرار إليها.

واعتبر النعيمي أن أهم شيء بالنسبة لأطفالنا الصغار في هذا السياق أن يتعلموا كيف يتعافوا من هذه التنمرات أو المحتويات غير المناسبة في حال تعرضوا إليها وأن لا ينشأ لدينا طفل مشوه نفسيا ويكون بذرة لمجموعة من الاضطرابات والأمراض النفسية مستقبلا.

وبين الدكتور النعيمي أن عالم الإنترنت اليوم ساحة لجملة من الإيجابيات والسلبيات، ورغم مسؤوليات الأهل وأعباء التربية وغيرها عليهم، فإن الواقع اليوم يحتم عليهم أيضا تعلمهم التسلح بالمرونة الرقمية، فإن لم نعلم أولادنا هذه المهارات الدفاعية، فقد يكونون ضحايا لهذه المحتويات المؤذية لهم خاصة نفسيا.

وأشار النعيمي إلى أنه في حال تعرض الطفل لتنمر على أساس مثلا صورة نشرها عبر الإنترنت، فأول خطوة سليمة من الأهل أن لا يتم لوم هذا الطفل على تحميل تلك الصورة، بل يجب أن نفهمه أن هناك بعض المحتويات ممكن مشاركتها مع الآخرين والبعض الآخر تكون خاصة، ويجب عدم نشرها عبر الإنترنت، حتى لا يحس الطفل أننا أغلقنا باب الحوار معه.

وفصّل الدكتور أسامة النعيمي قائلا: "في المرحلة الثانية يجب أن نشرح للطفل لماذا يقوم بعض الأشخاص بهذه السلوكات التنمرية، إما عن حسن نية أو سوء نية وغايتهم جرهم لعمليات تنمر أو أنهم يكونون لصوصا غايتهم فتح باب حوارات من هذا القبيل لتحصيل أرباح فقط، والمهم من خلال هذا الشرح أن يثق بنا طفلنا ويكون على يقين أننا سنسانده وندافع عنه".

وبين الدكتور أسامة النعيمي أيضا أنه في حال أعاد الطفل هذا الخطأ، فهنا يجب أن يتدخل متخصصون للشرح لهذا الطفل ويوضحوا له أن هناك سلوكات رقمية يجب التوقف عنها لأن فيها مضار على العائلة والمجتمع أيضا.



منقول للفائدة

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : محروم




رد مع اقتباس