دفرنت
12-31-2016, 10:45 PM
http://static2.ealriyadh.com/media/cache/c7/43/c7435d416b857df0fd29804529c87089.jpg
أوضحت دراسة طبية أمريكية- بريطانية مشتركة أن الأدوية المحتوية على مركبات "الستاتين" لها أعراض جانبية كثيرة، ومن أهمها زيادة احتمال الاصابة بداء السكري بنسبة كبيرة جداً.
وجاء في الدراسة أن مركبات "الستاتين" المستخدمة في الأساس لخفض مستويات الكوليسترول في الدم تتسبب بمشاكل أيضاً في الكلى ووهن العضلات بشكل عام.
وكانت توصية صحية بريطانية قد ذكرت أن من الفوائد غير المتوقعة لمركبات "الستاتين"، التي ظهرت مع الاستخدام، الحماية من الجلطات الدماغية والسكتات القلبية ومشاكل وأمراض القلب عموماً.
ولكن على النقيض نصحت توصية طبية أمريكية بالابتعاد عن مركبات "الستاتين" لكثرة الأعراض الجانبية الخطيرة لها بالرغم من فعاليتها الممتازة في تخفيض الكوليسترول في الدم. وبيّنت الدراسة الطبية المشتركة بأن بداية ظهور هذه الأعراض لتناول مركبات "الستاتين" تتضح في غضون أسبوعين إلى ثلاثة تقريباً وتكون أولاً على شكل آلام في العضلات ثم تتطور بحسب الحالة الصحية للشخص.
وجاء في الدراسة أيضاً أن خطورة هذه العقاقير تتضاعف جداً عند النساء الحوامل ويجب الحذر جداً عند تناولها أثناء فترات الحمل لما لها من عواقب سيئة. وقال بعض الأطباء المختصين إن هذه الآثار الجانبية يمكن الوقاية منها بالالتزام بالجرعات المنتظمة والموصى بها من الأدوية المحتوية على هذه المركبات وذلك باتباع إرشادت الطبيب المختص وإجراء الفحوصات الطبية الدورية.
أوضحت دراسة طبية أمريكية- بريطانية مشتركة أن الأدوية المحتوية على مركبات "الستاتين" لها أعراض جانبية كثيرة، ومن أهمها زيادة احتمال الاصابة بداء السكري بنسبة كبيرة جداً.
وجاء في الدراسة أن مركبات "الستاتين" المستخدمة في الأساس لخفض مستويات الكوليسترول في الدم تتسبب بمشاكل أيضاً في الكلى ووهن العضلات بشكل عام.
وكانت توصية صحية بريطانية قد ذكرت أن من الفوائد غير المتوقعة لمركبات "الستاتين"، التي ظهرت مع الاستخدام، الحماية من الجلطات الدماغية والسكتات القلبية ومشاكل وأمراض القلب عموماً.
ولكن على النقيض نصحت توصية طبية أمريكية بالابتعاد عن مركبات "الستاتين" لكثرة الأعراض الجانبية الخطيرة لها بالرغم من فعاليتها الممتازة في تخفيض الكوليسترول في الدم. وبيّنت الدراسة الطبية المشتركة بأن بداية ظهور هذه الأعراض لتناول مركبات "الستاتين" تتضح في غضون أسبوعين إلى ثلاثة تقريباً وتكون أولاً على شكل آلام في العضلات ثم تتطور بحسب الحالة الصحية للشخص.
وجاء في الدراسة أيضاً أن خطورة هذه العقاقير تتضاعف جداً عند النساء الحوامل ويجب الحذر جداً عند تناولها أثناء فترات الحمل لما لها من عواقب سيئة. وقال بعض الأطباء المختصين إن هذه الآثار الجانبية يمكن الوقاية منها بالالتزام بالجرعات المنتظمة والموصى بها من الأدوية المحتوية على هذه المركبات وذلك باتباع إرشادت الطبيب المختص وإجراء الفحوصات الطبية الدورية.