مجروح الخاطر
09-17-2014, 09:10 PM
من بركات النبي عليه الصلاة و السلام
إن سألت عن يده الشريفة المباركة
صل الله عليه وسلم
فاعلم أنها يد هام بحسنها ووصفها العاشقون
فهذا أنس رضي الله عنه يقول :
( ما مسست ديباجا ولا حريرا ألين
من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم )
نعم اليد المحمدية الشريفة الطاهرة
التي ما خانت ولا غشت ولا سرقت
ولا نهبت ولا سفكت .
يد بيضاء لو مدت
بليلٍ عظيمِ الهول أشرقت الليالي
يد مسكية عنبرية يا سعد من لمسها
ويا طيب من شمها ويا أنس من رآها
يد ردّ الله بها البصر بعد العمى
وسبح لله فيها الطعامُ والحصى يد مسح
بها على رؤوس بعض أصحابه
فهذا عاش مائة ولم ير الشيب وذلك شاب
كلُه إلا موضع كف النبي
بقي أسودا كعرف الخيل
وكان يدعى الأغر وثالث
مسح النبيُ شعرَه فحلف أن لا يحلق
إلى أن يموت وأثر الطيب في شعره
من تلك اليد .
رفع يده صل الله عليه وسلم
بدعاء الاستسقاء فما أنزلها إلا والمطر
على لحيته الشريفة فاشتكوا إليه
كثرة المطر فأشار بيده الشريفة
وقال :
(حوالينا ولا علينا )
فصار المطر حول المدينة كالحلقة
ولم لم ينزل في المدينة المنورة قطرة
تلك اليد التي كان الصحابة يتبركون
ليس بها فحسب بل بمكان موضعها
على المنبر كانوا يمسحون موضع اليد
إن سألت عن يده الشريفة المباركة
صل الله عليه وسلم
فاعلم أنها يد هام بحسنها ووصفها العاشقون
فهذا أنس رضي الله عنه يقول :
( ما مسست ديباجا ولا حريرا ألين
من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم )
نعم اليد المحمدية الشريفة الطاهرة
التي ما خانت ولا غشت ولا سرقت
ولا نهبت ولا سفكت .
يد بيضاء لو مدت
بليلٍ عظيمِ الهول أشرقت الليالي
يد مسكية عنبرية يا سعد من لمسها
ويا طيب من شمها ويا أنس من رآها
يد ردّ الله بها البصر بعد العمى
وسبح لله فيها الطعامُ والحصى يد مسح
بها على رؤوس بعض أصحابه
فهذا عاش مائة ولم ير الشيب وذلك شاب
كلُه إلا موضع كف النبي
بقي أسودا كعرف الخيل
وكان يدعى الأغر وثالث
مسح النبيُ شعرَه فحلف أن لا يحلق
إلى أن يموت وأثر الطيب في شعره
من تلك اليد .
رفع يده صل الله عليه وسلم
بدعاء الاستسقاء فما أنزلها إلا والمطر
على لحيته الشريفة فاشتكوا إليه
كثرة المطر فأشار بيده الشريفة
وقال :
(حوالينا ولا علينا )
فصار المطر حول المدينة كالحلقة
ولم لم ينزل في المدينة المنورة قطرة
تلك اليد التي كان الصحابة يتبركون
ليس بها فحسب بل بمكان موضعها
على المنبر كانوا يمسحون موضع اليد