ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,360
عدد  مرات الظهور : 55,829,331
عدد مرات النقر : 3,595
عدد  مرات الظهور : 54,734,197
عدد مرات النقر : 2,996
عدد  مرات الظهور : 53,125,913
عدد مرات النقر : 4,558
عدد  مرات الظهور : 28,303,442
عدد مرات النقر : 2,673
عدد  مرات الظهور : 23,591,292منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,789
عدد  مرات الظهور : 58,618,288
عدد مرات النقر : 3,355
عدد  مرات الظهور : 58,289,612
عدد مرات النقر : 4,446
عدد  مرات الظهور : 58,618,391
عدد مرات النقر : 4,269
عدد  مرات الظهور : 51,456,592

عدد مرات النقر : 2,128
عدد  مرات الظهور : 35,886,088
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,065
عدد  مرات الظهور : 29,203,447مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,049
عدد  مرات الظهور : 58,618,207مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,538
عدد  مرات الظهور : 58,618,199

الإهداءات



الملاحظات

› الحج و العمرة

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 08-14-2019, 12:07 PM
محروم متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 688
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » اليوم (04:08 PM)
آبدآعاتي » 788,570
الاعجابات المتلقاة » 5741
الاعجابات المُرسلة » 4011
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الرياضه
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي مقصود سُّورة الحج



يقول شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله- عن مقصودها :

" تضمنت منازل المسير إلى الله ، بحيث لا يكون منزلة ولا قاطع يقطع عنها "





وكلامه يحققه أن السورة سميت باسم الحج ، وهذا الاسم متفق عليه بين أهل العلم ..





والحجّ في اللغة هو:

القصد إلى معظم ليس مطلق القصد ولكنه قصد إلى معظم ، وأعظم مقصود هو الله العظيم سبحانه ، والناس كلهم سائرون إلى الله العظيم في جلاله وجماله ورحمته جل في علاه ..





فهنا الله سبحانه وتعالى يريد أن يُبيّن لنا في سورة الحجّ كيف نقصده ، كيف نسير إليه - جل وعلا - في هذه الحياة الدنيا . كل واحد منا يطمع أن يسير إلى الله لكن هذا المسير لابد ألاّ يكون بحسب هواه وإنما يكون بحسب ما يختاره الله - عز وجل - له.









فهي علامات ومنارات للسائر ، في أي طريق يسلك ؟ ثم كيف يسير ؟ وما هو زاده ؟ ومن أي شيء يحاذر؟





يقول الله - عز وجل - في مطلعها :

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ*يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ)





والله أحبتي لو أننا جلسنا قليلا مع أنفسنا وحاولنا أن نتفكر في هذه الآيات العظيمات لخشعت القلوب وذرفت الدموع...وتأملنا فيما يتوعد الله - عز وجل - به الناس





هنا سورة الحجّ تبين لك هل تريد أن تسير إلى الله ؟

لا طريق لك في مسيرك إلى الله إلا أن تجعل الخوف هو الذي يملك قلبك حينما تريد أن تقول أو تريد أن تعمل..





لن نسير إلى الله إلا بالتخويف والتهديد ، ولا تُبعد قلبك عن هذا ، القلب بحاجة أن يخاف ، بحاجة أن يخشى ، وقد قالوا قديما "فإنما العلم الخشية" ، ولذلك من أراد أن يعبد الله حق عبادته لابد له أن يتدبر أمثال هذه الآيات في سورة الحجّ .





العلامات والمنارات التى تضمنتها سورة الحج للسائر إلى الله...









من أعظم العلامات التي جعلها الله لمن يسير إليه سبحانه وتعالى أن يؤمن بقضاء الله وقدره..





فإذا شعرت في نفسك أنك كلما حصل لك شيء في هذه الحياة ، أنك ترجع إلى الله وتؤمن أن الله إنما قضى لك ما فيه خير لك في الدنيا و الآخرة آمنت بالقضاء والقدر

عندئذ أبشر .....









من كان كذلك فليعلم أن الله - عز وجل - هداه إلى خير طريق يسير عليه في هذه الحياة الدنيا ، قال سبحانه وتعالى في سورة الحج :

(مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاء)





هذه الآية في النبي صلى الله عليه وسلم وهي في عموم الناس أي في الإثنين معا ، من كان يظن أن الله لن ينصر نبيه محمد صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة

( فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاء ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ)









وفي الشخص نفسه من كان يظن أن الله عز وجل لن ينصره في أموره ولن يكون معه ، يظن بالله ظن السوء

(فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاء)





أي يعلق حبل في السماء ثم يشنق نفسه ويختنق ....





هذا الذي له ، لا يمكن أن يفعل إلا ذلك لأنه إن لم يؤمن بقضاء الله وقدره فنهاية أمره إلى شقاء في الدنيا وشقاء في الآخرة ، خسر الدنيا و خسر الآخرة في آن واحد ، فكان من أعظم العلامات التي دلت عليها هذه السورة العظيمة أن نرضى بقضاء الله وقدره .

الحاج مع سورة الحج









الحاج قاصد للبيت العتيق ولابد له في مسيره هذا من علامات تهديه حتى يصل إلى مقصوده ، فجاءت علامات ودلالات القرآن للحاج ظاهرة تلوح في السورة..





فأقولها لكل حاج ـ صادحاً بها ـ :

عجباً لحاج يقصد الحج ولم يتدبر سورة الحج !!





فهي تجمع بين مسير الحاج إلى البيت العتيق بقدميه وبين مسيره إليه بقلبه ، تجمع بين تلبية القلب وتلبية اللسان ، تجمع بين رميه الجمار بيديه ورميه بقلبه ، بين نحره الهدي بيديه وبين نحره مع حضور قلبه .









فإن سألت : كيف نحج بقلوبنا مع جوارحنا؟





••• م€‹فالجواب





أن محور آيات هذه السورة العجيبة يدور على (التعظيم) ، فمن أراد ذلك فعليه أن يُدخل في قلبه تعظيم ما عظم الله فيها بكثرة النظر والتدبر في آياتها وبما أمرت به أن يُعظّم ...





ويجتهد في قلبه أعظم الاجتهاد لتحقيق ذلك فيه ، ويصبر ويصابر ويقطع الساعات والليالي ويطيل الفكرة ويذرف الدمعة في الخلوة حتى يُفتح له ، وهذه أمور قلبية ليس لها إلا طول المجاهدة .

تؤكد سورة الحج على تعظيم أمور ثلاثة :





الأمر الأول :

تعظيم الله رباً ومعبوداً ، والخلوصُ إليه والثقة الكاملة به بحيث لا يشوب ذلك نقصٌ ولا كَدَر بأي وجه من الوجوه ، وتأمل هذه الآيات فيها :





(ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)





(أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (70) وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَا لَيْسَ لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ)





وفي ختام السورة ذالك المثل العجيب

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ (73) مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)





والطالب هنا يشمل من دعا غير الله ومن يطلب الذبابة ليستنقذ منها حقه ، والمطلوب يشمل من دُعي من دون الله وأيضاً الذبابة المطلوبة ، فالكل وإن كان ملَكا أو رسولاً أو غيرَهم هم ضعاف في جنب القوي القاهر جلّ وعلا .









وبعض الناس يدعو الله عند الكعبة وبين الصفا والمروة وفي عرفة ومزدلفة ومنى وهو يجرب ربه ليس بواثق ولا موقنٍ من إجابة من دعاه فتقول له آياتها :

(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ) (11)

الموضوع الأصلي: مقصود سُّورة الحج || الكاتب: محروم || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : محروم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009