ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,359
عدد  مرات الظهور : 55,800,387
عدد مرات النقر : 3,594
عدد  مرات الظهور : 54,705,253
عدد مرات النقر : 2,995
عدد  مرات الظهور : 53,096,969
عدد مرات النقر : 4,557
عدد  مرات الظهور : 28,274,498
عدد مرات النقر : 2,671
عدد  مرات الظهور : 23,562,348منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,788
عدد  مرات الظهور : 58,589,344
عدد مرات النقر : 3,354
عدد  مرات الظهور : 58,260,668
عدد مرات النقر : 4,445
عدد  مرات الظهور : 58,589,447
عدد مرات النقر : 4,268
عدد  مرات الظهور : 51,427,648

عدد مرات النقر : 2,127
عدد  مرات الظهور : 35,857,144
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,063
عدد  مرات الظهور : 29,174,503مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,047
عدد  مرات الظهور : 58,589,263مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,537
عدد  مرات الظهور : 58,589,255

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 11-20-2020, 07:06 PM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-19-2024 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 83,815
الاعجابات المتلقاة » 8510
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تعظيم السنة



تَعْظِيمُ السُّنَّةِ




الْخُطْبَةُ الْأُولَى

إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ، وَنَسْتَعِينُهُ، وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، تَعْظِيمًا لِشَأْنِهِ، وَأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَخَلِيلُهُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَسَلِّمَ تَسْلِيمًا كثيرًا. أمَّا بَعْدُ ...



عِبَادَ اللهِ..

قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ [الحشر: 7]، وَهَذَا دَلِيلٌ قَاطِعٌ وَسَاطِعٌ لَا يَحْتَاجُ الَى تَأْوِيلٍ وَلَا تَفْسِيرٍ، بِاعْتِبارِ السُّنَّةِ مَصْدَرًا مِنْ مَصَادِرِ الْوَحْيِ وَالتَّشْرِيعِ؛ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ﴾ [النجم: 3، 4]، فَلَا بُدَّ مِنْ تَعْظِيمِ السُّنَّةِ وَالْعَمَلِ بِهَا، فَلَوْلَا السُّنَّةُ مَا عُرِفَتْ تَفَاصِيلُ الْعِبَادَاتِ، وَلَا الْمُعَامَلَاتِ، وَلَا الْكَثِيرُ مِنْ أَحْكَامِ الشَّرْعِ، فَالْقُرْآنُ يُجْمِلُ وَالسُّنَّةُ تُفَصِّلُ، وَلَمْ يُخَالِفْ بِذَلِكَ أَحَدٌ، ويُثِيرُونَ شُبْهَةً مِنْ وِجْهَةِ نَظَرِهِمُ الْهَزِيلَةِ بِأَنَّ الرَّسُولَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِنْ كَانَ مَعْصُومًا فَإنَّا لَا نَرَى الْعِصْمَةَ لِمَنْ نَقَلُوا عَنْهُ، وَهَذِهِ كَلِمَةُ حَقٍّ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَوَصَّلُوا بِهَا إِلَى الْبَاطِلِ، وَنَحْنُ نَقُولُ: لَا عِصْمَةَ إِلَّا لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَبَقِيَّةُ الْبَشَرِ لَا عِصْمَةَ لَهُمْ عِصْمَةً تَامَّةً، فَالْكَمَالُ نِسْبِيٌّ، وَالصَّحَابَةُ أَجْمَعَ أهْلُ الْعِلْمِ عَلَى أَنَّهُمْ عُدُولٌ، وَمَعْنَى الْعُدُولِ: أَنَّهُمْ لَا يَكْذِبُونَ عَلَى الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَالُوا الْكَمَالَ فِي هَذَا الْجَانِبِ، بَلْ وَمَا وَصَلَنَا الْقُرْآنُ إِلَّا عَنْ طَرِيقِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ الْقُرْآنَ وَجَعَلَ هُنَاكَ وَسَائِلَ لِحِفْظِهِ، وَعَصَمَهُمْ عَنِ الْخَطَأِ فِي نَقْلِهِ، وَعَنْ الْكَذِبِ عَلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَا يُعْرَفُ عَنْ صَحَابِيٍّ أَنَّهُ كَذَبَ فِي حَدِيثٍ - وَحَاشَاهُمْ ذَلِكَ - ثُمَّ دُوِّنَتِ السُّنَّةُ وَاتَّفَقَتِ الْأُمَّةُ عَلَى عَدَالَةِ الَائِمَّةِ الَّذِينَ دَوَّنُوهَا وَأَنَّهُمْ لَا يَكْذِبُونَ عَلَى الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَأَصْحَابِ الْكُتُبِ السِّتَّةِ، والْمَسَانِيدِ، وَالسُّنَنِ، وَالْمُوَطَّأِ، وَلَكِنْ قَدْ يَنْقُلُونَ عَنْ ضَعِيفٍ وَيُبَيِّنُونَ فِي مَوَاطِنَ أُخْرَى ضَعْفَهُ، وَبَعْضُهُمْ - خَاصَّةً فِي بَعْضِ السُّنَنِ - قَدْ يَنْقُلُونَ عَنْ وَضَّاعٍ أَوْ كَذَّابٍ وَيُبَيِّنُونَ أَنَّهُ كَذَّابٌ أَوْ وَضَّاعٌ؛ إِمَّا فِي نَفْسِ الْمَصْدَرِ أَوْ فِي كُتُبِ تَرَاجِمِ الرِّجَالِ؛ لِيُحْذَرَ مِنْ أَخْذِ حَدِيثِهِ، فَكَانَ لَا بُدَّ مِنْ أَنْ تَحْوِيَ مُدَوَّنَاتُ بَعْضِهِمُ الصَّحِيحَ وَالسَّقِيمَ، وَلَكِنَّ هُنَاكَ أَئِمَّةً اشْتَرَطُوا شُرُوطًا حَازِمَةً بألَّا يُورِدُوا فِي كُتُبِهِمْ إِلَّا الصِّحَاحَ؛ كَأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ فِي الْحَدِيثِ أَبِي إِسْمَاعِيلَ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيِّ الَّذِي وَضَعَ شُرُوطًا صَارِمَةً فِي الرُّوَاةِ الَّذِينَ يَنْقُلُ عَنْهُمْ؛ لِذَا أَجْمَعَتِ الْأُمَّةُ عَلَى صِحَّةِ صَحِيحِهِ، وَمِثْلُهُ الْإِمَامُ مُسْلِمٌ وَإِنْ كَانَ شَرْطُهُ أَقَلَّ إِلَّا أَنَّهُ لَا يُورِدُ إِلَّا الصَّحِيحَ، فَالْإمَامَانِ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ تَلَقَّتِ الْأُمَّةُ صَحِيحَيْهِمَا بِالْقَبُولِ، فَلَا مَجَالَ لِمُخَالَفَةِ الْإِجْمَاعِ، فَكُلُّ مَا يُورِدُهُ الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ صَحِيحٌ فِيمَنْ نَقَلَهُ عَنْهُ لَا شَكَّ فِي ذَلِكَ وَلَا رَيْبَ، وَقَدْ نَالَ الْبُخَارِيُّ مَكَانَتَهُ الْعَظِيمَةَ بِسَبَبِ دِينِهِ وَعِلْمِهِ، وَانْظُرْ كَيْفَ كَتَبَ اللهُ لَهُ الْقَبُولَ فَأَحَبَّهُ أهْلُ الْإِسْلَامِ مِنْ عَرَبٍ أَوْ عَجَمٍ حُبًّا للهِ وَلِدِينِ اللهِ لَا لِعَصَبِيَّةٍ وَلَا لِقَبَلِيَّةٍ، وَهَذَا هُوَ الْحُبُّ الَّذِي يَتَمَنَّاهُ الْإِنْسَانُ: حُبٌّ للهِ.وَمَنْ شَكَّ فِي صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ وَرَفَضَ الْعَمَلَ بِمَا فِيهِ فَهُوَ رَادٌّ لِلسُّنَّةِ بِأَكْمَلِهَا، وَهَذِهِ مُشَاقَّةٌ للهِ وَلِرَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، حَيْثُ أَمَرَ اللهُ بِطَاعَةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلَا يُطَاعُ الرَّسُولُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا بِكَلَامِهِ، وَمِنْ أَيْنَ عَرَفْنَا كَلَامَهُ؟ مِنْ خِلَالِ النَّقَلَةِ عَنْهُ، فَمَنْ طَعَنَ فِي النَّقَلَةِ عَنْهُ فَهُوَ يُرِيدُ أَلَّا تَصِلَ السُّنَّةُ لِلنَّاسِ، وَمِنْ ثَمَّ لَا يَعْرِفُونَ الشَّرْعَ، وَهَذَا أَمْرٌ وَاضِحٌ لَا غَرَابَةَ فِيهِ، فَعَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يَتَّقِيَ اللهَ فِي نَفْسِهِ، وَأَنْ يُعَظِّمَ سُنَّةَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَنْ يُجِلَّ رُوَاتَهَا، وَيَدْعُوَ لَهُمْ، وَيُثْنِيَ عَلَيْهِمْ، وَالْكَمَالُ نِسْبِيٌّ؛ فَقَدْ يَكْمُلُ لِلْإِنْسَانِ بِجَانِبٍ وَلَا يَكْمُلُ بِجَانِبٍ آخَرَ، وَرُوَاةُ السُّنَّةِ الثِّقَاتُ الثُّبُوتُ الْعُدُولُ كَمُلُوا فِي هَذَا الْجَانِبِ، وَحَكَمَ الْعُلَمَاءُ عَلَى عَدَالَتِهِمْ، فَلَا يُعْتَدُّ بَعْدَ ذَلِكَ بِمَنْ خَالَفَ الْإِجْمَاعَ..



اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الْمُعَظِّمِينَ لِسُنَّةِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الدَّاعِينَ لَهَا، وَالْعَامِلِينَ بِهَا، وَالْمُنَافِحِينَ عَنْهَا.

أَقُولُ قَوْلِي هَذَا وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ لِي وَلَكُمْ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ فَاسْتَغْفِرُوهُ.





الْخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ

الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى إِحْسَانِهِ، وَالشُّكْرُ لَهُ عَلَى عِظَمِ نِعَمِهِ وَامْتِنَانِهِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، تَعْظِيمًا لِشَأْنِهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدَاً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَخَلِيلُهُ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَسَلِّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَاً.



أمَّا بَعْدُ ...... فَاتَّقُوا اللهَ - عِبَادَ اللهِ- حَقَّ التَّقْوَى، وَاسْتَمْسِكُوا مِنَ الْإِسْلَامِ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى، وَاعْلَمُوا أَنَّ أَجْسَادَكُمْ عَلَى النَّارِ لَا تَقْوَى.



عِبَادَ اللهِ..

يَجِبُ أَنْ نُفَرِّقَ فِي الْحُكْمِ عَلَى مَنْ رَدَّ حَدِيثًا وَبَيَّنَ عِلَلَ الرَّدِّ وَعِلَلَ الرَّفْضِ فِي السَّنَدِ أَوِ الْمَتْنِ وَكَانَ مِنْ أهْلِ الْعِلْمِ وَالِاخْتِصَاصِ؛ فَلَا شَكَّ أَنَّهُ يُؤْجَرُ عَلَى ذَلِكَ؛ لِأَنَّهُ بِذَلِكَ يَتَّضِحُ الصَّحِيحُ وَالسَّقِيمُ وَالنَّاسِخُ وَالْمَنْسُوخُ وَالشَّاذُّ وَالْمُنْكَرُ وَالْمُعَلَّقُ وَالْمُنْقَطِعُ.. وَلَيْسَ هَذَا مَجَالَ حَدِيثِنَا، وَإِنَّمَا الْحَدِيثُ عَمَّنْ رَدَّ السُّنَّةَ بِأَكْمَلِهَا دُونَ أَنْ تَكُونَ الْعِلَّةُ فِي الْأَسَانِيدِ أَوِ الْمُتُونِ لِعَلَلٍ حَدِيثِيَّةٍ وَهُوَ لَيْسَ مِنْ أهْلِ الْعِلْمِ، فَهَذَا الَّذِي عَلَيْنَا أَنْ نُؤْمِنَ بِأَنَّهُ مُنَاقِضٌ لإِجْمَاعِ الْمُسْلِمِينَ مُنْذُ زَمَنِ الصَّحَابَةِ.



اللَّهُمَّ احْفَظْنَا بِحِفْظِكَ، وَوَفِّقْ وَلِيَّ أَمْرِنَا، وَوَلِيَّ عَهْدِهِ لِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى؛ وَاحْفَظْ لِبِلَادِنَا الْأَمْنَ وَالْأَمَانَ، وَالسَّلَامَةَ وَالْإِسْلَامَ، وَانْصُرِ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى حُدُودِ بِلَادِنَا؛ وَانْشُرِ الرُّعْبَ فِي قُلُوبِ أَعْدَائِنَا؛ وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مَهْدِيِّينَ غَيْرَ ضَالِّينَ وَلَا مُضِلِّينَ؛ وَنَسْأَلُهُ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ؛ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.



سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلَامٌ عَلَى الْـمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. وَقُومُوا إِلَى صَلَاتِكمْ يَرْحَـمـْكُمُ اللهُ.
الموضوع الأصلي: تعظيم السنة || الكاتب: هويد الليل || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009