ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,360
عدد  مرات الظهور : 55,839,283
عدد مرات النقر : 3,595
عدد  مرات الظهور : 54,744,149
عدد مرات النقر : 2,996
عدد  مرات الظهور : 53,135,865
عدد مرات النقر : 4,559
عدد  مرات الظهور : 28,313,394
عدد مرات النقر : 2,673
عدد  مرات الظهور : 23,601,244منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,789
عدد  مرات الظهور : 58,628,240
عدد مرات النقر : 3,355
عدد  مرات الظهور : 58,299,564
عدد مرات النقر : 4,446
عدد  مرات الظهور : 58,628,343
عدد مرات النقر : 4,270
عدد  مرات الظهور : 51,466,544

عدد مرات النقر : 2,128
عدد  مرات الظهور : 35,896,040
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,065
عدد  مرات الظهور : 29,213,399مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,049
عدد  مرات الظهور : 58,628,159مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,538
عدد  مرات الظهور : 58,628,151

الإهداءات


العودة   منتديات سهام الروح > ۩۞۩{ القسم العام }۩۞۩ > › ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪•

› ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪•

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 11-10-2019, 01:13 PM
نسر الشام غير متواجد حالياً
Syria     Male
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Whitesmoke
 عضويتي » 1738
 جيت فيذا » Aug 2017
 آخر حضور » 03-28-2020 (11:16 PM)
آبدآعاتي » 48,168
الاعجابات المتلقاة » 481
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » المانيا
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب
 التقييم » نسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
اللبنانيون يتهافتون على المؤونة تحسباً لتفاقم الأوضاع



اللبنانيون يتهافتون على المؤونة تحسباً لتفاقم الأوضاع







في أحد المتاجر الكبرى في بيروت، تضع سناء أكياساً من الفاصولياء فوق كومةٍ من المواد الغذائية الأخرى في عربتها على غرار آخرين، توافدوا لشراء الحاجيات الأساسية خشية انقطاعها أو استباقاً لارتفاع حاد في أسعارها، في خضم موجة احتجاجات غير مسبوقة ضد الطبقة السياسية في لبنان.

وتقول سناء، الأربعينية التي فضلت اسماً مستعاراً لأنها موظّفة حكومية: "لا أذكر أننا قمنا بالتمون بهذه الطريقة من قبل، نحن مخنوقون، نتمون تحسباً للأيام المقبلة والمرحلة الضبابية التي تنتظرنا".

ويتهافت المستهلكون على برادات اللحوم، والأجبان، وقسم الخضار، والفاكهة، ويملأون الممرات المخصصة للحبوب، والمعلبات، فيما تخلو ممرات أخرى للكماليات مثل المشروبات الكحولية، والحلويات من الزبائن.

وتضيف سناء التي كان ولداها يلعبان حولها في ممرات المتجر، ويناديانها بين الحين والآخر "في السابق كنت كل ما آتي إلى السوبرماركت، أقول لأولادي: اشتروا ما تريدون، أما الآن فممنوع عليهم سوى اختيار شيء واحد فقط، لأني أريد أن أشتري المواد الغذائية فقط".



ويشهد لبنان منذ 17 أكتوبر(تشرين الأول) الماضي حراكاً شعبياً غير مسبوق مطالباً برحيل الطبقة السياسية، علماً أنه بدأ على خلفية مطالب معيشية، وتسبب بشلل في البلاد شمل إغلاق المصارف لأسبوعين، وبعد إعادة فتحها تبين أن أزمة السيولة التي بدأت قبل التحرك الشعبي، وكانت من الأسباب التي أغضبت اللبنانيين، باتت أكثر حدّة.

وللمرة الأولى منذ أكثر من عقدين من الزمن ظهرت في الصيف الماضي، سوق صرف موازية يُباع الدولار فيها أحياناً بما يصل إلى 1800 ليرة، فيما لا يزال السعر الرسمي لليرة ثابتاً عند 1507.

واتخذت المصارف اللبنانية إجراءات للحد من بيع الدولار وفرضت في الأسبوع الحالي قيوداً إضافية بعد توقف دام أسبوعين جراء الاحتجاجات الشعبية، ولم يعد بإمكان المواطنين الحصول على الدولار العملة المعتمدة في التداول في لبنان، من الصراف الآلي، بينما يطلب منهم تسديد بعض مدفوعاتهم من قروض، وفواتير، بالدولار.

وتسبب كل ذلك في موجة هلع، وتدفق عدد كبير من اللبنانيين على المتاجر الغذائية في اليومين الماضيين، في وقت حذرت فيه محطات الوقود من قرب نفاد مخزونها من البنزين، وأعلن نقيب المستشفيات، أن مخزون الأدوية، والمستلزمات الطبية الحالي يكفي شهراً واحداً فقط، نتيجة الإجراءات المشددة التي اتخذتها المصارف اللبنانية للحد من بيع الدولار الضروري للشراء من المستوردين.



ورغم أن بعض الزبائن قالوا إنهم لا يشعرون بأي خوف ويشترون حاجياتهم بشكل طبيعي، أكدت غيرين سيف مسؤولة صالة المواد الغذائية في مؤسسة تجارية في فرن الشباك، شرق العاصمة، أن "الحركة أكثر من العادة وتشبه أيام الأعياد" من حيث الزحمة.

وتضيف "هذا كله بسبب الخوف من انقطاع المواد الأساسية، يشتري الناس الخبز، والطحين، والسكر، والحبوب، والمعلبات، والمستلزمات المنزلية، مثل المحارم، ويستغنون عن كل ما يعد كماليات".

وتسبب الحراك الشعبي في استقالة الحكومة، لكن الرئيس ميشال عون، لم يبدأ بستشارات جديدة لبدء تشكيل حكومة جديدة، ومن الواضح أن الطبقة الحاكمة تسعى إلى إنقاذ مكتسباتها، والاحتفاظ بمواقعها بينما يتمسك المحتجون بالمطالبة بحكومة مستقلة، وبالتالي لا مؤشرات بعد، على خطوات تؤدي الى حلول.

وحاول المسؤولون طمأنة مخاوف الناس، وعقد عون ومسؤولون ماليون ومصرفيون بينهم حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، اجتماعاً أعلنوا على إثره أن "لا داعي للهلع" مؤكدين اتخاذهم تدابير لتيسير أمور المودعين المالية.

وإزاء البلبلة التي خلقتها السوق الموازية، يخشى اللبنانيون ارتفاعاً حاداً في أسعار المواد الغذائية، وقالت سناء، إن "أسعار الفول، والأرز، والفاصولياء، تضاعفت والزحمة عليها بشكل أساسي".



وأوضح رئيس جمعية المستهلك غير الحكومية زهير برو، إن "التجار الكبار غير القادرين على الحصول على الدولارات من المصارف يبيعون بضائعهم للتجار الصغار بسعر الصرف الذي يناسبهم"، وأضاف أن "البلد في فوضى أسعار"، مشيراً إلى أن الارتفاع طال العديد من المواد من البيض، إلى اللحوم، والأجبان، والألبان، والخضار بنسب مختلفة.

ووثقت الجمعية، وفق شكاوى المواطنين التي تصلها، ارتفاعاً بـ 7% في أسعار اللحوم، وأكثر من 25% في أسعار الخضار، على سبيل المثال، ومن خلف براد اللحوم في أحد المتاجر، يقول الموظف فادي صليبي، أثناء تقطيعه اللحم: "في الأيام الأخيرة، بتنا نعمل من الثامنة صباحاً إلى العاشرة مساءً دون توقف".

ويصطف كثيرون، غالبيتهم من النساء في قسم الخضار والفاكهة، وتأتي إحداهن بأكياسٍ مليئة لتضعها في عربتها الممتلئة، ولا تتيح الزحمة للعامل على الميزان التوقف لحظة عن العمل، وأمام صناديق الدفع، يقف المواطنون في طوابير طويلة.

وتخرج امرأة بعربتين مليئتين من المتجر، وتفرغ بمساعدة عامل أجنبي، واحدة منها في صندوق سيارتها الذي تحول إلى مخزنٍ لعبوات المياه البلاستيكية، قبل أن تنقل باقي الأغراض إلى مقاعد السيارة، ويقول أنطوان ديراني، الذي ملأ عربته بمواد غذائية: "نعيش في صلب الأزمة"، مضيفاً "نتمون اليوم ليكون لدينا احتياطات في المنزل".

ويعود الرجل الذي غزا الشيب شعره بالذاكرة إلى سنوات الحرب الأهلية بين 1975 و 1990، متمنياً ألا تعود تلك الأيام، ويقول: "أذكر تماماً كيف كنا نقف في الصف ونترجى البائعين للحصول على ربطة خبز فقط".





كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : نسر الشام



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009