ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,691
عدد  مرات الظهور : 61,151,888
عدد مرات النقر : 3,928
عدد  مرات الظهور : 60,056,754
عدد مرات النقر : 3,313
عدد  مرات الظهور : 58,448,470
عدد مرات النقر : 4,988
عدد  مرات الظهور : 33,625,999
عدد مرات النقر : 3,050
عدد  مرات الظهور : 28,913,849منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 3,081
عدد  مرات الظهور : 63,940,845
عدد مرات النقر : 3,671
عدد  مرات الظهور : 63,612,169
عدد مرات النقر : 4,780
عدد  مرات الظهور : 63,940,948
عدد مرات النقر : 4,649
عدد  مرات الظهور : 56,779,149

عدد مرات النقر : 2,419
عدد  مرات الظهور : 41,208,645
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,361
عدد  مرات الظهور : 34,526,004مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,415
عدد  مرات الظهور : 63,940,764مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,826
عدد  مرات الظهور : 63,940,756

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•<

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 12-21-2021, 08:50 PM
حلم مستحيل غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2389
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » 05-13-2024 (04:42 PM)
آبدآعاتي » 80,199
الاعجابات المتلقاة » 3918
الاعجابات المُرسلة » 38
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » حلم مستحيل will become famous soon enough
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تدبر حروف الجر في القرآن (6) ( على الأرض / في الأرض )



تدبر حروف الجر في القرآن (6)
( على الأرض / في الأرض )



بسم الله والحمد لله، أما بعد:

فيهدف هذا المقال إلى بيان جمال وإعجاز القرآن في استعماله لحروف الجر، كما يهدف كذلك إلى توضيح مدى اتساع معنى الحرف وتنوعه بحسب دخوله على مختلف مفردات المجرورات، مع احتفاظه بمعناه الأصلي بالطبع، وقد سبق ذكر مدلولات دخول الحرفين على كلمة ( الفلك)، ونستعرض في هذه المقالة حرفي الظرفية والاستعلاء عند دخولهما على كلمة ( الأرض).




(في الأرض / على الأرض):

إن كانت مواضع (الفلك) محدودة بالبحر واضحة في السياقات، فإن الأرض أوسع من البحر وأحوال المعايش فيها متنوعة، وقد جاءت كلمة (الأرض) مجرورة بـ (في) باتساعٍ في القرآن، ومواضع محدودة بـ ( على) ولنبدأ بها:


أولًا: (على الأرض):

• يأتي معنى الاستعلاء الحقيقي؛ كما في قوله تعالى: ﴿ إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ﴾ [الكهف: 7]، عن مجاهد (مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا) قال: ما عليها من شيء[1]، ومن المعلوم أن زينة الأرض على ظهرها دون باطنها.



• وكذلك قوله تعالى: ﴿ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ ﴾ [الحج: 65].



• ويأتي التعبير بحرف الاستعلاء أحيانًا؛ ليوحي بدلالات مطلوبة في السياق؛ كما في قوله تعالى: ﴿ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ ﴾ [الرحمن: 26].



قال الزركشي رحمه الله: لم يقل «فيها»؛ لأن عند الفناء ليس الحال حال القرار والتمكين؛ ا هـ[2].



فتأمل كيف لو كان التعبير بحرف الظرفية، لكان دالًّا على التمكن والاستقرار وهو لا يناسب المقام، بخلاف حرف الاستعلاء الذي يدل على عدم الاستقرار وتأكيد الرحيل، والله تعالى أعلم.



• وكذلك قوله تعالى: ﴿ وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا ﴾ [فاطر: 45]، ولم يقل (فيها)؛ لأن الحديث عن الاستئصال عياذًا بالله.



• ويُشبهه من عدم القرار قوله تعالى في سورة نوح: ﴿ وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا ﴾ [نوح: 26]، قال الطبري رحمه الله: ويعني بالدَّيار: من يدور في الأرض، فيذهب ويجيء فيها؛ اهـ.



وهذا يقتضي حركةً وعدمَ قرارٍ.



• ومن عدم القرار والراحة نوع ممدوح في قوله تعالى من سورة الفرقان: (﴿ وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا ﴾ [الفرقان: 63].



قال الزركشي: قال "على الأرض"، وذلك لما وصف العباد بين أنهم لم يوطِّنوا أنفسهم في الدنيا، وإنما هم عليها مستوقرون؛ اهـ[3].



ثانيًا: في الأرض:

• جاء قوله تعالى (في الأرض) في آيات كثيرة توحي بمعاني متنوعة تتناسب وحرف الظرفية، منها الاستقرار وإن كان لحين، كما جاء في قصة إهباط آدم عليه السلام من الجنة: ﴿ قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ﴾ [الأعراف: 24].



• ومنها التمكين في الأرض في مواضع متعددة؛ مثل قوله تعالى: ﴿ أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّنْ لَكُمْ ﴾ [الأنعام: 6].



وقوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ﴾ [الحج: 41].



• ومع الاستخلاف عمومًا: ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ ﴾ [4]

والتمكين والاستخلاف يتناسب وحرف الظرفية الذي يوحي بالتمكن من المظروف - وإن كان جزئيًّا - مع إيحاء الانغراس فيه.



• كما جاء التعبير (في الأرض) مع معاني العلو: ﴿ إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ ﴾ [القصص: 4]، والاستكبار: ﴿ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ ﴾ [العنكبوت: 39]، والإفساد: ﴿ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ﴾ [المائدة: 33].



وهذا لا يكون إلا مع عدم اعتقاد البعث والنشور، بل مع التشبث والانغراس في الحياة الدنيا.



• وأما في قوله تعالى: ﴿ وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾ [لقمان: 18]، فقد يُتصور في غير القرآن أن (على) ممكن أن تحل محل (في)؛ لأن (على) توحي بالاستعلاء الدال على الكبر والفخر والخُيلاء، لكن هل هذا هو المطلوب في الآية؟



هنا في هذه الآية النهي عن مظاهر الاختيال والفخر مع بيان موجب هذا النهي بأيسر كلفة وأدنى جهد - وهذه هي البلاغة - وموجب النهى عن التكبر هو ضعف الإنسان وذلته في مقابل هذا المخلوق العظيم (الأرض) الذي يحتويه ويحضنه، وتجد هذا المعنى واضحًا جليًّا قد أبرزته سورة الإسراء في قوله تعالى: ﴿ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا ﴾ [الإسراء: 37].



فحرف الظرفية يدل على الاحتواء ولكنه لا يستوعب[5].



كذلك ممكن أن يُفسَّر بما فُسِّر به ما قبله من أن الكبر والخيلاء لا يتناسب واعتقاد الرحيل والله أعلم.



• وأما في قوله تعالى: ﴿ قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 95].



ففيه تأكيد لمعنى مطلوب في الآية، وهو فرضية لو أن الملائكة تسكن الأرض وحرف الظرفية هو المعني بذلك، والمعروف أن الملائكة تطير ولها أجنحة، فلو جيء بـ (على) لأوهَم عدم استقرار الملائكة في الأرض، وكذلك نستشف من حرف الظرفية إيحاءات إخبات الاطمئنان وإلصاقه، ويمكن أن يعلل أيضًا بمقابلة جهة الإنزال من العلو في الآية والله أعلم.



الخلاصة:

هناك فرق واضح حين تعدية حروف الجر على نفس المجرور (الأرض)، كما استعرضته هذه المقالة، فـ( على الأرض) توحي بعدم القرار ولوازمه، و(في الأرض) توحي بالقرار ولوازمه.



وبمقابلة هذه المقالة وسابقتها، يتضح أن هناك فرقًا أيضًا واضحًا من تعدية نفس حرف الجر على المجرورات المختلفة.



فالفرق واضح بين المجرورين (على الفلك / على الأرض) الفلك تجري في البحر؛ أي على مائع، فالاستقرار عليها نعمة؛ لأنه يدل على هدوء البحر وعلى الريح الطيبة [6].



لكن الأرض بالعكس؛ لأنها قارة ثابتة، فحرف الاستعلاء حين دخوله عليها يوحي بعدم القرار، ومثله حرف الظرفية.



ويقال مثل ذلك مع حرف الظرفية (في الفلك / في الأرض) فمدلولات دخوله على الكلمتين تختلف تماما كاختلاف معنيهما.



وهذا من عظمة اتساع اللسان العربي، ودليل إعجاز القرآن في استعماله له، فلا يطيق بشر مثل هذا ولا حتى مقاربته.



هذا والله تعالى أعلم.



سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.


[1] تفسير الطبري.

[2] البرهان - الزركشي - ج ٤ - الصفحة ١٧٦.

[3] البرهان للزركشي (بتصرف قليل يقتضيه سياق الجملة).

[4] [فاطر: 39].

[5] قال الله تعالى في سورة غافر: (إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ (51)... تأمل كيف دخل حرف الظرفية على ( الحياة الدنيا )، ولم يدخل على (يوم) القيامة، جاء في روح المعاني: ﴿ ويَوْمَ يَقُومُ الأشْهادُ ﴾ أيْ ويَوْمَ القِيامَةِ عَبَّرَ عَنْهُ بِذَلِكَ لِلْإشْعارِ بِكَيْفِيَّةِ النُّصْرَةِ وأنَّها تَكُونُ عِنْدَ جَمْعِ الأوَّلِينَ والآخِرِينَ وشَهادَةِ الإشْهادِ لِلرُّسُلِ بِالتَّبْلِيغِ وعَلى الكَفَرَةِ بِالتَّكْذِيبِ... وفِي الحَواشِي الخَفاجِيَّةِ أنَّ النُّصْرَةَ في الآخِرَةِ لا تَتَخَلَّفُ أصْلًا بِخِلافِها في الدُّنْيا فَإنَّ الحَرْبَ فِيها سِجالٌ وإنْ كانَتِ العاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ولِذا دَخَلَتْ ( في ) عَلى ( اَلْحَياةِ اَلدُّنْيا ) دُونَ قَرِينِهِ لِأنَّ الظَّرْفَ المَجْرُورَ بِفي لا يَسْتَوْعِبُ كالمَنصُوبِ عَلى الظَّرْفِيَّةِ كَما ذَكَرَهُ الأُصُولِيُّونَ؛ انْتَهى.

[6]يلاحظ أنه لما يكون الحديث عن الفلك يختلف عن الحديث عن الوضع الإنساني عليها، فلما تجتمع الفلك مع الريح الطيبة يسميها الله عز وجل ( الجوار )؛ كقوله تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ ﴾ [الشورى: 32]، أو أن توصف بالجريان؛ كما في قوله تعالى: ﴿ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ ﴾ [الحج: 65]، فتتعدى بـ (في)، فتمكينها من الجريان في البحر أتم للنعمة؛ لأن الجريان تمكن في البحر وهو الغاية من السفن، وعند سكونها وعدم جريانها تتعدى بـ ( على)؛ لأنه استعلاء محض لم تكمل به النعمة؛ كما في قوله تعالى في سورة الشورى: ﴿ إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴾ [الشورى: 33]، والله تعالى أعلم.

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : حلم مستحيل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 01:51 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009