ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,523
عدد  مرات الظهور : 58,515,846
عدد مرات النقر : 3,763
عدد  مرات الظهور : 57,420,712
عدد مرات النقر : 3,152
عدد  مرات الظهور : 55,812,428
عدد مرات النقر : 4,783
عدد  مرات الظهور : 30,989,957
عدد مرات النقر : 2,863
عدد  مرات الظهور : 26,277,807منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,929
عدد  مرات الظهور : 61,304,803
عدد مرات النقر : 3,505
عدد  مرات الظهور : 60,976,127
عدد مرات النقر : 4,607
عدد  مرات الظهور : 61,304,906
عدد مرات النقر : 4,464
عدد  مرات الظهور : 54,143,107

عدد مرات النقر : 2,269
عدد  مرات الظهور : 38,572,603
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,209
عدد  مرات الظهور : 31,889,962مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,223
عدد  مرات الظهور : 61,304,722مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,674
عدد  مرات الظهور : 61,304,714

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•<

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 06-08-2021, 01:46 PM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-19-2024 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 83,815
الاعجابات المتلقاة » 8510
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير قوله تعالى: {الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون}



تفسير قوله تعالى:
﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾


قوله تعالى: ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾ [البقرة: 15].



قوله: ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ ﴾ جواب لسؤال مقدَّر، كأنه قيل: من الذي يعاقِبهم وينتصر للمؤمنين؟ فقال: ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ ﴾؛ ولهذا قدَّم اسم الله عز وجل؛ تقوية للحكم، وتنويهًا بشأن دفاعه عز وجل عنهم، ونصرِه لهم.



والمعنى ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ ﴾؛ أي: الله يستهزئ ويَسخَر بهم؛ مجازاةً لهم على استهزائهم وسخريتهم بالمؤمنين؛ لأن الجزاء من جنس العمل، وإلا فإنه عز وجل لا يوصف بالاستهزاء والسخرية والمخادعة والمكر والكيد مطلقًا، وإنما يستهزئ عز وجل بالمستهزئين به وبدينه وبرسله وأوليائه، ويخادع المخادعين في ذلك، ويمكُر بالماكرين، ويكيد للكائدين.



ووصفُه بأنه يستهزئ بالمستهزئين، ويخادع المخادعين، ويمكر بالماكرين، ويكيد للكائدين - من كماله عز وجل وتمام قدرته وقوَّتِه؛ ولهذا قال هنا: ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ ﴾، كما قال تعالى: ﴿ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ ﴾ [النساء: 142]، وقال تعالى: ﴿ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ﴾ [الأنفال: 30]، وقال تعالى: ﴿ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ ﴾ [يوسف: 76].



وقال تعالى: ﴿ إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا * وَأَكِيدُ كَيْدًا ﴾ [الطارق: 15، 16]، وقال تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 79].



كما قال تعالى: ﴿ وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴾ [الأنعام: 10، الأنبياء: 41].



قال شيخ الإسلام ابن تيمية[1]: "وأما الاستهزاء والمكر بأن يظهر الإنسان الخير والمراد شرٌّ، فهذا إذا كان على وجه جحدِ الحق وظلم الخلق، فهو ذنبٌ محرَّم، وأما إذا كان جزاءً على من فعل ذلك بمثل فعله، كان عدلًا حسنًا، قال الله تعالى: ﴿ وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ * اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ ﴾ [البقرة: 14، 15]، فإن الجزاء من جنس العمل، وقال تعالى: ﴿ وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا ﴾ [النمل: 50]، كما قال: ﴿ إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا * وَأَكِيدُ كَيْدًا ﴾ [الطارق: 15، 16]، وقال: ﴿ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ ﴾ [يوسف: 76]، وكذلك جزاء المعتدي بمِثل فعله، فإن الجزاء من جنس العمل، وهذا من العدل الحسن، وهو مكر وكيد إذا كان يظهر له خلاف ما يبطن".



ومن استهزائه عز وجل بهؤلاء المنافقين المستهزئين أنْ زيَّن لهم ما هم عليه من الأعمال والأحوال الخبيثة، حتى ظنُّوا أنهم مع المؤمنين، لما لم يسلِّط الله المؤمنين عليهم، وعصَم دماءهم وأموالهم، مع ما أعدَّ لهم من العذاب الأليم في الآخرة في الدرك الأسفل من النار.



قال عز وجل مخاطبًا نبيَّه صلى الله عليه وسلم: ﴿ وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ ﴾ [الرعد: 32].



ومن ذلك ما يقال لهم في عرصات القيامة: ﴿ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ ﴾ [الحديد: 13].



﴿ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾: معطوفٌ على قوله: ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ ﴾، وهو من استهزاء الله بهم، ﴿ وَيَمُدُّهُمْ ﴾؛ أي: يزيدهم على وجه الإملاء والترك لهم في عتوِّهم وتمرُّدهم.



﴿ فِي طُغْيَانِهِمْ ﴾ الطغيان مجاوزة الحد، قال تعالى: ﴿ إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ ﴾ [الحاقة: 11]، وقال تعالى: ﴿ فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 37 - 39]، وقال تعالى: ﴿ كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى ﴾ [العلق: 6، 7]؛ أي: يتجاوز حدَّه.



ومنه سمِّي الطاغوت؛ لتجاوُزِه الحدَّ في الكفر.



ومعنى ﴿ فِي طُغْيَانِهِمْ ﴾؛ أي: فيما هم فيه من مجاوزة الحد في الكفر والنفاق والخداع والإفساد والاستهزاء، كما قال تعالى: ﴿ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ * وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ ﴾ [الأعراف: 182، 183، القلم: 44، 45]، وقال تعالى: ﴿ وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴾ [آل عمران: 178]، وقال تعالى: ﴿ أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ * نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَلْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ [المؤمنون: 55، 56].



وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن الله لَيُملي للظالم حتى إذا أخَذَه لم يُفلِتْه، ثم قرأ: ﴿ وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ﴾ [هود: 102]))[2].



﴿ يَعْمَهُونَ ﴾ حال، أي: حال كونهم يعمهون، والعَمَهُ: الضلال والحيرة وانطماس البصيرة، كالعمى بالنسبة للبصر؛ أي: يتخبطون في الضلال والحيرة، لا يَعرفون الحق ولا يهتدون إليه، كما قال تعالى في إخوانهم الكفار: ﴿ وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾ [الأنعام: 110].


[1] انظر "مجموع الفتاوى" (20/ 471).

[2] أخرجه البخاري في التفسير - قوله: ﴿ وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ﴾ (4686)، ومسلم في البر والصلة والآداب- تحريم الظلم (2583)، والترمذي في التفسير (3110)، وابن ماجه في الفتن (4018)- من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه.

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 10:38 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009