• بمجرد وجود اختلاف في وجهات النظر والآراء يوجد هناك مجالٌ للأخذ والرد
وهذه الصورة تدفع السامع أو القارئ للاهتمام والمتابعة بما لا يدع مجالاً
للملل، وقد يغري المتتبع لقصد معرفة النتيجة وهذا يجدد النشاط.
• والحوار تربويًا يوقظ العواطف والانفعالات ويساعد على توجيهها إلى المثل
العليا ويترك آثارًا صالحة في السلوك إذا اقتنع المتابع بنتيجة الحوار فيتبناها
ويدافع عنها.
غاية عملية الحوار:
الحوار وسيلة واحدة من وسائل متعددة لمعالجة الخلافات التي تنشأ بين العاملين
في بيئة واحدة أو وحدة عمل واحدة تجمعهم أهداف وهموم مشتركة، وهو من
باب إظهار الحق بالطريقة المناسبة، وإذا لم يتبين لنا الحق اليوم فسيظهر يومًا من
الأيام والحق غاية كل عاقل منصف، ولكنه في هذه اللحظة (لحظة الخلاف) المطلوب
منا أن نصل فيه إلى قواسم مشتركة أو على الأقل الاستماع إلى رأي الطرف الآخر
دون حساسية ونترك التناحر والتباغض وهدر الوقت والجهد فيما لا ينفع.
جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
وأجـــــــــزل لك العطـــاء
ألف شكر لك على هذا الطرح المميز
تسلم الانامل على الذوق الرفيع
و الابداع والتميز يعطيك الف عافية
ولا تحرمينا من ابداعاتك وتميزك المتواصل
فنحن بانتظار جديدك الرائع والجميــــــل
كوجودك المتواصل والجميل معنا
دمت ودام لنا تميزك
لروحك أكاليل الورد
جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف