ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,535
عدد  مرات الظهور : 59,727,608
عدد مرات النقر : 3,778
عدد  مرات الظهور : 58,632,474
عدد مرات النقر : 3,164
عدد  مرات الظهور : 57,024,190
عدد مرات النقر : 4,808
عدد  مرات الظهور : 32,201,719
عدد مرات النقر : 2,882
عدد  مرات الظهور : 27,489,569منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,940
عدد  مرات الظهور : 62,516,565
عدد مرات النقر : 3,520
عدد  مرات الظهور : 62,187,889
عدد مرات النقر : 4,622
عدد  مرات الظهور : 62,516,668
عدد مرات النقر : 4,486
عدد  مرات الظهور : 55,354,869

عدد مرات النقر : 2,276
عدد  مرات الظهور : 39,784,365
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,216
عدد  مرات الظهور : 33,101,724مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,246
عدد  مرات الظهور : 62,516,484مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,681
عدد  مرات الظهور : 62,516,476

الإهداءات



› ~•₪• منتدى تطوير الذات والتنميه البشريه~•₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 11-19-2016, 07:48 PM
فارس الشهباء غير متواجد حالياً
Palestine     Male
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Darkviolet
 عضويتي » 537
 جيت فيذا » May 2014
 آخر حضور » 07-18-2017 (01:26 PM)
آبدآعاتي » 240,795
الاعجابات المتلقاة » 5
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » في قلب الوطن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » فارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond reputeفارس الشهباء has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الانضباط الذاتي : هل هو طريق نحو الفعالية ؟



الانضباط الذاتي : هل هو طريق نحو الفعالية ؟


الانضباط الذات ييعتبر التسويف ونقص التحفيز وعدم وضوح الأهداف التي نتغيّا تحقيقها من بين عديد الأسباب التي تفسر بشكل واضح نقص الرغبة لدينا وغياب الصرامة حينما نبحث عن تحقيق مجموعة من النتائج والأهداف (سواء كانت هذه الأخيرة أهدافا مهنية أو شخصية). أما مكمن التناقض فيتجلى في رغبتنا على مستوى الواقع في التحسن والرقي والنجاح.

لكن المجهودات التي يجب أن نبذلها لكي نحقق ونصل إلى مبتغانا تظل غالبا بمثابة عائق كابح ومعطِّل. فنتحول إلى الشك في أنفسنا، ونعيد النظر في قدراتنا وكذلك في نجاعة وجدوى الأهداف التي نود تحقيقها وإنجازها.

فعلى منوال الشخص الذي يبدأ بعمل حمية غذائية مثلا، وينهار أمام منظر للشكولاطة الذائبة، أو ذلكم الشخص الذي يبدأ ممارسة الرياضة، ثم ما يلبث أن يتغيب عن حصة الرياضة للمرة الأولى والثانية، ثم يصل إلى 10 حصص في الشهر من التغيب ممارسة الرياضة…

مبدئيا، فإن نأينا وحِدنْاَ قليلا عن الهدف المنشود فهذا لا يشكل ضررا بالغا على الإطلاق، وهذا ما يقال في الغالب. لكن إذا لم نخطئ، وجب أن نفهم هذا المنطق فهما شموليا، لأن “التخلي” المؤقت والظرفي عن انخراطنا على المستوى الشخصي لن يكون له تأثير جم وكبير على تحقيق أهدافنا … لكنه إذا صار انضباطا ذاتيا، فذلك معناه أننا نتحكم يقينا في زمام الأمور.

أعلم يقينا ما أقصده في حديثي؛ وذلك لكوني قد بدأت ممارسة الرياضة في ناد لكمال الأجسام منذ نحو سنتين. وذات مساء، غالبني الكسل وتقاعست عن الذهاب… وقد أدى بي ذلك الأمر أني وجدت نفسي في صالة الرياضة، ولكن بعد سنتين للأسف. لذا فأنا أكتب هذه المقالة اليوم وعضلاتي تؤلمني، لأنني قررت هذا الأسبوع استئناف القيام ببذل مجهود بدني، لأن لا الوقت حسب نظري، ما زال سانحا للقيام بذلك.

يقودكم الإحساس الذاتي الذي يعتبر شيئا هينا إلى التفكير في الوقت الراهن في الوسائل التي يتوجب اتخاذها لإيجاد مفهومي الجدية والحزم اللذان يعتبران غاية في الأهمية، لأن بمقدورهما تحسين واقعنا اليومي وإعطاءه التوجيه السليم نحو ما نصبو ونرنو إلى تحقيقه. وأجد أن التطرق إلى هذا الموضوع له غرضين ووجهين : فأما الأول فيتمثل في التطرق إلى الحديث عن سيرورة علم النفس …. أما الثاني فيتمثل في كونه بمثابة صفعة موجهة إلي مباشرة !

1. الانضباط الذاتي والشعور بالذنب المستفحل


تعد هذه أول مرة نستشعر فيها إحساسا رهيبا بالخيانة، وذلك حينما نبدأ بفقدان قدرة الحماس والتحفز، كما نستشعر عدم وفائنا للعهد الذي قطعناه مع ضميرنا.
وما النتيجة إذن ؟ نتيجة ذلك هو ظهور مشكلة يتوجب التفكير فيها مليا وفي أثرها على فكرة الرغبة في تحقيق أهدافنا، وجعلنا نرغب في جلد ذواتنا …

إنها دائرة مغلقة تزحف رويدا رويدا بطريقة ماكرة، كما أن عدم تعقب مسارها سيوقعنا ويبذر الشكوك في مقدرتنا على تحقيق أهدافنا التي سطرناها سلفا، ونحسبه على شاكلة خطأ يأتي من القواعد على طاقتنا التحفيزية وكل ما سطرناه من قرارات.

إن الانضباط الذاتي ليست تلك القوة الوحيدة التي تدفعنا إلى إخراس ذلك الصوت الصغير المنبعث من ثنايا أنفسنا، والذي يحثنا على بذل المجهود في سبيل تحقيق أهدافنا. لا أبدا، فهو أيضا قدرة على إثبات النفس وكذلك هو نوع الرأفة والرحمة بنا. وكذلك من الممكن بأن خطة عملنا لم تكن بالدقة المطلوبة، ومن الممكن أنها كانت تتغيا أهدافا كبيرة قبل أوانها.

ومن دون أن نحصي العقبات التي تعترضنا يوميا، كالملتقيات غير المتوقعة، واللقاءات والإكراهات المادية … والتي من الممكن أن تؤثر في انضباطنا على الصعيد الشخصي.
فهل لدينا العذر الكافي كي نوقف كل شيء ؟ بالطبع لا، لكن هذه الأدلة من شأنها أن تقتادنا إلى سبيل ما يسمى بالتسامح الذاتي.

إن تحديد السياقات التي تؤدي بنا إلى التراجع عن فعل أمر ما وغياب الانضباط تعد أولوية، كما أنها بمثابة بذل للعناية من خلال إيجاد السائل التي تعيننا على إعادة صوغ أهدافنا بشكل ملموس وواقعي. وتعد هذه الأخيرة نابعة من التفكير الملي، ولا تقاوم أبدا إخضاعها لامتحان الواقع.

ولكي أكرر الحديث عن تجربتي .. فإني توقفت عن ممارسة الرياضة لأني سافرت رفقة أسرتي، وإثر عودتي، كنت قد تلقيت عروض عمل جديدة.

ولكي أواجه هذا المستجد، تطلب مني ذلك القيام بإعادة ترتيب جدول الزمن الخاص، والذي كان السبب الفعلي الذي كان يثنيني عن العودة إلى مِرَاسِ الرياضة.

فلم أستطع العودة إلى ممارسة الرياضة إلا بعدة مدة، وبعد أن أصبحت متمكنا من القيام بهذه المهام الجديدة على أكمل وجه، لكنني لا آسف على هذه الاختيارات، لكن كان لزاما أن أبرهن عن مدى انضباطي بشكل مبكر. لكن ما جدوى أن تحس بأنك مقصر ؟

2. الانضباط الذاتي وتحديد السياقات الخطرة

لنعد أدراجنا إلى ما نعتبره نوعا من الانحراف الذي يطال الانضباط.

فكيفما كان التغير والتحسن والتطور على الصعيد الشخصي الذي تنشدونه، فقد يطاله وقد تصيبه بين الفينة والأخرى مجموعة من الشكوك والتوجسات وقد يزيد وينقص.

حينما نتحدث عن مسألة الانضباط الذاتي، تطفق إلى أذهاننا صورة أشبه بالنظام العسكري، أو بشخص غير عابئ بحيطه أو بمن هم حوله، أو بصحته النفسية أو بحاجياته ومتطلباته، أو كما لو أن مطالب بتحقيق ما يطلب إليه مهما كلفه ذلك من ثمنه، ودون أية زيادة. لكنني لا أشاطر هذه الرأي مطلقا.

فبالنسبة إلي شخصيا، فإن الانضباط الذاتي يتعلق بملكة تسمى القدرة على التأقلم والتكيف : أي أن تنخرط في تأدية وأجب أو عمل حينما تشع بقدرتك على القيام به، وبالقدرة على مضاعفة المجهود في الأوقات “المهمة”، لكن ذلك يتطلب أيضا مقدرة على إبداء عدم الاهتمام، والمحافظة على صحتنا النفسية حينما نستشعر وهننا وضعفنا في لحظة من اللحظات. فعقلنة تدبير الوقت من ضمن هذه المنظومة المنتظمة، ومن ضمن هذا الكل الذي يجعلنا قادرين على بلوغ الفعالية.

فالوعي بضرورة القيام بالمحاولات (سواء بعدم المحيد عن السبيل، أو الوهن والضعف أثناء حمية غذائية، أو إيقاف دفع المستحقات …)، هو اعتراف صريح بأن التحفيز يعد عاملا يطاله الوهن والضعف، لذا وجب أن نقوم على الدوام بضرورة تنشيطه.

وللقيام بهذا الأمر، لدي طريقتي الخاصة. فحينما أشعر بأن شيئا ما سيثنيني عن القيام بإكمال مشروع ما، فإني أقوم بتغيير مكاني، كي أحسن من حالتي الذهنية.

وما الطريقة العملية ؟ إذا كنت غير راغب في الذهاب إلى صالة الرياضة، أقوم بتجهيز حقيبة الملابس رغم ذلك، كما أني آخذ سيارتي وأقوم بجولة.

فمن بين 9 مرات على 10 حينما أتحرك، أقول في طوية نفسي بأن التمرن لن يشكل أي ضرر عليَّ، بل يجعلني في غالبية الأحيان أتواجد في مكان لم أرغب في الذهاب إليه بالمرة لو أني أرغمت نفسي على ذلك، من دون تدرج.

وقد وجب التذكير أيضا بأن هذه الطريقة بمقدورنا تجربتها أيضا على المثال المتعلق بالحمية الغذائية : كعكة شكلاطة شهية ؟

لذا وجب أن تذهبوا في جولة بعيدا، ولتقوموا بزيارة أصدقاء لكم… وبسرعة، ستنسونها !

فليس شرطا لازما أن يكون الانضباط الذاتي قسريا وزجريا كي يأتي بنتيجة، أو لكي يكون ناجعا.

3. الانضباط الذاتي والعامل الباعث على التحفيز

إن درجة هأهمياااأهمية المجهود المبذول هي التي تجعل من المهمة التي ينبغي القيام بها بمثابة عائق وتحدٍّ نفسي. فمن بين الطرق الأكثر نجاعة لتنشيط وتحفيز الانضباط، يتمثل في عدم التركيز على الانجاز بالضبط أو في “كلفته” الزمنية أو المجهود (سواء البدني أو الذهني…)، بل وجب التركيز على الدافع النفسي وعلى بذل المجهود.

وكي يتم ذلك، وجب بشدة البدء بالمهمة السالفة الذكر، وهذا لا يتطلب سوى بضع دقائق كي تنقدح وترتفع طاقة الحماس لدينا.

وإذا قمتم بتأطير مدة إنجازكم، وذلك بوجوب وضع مهلة زمنية مقدارها ما بين 10 دقائق و20 دقيقة قصد القيام بأمر ما، ستلحظون في الغالب إبانها أنكم ستطلبون القيام بالمزيد، بينما إذا توقعتم مواجهة هذا الأمر في مدة زمنية أطول، فلن يكون بمقدوركم دون شك إيجاد الحماسة والتحفيز للقيام بذلك.

أما بخصوص الوجه الإيجابي في هذه المسألة فيتمثل بالطبع في الرضا الذي يتحصل على المدى القصير؛ بالرغم من عدم بلوغ هدفكم، فإنكم تستشعرون فرحة شخصية غامرة مصدرها الفعلي تلك الرغبة الملحة في الدنو والاقتراب من تحقيق المرام والهدف.

4. الانضباط الذاتي وتتبع ومواكبة المجهودات المبذولة

إذا تتبعتم وقرأتم بشكل مستمر جل ما أقوم بكتابته وأضع رهن إشارتكم في الموقع، ستعلمون إلى أية درجة ألح على إيجابيات القيام بكتابة الخطوات المتقدمة والنجاحات التي تحققونها، فهذا أيضا يعد شيئا ناجعا في مسألة الانضباط الذاتي.

ولهذا حينما تقومون بفعل ما، أو تقومون بأمر يكون الغرض من وراءه تحقيق مبتغاكم وهدفا من أهدافكم، يكون حينها بإمكانكم كتابة النتائج المحصل عليها في يومية (وهي طريقة أشبه إلى حد كبير بطريقة كتابة خواطركم اليومية).

وما الهدف ؟ يتمثل الهدف المنشود بكل بساطة في إدراك المجهودات التي نبذلهاـ والتركيز على هذه الأخيرة بدل تلك الأمور التي لا زالت عالقة. ولنكن صرحاء، لأن إعادة قراءة تلك اليومية كفيلة باستثارة همتنا، ولما لا فهي أقدر على بعث الحماسة والتحفيز في كياننا من جديد.

5. الانضباط من شخصين شيء أفضل !

تعد الرغبة في إشراك أقاربكم وأصدقائكم في تحقيق أهدافكم مسألة قد تأتي بنتائج مرجوة. فالحوار والتبادل والمشاركة تعتبر من بين المفاهيم التي تمكن الأفراد من انقداح وإعلاء الهمم وتحفيز طاقة الكامنة.

فشيء طبيعي وعادي جدا أن تجد بعض الأشخاص في محيطك يقاسمون نفس الطموحات، فعلى سبيل المثال أنا شخصيا لا أذهب لممارسة الرياضة لوحدي إلا فيما ندر من الأحيان. وكثيرا ما يقوم صديقي بمرافقتي. ويجعلني هذا أتحمس بشكل مزدوج، وأعترف بأني أؤمن حينها بالمنافسة والتحدي في ممارسة الرياضة معه.

وهذا ليس بالضرورة منطقا أتبناه بشكل شخصي أو فردي.

فالهدف الجماعي يصير شيئا مقدورا وسهل التحقق، لأن قيم التآزر تشكل قيم الأفراد.

فحينما يصيبنا الشك والارتياب، فإن القدوة تمكن من استعادة زمام الأمور والسيطرة على النفسية، وحفز الرغبة في عدم التقهقر والرجوع إلى الخلف، كما القدرة على الحفاظ على الرضا الذي تخلفه ….

وهذا أيضا دون أن نعد عامل الثقة الذي يدفعنا دفعا نحو تحقيق أهدافكم، بعد أن تجعلوا منها مسألة ذات أولوية داخل محيطكم.

هل من المعقول أن تجلسوا داخل بيتكم وأن تأكلوا بكل نهم قدحا من “شكلاطة النوتيلا” مثلا، بينما تظهرون لجميع الأفراد في محيط دائرة معارفكم بأنكم تتبنون نظام حمية غذائية، ترى هل هذا صواب ؟ 
إن الانضباط الذاتي قوة نائمة في ثنايا أنفسنا، وبمقدورها أن تجعلنا نطال بها قمم الجبال.

لكنها بخلاف ما قد نعتقده، فإنها لا تجد معناها ولا تستقيم فقط من خلال الثقة التي نوليها إياها، بل أيضا في شكل محدد من التسامح. فمن اللازم إذن أن نقوم بالبحث عن تحقيق نجاحاتنا، بدل التفكير في الطريق المتبقية التي وجب أن نذرعها ونقطعها كي نبرزها في النهاية.





كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : فارس الشهباء







رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 09:38 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009