ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,557
عدد  مرات الظهور : 59,810,793
عدد مرات النقر : 3,799
عدد  مرات الظهور : 58,715,659
عدد مرات النقر : 3,185
عدد  مرات الظهور : 57,107,375
عدد مرات النقر : 4,836
عدد  مرات الظهور : 32,284,904
عدد مرات النقر : 2,909
عدد  مرات الظهور : 27,572,754منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,960
عدد  مرات الظهور : 62,599,750
عدد مرات النقر : 3,541
عدد  مرات الظهور : 62,271,074
عدد مرات النقر : 4,646
عدد  مرات الظهور : 62,599,853
عدد مرات النقر : 4,503
عدد  مرات الظهور : 55,438,054

عدد مرات النقر : 2,297
عدد  مرات الظهور : 39,867,550
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,236
عدد  مرات الظهور : 33,184,909مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,269
عدد  مرات الظهور : 62,599,669مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,702
عدد  مرات الظهور : 62,599,661

الإهداءات


العودة   منتديات سهام الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 08-15-2021, 10:36 PM
حلم مستحيل غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2389
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » اليوم (11:38 PM)
آبدآعاتي » 80,169
الاعجابات المتلقاة » 3918
الاعجابات المُرسلة » 38
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » حلم مستحيل will become famous soon enough
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير سور (البينة والزلزلة والعاديات والقارعة)



سلسلة كيف نفهم القرآن؟[1]

تفسير سورة البينة


♦ من الآية 1 إلى الآية 4: ﴿ لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ ﴾ يعني: لم يكن كفار أهل الكتاب (وهم اليهود والنصارى الذين كفروا بنُبُوّة محمد صلى الله عليه وسلم) ﴿ وَالْمُشْرِكِينَ ﴾ يعني: وكذلك لم يكن عَبَدة الأصنام ﴿ مُنْفَكِّينَ ﴾ أي لم يكن هؤلاء جميعاً تاركي ما هم عليه ﴿ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ ﴾ أي حتى تأتيهم العلامة الموجودة في الكتب السابقة، (إذ كانَ كل فريق من هؤلاء المذكورين متمسك بما هو عليه، وعازم على عدم ترْكه إلا إذا جاءت هذه العلامة، حتى المُشرِكين، فإنهم كانوا يعلمون هذه العلامة، مِن كثرة ما تحدّثَ بها أهل الكتاب في هذه الفترة)، وهذه العلامة هي: ﴿ رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً ﴾ (وهو رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، الذي يتلو قرآنًا في صحف مُطهَّرة من الباطل، ومُطهَّرة من الزيادة والنقص)، (واعلم أن الصُحُف تشمل الأوراق والجلود التي يُكتَب فيها القرآن، إذ كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمر بكتابته في هذه الصُحُف).

﴿ فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ ﴾ أي: مكتوبٌ في تلك الصحف أخبارٌ صادقة وأوامر عادلة، تهدي إلى الحق وإلى طريقٍ مستقيم،﴿ وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ ﴾ يعني: وما اختلف الذين أعطاهم اللهُ الكتابَ من اليهود والنصارى في كَون محمد صلى الله عليه وسلم رسولاً حقًا إلا مِن بعد ما تأكدوا أنه النبي الذي وُعِدوا به في التوراة والإنجيل (وذلك عناداً وحسداً، لأنهم كانوا يَرجون أن يكون النبي الخاتَم مِن بني إسرائيل وليس مِن العرب)، ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ﴾ يعني: وما أُمِروا في سائر الشرائع إلا ليعبدوا اللهَ وحده، قاصدينَ بعبادتهم ثوابه ورضاه، ﴿ حُنَفَاءَ ﴾ أي مائلينَ عن الشرك إلى دين الإسلام (وهو الخضوع والانقياد لأوامر الله تعالى) ﴿ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ ﴾ كما شُرِعَت لهم ﴿ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ﴾ لمُستحِقيها ﴿ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴾ يعني: وذلك هو دين الاستقامة، وهو الإسلام، (إذاً فلماذا لم يؤمنوا بالإسلام الذي جاءهم به محمد صلى الله عليه وسلم، وقد أُمِروا أن يؤمنوا به؟!).

♦ من الآية 5 إلى الآية 8: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ ﴾ (وهم كفار اليهود والنصارى) ﴿ وَالْمُشْرِكِينَ ﴾ (وهم الذين عبدوا مع الله معبوداً آخر من مَخلوقاته)، فعِقابُ هؤلاء جميعاً سيَكونُ ﴿ فِي نَارِ جَهَنَّمَ ﴾ يوم القيامة ﴿ خَالِدِينَ فِيهَا ﴾﴿ أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ ﴾ يعني أولئك هم شر الخلق،﴿ إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا ﴾ أي آمَنوا بالله ورسوله وبكل ما أخبر به رسوله من الغيب ﴿ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ﴾ وهي الفرائض والنوافل وأفعال الخير (فأدَّوْها بإخلاصٍ لله تعالى وعلى النحو الذي شَرَعه) ﴿ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾: يعني أولئك هم خير الخلق،﴿ جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ ﴾ - في الآخرة - ﴿ جَنَّاتُ عَدْنٍ ﴾ أي جنات الخلود، التي ﴿ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ﴾ أي تجري أنهار العسل واللبن والخمر من تحت قصورها ومن خلال أشجارها ﴿ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ﴾ (فحياتهم فيها أبديةٌ، وفرْحَتهم فيها لا توصَف)،﴿ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ﴾ فقَبِلَ أعمالهم الصالحة، ﴿ وَرَضُوا عَنْهُ ﴾ بما أعَدَّ لهم من أنواع النعيم واللذات، ﴿ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ ﴾ أي: ذلك الجزاء الحَسَن لمن خافَ اللهَ تعالى واجتنب مَعاصيه.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦
تفسير سورة الزلزلة
♦ من الآية 1 إلى الآية 8: ﴿ إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا ﴾: يعني إذا رُجَّت الأرض رَجَّتها الشديدة عند قيام الساعة، ﴿ وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا ﴾ يعني: وأخرجت ما في بطنها مِن مَوتى وكنوز،﴿ وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا ﴾؟ يعني وتساءل الإنسان وهو خائف: (ما الذي حدث لها؟)،﴿ يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا ﴾ أي: يوم القيامة تُخبِر الأرضُ بما عُمِل عليها من خير أو شر، وقد شهدتْ بتلك الأعمال لأصحابها ﴿ بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا ﴾: أي بسبب أن الله تعالى أمَرَها أن تُخبِر بما عُمِل عليها،﴿ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا ﴾ يعني: في ذلك اليوم يَخرج الناس من قبورهم متفرقينَ ﴿ لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ ﴾ أي ليُريهم اللهُ ما عملوا من الحسنات والسيئات ويجازيهم عليها،﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا ﴾ - أي مِقدار ذَرّةٍ مِن خير -: ﴿ يَرَهُ ﴾ أي يَرى ثوابه في الآخرة، ويَدخل في ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم - كما في الصَّحِيحَيْن -: (اتقوا النارَ ولو بِشِقِّ تمرة)، يعني: ولو أن تتصدقوا بنصف تمرةٍ، أو ما يُعادلها في القِيمة،﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا ﴾ - أي مقدار ذَرّةٍ مِن شر -: ﴿ يَرَهُ ﴾ أي يَرى عقابه في الآخرة، ويَدخل في ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم - كما في الصحيحين -: (إنّ العبد لَيتكلم بالكلمة ما يَتبيّن فيها - أي لا يُلقي لها بالاً - يَزِلّ بها في النار أبعد ما بين المَشرق والمغرب)، فاللهم عفوك وغفرانك لنا.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

تفسير سورة العاديات
♦ من الآية 1 إلى الآية 11: ﴿ وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ﴾ (يُقسِم اللهُ تعالى بالخيل العاديات - أي الجاريات - في سبيله نحو العدوِّ، حين يَظهر صوتها مِن سرعة جَرْيها)، (واعلم أنّ الضَبح هو صوتٌ خاص يَصدر من الخَيل حين تجري بسرعة)، ﴿ فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا ﴾ (يعني: ويُقسِم سبحانه بالخيل اللاتي تنقدح النار مِن صلابة حوافرها أثناء جَرْيها)، (فكلمة المُورياتمَعناها: المُخرِجات للنار، والقدح هو الشرارة التي تخرج نتيجة احتكاك حوافر الخيل بالأرض)، ﴿ فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا ﴾ (يعني: ويُقسِم سبحانه بالخيل المُغِيرات - أي التي تهجم - على الأعداء عند الصبح)، ﴿ فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا ﴾ أي: فهيَّجْنَ بهذا الجَري غبارًا﴿ فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا ﴾ أي: فتوسَّطنَ برُكبانهنّ جموع الأعداء، ثم أخبَرَ سبحانه عن الشيء الذي يُقسِم عليه، فقال:﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ﴾ يعني إن الإنسان لِنعم ربه لَجحود (إذ يَعُدّ المصائب ويَنسى النعم)،﴿ وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ ﴾ يعني: وإنه معترفبجحوده ذلك ﴿ وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ ﴾ يعني: وإنه لحُبّ المال لَشديد،(واعلم أن تسمية المال بالخير هي تسمية عُرفية تَعارَفَ عليها الناس، إذ يقولون: فُلان عنده خير كثير)، ﴿ أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ ﴾؟ يعني أفلا يَعلم هذا الإنسان الجاحد ما ينتظره إذا أخرَجَ اللهُ الأمواتَ من قبورهم للحساب والجزاء؟ ﴿ وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ ﴾ يعني: واستُخرج ما خَفِيَ في الصدور من الخير والشر، والنوايا الصالحة والفاسدة وغير ذلك، ﴿ إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ ﴾: يعني إن ربَّهم بهم وبما في صدورهم - من السرائر والخواطر - يومئذٍ لخبير، لا يَخفى عليه شيءٌ من ذلك.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

تفسير سورة القارعة
♦ من الآية 1 إلى الآية 11: ﴿ الْقَارِعَةُ ﴾ يعني: القيامة التي تَقرع القلوب (أي تَطرِقها وتجعلها تنبض بقوة من شدة الرعب)،﴿ مَا الْقَارِعَةُ ﴾؟ يعني: ما هذه القارعة في صفتها وحالها؟﴿ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ ﴾؟ يعني: وأيّ شيء عَرَّفك حقيقة القارعة، وصَوَّر لك شدتها وصعوبتها؟﴿ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ﴾ أي: في ذلك اليوم يكون الناس - في كثرتهم وتفرقهم واختلاطهم - كالفَراش المنتشر بسرعة (والفَراش جمع فراشة)، ﴿ وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ﴾ يعني: وتكون الجبال كالصوف المصبوغ المنفوش (الذي نسفته الريح)، ﴿ فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ ﴾: يعني فأما مَن رَجَحَت مَوازين حسناته:﴿ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ ﴾ أي في عيشةٍ يَرضى بها صاحبها في الجنة (إذ فيها كل ما تشتهيه النفوس، وتفرح برؤيته العيون)،﴿ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ ﴾ يعني: وأما مَن خَفّت مَوازين حسناته، ورَجَحَت مَوازين سيئاته:﴿ فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ ﴾ أي: فأمّه التي يأوى إليها يوم القيامة هي الهاوية (وهي التي يَهوِي فيها - أي يَسقط فيها - على رأسه)، وهي النار،﴿ وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ ﴾؟ يعني وما أدراك أيها الرسول ما هذه الهاوية؟إنها ﴿ نَارٌ حَامِيَةٌ ﴾ أي نارٌ قد حَمِيت من كثرة الوقود عليها.

[1] وهي سلسلة تفسير لآيات القرآن الكريم، وذلك بأسلوب بسيط جدًّا، وهي مُختصَرة من (كتاب: "التفسير المُيَسَّر" (بإشراف التركي)، وأيضًا من "تفسير السّعدي"، وكذلك من كتاب: " أيسر التفاسير" لأبي بكر الجزائري) (بتصرف)، عِلمًا بأنّ ما تحته خط هو نص الآية الكريمة، وأما الكلام الذي ليس تحته خط فهو التفسير.
واعلم أن القرآن قد نزلَ مُتحدياً لقومٍ يَعشقون الحَذفَ في كلامهم، ولا يُحبون كثرة الكلام، فجاءهم القرآن بهذا الأسلوب، فكانت الجُملة الواحدة في القرآن تتضمن أكثر مِن مَعنى: (مَعنى واضح، ومعنى يُفهَم من سِيَاق الآية)، وإننا أحياناً نوضح بعض الكلمات التي لم يذكرها الله في كتابه (بَلاغةً)، حتى نفهم لغة القرآن.









كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : حلم مستحيل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 06:10 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009