ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,458
عدد  مرات الظهور : 57,677,431
عدد مرات النقر : 3,697
عدد  مرات الظهور : 56,582,297
عدد مرات النقر : 3,090
عدد  مرات الظهور : 54,974,013
عدد مرات النقر : 4,710
عدد  مرات الظهور : 30,151,542
عدد مرات النقر : 2,792
عدد  مرات الظهور : 25,439,392منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,869
عدد  مرات الظهور : 60,466,388
عدد مرات النقر : 3,445
عدد  مرات الظهور : 60,137,712
عدد مرات النقر : 4,543
عدد  مرات الظهور : 60,466,491
عدد مرات النقر : 4,393
عدد  مرات الظهور : 53,304,692

عدد مرات النقر : 2,209
عدد  مرات الظهور : 37,734,188
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,148
عدد  مرات الظهور : 31,051,547مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,157
عدد  مرات الظهور : 60,466,307مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,615
عدد  مرات الظهور : 60,466,299

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 02-01-2020, 02:16 PM
دفرنت غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
SMS ~

love is always there it will never die
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Black
 عضويتي » 1253
 جيت فيذا » Apr 2016
 آخر حضور » 01-17-2022 (06:41 PM)
آبدآعاتي » 298,809
الاعجابات المتلقاة » 1578
الاعجابات المُرسلة » 1
 حاليآ في » ❤Jeddah City3
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » دفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي العفو والتغافل عن الناس



أعظم ما يتميز به المسلم في دنياه بعد أداء ما افترض الله عليه من العبادات، تخلقه بأخلاق الإسلام، ومن اتصف بها كان من أقرب الناس وأحبهم إلى الله ورسوله، ويبلغ المرء بحسن خلقه درجة الصائم القائم، كما أنَّ أثقل شيء في الميزان حسن الخلق، وكلُّ ذلك جاءت به الأخبار عن المصطفى صلى الله عليه وسلم، ومن هذه الأخلاق ، خلق العفو والتغافل.
عن أنس رضي الله عنه قال :( كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي، فجبذه بردائه جبذة شديدة، فنظرت إلى صفحة عاتق النبي صلى الله عليه وسلم وقد أثرت بها حاشية الرداء من شدة جبذته، ثم قال: يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك، فالتفت إليه، فضحك ثم أمر له بعطاء). متفق عليه.
البرد نوع من الثياب معروف ـ نجراني نسبة إلى نجران بلدة من اليمن.

تضمن هذا الحديث موقفا عظيما للنبي صلى الله عليه وسلم في إبراز كمال خلُقه صلى الله عليه وسلم في حلمه وصبره على جفاء صدر من هذا الأعرابي، بل عفوه عنه والتغافل عن فعله بضحكه صلى الله عليه وسلم مع ما أصابه عند هذه الجبذة الشديدة التي انشق البرد لها، وتأثر عنقه بسببها، ثم بعد ذلك يأمر له بعطاء، نظير هذا صبره وحلمه يوم أحد حيث كُسِرت رباعيته ،وشُجَّ في وجهه ، وصُرع على جنبه، وهو في هذا الحال يقول: ( اللهم اغفز لقومي فإنهم لا يعلمون ) رواه البخاري في الادب المفرد

ومن مواقف النبي صلى الله عليه وسلم في العفو والتغافل عند المقدرة ما برز يوم فتح مكة، حينما دخلها رسول الله صلى الله عليه وسلم منتصرًا، وجلس في المسجد والناس حوله والعيون شاخصة إليه ينتظرون ما هو فاعل اليوم بمشركي قريش الذين آذَوْه وأخرجوه من بلده وقاتلوه، فأظهر مكارم أخلاقه، وعاملهم بعفوه؛ حيث قال صلى الله عليه وسلم: ( اذهبوا فأنتم الطُّلَقاء) رواه البيهقي في السنن الكبرى.

فوائد وثمرات العفو والتغافل :
ـ الحصول على الأجر فمن عفا وأصلح فأجره على الله. قال تعالى: ( وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على اللَّه ) (الشورى:40)
ـ تحقيق محبة الله ، فالتسامح والعفو والتغافل من الإحسان والله يحب المحسنين.
ـ تحقيق الهدوء النفسي، والاستقرار الداخلي؛ لسلامة القلب. وهذا صفوة الخلق يُذم ولا يبالي ويتغافل فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن المشركين كانوا يسبون النبي صلى الله عليه وسلم، فيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه: ( ألا تعجبون كيف يصرف الله عني شتم قريش ولعنهم يشتمون مذمما ويلعنون مذمما وأنا محمد) رواه البخاري
وفي ذلك يقول القائل:
لقد أمر على السفيه يسبني فمضيتُ ثُمَّتَ قلتُ لا يعنيني
ـ تحقيق العافية قال الإمام أحمد : إن العافية تسعة أعشار كلها في التغافل.

ـ يزيد في الألفة والمحبة والترابط، قال الأعمش رحمه الله تعالى: التغافل يطفئ شراً كثيراً، وقال أكثم بن صيفي: من تشدّد فرّق، ومن تراخى تألف، والسرور في التغافل.
وصدق من قال :
إذَا كُنْتَ فِي كُلِّ الأُمُورِ مُعَاتِبًا خَلِيلَكَ لَمْ تَلْقَ الذي لا تُعَاتِبُهْ

ـ تحقيق الهيبة لأن من حاسب على كل شيء هانت نفسه وتجرأ عليه الأراذل . قال ابن الجوزي رحمه الله: ما يزال التغافل عن الزلات من أعظم شيم الكرام فإن الناس مجبولون على الزلات والأخطاء فإن اهتم المرء بكل زلة وخطيئة تعب واتعب.

وأُغمِضُ عَينِي عن أمورٍ كَثيرةٍ وإنِّي عَلَى تَرْكِ الغُمُوضِ قَدِيرُ

ـ التغافل عن الزلات من المروءة، قال عمرو المكي رحمه الله : من المروءة التغافل عن زلل الإخوان

كيفية تحقيق خلق العفو والتغافل ؟:

للوصول إلى تحقيق التسامح بين المسلمين خصوصا والناس عموما ينبغي مراعاة الأمور التالية :
ـ السعي لإيجاد قلب سليم وطاهر من كل الأمراض التي تنغص على الانسان حياته و حياة غيره، كالحسد والحقد وغيره .وفي الحديث عن عبد الله بن عمرو قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أي الناس أفضل؟ قال: كل مخموم القلب، صدوق اللسان قالوا: صدوق اللسان نعرفه، فما مخموم القلب؟ قال: هو التقي النقي، لا إثم فيه ولا بغي، ولا غل، ولا حسد) رواه ابن ماجه
ـ أن يدرك المرء أن الخطأ والزلل لا يسلم منه أحد، وهذا مما قدره الله على بني آدم . وفي الحديث : (كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون) رواه الترمذي .
ـ طمع الإنسان في عفو الله ومسامحته ونيل رضوانه، إذ الجزاء من جنس العمل، فمن ستر مسلما ستره الله، ومن عفى عن مؤمن عفا الله عنه.
ـ استحضار فضل العفو والتسامح، وأنه مما أمر الله تعالى به نبيه. قال تعالى: (خذ الْعفو وَأْمر بِالْعُرف وَأَعرض عن الْجاهلين ) ( الأعراف: 199).
ـ الحرص على التأسي والاقتداء بالمصطفى صلى الله عليه وسلم صاحب الخلق العظيم، الذي اتصف بجميع الخصال الحميدة والصفات الحسنة وهو القدوة . كما في قوله تعالى: (لقد كان لكم في رسول اللَّهِ أسْوة حسنة لمَن كان يرجو اللَّهَ والْيوم الْآخر وَذكر اللَّهَ كَثيرا ) (الأحزاب: 21)
ـ تعويد النفس على حسن التعامل مع الناس، ومنها العفو، والصفح عنهم، و التغافل عما يصدر عنهم من أخطاء .

وهكذا يكون العفو والتغافل من أعظم مكارم الأخلاق التي اتصف بها النبي صلى الله عليه وسلم في حياته ودعوته إلى الله، والتأسي به صلى الله عليه وسلم في جميع أخلاقه أمر في غاية الأهمية حتى يسود الإخاء والمحبة بين المسلمين .

الموضوع الأصلي: العفو والتغافل عن الناس || الكاتب: دفرنت || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : دفرنت

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 07:20 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009