•لو علمنا بما يُخطِّطُ لنا أعداؤُنا لبادرنا إلى توحُّدِنا وتكتلِنا وتجاوزِ خلافاتِنا بكلِّ ما نملكُ وما نستطيعُ.
♦♦♦♦
• لو تكلَّم كوكبُنا الأرضيُّ لقال:
أيُّها النّاس لِمَ يقتلُ بعضُكم بعضًا؟
والذي خلقني أنا أتسعُ للجميع.
وخيراتي تكفي الجميع.
ثم أنسيتم
أنَّ مصيرَكم كلكم إلى باطني؟
♦♦♦♦
•ليت العالَم كلَّه يسمعُ قولَ الله عز وجل: ﴿ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ﴾ [البقرة: 256]
♦♦♦♦
• كتابُنا هو الذي يقول: ﴿ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ﴾ [المائدة: 32]
ويحقُّ لنا أنْ نفخرَ ونعتزَّ ونرفعَ رؤوسَنا عاليًا بهذا الإعلان.
♦♦♦♦
• من المُفيد قراءةُ الدرسِ الأخيرِ للشيخ سعيد النُّوْرْسي، والتأمُّل في أبعادِهِ.
♦♦♦♦
•مَنْ وعدَ بوعدٍ أصبح مُضطرًا إلى أحد أمرين: إمّا أنْ يفي، وإمّا أنْ يعتذرَ ويستقيل، وإلا فهو مُخلفٌ، وفي الخُلف ما فيه ممّا هو معلوم.
♦♦♦♦
• من الأمثال العراقية المُعبِّرة: (في الوجه مراية، وفي القفا سلّاية).
يعني: في اللقاء والمواجهة يكونُ كالمرآة في الصفاء والنَّقاء، وفي الظهرِ يكونُ كالعودِ الدقيقِ الجارحِ الذي يخترقُ اللحمَ ويدميهِ ويؤلمه.
♦♦♦♦
•جميل جدًا أن يكونَ في (المُديرين) مِن أبي بكرٍ لطفُه ونبلُه، ومن عمر بن الخطاب حزمُه وشدتُه،، ومن عثمان بذلُه وحياؤُه، ومن عليٍّ عدلُه وعلمُه.
♦♦♦♦
• يعجبني عنوانُ مقالٍ كتبهُ أحدُ الإعلاميين يخاطِبُ به "أمَّهُ": (أحبُّكِ كما أنتِ).