ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,360
عدد  مرات الظهور : 55,832,506
عدد مرات النقر : 3,595
عدد  مرات الظهور : 54,737,372
عدد مرات النقر : 2,996
عدد  مرات الظهور : 53,129,088
عدد مرات النقر : 4,558
عدد  مرات الظهور : 28,306,617
عدد مرات النقر : 2,673
عدد  مرات الظهور : 23,594,467منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,789
عدد  مرات الظهور : 58,621,463
عدد مرات النقر : 3,355
عدد  مرات الظهور : 58,292,787
عدد مرات النقر : 4,446
عدد  مرات الظهور : 58,621,566
عدد مرات النقر : 4,269
عدد  مرات الظهور : 51,459,767

عدد مرات النقر : 2,128
عدد  مرات الظهور : 35,889,263
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,065
عدد  مرات الظهور : 29,206,622مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,049
عدد  مرات الظهور : 58,621,382مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,538
عدد  مرات الظهور : 58,621,374

الإهداءات


العودة   منتديات سهام الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 10-23-2020, 09:58 PM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-19-2024 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 83,815
الاعجابات المتلقاة » 8510
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي 40 أربعون فائدة للصلاةِ على النبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ



40 أربعون فائدة للصلاةِ على النبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ،
وهل احتفلَ السَّلَف بالمولد النبوي؟


الحمدُ للهِ الذي جعلَ حقَّ نبيِّه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم مُقدَّمًا على حقوقِ العالمين، وأوجبَ علينا الإيمانَ بهِ وطاعتهِ وتقديمَ مَحبَّتهِ على الخلقِ أجمعين، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إلهُ الأولين والآخرين، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسولُه سيِّدُ المرسلين، اللهمَّ صلِّ وسلِّم على محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.



أما بعد: فيا أيها الناسُ اتقوا الله تعالى واشكُرُوه على ما مَنَّ بهِ عليكم مِن بِعثةِ نبيِّكم محمدٍ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، قال تعالى: ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164]، فقد بعثه الله رحمةً للعالمين، ونجاةً لِمن آمنَ به مِن الْمُوحِّدين، وإمامًا للمتقين، وحُجَّةً على الخلائقِ أجمعين، وشفيعًا في الْمَحْشَرِ، أرسلَهُ على حينِ فترةٍ مِن الرُّسلِ، فهدَى بهِ لأقومِ الطُّرُقِ وأوضحِ السُّبُلِ، وافترَضَ علينا طاعتَهُ وتعزيرَهُ وتوقيرَهُ ورعايتَهُ والقيامَ بحقوقهِ، ومِنْ تِلكَ الْحُقوقِ:

الإكثارُ مِنَ الصلاةِ والسلامِ عليهِ في جميعِ الأوقاتِ، قال الإمامُ ابنُ القيم رحمه الله: (طَلَبُ الصلاةِ مِن اللهِ تعالى على رسولهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ هو مِنْ أجلِّ أدعيةِ العبدِ وأنفعِها له في دُنياهُ وآخرته) انتهى.



وقد ذكَرَ في كتابهِ: «جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام» أربعونَ فائدةً للصلاةِ والسلامِ على نبيِّنا صلى الله عليه وسلَّم:

الأولى: امتثالُ أمرِ الله سبحانه وتعالى: قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].



الثانيةُ: مُوافقةُ اللهِ سبحانه في الصلاةِ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، وإن اختلفتِ الصلاتانِ، فصلاتُنا عليهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ دُعاءٌ وسُؤالٌ، وصلاةُ اللهِ تعالى عليه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ثناءٌ وتشريفٌ.



الثالثةُ: مُوافقةُ الملائكة فيها.



الرابعةُ: حُصولُ عشرِ صَلَواتٍ مِن اللهِ على الْمُصلِّي عليه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مرَّة. كما في رواية مسلم.



الخامسةُ: أنه يُرفَعُ له عشر درجاتٍ.

السادسةُ: أنه يُكتب لهُ عشر حسناتٍ.

السابعةُ: أنه يُمْحَى عنه عشرُ سيِّئاتٍ. كما في رواية النسائي.

الثامنةُ: أنه يُرجى إجابةُ دُعائهِ إذا قدَّمها أَمَامَهُ. كما في رواية النسائي.

التاسعةُ: أنها سببٌ لشفاعتهِ صلى الله عليه وسلم. كما في رواية الترمذي.

العاشرةُ: أنها سببٌ لغُفرانِ الذنوبِ.

الحاديةَ عشْرَةَ: أنها سببٌ لكفايةِ اللهِ العبدَ ما أهمَّهُ.

الثانيةَ عشْرَةَ: أنها سببٌ لقُرب العبدِ منهُ صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.

الثالثةَ عشْرَةَ: أنها تقومُ مقامَ الصَّدَقَةِ لذي العُسْرَةِ.

الرابعةَ عشْرَةَ: أنها سببٌ لقضاءِ الحوائجِ.

الخامسةَ عَشْرَةَ: أنها سببٌ لصلاة الله على الْمُصلِّي وصلاة ملائكته عليه.

السادسةَ عَشْرَةَ: أنها زكاةٌ للمصلِّي وطهارةٌ له. كما في رواية أحمد.

السابعةَ عَشْرَةَ: أنها سببٌ لتبشيرِ العبدِ بالجنةِ قبلَ موتهِ.

الثامنةَ عَشْرَة: أنها سببٌ للنجاةِ من أهوالِ يوم القيامة.

التاسعةَ عَشْرَةَ: أنها سببٌ لردِّ النبيِّ صلى الله عليه وسلم على الْمُصلِّي والْمُسلِّمِ عليه. كما في روايةِ أحمد.

العشرون: أنها سببٌ لتذكُّرِ العبدِ ما نَسِيَهُ.

الحاديةُ والعشرون: أنها سببٌ لطيبِ المجلس، فلا يعودُ حَسْرَةً على أهلهِ يوم القيامة. كما في رواية الترمذي.

الثانيةُ والعشرون: أنها سببٌ لنفيِ الفَقْرِ.



الثالثةُ والعشرون: أنها تنفي عن العبدِ اسمَ البُخلِ إذا صلَّى عليهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عندَ ذكره.



الرابعةُ والعشرون: نجاتهُ من الدُّعاءِ عليه برُغْمِ الأنفِ إذا تَرَكَهَا عند ذكره صلى الله عليه وسلم. كما في رواية ابنِ خزيمة.



الخامسةُ والعشرون: أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة، وتُخطئُ بتاركها عن طريقها.



السادسةُ والعشرون: أنها تُنجي من نَتَنِ المجلسِ الذي لا يُذكرُ فيه اللهِ ورسولُه صلى الله عليه وسلم.



السابعةُ والعشرون: أنها سببٌ لتمام الكلام الذي ابتُدئ بحمدِ اللهِ والصلاةِ على رسوله صلى الله عليه وسلم.



الثامنةُ والعشرون: أنها سببٌ لوفورِ نُورِ العبد على الصراط.



التاسعةُ والعشرون: أنه يَخرج بها العبدُ عن الجفاء.



الثلاثون: أنها سببٌ لإلقاء الله سبحانه وتعالى الثناءَ الْحَسَن للمُصلِّي عليهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بينَ أهلِ السماء والأرض.



الحاديةُ والثلاثون: أنها سببٌ للبركة في ذات الْمُصلِّي وعَمَلِهِ وعُمُرِه وأسباب مصالحه، لأنَّ الْمُصلِّي داعٍ ربَّه أنْ يُبارِكَ عليه وعلى آله، وهذا الدُّعاءُ مُستجابٌ، والجزاءُ مِن جِنسهِ.



الثانيةُ والثلاثون: أنها سببٌ لنيل رحمة الله تعالى له.



الثالثةُ والثلاثون: أنها سببٌ لدوام محبَّته للرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها، وذلك عقدٌ من عقود الإيمان الذي لا يتمُّ إلا به.



الرابعةُ والثلاثون: أنها سببٌ لمحبَّة الرسول صلى الله عليه وسلم للمُصلِّي عليه.



الخامسةُ والثلاثون: أنها سببٌ لهدايةِ العبدِ وحياة قلبه.



السادسةُ والثلاثون: أنها سببٌ لعَرْضِ اسْمِ الْمُصلِّي على النبيِّ صلى الله عليه وسلم وذكره عنده.



السابعةُ والثلاثون: أنها سببٌ لتثبيت القَدَمِ على الصراط والْجَوَازِ عليه.



الثامنةُ والثلاثون: أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم أداءٌ لأقلِّ القليل مِن حقِّهِ صلى الله عليه وسلم.



التاسعةُ والثلاثون: أنها مُتضمنةٌ لذكرِ الله تعالى وشُكْرهِ، ومعرفةِ إنعامهِ على عبادهِ بإرسالهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم.



الأربعون: أنها دُعاءٌ، بحيثُ يَسألُ العبدُ ربَّه تباركَ وتعالى أن يُثني على خليلهِ وحبيبهِ محمد صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، ويزيدُ في تشريفهِ وتكريمهِ وإيثارِ ذكره ورفعه، رزقني الله وإياكم ووالدينا وأهلينا تحقيق محبَّة نبيِّنا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم في الظاهر والباطن.



الخطبة الثانية

إنَّ الحمدَ للهِ، نَحمَدُه ونستعينُه، مَن يَهدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومن يُضلل فلا هاديَ له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأنَّ محمدًا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عبدُهُ ورسولُهُ.



أمَّا بعدُ: (فإنَّ خَيْرَ الحديثِ كِتابُ اللهِ، وخيرُ الْهُدَى هُدَى مُحمَّدٍ، وشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثاتُها، وكُلُّ بدعَةٍ ضَلالَةٌ)، و(لا إيمانَ لِمَن لا أَمانةَ لَهُ، ولا دِينَ لِمَنْ لا عَهْدَ لَهُ).



عباد الله: إنَّ تعظيمَ أهلِ السُّنةِ والجماعةِ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وَسَطٌ بينَ الإفراطِ والتفريطِ والغُلوِّ والْجَفاء، قال ابنُ عبد الهادي رحمه الله: (إنَّ تعظيمَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مَحَلُّهُ القلبُ واللسانُ والجوارحُ، فالتعظيمُ بالقلبِ: ما يَتبَعُ اعتقادَ كونهِ رَسُولًا من تقديمِ مَحبَّتهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ على النفسِ والولدِ والوالدِ والناسِ أجمعين، ويُصدِّقُ هذهِ المحبَّةِ أمران:

إحداهما: تجريدُ التوحيدِ، فإنه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان أحرصَ الخلقِ على تجريدهِ حتى قَطَعَ أسبابَ الشركِ ووسائلهِ من جميع الجهات... فتعظيمُهُ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بموافقتهِ على ذلكَ لا بمناقضتهِ فيهِ.



الثاني: تجريدُ متابعتهِ وتحكيمهِ وَحْدَهُ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في الدَّقيقِ والجليلِ من أُصولِ الدِّينِ وفُروعهِ، والرِّضا بحكمهِ والانقيادِ له والتسليم، والإعراض عمَّن خالفه وعدم الالتفات إليه.



وأمَّا التعظيمُ باللسانِ: فهو الثناءُ عليهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بما هو أهلُهُ مما أثنى به على نفسهِ، وأثنى به عليه رَبُّهُ تباركَ وتعالى من غيرِ غُلُوٍّ ولا تقصيرٍ، وأمَّا التعظيمُ بالجوارحِ: فهو العَمَلُ بطاعتهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، والسعيُ في إظهارِ دينهِ وإعلاءِ كلماتهِ، ونصرِ ما جاءَ بهِ وجهادِ ما خالَفَهُ) انتهى ملخَّصًا.



عباد الله: مَعَ هذهِ المحبَّةِ العظيمةِ للسَّلَفِ الصالحِ من القُرونِ الثلاثةِ الْمُفضَّلةِ، فَهَل احتَفَلُوا بيومٍ واحدٍ من أيَّامهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ؟ كمولدهِ أو وفاتهِ أو غَزْوَةٍ من غَزَواتهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ؟

الجوابُ: لا، لأنهم لِهَدْيهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مُتَّبعونَ، وبسُنَّتهِ مُتقيِّدونَ، لا يَزيدونَ عَمَّا تركَهُمْ عليهِ ولا يَنقُصُونَ، قال العِرْباضُ رضيَ اللهُ عنهُ: (وعَظَنَا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مَوْعِظَةً ذرَفَتْ مِنها العُيُونُ، ووَجِلَتْ منها القُلُوبُ، فقُلنا يا رسولَ اللهِ: إنَّ هذِهِ لَمَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فمَاذا تَعْهَدُ إلينا؟ قالَ: قدْ تَرَكتُكُمْ على البَيْضَاءِ ليْلُهَا كنَهَارِها لا يَزِيغُ عنها بعْدِي إلاَّ هالِكٌ، مَنْ يَعِشْ مِنكُمْ فسَيَرَى اختلافًا كثيرًا، فعَلَيْكُم بما عَرَفْتُم من سُنَّتي وسُنَّةِ الخُلَفاءِ الراشدينَ الْمَهدِيِّينَ، عَضُّوا عليها بالنواجِذِ) رواه ابنُ ماجه وجوَّدَهُ أبو نُعيمٍ، وقال صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: (مَن أحدَثَ في أَمْرِنا هَذا ما لَيْسَ منهُ فهُوَ رَدٌّ) متفقٌ عليه.



اللهمَّ ارزقنا محبَّة نبيِّنا صلَّى الله عليه وسلم أكثرَ مِن حُبِّنا لأنفسنا ووالدينا والدنيا أجمعين، آمين.

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009