ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,523
عدد  مرات الظهور : 58,512,981
عدد مرات النقر : 3,763
عدد  مرات الظهور : 57,417,847
عدد مرات النقر : 3,152
عدد  مرات الظهور : 55,809,563
عدد مرات النقر : 4,783
عدد  مرات الظهور : 30,987,092
عدد مرات النقر : 2,863
عدد  مرات الظهور : 26,274,942منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,929
عدد  مرات الظهور : 61,301,938
عدد مرات النقر : 3,505
عدد  مرات الظهور : 60,973,262
عدد مرات النقر : 4,607
عدد  مرات الظهور : 61,302,041
عدد مرات النقر : 4,464
عدد  مرات الظهور : 54,140,242

عدد مرات النقر : 2,269
عدد  مرات الظهور : 38,569,738
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,209
عدد  مرات الظهور : 31,887,097مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,223
عدد  مرات الظهور : 61,301,857مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,674
عدد  مرات الظهور : 61,301,849

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 12-06-2019, 12:59 PM
ريآن غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2188
 جيت فيذا » Jun 2019
 آخر حضور » 01-15-2023 (12:31 PM)
آبدآعاتي » 284,169
الاعجابات المتلقاة » 8465
الاعجابات المُرسلة » 5405
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » ريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
82 الاستغفار زاد الابرار





** إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهد الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادى له

والحمد لله كما ينبغى لجلال وجهه الكريم ولعظيم سلطانه
والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها من نعمة
والحمد لله ملؤ السماوات وملؤ الأرض وملؤ ما بينهما الذى هدانا لنعمة الإسلام وما كنا لنهتدى لولا أن هدانا الله
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً رسول الله النبى المختار والنعمة المهداه الذى بلغ الرسالة وأدى الأمانه عليه أفضل صلاة وأزكى سلام وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار وعلى كل من والاه إلى يوم الدين .
أما بعد :
إذا شعرتَ بضيقٍ في صدرك، وتزاحَمَت على قلبك الهمومُ والأحزان، وضاقت عليك الدنيا، وسُدَّت في وجهك الأبواب - فاعلَمْ أنك بحاجةٍ لأَنْ تُكثِرَ مِن قول: (أستغفِرُ الله).



إن الاستغفار زادُ الأبرار، وشعار الأتقياء، ومَفزَع الصالحين، به تسعَدُ القلوب، وتنشَرِح الصدور، وتنجلي الهموم، وتُثقَل الموازين، وتُرفَع الدرجات، وتُحَط الخطيئات، وتُفرَّج الكُرُبات، وكم جلب الاستغفارُ لأهله من الخيرات، وكم صرف عنهم من البلايا والمُلِمَّات!


إن الاستغفار دواءٌ ناجع، وعلاجٌ نافع، يقشَعُ سُحُب الهموم، ويُزِيل غيم الغموم، فهو البَلْسَم الشافي، والدواء الكافي.


إن للاستغفار ثمارًا يانعة، وفوائدَ جَمَّة، وغنيمة باهظة، إن فيه خيرَي الدنيا والآخرة، إن فيه السعادةَ في الدنيا والفلاح في الآخرة، ومَن لزِم الاستغفار فلا بد أن يربح، فتعالَ نقف عند بعض ثمرات الاستغفار وفوائده:
1- الاستغفار يُنقِّي القلبَ ويُطهِّره:
إن الاستغفارَ يُنقِّي القلب مِن ظُلُمات المعاصي والذنوب؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن العبد إذا أخطأ خطيئةً نُكِتَت في قلبه نكتةٌ سوداء، فإذا هو نزع واستغفر وتاب صقل قلبه، وإن عاد زِيدَ فيها حتى تعلوَ قلبَه، وهو الران الذي ذكر الله: ﴿ كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ [المطففين: 14][1].


قال العلماء: إن الذنوب تُسوِّد القلب، ولا يزال العبد كلما أذنب ذنبًا زادت الظُّلمة وعظم السواد في قلبه، فأما إذا بادر بعد الذنب بالتوبة والاستغفار، نقي قلبه وهذب ونظف.


عن قتادة رحمه الله قال: إن القرآن يدلُّكم على دائكم ودوائكم، أما داؤكم، فذنوبكم، وأما دواؤكم، فالاستغفار[2].


وذكروا عن بعض السلف أنه قيل له: كيف أنت في دينك؟ قال: أُمزِّقه بالمعاصي، وأَرْقَعُه بالاستغفار.


قال ابن القيم رحمه الله[3]: سألتُ شيخ الإسلام ابن تيمية، فقلتُ: يسأل بعض الناس: أيُّما أنفع للعبد التسبيح أو الاستغفار؟ فقال: إذا كان الثوبُ نقيًّا، فالبخور وماء الورد أنفعُ له، وإن كان دَنِسًا، فالصابون والماء أنفع له.


قال ابن القيم: مِن أعظم أسباب ضِيق الصدرِ الإعراضُ عن الله، والغفلةُ عن ذكره، ولا يزال الاستغفارُ الصادق بالقلب حتى يردَّه بالصحة والسلامة.


فانظر يا أخي، كيف نُسوِّد قلوبَنا بمعصية الله عز وجل، ثم لا نطهرها مِن هذا السواد، حتى صرنا لا نستمتعُ بعبادة، ولا نستلذُّ بطاعة!
إننا بحاجة إلى تهذيبِ قلوبنا وتنظيفها مِن وَسِخ الذنوب، وليس شيءٌ أنقى للقلب وأنظفُ مِن الاستغفار، فإذا تراكمَتِ الذنوبُ في القلب ولم يعقُبْها استغفارٌ، أظلم وطُبِع عليه.


هل رأيت إنسانًا يعيش في بيت لا ينظفه؟
هل رأيت إنسانًا لا يغتسل ولا يُنظِّفُ ثيابه؟
عن بكر المُزَني رحمه الله قال: إن أعمال بني آدم تُرفَع، فإذا رفعت صحيفةٌ فيها استغفار رُفِعَت بيضاء، وإذا رُفِعَت ليس فيها استغفارٌ رُفِعَت سوداءَ.


2- وعد الله مَن استغفره أن يغفر له سبحانه وتعالى:
قال الله تعالى: ﴿ وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ﴾ [طه: 82].


وتأمَّل يا أخي، لقد أكد الكلام بإن، واللام، ثم خصَّ ذلك بذاته سبحانه، فقال: "وَإِنِّي"، ولم يقُل جلَّ شأنه: "وإني لغافر"، بل قال "غفَّار"، ليدلَّ على عظيمِ عفوِه، وواسع مغفرتِه.


وقال سبحانه: ﴿ رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا ﴾ [الإسراء: 25]، وقال سبحانه: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 110]، وقال سبحانه: ﴿ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 64]، وقال سبحانه وتعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ﴾ [النساء: 48].


فإذا مات المسلم الموحِّد ولم يشرك بالله شيئًا، فالله سبحانه قد يغفرُ الله كلَّ ذنوبه مهما عظُمَت، ومَن أشرك باللهِ سبحانه، وعبد معه غيرَه، ثم تاب إليه وأناب؛ فهو يغفِرُ له أيضًا.


وقال الله سبحانه: ﴿ وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [البقرة: 58].


وعن أبي ذَرٍّ رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، فيما روى عن الله تبارك وتعالى أنه قال: ((يا عبادي، إنِّي حرَّمتُ الظلمَ على نفسي، وجعلتُه بينكم مُحرَّمًا، فلا تظالموا، يا عبادي، كلُّكم ضالٌّ إلا مَن هديتُه، فاستهدوني أَهْدِكُم، يا عبادي، كلُّكم جائعٌ إلا مَن أطعمتُه، فاستطعموني أُطعِمْكم، يا عبادي، كلُّكم عارٍ إلا مَن كسوتُه، فاستكسوني أَكْسُكم، يا عبادي، إنكم تُخطِئون بالليل والنهار، وأنا أغفر الذنوب جميعًا، فاستغفروني أَغْفِرْ لكم))؛ أخرجه مسلم.


قال العلماء: وإنما قال سبحانه جميعًا ها هنا قبل أمره إيَّانا باستغفاره حتى لا يقنَطَ أحدٌ مِن رحمة الله لعظيم ذنب احتقره، ولا لشديد وِزْر قد ارتكبه، ما أرحمَه وألطفَه جلَّ شأنُه، خلقنا وهو يعلَمُ أننا سوف نذنب ليلًا ونهارًا، ثم فتح لنا أبواب مغفرتِه، ولم يُقنِّط عبادَه مِن رحمته.


وعن أبي هريرةَ رضي الله عنه، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم فيما يحكي عن ربِّه عز وجل، قال: ((أذنب عبدٌ ذنبًا، فقال: اللهم اغفِرْ لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا، فعلِم أن له ربًّا يغفِرُ الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنَب، فقال: أي رب، اغفِرْ لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنبًا فعلم أن له ربًّا يغفِرُ الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب، فقال: أي رب، اغفِرْ لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا فعلِم أن له ربًّا يغفر الذنب، ويأخذ بالذنب، اعمَلْ ما شئت، فقد غفرتُ لك))[4].


وتأمَّل في كلامه جل شأنه، قال: ((فعلِم أن له ربًّا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب)).
قال العلماء: قدَّم المغفرة على المؤاخذة؛ لكرمه سبحانه.


قالوا: "وقوله: ((اعمل ما شئت فقد غفرت لك))، لا يدل على إباحة المعاصي، ولا الاجتراء على الله بكثرة الذنوب، وإنما معناه: ما دمت تذنب ثم تتوب، غفرت لك.


وعن أبي هريرةَ رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: (( والذي نفسي بيده، لو لم تُذنِبوا لذهب الله بكم، ولجاء بقومٍ يُذنِبون، فيستغفرون الله فيغفر لهم ))[5].


وعن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسولَ الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: (( إن الشيطان قال : وعزَّتِك يا رب، لا أبرَحُ أُغوِي عبادك، ما دامَتْ أرواحُهم في أجسادِهم، فقال الرب تبارك وتعالى : وعزَّتي وجلالي، لا أزال أغفِرُ لهم، ما استغفروني))[6].


وعن ابن مسعود رضي الله عنه، قال : قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : ((مَن قال : أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، وأتوب إليه ثلاثًا، غُفِرَت له ذنوبُه، وإن كان فارًّا مِن الزحف))[7].





الموضوع الأصلي: الاستغفار زاد الابرار || الكاتب: ريآن || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : ريآن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 10:21 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009