ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,361
عدد  مرات الظهور : 55,875,202
عدد مرات النقر : 3,597
عدد  مرات الظهور : 54,780,068
عدد مرات النقر : 2,997
عدد  مرات الظهور : 53,171,784
عدد مرات النقر : 4,564
عدد  مرات الظهور : 28,349,313
عدد مرات النقر : 2,675
عدد  مرات الظهور : 23,637,163منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,790
عدد  مرات الظهور : 58,664,159
عدد مرات النقر : 3,356
عدد  مرات الظهور : 58,335,483
عدد مرات النقر : 4,447
عدد  مرات الظهور : 58,664,262
عدد مرات النقر : 4,271
عدد  مرات الظهور : 51,502,463

عدد مرات النقر : 2,129
عدد  مرات الظهور : 35,931,959
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,066
عدد  مرات الظهور : 29,249,318مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,051
عدد  مرات الظهور : 58,664,078مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,539
عدد  مرات الظهور : 58,664,070

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 11-23-2019, 04:25 PM
نسر الشام غير متواجد حالياً
Syria     Male
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Whitesmoke
 عضويتي » 1738
 جيت فيذا » Aug 2017
 آخر حضور » 03-28-2020 (11:16 PM)
آبدآعاتي » 48,168
الاعجابات المتلقاة » 481
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » المانيا
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب
 التقييم » نسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
88 حكم الوصية ومتى تكون مكروهة ومحرمة



حكم الوصية ومتى تكون مكروهة ومحرمة


تعريف الوصيَّة:
الوصيَّة في اللغة: مأخوذة من وصيت الشيء إذا وصلته، وسميت بذلك؛ لأن الموصِي وصل بعض التصرف الجائز له في حياته ليستمر بعد موته.

والوصِيَّة في اصطلاح الفقهاء: هي الأمر بالتصرف بالشيء بعد الموت، أو بعبارة أخرى: هي التبرع بالمال بعد الموت.

حكم الوصيَّة:
نقل ابن قدامة - رحمه الله - الإجماع على جواز الوصيَّة، فقال: " وأجمع العلماء في جميع الأمصار والأعصار على جواز الوصية" والوصيَّة تكون مستحبة، وواجبة، ومكروهة، ومحرمة.

فالوصيَّة المستحبة: هي الوصيَّة بشيء من مالِه يُصرف في سبيل الخير، والإحسان؛ ليصل إليه ثوابه بعد وفاته، وهذا إذا كان له مال كثير وورثته أغنياء، وهذا مما أذن فيه الشارع؛ ليكون فرصة له في تكثير الأعمال الصالحة بعد الممات على ألَّا تتعدى الوصية ثلث المال - كما سيأتي -.

ومما يدلّ على مشروعية الوصيَّة حديث ابن عمر- رضي الله عنهما - أنَّ النَّبيّ -صلى الله عليه وسلم- قال:« مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ، يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ، إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ ».

فـائدة: ذكر الليلتين في الحديث ليستا تحديداً، وإنما المراد ألَّا يمر عليه زمن قصير، إلا ووصيته مكتوبة عنده.

والوصيَّة الواجبة: هي الوصيَّة بما عليه من حقوق، سواء كانت هذه الحقوق لله -تعالى-؛ كزكاة لم يُخرجها، أو حج وجب عليه وفرَّط فيه، أو كفَّارة، ونحوها مما يجب عليه بأصل الشرع.

أو كانت هذه الحقوق للآدميين؛ كالدَّيْن، وأداء الأمانات، فهذه الوصيَّة واجبة لا سُنَّة، لأنه يتعلَّق بها حقوق واجبة، لاسيما إذا لم يعلم بهذه الحقوق أحد، والقاعدة أن: [ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب].

فـائدة: تجب الوصيَّة للأقربين الذين ليس لهم حق في الإرث، وكانوا فقراء، والموصي غني، فهُنا تجب الوصيَّة لهؤلاء الأقارب.

ويدلّ على ذلك: قوله تعالى:﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة: 180]، قوله ﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمْ ﴾ أي: فُرِضَ عليكم، وقوله ﴿ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا ﴾ أي:
ترك مالاً كثيراً، فيجب عليه أن يُوصي لوالديه إن كانا ممنوعين من الإرث، وأقرب الناس إليه بالمعروف.

وذهب جمهور المفسرين - رحمهم الله - على أنَّ هذه الآية منسوخة، والصواب: عدم نسخها؛ لعدم الدليل الصحيح على النسـخ.

وتكون الوصيَّة مكروهة: إذا كان مال الموصِي قليلاً وورثته محتاجون؛ لأنه بهذه الوصيَّة ضيَّق على الورثة، وخالف قول النَّبيّ -صلى الله عليه وسلم- لسعد بن مالك - رضي الله عنه -، بعدما أراد أن يُوصي بنصف ماله، نهاه النَّبيُّ -صلى الله عليه وسلم- وقال له:« الثُّلُثُ يَا سَعْدُ، وَالثُّلُثُ كَثِيرٌ، إِنَّكَ أَنْ تَذَرَ ذُرِّيَّتَكَ أَغْنِيَاءَ، خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَذَرَهُمْ عَالَةً يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ».

وتكون الوصيَّة محرَّمة في حالتين:
الأولى: إذا زاد في وصيته على الثلث من ماله؛ لورود النَّهي عن ذلك، كما في حديث سعد - رضي الله عنه - الذي تقدَّم، إلَّا إذا رضِي الورثة؛ لأن ما زاد عن الثلث حق لهم، فإذا تنازلوا عنه جاز ذلك.

والثانية: إذا أوصى لوارث؛ لورود النّهي عن ذلك أيضا، فعن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم-:
« وَلَا وَصِيَّةَ لِوَارِثٍ»، ولا وصية لوارث بالاتفاق.

ويُستثنى من ذلك: إذا رضي الورثة كلهم بالوصية، بأكثر من الثلث، أو الوصية لأحد الورثة، فإن الوصيَّة حينئذ تصح؛ لأنه حق لهم تنازلوا عنه، ومع ذلك لا ينبغي للموصِي أن يفعل ذلك حتى لو عَلِم أنَّ الورثة سيرضون للأضرار التي ربما تلحق بعد ذلك.


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : نسر الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009