05-21-2022, 03:42 PM
لوني المفضل
Cadetblue
♛
عضويتي
»
2188
♛
جيت فيذا
»
Jun 2019
♛
آخر حضور
»
01-15-2023 (12:31 PM)
♛
آبدآعاتي
»
284,169
♛
الاعجابات المتلقاة
»
8465
♛
الاعجابات المُرسلة
»
5405
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
التفت إليها فقط، لتبدأ
أن تكونَ وحيدًا
أنْ تكون وحيدًا يعني أن تسقطَ دمعُتك دونَ أن يمسحَها أحد
أنْ تترنّحَ ويسندَك الجدارُ بدل أن تصلبَكَ يد
أنْ تتحدّث بقصص يومِك الصّغيرةِ ولا تسمعَ سوى صدى صوتِك
أنْ يحملَ قلبُكَ خبرًا مفرحًا، لكنّه لايجدُ من يفرحُ معه
أنْ تقفَ في طرفِ فمك كلماتٌ تبتلعُها المسافةُ قبل أن تخرج
أنْ تتأمّلَ هاتفَك ليلةً كاملةً ثمّ تنامَ قبل أن يرنّ
أنْ تطلبَ كوبَ قهوةٍ واحدًا
وجبةَ عشاءٍ واحدة
وقطعةَ كعكعةِ واحدة
أنْ يتغيّرَ صوتُك لأنّك لم تتحدّثْ ليومٍ كامل، أن تصبحَ كئيبًا حدّ أن لا يقترب منك أحد
أنْ يكون أقربُ أصدقائك ألبومَ صورٍ، و تلفاز
الوحدةُ قاسيةٌ ولئيمة
حينَ يستسلمُ لها المرءُ لا تعطفُ عليه بل تتسيّدُ حياتَه أكثر
لكنّها ضعيفةٌ أمام الإرادة، إن نفض القلبُ غبارَها عنه، وابتسم للحياة فستتضاءلُ دون جهدٍ منه.
ستتصاغرُ حتى تبقى في مساحتِها الصّغيرةِ الاختياريّة
ستتقزّم حدّ أن تدوسَها دون أن تسمعَ نداءَها
الحياةُ تحبُّ أن تلتفتَ إليها فقط، لتبدأ
كلمات البحث
العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر