07-03-2016, 12:39 AM
لوني المفضل
Darkmagenta
♛
عضويتي
»
455
♛
جيت فيذا
»
Feb 2014
♛
آخر حضور
»
05-07-2023 (05:49 AM)
♛
آبدآعاتي
»
155,559
♛
الاعجابات المتلقاة
»
1483
♛
الاعجابات المُرسلة
»
376
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
39سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
متزوج
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
الصحابة الكرام فى سطور من نور - حذيفة بن اليمان رضى الله عنه
الصحابة الكرام فى سطور من نور
حذيفة بن اليمان رضى الله عنه
بقلم الأستاذ / بدر الحسين
سيدنا حذيفة بن اليمان رضى الله عنه
لو سألتَ رمالَ مكّة وشعابها ونخيل يثرب وسهولها
لحدّثتك عن صِدق حذيفة وجدّيته
لقد وُلدت زهرة الإخلاص مع حذيفة بفَوحٍ متميّز
وترعرع الصّدق في كيانه حتى ازدهى وعُرف به.
أسلمَ فصدَق في إسلامه، وأخلص لله ورسوله
ولازمَ رسول الله صل الله عليه وسلّم ملازمة المشتاق
ينهلُ مكارم الأخلاق والعلم من مشكاة النبوّة
- كان الناس يسألون رسول الله صل الله عليه وسلم
عن الخير وكان يسأله عن الشرّ مخافة أن يُدركه.
- وثق به رسول الله صل الله عليه وسلّم
وأعجبَ بصدقه وحضور بديهته
ومحافظته على أسرار المسلمين
فاختاره يوم الخندق في مهمة صعبة
تطلّبت منه التسلل إلى معسكر كفار قريش وحلفائهم
في ليلة ظلماء عاصفة
فأدى المهمة بنجاح وبراعة وشجاعة منقطعة النّظير.
- ويكفيه فخراً
أنّ رسول الله صل الله عليه وسلّم قال عنه :
( ما حدّثكم حذيفة فصدّقوه )
- تسلّمَ قيادةَ جيشِ المسلمين في معركةِ نهاوند
عقبَ استشهادِ النعمان بن مقرّن
وحقق انتصاراً مشرّفاً للمسلمين بعبقريّة وحكمة.
- نالَ شرف
صاحب سرّ رسول الله صل الله عليه وسلّم
- كان واسع المعرفة
محباّ للعبادة متواضعاً وزاهداً في الدنيا
- تولّى إمارة المدائن في عهد الفاروق رضي الله عنه
فضرب أروع الأمثلة في التقى والورع ونَبذ الدنيا ومغرياتها.
وكان عمر لا يصلّي على من لا يُصلّي عليه حذيفة
- وافته المنية في العام السادس والثلاثين من الهجرة
رضي الله عنه وأرضاه
وأسكنه في مستقرّ رحمته ونعيم جناته
وجزاه الله عنا وعن الإسلام خير الجزاء .
كلمات البحث
العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ