ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,364
عدد  مرات الظهور : 55,928,235
عدد مرات النقر : 3,601
عدد  مرات الظهور : 54,833,101
عدد مرات النقر : 3,002
عدد  مرات الظهور : 53,224,817
عدد مرات النقر : 4,568
عدد  مرات الظهور : 28,402,346
عدد مرات النقر : 2,679
عدد  مرات الظهور : 23,690,196منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,792
عدد  مرات الظهور : 58,717,192
عدد مرات النقر : 3,358
عدد  مرات الظهور : 58,388,516
عدد مرات النقر : 4,450
عدد  مرات الظهور : 58,717,295
عدد مرات النقر : 4,278
عدد  مرات الظهور : 51,555,496

عدد مرات النقر : 2,131
عدد  مرات الظهور : 35,984,992
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,068
عدد  مرات الظهور : 29,302,351مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,054
عدد  مرات الظهور : 58,717,111مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,541
عدد  مرات الظهور : 58,717,103

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•<

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 09-11-2022, 11:06 PM
حلم مستحيل غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2389
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » 03-27-2024 (01:09 AM)
آبدآعاتي » 76,101
الاعجابات المتلقاة » 3916
الاعجابات المُرسلة » 38
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » حلم مستحيل will become famous soon enough
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي {فإذا قضيتم مناسككم}



﴿ فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ ﴾


﴿ فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ * وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ * أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ * وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾[البقرة: 200 - 203].



﴿ فَإِذَا قَضَيْتُمْ ﴾ أدَّيْتُم وفرغتم ﴿ مَنَاسِكَكُمْ ﴾: «النُّسُك» بمعنى العبادة؛ وهو كل ما يتعبَّد به الإنسان لله؛ ولكن كثُر استعماله في الحج، وفي الذبح، ومنه قوله تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأنعام: 162].



والمقصود هنا شعائر الحج، بأن رَمَوا جمرة العقبة، ونحروا وطافوا طواف الإفاضة، واستقرُّوا بمِنى للراحة والاستجمام.



﴿ فَاذْكُرُوا اللَّهَ ﴾ فالإنسان ينبغي له إذا قضى من العبادة ألَّا يغفل بعدها عن ذكر الله؛ كقوله تعالى: ﴿ فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الجمعة: 10].



﴿ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ﴾ يشمل الشدة في الهيئة، وحضور القلب، والإخلاص، والشدةَ في الكثرة أيضًا؛ فيذكر الله ذكرًا كثيرًا، ويذكره ذكرًا قويًّا مع حضور القلب.



فيكثروا من ذكر الله تعالى عند رَمْي الجمرات بالتكبير، وعند الخروج من الصلوات ذكرًا مبالغًا في الكثرة منه على النحو الذي كانوا في الجاهلية يذكرون فيه مفاخر آبائهم وأحساب أجدادهم.



قال ابن عباس: إن العرب في الجاهلية كانوا يقفون في الموسم فيقول الرجل منهم: كان أبي يُطعِم ويحمل الدِّيات... إلخ ليس لهم هَمٌّ غير ذكر فعال آبائهم.



وقال السدي: كانوا إذا قضَوا المناسك وأقاموا بمِنى يقوم الرجل ويسأل الله فيقول: اللهم إن أبي كان عظيم الجفنة، كثير المال؛ فأعطني بمثل ذلك! ليس يذكر الله، إنما يذكر أباه، ويسأل الله أن يعطيَه في دنياه.



﴿ فَمِنَ النَّاسِ ﴾: «من» للتبعيض؛ والمعنى: بعض الناس؛ بدليل أنها قُوبِلت بقوله تعالى: ﴿ وَمِنْهُمْ ﴾؛ فيكون المعنى: بعضهم كذا، وبعضهم كذا، وهذا من باب التقسيم؛ يعني: ينقسم الناس في أداء العبادة ﴿ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا ﴾ فلا يسأل إلا ما يكون في ترف دنياه فقط، بلسان المقال؛ كطلب مال أو جاه أو غيرهما، وربما يقوله بلسان الحال لا بلسان المقال؛ لأنه إذا دعا في أمور الدنيا أحضر قلبه، وأظهر فقره، وإذا دعا بأمور الآخرة لم يكن على هذه الحال ﴿ وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ ﴾ نصيب وحظ.



﴿ وِمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ﴾ كل ما يسُرُّ ولا يضُرُّ، والإنسان لا يذم إذا طلب حسنة الدنيا مع حسنة الآخرة ﴿ وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ﴾ النجاة من النار ودخول الجنان ﴿ وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾؛ لأن حصول الحسنة في الآخرة قد يكون بعد عذاب ما، فأريد التصريح في الدعاء بطلب الوقاية من النار.



فهي جامعة للخيرين معًا، فكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا طاف بالبيت يختم بها كل شوط، يقولها فيما بين الركن اليماني والحَجَر الأسود.



وهذا تقسيم للمأمورين بالذكر بعد الفراغ من المناسك، وأنهم ينقسمون في السؤال إلى من يغلب عليه حُبُّ الدنيا، فلا يدعو إلَّا بها، ومنهم من يدعو بصلاح حاله في الدنيا والآخرة، وإن هذا من الالتفات، ولو جاء على الخطاب لكان: فمنكم من يقول: ومنكم...



﴿ أُولَـئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ ﴾ حظٌّ ﴿ مِّمَّا كَسَبُواْ ﴾ كسبوا بمعنى طلبوا؛ لأن كسب بمعنى طلب ما يرغب فيه.



﴿ وَاللّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾؛ لكونه لا يحتاج إلى فكر، ولا رويَّة كالعاجز، أو لما علم ما للمحاسب وما عليه قبل حسابه، وفيه التبشير بسرعة حصول مطلوبهم بطريق العموم.



وهذا وعد من الله تعالى بإجابة دعاء المسلمين الداعين في تلك المواقف المباركة إلا أنه وعد بإجابة شيء مما دعوا به بحسب ما تقتضيه أحوالهم وحكمة الله تعالى، وبألا يجُرَّ إلى فسادٍ عامٍّ لا يرضاه الله تعالى؛ فلذلك نكر ﴿ نَصِيبٌ ﴾ ليصدق بالقليل والكثير، وأما إجابة الجميع إذا حصلت فهي أقوى وأحسن.



﴿ وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ ﴾ أيام مِنى, وهي ثلاثة أيام بعد يوم النحر (11-12-13 من ذي الحجة), يقيم الناس فيها بمِنى وتُسمَّى أيام التشريق؛ لأن الناس يُقدِّدُون فيها اللحم, والتقديد تشريق، والذكر هو عند رَمْي الجَمَرات بالتكبير، وأما المطلق وعقب الصلوات يقولون: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد (ثلاث مرات) إلى عصر اليوم الثالث من أيام التشريق.



قال ابن عثيمين: والذكر هنا يشمل كل ما يُتَقرَّب به إلى الله عزَّ وجلَّ من قول أو فعل في هذه الأيام؛ فيشمل التكبير في تلك الأيام مطلقًا ومقيدًا، والنحر من الضحايا، والهدايا، ورمي الجمار، والطواف، والسعي إذا وقعا في هذه الأيام؛ بل والصلاة المفروضة، والتطوُّع، وقد قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((إِنَّمَا جُعِلَ الطَّوَافُ بِالْبَيْتِ وَبِالصَّفَا وَالمَرْوَةِ وَرَمْيُ الْجِمَارِ لِإِقَامَةِ ذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ))؛ [أحمد عن عائشة]، وقال: ((أَيَّامُ التَّشْرِيقِ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ))؛ [أحمد].



وإنما أمروا بالذكر في هذه الأيام؛ لأن أهل الجاهلية كانوا يشغلونها بالتفاخر ومغازلة النساء؛ لأنهم كانوا يرون أن الحج قد انتهى بانتهاء العاشر, بعد أن أمسكوا عن ملاذهم مدة طويلة، فكانوا يعودون إليها.



والآية تدل على أن الإقامة في مِنى في الأيام المعدودات واجبة، فليس للحاج أن يبيت في تلك الليالي إلا في مِنى, ومن لم يبِتْ في مِنى فقد أخلَّ بواجب فعليه هَدْيٌ, ولا يُرخَّص في المبيت في غير مِنى إلا لأهل الأعمال التي تقتضي المغيب عن مِنى، فقد رخَّص النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للعباس المبيت بمكة لأجل أنه على سقاية زمزم, ورخَّص لرعاء الإبل من أجل حاجتهم إلى رعي الإبل في المراعي البعيدة عن مِنى، وذلك كله بعد أن يرموا جمرة العقبة يوم النحر، ويرجعوا من الغد فيرمون, ورخَّص للرعاء الرمي بليل, ورخَّص الله في هذه الآية لمن تعجَّل إلى وطنه أن يترك الإقامة بمِنى.



﴿ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ ﴾ نفر من مِنى بعد رمي يوم الأول والثاني (أي: ترك ثالث أيام العيد يوم 13 من ذي الحجة) قبل غروب الشمس في اليوم الثاني، على قول الأئمة الثلاثة، وقبل فجر اليوم الثالث من أيام التشريق على قول الإمام أبي حنيفة، وبذلك يسقط عنه رمْيُ الجمار في اليوم الأخير من أيام العيد، ولا إثم عليه في ذلك ﴿ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ ﴾ رمْي الأيام الثلاثة كلها ﴿ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى ﴾ الظاهر أنها قيد للأمرين جميعًا للتعجُّل والتأخُّر، بحيث يحمل الإنسان تقوى الله عزَّ وجلَّ على التعجُّل أو التأخُّر وليس التهاون وعدم المبالاة.



﴿ وَاتَّقُواْ اللَّهَ ﴾ ما أكثر ما يأمر الله سبحانه وتعالى بالتقوى في كتابه العزيز؛ لأن التقوى اتخاذ وقاية من عذاب الله عزَّ وجلَّ بفعل أوامره، واجتناب نواهيه على علم وبصيرة ﴿ وَاعْلَمُوا ﴾ تنبيه على أنه لا بُدَّ من الإيمان بهذا الحشر، والاستعداد له ﴿ أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ الحَشْر: جمع القوم من كل ناحية، والمحشر مجتمعهم، وحشرات الأرض دوابُّها الصغار، وقال الراغب: الحشر: ضم المفترق وسوقه.



ومن فوائد الآية: قرن المواعظ بالتخويف؛ لقوله تعالى: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ [البقرة: 203]؛ لأن الإنسان إذا علم أنه سيُحشر إلى الله عزَّ وجلَّ، وأنه سيُجازيه فإنه سوف يتقي الله، ويقوم بما أوجب الله، ويترك ما نهى الله عنه؛ وبهذا عرَفنا الحكمة من كون الله عزَّ وجلَّ يقرن الإيمان باليوم الآخر في كثير من الآيات بالإيمان بالله دون بقية الأركان التي يؤمن بها؛ وذلك لأن الإيمان باليوم الآخر يستلزم العمل لذلك اليوم؛ وهو القيام بطاعة الله ورسوله.
الموضوع الأصلي: {فإذا قضيتم مناسككم} || الكاتب: حلم مستحيل || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : حلم مستحيل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009