ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,442
عدد  مرات الظهور : 57,335,579
عدد مرات النقر : 3,680
عدد  مرات الظهور : 56,240,445
عدد مرات النقر : 3,074
عدد  مرات الظهور : 54,632,161
عدد مرات النقر : 4,689
عدد  مرات الظهور : 29,809,690
عدد مرات النقر : 2,770
عدد  مرات الظهور : 25,097,540منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,855
عدد  مرات الظهور : 60,124,536
عدد مرات النقر : 3,429
عدد  مرات الظهور : 59,795,860
عدد مرات النقر : 4,527
عدد  مرات الظهور : 60,124,639
عدد مرات النقر : 4,374
عدد  مرات الظهور : 52,962,840

عدد مرات النقر : 2,195
عدد  مرات الظهور : 37,392,336
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,133
عدد  مرات الظهور : 30,709,695مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,144
عدد  مرات الظهور : 60,124,455مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,602
عدد  مرات الظهور : 60,124,447

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 08-13-2020, 06:38 PM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-19-2024 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 83,815
الاعجابات المتلقاة » 8510
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي فوائد وأحكام من حديث: اختصام الملأ الأعلى



فوائد وأحكام من حديث: اختصام الملأ الأعلى


الحمدُ لله الكريمِ الذي أسبغَ نعمَهُ علينا باطنةً وظاهرة، الرحيمِ الذي لم تزل ألطافُه على عبادهِ متواليةً مُتظاهرة، وأشهدُ أن لا إله إلا اللهُ وحده لا شريكَ له، وأشهد أن محمداً عبدُه ورسولُه، اللهمَّ صلِّ على محمدٍ وعلى آله وأصحابهِ النجومِ الزاهرة، وسلِّم تسليماً كثيراً.



أما بعد:

فأوصيكم ونفسي بتقوى الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]، وأوصيكم بدراسةِ هذا الحديثِ ثمَّ تَعَلُّمِهِ: (عن مُعاذِ بنِ جَبَلٍ رضيَ اللهُ عنه قالَ: احْتُبِسَ عنَّا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ذاتَ غَدَاةٍ من صلاةِ الصُّبْحِ حتى كِدْنا نَتَراءَى عينَ الشمسِ، فَخَرَجَ سَرِيعاً فثُوِّبَ بالصلاةِ، فصلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وتَجَوَّزَ في صلاتِهِ، فلَمَّا سلَّمَ دَعا بصَوْتِهِ فقالَ لَنَا: «على مَصافِّكُم كمَا أنتُمْ»، ثمَّ انفَتَلَ إلينا فقالَ: «أمَا إني سَأُحَدِّثُكُمْ ما حَبَسَني عنكُمُ الغَداةَ: إني قُمْتُ منَ الليلِ فتَوَضَّأْتُ فصلَّيْتُ ما قُدِّرَ لي فنَعَسْتُ في صلاتي فاسْتَثْقَلْتُ، فإذا أنا بربِّي تباركَ وتعالى في أحْسَنِ صُورَةٍ، فقالَ: يا محمَّدُ، قُلتُ: لبَّيكَ رَبِّ، قالَ: فيمَ يَخْتَصِمُ الملأُ الأعلَى؟ قُلتُ: لا أدرِي رَبِّ، قالَهَا ثلاثاً»، قالَ: «فرأَيْتُهُ وضَعَ كَفَّهُ بينَ كَتِفَيَّ حتى وَجَدْتُ بَرْدَ أَنَامِلِهِ بينَ ثَدْيَيَّ، فتَجَلَّى لي كُلُّ شيءٍ وعَرَفْتُ، فقالَ: يا محمدُ، قُلْتُ: لبَّيكَ رَبِّ، قالَ: فِيمَ يَخْتَصِمُ الْمَلأُ الأعلَى؟ قُلْتُ: في الكفَّاراتِ، قالَ: ما هُنَّ؟ قُلْتُ: مَشْيُ الأقدامِ إلى الجَمَاعَاتِ، والجُلُوسُ في المساجدِ بعدَ الصَّلَواتِ، وإسباغُ الوُضُوءِ في المَكْرُوهاتِ، قالَ: ثُمَّ فِيمَ؟ قُلْتُ: إطعَامُ الطَّعامِ، ولِينُ الكَلامِ، والصلاةُ باللَّيلِ والناسُ نِيامٌ، قالَ: سَلْ، قُلْتُ: اللَّهُمَّ إني أسأَلُكَ فِعْلَ الخيراتِ، وتَرْكَ المنكراتِ، وحُبَّ المساكينِ، وأنْ تَغْفِرَ لي وتَرْحَمَني، وإذا أرَدْتَ فِتْنَةً في قومٍ فتَوَفَّني غيرَ مَفْتُونٍ، وأسأَلُكَ حُبَّكَ، وحُبَّ مَن يُحِبُّكَ، وحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُ إلى حُبِّكَ»، قالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: «إنهَا حَقٌّ فادْرُسُوها، ثمَّ تَعَلَّمُوهَا») رواهُ الترمذيُّ، وقال البخاري: (هذا حديثٌ حَسَنٌ صَحيحٌ).



ففي الحديث كما قال ابنُ رجبٍ: (دلالةٌ على أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لم يكن مِن عادتِهِ تأخيرُ صلاةِ الصُّبح إلى قريبِ طلوع الشمسِ، وفيه دليلٌ على أنَّ مَن رأى رُؤيا تَسُرُّهُ فإنهُ يقَصُّها على أصحابِهِ وإخوانهِ الْمُحبِّينَ لهُ، ولا سيَّمَا إنْ تضمَّنتْ رُؤياهُ بشارةً لهم وتعليماً لِما يَنفعهم، وفيه: أنَّ كُلَّ ما وصَفَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم رَبَّهُ عزَّ وجلَّ بهِ فهو حقٌّ وصِدْقٌ، يجبُ الإيمانُ والتصديقُ بهِ كما وَصَفَ اللهُ عزَّ وجلَّ بهِ نفْسَهُ، من غير تحريف ولا تعطيل، ولا تكييف ولا تمثيل، وذكَرَ في هذا الحديث: الكفَّاراتِ والدَّرجاتِ والدَّعواتِ، فأَمَّا الكفَّاراتُ: فهي: إسباغُ الوُضوءِ على المكارهِ، ونقْلُ الأقدامِ إلى الْجُمُعاتِ أو الْجَماعاتِ، والجلوسُ في المساجدِ بعدَ الصلواتِ، وسُميِّتْ هذه كفَّاراتٌ لأنها تُكَفِّرُ الخطايا والسيئاتِ... ويحصلُ بها أيضاً رَفْعُ الدَّرَجاتِ كما قال صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم قالَ: «أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللهُ بِهِ الْخَطَايَا، وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ؟ قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: «إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ، وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ، وَانْتِظَارُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصَّلَاةِ، فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ» رواه مسلم.



والدَّرَجاتُ المذكورة:

أحدها: إطعامُ الطعامِ، وقد جعلَهَ اللهُ في كتابهِ من الأسبابِ الْمُوجبةِ للجنَّةِ ونعيمِهَا، والثاني من الدرجات: لينُ الكلامِ، وفي روايةٍ: «إفشاءُ السلام» وهو مِن مُوجباتِ دخولِ الجنَّةِ، والثالثُ: الصلاةُ بالليلِ والناسُ نيام، وهي مِن مُوجباتِ الجنَّةِ.



وأما الدَّعوات المذكورة في هذا الحديثِ: فهي دعواتٌ عظيمةٌ مِن أجمعِ الأدعيةِ وأكملِهَا، فقولهُ صلى الله عليه وسلم: «أسألُكَ فعلَ الخيرات وتركَ المنكراتِ» يتضمَّنُ طلَبَ كُلِّ خيرٍ وتركَ كُلِّ شرٍّ، فإنَّ الخيراتِ تَجْمَعُ كُلًّ ما يُحبُّه اللهُ تعالى ويُقرِّبُ منهُ منَ الأعمالِ والأقوالِ من الواجباتِ والمستحباتِ، والمنكراتِ تشملُ كلَّ ما يكرههُ اللهُ تعالى ويُباعدُ عنهُ من الأقوالِ والأعمالِ، فمَنْ حصَلَ له هذا المطلوبُ حصَلَ له خيرُ الدنيا والآخرةِ... وقولُه: «وحُبَّ المساكين»: أفرَدَهُ بالذكْرِ لشَرَفَهِ وقُوَّةِ الاهتمامِ به، كما أفرَدَ أيضاً ذِكْرَ حُبِّ اللهِ تعالى وحُبِّ مَن يُحبُّه وحُبِّ عَمَلٍ يُبلِّغهُ إلى حُبِّهِ، وذلكَ أصلُ فعلِ الخيراتِ كُلِّها، فقد تضمَّنَ هذا الدُّعاءُ سُؤالَ حُبِّ اللهِ عزَّ وجلَّ وحُبِّ أحبابِهِ، وحُبِّ الأعمال التي تُقرِّبُ مِن حُبِّهِ والْحُبِّ فيهِ، وذلكَ يقتضي فعلَ الخيراتِ كُلِّها ويتضمَّنُ تركَ المنكراِت، والسلامةَ من الفتنِ، وذلكَ يتضمَّنُ اجتنابَ الشرِّ كُلِّه، فجَمَعَ هذا الدُّعاءُ طلَبَ خيرِ الدُّنيا، وتضمَّنَ سُؤالَ المغفرةِ والرَّحمةِ، وذلكَ يَجمعُ خيرَ الآخرةِ كُلَّه، فجَمَعَ هذا الدُّعاءُ خيري الدُّنيا والآخرةِ.



والمقصودُ أنَّ حُبَّ المساكينِ أصلُ الْحُبِّ في اللهِ تعالى؛ لأن المساكينَ ليسَ عندهم من الدُّنيا ما يُوجبُ مَحبَّتُهم لأجلهِ، فلا يُحبُّونَ إلاَّ للهِ عزَّ وجلَّ، والْحُبُّ في اللهِ مِن أوثقِ عُرَى الإيمانِ، نسأل الله من فضله.



الخطبة الثانية

إنَّ الحمدَ للهِ، نَحمَدُه ونستعينُه، مَن يَهدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومن يُضلل فلا هاديَ له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأنَّ محمداً صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عبدُهُ ورسولُهُ.



أمَّا بعدُ:

ومن الدَّعَواتِ في هذا الحديث: قولُهُ صلى الله عليه وسلم: «وأن تغفَر لي وترحمني»: المغفرةُ والرحمةُ يَجمعانِ خيرَ الآخرةِ كلَّهُ؛ لأن المغفرةَ سترُ الذنبِ مع وقايةِ شرِّه... وأما الرَّحمةُ فهيَ دخولُ الجنةِ.. وقولُه صلى الله عليه وسلم: «وإذا أردتَ بقومٍ فتنةً فاقبضْنِي إليكَ غيرَ مفتونٍ»: المقصودُ من هذا الدُّعاءِ سلامةُ العبدِ مِن فِتَنِ الدُّنيا مُدَّةَ حياتِهِ، فإنْ قَدَّر اللهُ عز وجل على عبادِه فتنةً قَبَضَ عبْدَهُ إليهِ قبلَ وُقوعها، وهذا مِن أهمِّ الأدعيةِ، فإنَّ المؤمنَ إذا عاشَ سليماً مِن الفِتَنِ ثمَّ قبضَهُ اللهُ قبلَ وُقوعِهَا كانَ في ذلكَ نجاةٌ له من الشرِّ، وقد أمرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أصحابَهُ أن يتعوَّذوا مِن الفِتَنِ ما ظهرَ منها وما بطَنَ، وكانَ يخصُّ بعضَ الفِتَنِ العظيمةِ بالذكرِ، وقولهُ صلى الله عليه وسلم: «وأسأَلُكَ حُبَّكَ، وحُبَّ مَن يُحِبُّكَ، وحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُ إلى حُبِّكَ» هذا الدعاءُ يَجمعُ كُلَّ خيرٍ، فإنْ كانتْ محبةُ الله ثابتةً في قلبِ العبدِ نشأتْ عنهَا حركاتُ الجوارح، ومن أحبَّ اللَّهَ أحبَّ أحباءهَ فيهِ ووالاهم، وأبغضَ أعداءَهُ وعاداهم، وأحَبَّ ما يُحبُّه اللَّهُ تعالى من الأعمالِ، وفي هذا إشارةٌ إلى أنَّ درجةَ المحبةِ للَّهِ تعالَى إنَّما تنالُ بطاعتِهِ، فيُرقِّيه الله إلى درجةِ محبتهِ، قال الله في الحديث القدسي: (وما تَقَرَّبَ إليَّ عَبْدِي بشَيْءٍ أَحَبَّ إليَّ ممَّا افْتَرَضْتُ عليهِ، وما يَزَالُ عَبْدِي ‌يَتَقَرَّبُ ‌إليَّ ‌بالنَّوَافِلِ حتَّى أُحِبَّهُ) رواه البخاريُّ، جعلني الله وإياكم ووالدينا وأهلينا منهم.



اللهمَّ إنا نسأَلُكَ فِعْلَ الخيراتِ، وتَرْكَ المنكراتِ، وحُبَّ المساكينِ، وأنْ تَغْفِرَ لنا وتَرْحَمَنا، وإذا أرَدْتَ فِتْنَةً في قومٍ فتَوَفَّنا غيرَ مَفْتُونين، ونسأَلُكَ حُبَّكَ، وحُبَّ مَن يُحِبُّكَ، وحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُ إلى حُبِّكَ.

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 08:08 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009