ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,513
عدد  مرات الظهور : 58,193,152
عدد مرات النقر : 3,753
عدد  مرات الظهور : 57,098,018
عدد مرات النقر : 3,143
عدد  مرات الظهور : 55,489,734
عدد مرات النقر : 4,774
عدد  مرات الظهور : 30,667,263
عدد مرات النقر : 2,850
عدد  مرات الظهور : 25,955,113منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,921
عدد  مرات الظهور : 60,982,109
عدد مرات النقر : 3,496
عدد  مرات الظهور : 60,653,433
عدد مرات النقر : 4,597
عدد  مرات الظهور : 60,982,212
عدد مرات النقر : 4,455
عدد  مرات الظهور : 53,820,413

عدد مرات النقر : 2,260
عدد  مرات الظهور : 38,249,909
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,199
عدد  مرات الظهور : 31,567,268مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,213
عدد  مرات الظهور : 60,982,028مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,666
عدد  مرات الظهور : 60,982,020

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 06-27-2020, 08:58 PM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-19-2024 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 83,815
الاعجابات المتلقاة » 8510
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي حديث: من ذا الذي يتألى علي؟



حديث: من ذا الذي يتألى علي؟



عَنْ جُنْدَبٍ بن عبدالله البَجَلي رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَدَّثَ: أَنَّ ((رَجُلًا قَالَ: وَاللَّهِ لا يَغْفِرُ اللَّهُ لِفُلانٍ، وَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ: مَنْ ذَا الَّذِي يَتَأَلَّى عَلَيَّ أَنْ لا أَغْفِرَ لِفُلانٍ؟ فَإِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِفُلانٍ وَأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ)) أَوْ كَمَا قَالَ؛ رواه مسلم، ومعنى ((يتألَّى عليَّ))؛ أي: يُقْسِم عليَّ.



فهذا الحديث يبين عدة مسائل مهمة:

أولًا: لا يجوز للمسلم أن يقول لأخيه ولو مازحًا: واللهِ، لن يغفر الله لك، أو لن يدخلك الجنة أبدًا، أو والله إنك ستدخل النار؛ لما في ذلك من القولِ على الله بغير علم، فلا يجوز لنا أن نحجر رحمة الله عن أحد، فالكل تحت المشيئة، ولا نجزم لأحد بدخول جنة أو نار، إلا من شهد له رسول اللهصلى الله عليه وسلم بذلك، فبعض الناس تراه يقول عن شخص ما: هذا رجل صالح لم يضُرَّ أحدًا، ولا يعرف قلبه الحقد على أحد، هذا أشهد بأنه من أهل الجنة! والبعض الآخر إذا رأى رجلًا بارًّا بأحد والديه مدَحَه قائلًا: هذا رجل ما قصَّر في حقِّ والديه، وأشهد أنه لن يُسأل عنهما يوم القيامة، وما أدراك أنه لن يسأل؟ ولِمَ التقوُّل على الله بما لا تعلم؟



فلا يشرع أن تحكم بأن الله راضٍ عن فلان، أو أن تحكم بأن الله ساخطٌ على فلان، فهذا ما لا نعلمه؛ لأن هذا ليس لنا؛ وإنما هو علم يختص به الله عز وجل، فلا يعلم السرائر إلا الله عز وجل، فإن شاء الله عفا عن عبده، وإن شاء أخذه بذنبه؛ لذلك لا يجوز للمسلم أن يقتحم هذه الأمور ويتصدَّى لها، خصوصًا إذا أقسم في كلامه مُتأليًا على الله، فيصبح هذا الذَّنْبُ مُحبِطًا لعمله.



وعندما تُوفِّي أبو السائب عثمان بن مظعون رضي الله عنه دخل عليه النبي صلى الله عليه وسلم وكانت بجواره أُمُّ العلاء رضي الله عنها، فقالت: رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْكَ أَبَا السَّائِبِ، فَشَهَادَتِي عَلَيْكَ لَقَدْ أَكْرَمَكَ اللَّهُ، فَقَالَ لها النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: ((وَمَا يُدْرِيكِ أَنَّ اللَّهَ أَكْرَمَهُ؟))، فقالت: لا أَدْرِي بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ((أَمَّا عُثْمَانُ فَقَدْ جَاءَهُ وَاللَّهِ الْيَقِينُ، وَإِنِّي لأَرْجُو لَهُ الْخَيْرَ، وَاللَّهِ مَا أَدْرِي وَأَنَا رَسُولُ اللَّهِ مَا يُفْعَلُ بِهِ))، فقَالَتْ: فَوَاللَّهِ لا أُزَكِّي أَحَدًا بَعْدَهُ أَبَدًا، وَأَحْزَنَنِي ذَلِكَ، قَالَتْ: فَنِمْتُ فَأُرِيتُ لِعُثْمَانَ عَيْنًا تَجْرِي، فَجِئْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَخْبَرْتُهُ، فَقَالَ: ((ذَاك عَمَلُهُ))؛ رواه البخاري.



ثانيًا: ومما يستفاد من الحديث أن الرجلَ الصالح يجب عليه ألا يحتقر أحدًا من المقصرين المذنبين، وألا ينظر إليهم بعينِ الازدراء، وألا ينظر إلى نفسه بعين التعظيم والكبر والإعجاب، فإن ذلك من موجبات الهلاك، فذلك العابد الناصح اغترَّ بصلاحه، وأعجب بنفسه، واحتقر ذلك العاصي؛ لأجل إصراره على ذنبه؛ لذلك قيل: "رُبَّ معصيةٍ أورثَتْ ذُلًّا واستصغارًا، خيرٌ من طاعة أوجبَتْ عُجبًا واستكبارًا".



ثالثًا: على المسلم الذي نَصَّبَ نفسه للدعوة إلى الله أن يُحسِّن أسلوبَه مع الناس، وأن يكون همُّه كسبَ قلوبهم؛ لا كسب موقفٍ عليهم.



رابعًا: يحرم على المسلم تقنيط أي إنسان من رحمة الله التي وسِعَتْ كُلَّ شيء، فإن العاصي حينما يرى أن باب الرحمة والتوبة قد أُغلِق في وجهه، فسيستمر في معاصيه، ويزدادُ انحرافًا وعصيانًا، ولنا عبرة في قصة من قتل تسعة وتسعين شخصًا وأراد التوبة، فذهب إلى عابد جاهل في أحكام الدين، فسأله هل له من توبة، فاستعظم العابد ذَنْبَه، فقال: ليس لك توبة - وكأن لسان حاله يقول: لن يغفر الله لك بسبب عظم ذنبك - فقام فقتله وأكمل به المائة.



فبدل التقنيط من رحمة الله استخدم أسلوب الترغيب والترهيب فيما ورد من أحاديث نبوية، فإنها خيرُ معينٍ لعودة العاصي إلى رشده.



حديث المتألي على الله حديث عظيم، فيه العديد من الفوائد والعبر؛ ولكن بعض الناس أساء فهم هذا الحديث، وجعله حُجَّةً في ترك فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فبعض المذنبين يستدلون به على أن يُتركوا وشأنهم وألَّا يُنصَحُوا، أخذًا بالرواية التي ذكرها الإمام أحمد وأبو داود عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: ((كَانَ رَجُلانِ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ مُتَوَاخِيَيْنِ، فَكَانَ أَحَدُهُمَا يُذْنِبُ، وَالآخَرُ مُجْتَهِدٌ فِي الْعِبَادَةِ، فَكَانَ لا يَزَالُ الْمُجْتَهِدُ يَرَى الآخَرَ عَلَى الذَّنْبِ فَيَقُولُ: أَقْصِرْ، فَوَجَدَهُ يَوْمًا عَلَى ذَنْبٍ فَقَالَ لَهُ: أَقْصِرْ، فَقَالَ: خَلِّنِي وَرَبِّي، أَبُعِثْتَ عَلَيَّ رَقِيبًا؟ فَقَالَ: وَاللَّهِ لا يَغْفِرُ اللَّهُ لَكَ، أَوْ لا يُدْخِلُكَ اللَّهُ الْجَنَّةَ، فَقَبَضَ أَرْوَاحَهُمَا، فَاجْتَمَعَا عِنْدَ رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَقَالَ لِهَذَا الْمُجْتَهِدِ: أَكُنْتَ بِي عَالِمًا؟ أَوْ كُنْتَ عَلَى مَا فِي يَدِي قَادِرًا؟ وَقَالَ لِلْمُذْنِبِ: اذْهَبْ فَادْخُلْ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِي، وَقَالَ لِلآخَرِ: اذْهَبُوا بِهِ إِلَى النَّارِ))، قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَتَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَوْبَقَتْ دُنْيَاهُ وَآخِرَتَهُ.



فهذا الحديث يرشد الدعاة إلى الصبر على أذى المدعوين، فإن بعضهم قد يتلفَّظ عليك ويُؤذيك بلسانه حينما تُقدِّمُ له النصيحة، وقد قال الله عز وجل على لسان لقمان: ﴿ يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [لقمان: 17]



فهذا العابد قال لصاحبه حينما رآه يسرف على نفسه بالمعاصي: ((أقصر عن الذنب))، فردَّ عليه قائل: ((خَلِّنِي وَرَبِّي، أَبُعِثْتَ عَلَيَّ رَقِيبًا؟)) وكأنه يقول له: أنا حُرٌّ ولا تتدخَّل في شؤوني، فغضب العابد ولم يصبر، فقال مقولته التي أوبقت عمله، فتألَّى على الله وأقسم قائًلا: ((وَاللَّهِ لا يَغْفِرُ اللَّهُ لَكَ))، فقاده الغضب إلى التألِّي على الله والقول على الله بغير علم.



فإذا نصحك إنسانٌ فلا تردَّ نصيحته، ولا تقل له: عليك نفسك ولا تتدخَّل في شؤوني، فإن ذلك من أبغض الكلام عند الله عز وجل؛ فقد روى عبدالله بن مسعود رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((وإن أبغض الكلام إلى الله أن يقول الرجل للرجل: اتَّقِ الله، فيقول: عليك نفسك))؛ رواه النسائي في السُّنَن الكبرى والطبراني.



الخلاصة التي يجب أن نخرج بها من هذه الكلمات: أن نعرف خطر التألِّي على الله وهو القسم بأن فلانًا في الجنة أو في النار، فلو رأيت مسلمًا فعل ما فعل من المعاصي، فلا يشرع لنا أن نجزم ونُقسِم بأنه في النار، فإن ذلك مُحرَّم، بل يحبطُ العملَ، والعياذ بالله.

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 12:18 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009