ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,530
عدد  مرات الظهور : 58,896,688
عدد مرات النقر : 3,770
عدد  مرات الظهور : 57,801,554
عدد مرات النقر : 3,159
عدد  مرات الظهور : 56,193,270
عدد مرات النقر : 4,796
عدد  مرات الظهور : 31,370,799
عدد مرات النقر : 2,874
عدد  مرات الظهور : 26,658,649منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,936
عدد  مرات الظهور : 61,685,645
عدد مرات النقر : 3,513
عدد  مرات الظهور : 61,356,969
عدد مرات النقر : 4,616
عدد  مرات الظهور : 61,685,748
عدد مرات النقر : 4,473
عدد  مرات الظهور : 54,523,949

عدد مرات النقر : 2,276
عدد  مرات الظهور : 38,953,445
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,214
عدد  مرات الظهور : 32,270,804مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,231
عدد  مرات الظهور : 61,685,564مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,680
عدد  مرات الظهور : 61,685,556

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 02-03-2024, 09:19 AM
محروم متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 688
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » اليوم (12:32 PM)
آبدآعاتي » 800,491
الاعجابات المتلقاة » 5785
الاعجابات المُرسلة » 4070
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الرياضه
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الأذكار المئوية: فضائل ومعاني



ذِكْرُ الله عز وجل شأنُه عظيم، وفضله كبيرٌ، عظيمُ النفع، جليل الفائدة، يسير سهلٌ على من يسره الله تعالى عليه، يُطيقه الصغير والكبير، ويؤدَّى في كل زمان ومكان.



وقد ورد في الأذكار من الكتاب والسنة عمومًا وخصوصًا ما هو معروف، لكن ورد في خصوص التهليل (أي: قول لا إله إلا الله)، والتسبيح، والتحميد، والاستغفار، والتوبة - من النصوص أكثر مما ورد في غيرها من الأذكار، وذلك مُشْعِرٌ بمزيد شرفها، وعظيم أجرها وفضلها، وسيقتصر حديثنا هنا عن بعض الأذكار المئوية الصحيحة، وقبل أن نشرع في الحديث أود الإشارة إلى أمرين مهمين:

الأمر الأول: قال بعض العلماء: هذه الفضائل وما شاكلها إنما هي لأهل الشرف في الدين والكمال والطهارة من الجرائم العظام، ولا يظن أن من فعل هذا، وأصر على ما شاء من شهواته، وانتهك دين الله وحرماته أنه يلحَق بالسابقين المطهرين، وينال منزلتهم في ذلك بحكاية أحرف ليس معها تقًى ولا إخلاص، ولا عمل، ما أظلمه لنفسه من يتأول دين الله على هواه![1].



الأمر الثاني: المندوبات إنما تعتبر بعد أداء المفروضات، وبالنسبة إلى ذلك جاء فيها من الترغيب ما جاء؛ قال ابن أبي جمرة في شرح البخاري: "والإجماع منعقد على أن لا شيء من أفعال البر أفضل من الفرائض، فيخصص عموم اللفظ، ويبقى هذا خاصًّا بأنه أفضل المندوبات، ولم يأخذ القوم في هذه المندوبات حتى أكملوا فروضهم"[2].



الحديث الأول:

حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير في كل يوم مائة مرة، كانت له عدل عشر رقاب، وكُتبت له مائة حسنة، ومُحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزًا من الشيطان، يومه ذلك، حتى يمسيَ ولم يأتِ أحد بأفضلَ مما جاء به، إلا أحد عمل أكثر من ذلك))[3].



معنى: ((وكانت له حرزًا من الشيطان ...)): أي: يكون في حصن منيع من الشيطان مدة بقاء النهار، ولم يأتِ أحد بأفضلَ مما جاء به من الأذكار المأثورة، إلا رجل زاد على المائة من التهليل، فكلما زاد منه، زاد الثواب.



• فيه دليل على أنه لو قال هذا التهليل أكثر من مائة مرة في اليوم، كان له هذا الأجر المذكور في الحديث على المائة، ويكون له ثواب آخر على الزيادة، وليس هذا من الحدود التي نهى عن اعتدائها، ومجاوزة أعدادها، وأن زيادتها لا فضل فيها، أو تبطلها كالزيادة في عدد الطهارة وعدد ركعات الصلاة[4].



• الظاهر أن الأجر المذكور في الحديث يحصل لمن قال هذا التهليل مائة مرة في يومه، سواء قاله متوالية أو متفرقة في مجالس، أو بعضها أول النهار وبعضها آخره، لكن الأفضل أن يأتي بها متوالية في أول النهار، ليكون حرزًا له في جميع نهاره، وكذا في أول الليل ليكون له حرزًا في جميع ليله[5].



الحديث الثاني:

حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((من قال: سبحان الله وبحمده، في يوم مائة مرة، حُطت خطاياه، وإن كانت مثل زبد البحر))[6].



والتسبيح معناه: تنزيه الله عما يليق به سبحانه من الشريك والولد، والصاحبة والنقائص مطلقًا.



ومعنى: سبحان الله وبحمده؛ أي: أسبحه حامدًا له، وهو جمع بين التخلية والتحلية، خلَّاه الله تعالى عن كل قبيح، ثم حلَّاه تعالى بكل ثناء صحيح.



ومعنى (حُطت خطاياه): وُضعت عنه، كأنها كانت على ظهره فحطها هذا القول عنه، والمقصود: مُحيت صغائر الذنوب المتعلقة بحق الله سبحانه، أما الذنوب التي تتعلق بحقوق الخلق؛ فإنه لا بد فيها من إرجاع الحقوق إلى أصحابها.



ومعنى: (زبد البحر): أي: كالرِّغوة التي تعلو سطح البحر، وهو كناية عن المبالغة في الكثرة.



ويلفت الإمام ابن القيم نظرنا إلى شيء مهم جدًّا، فيقول: العبد يعرف أن المعصية والغفلة من الأسباب المضرة له في دنياه وآخرته، ولا بد، ولكن تغالطه نفسه بالاتكال على عفو الله ومغفرته تارة، وبالتسويف بالتوبة تارة، وبالاستغفار باللسان تارة، وبفعل المندوبات تارة.



وكثير من الناس يظن أنه لو فعل ما فعل، ثم قال: "أستغفر الله"، زال أثر الذنب، وراح هذا بهذا، وهذا الضرب من الناس قد تعلق بنصوص الرجاء، واتكل عليها، وتعلق بها بكلتا يديه، وإذا عوتب على الخطايا والانهماك فيها، سرد لك ما يحفظه من سَعة رحمة الله ومغفرته ونصوص الرجاء.



وللجُهَّال من هذا الضرب من الناس في هذا الباب غرائب وعجائب، كقول بعضهم:

وكثِّر ما استطعتَ من الخطايا
إذا كان القدوم على كريم[7]




الحديث الثالث:

عن ابن عمر قال: ((إن كنا لنعُدُّ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة: رب اغفر لي وتب عليَّ، إنك أنت التواب الرحيم))[8].



وعن الأغر المزني أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((يا أيها الناس، توبوا إلى الله، فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة))[9].



أي: ارجعوا إليه بامتثال ما أمركم به، واجتناب ما نهاكم عنه، ومما أمركم به التوبة، فهي واجبة من كل ذنب ولو صغيرة.



ولا شك أن التوبة أهم قواعد الإسلام، وهي أول مقامات سالكي طريق الآخرة؛ قال العلامة المناوي (المتوفى: 1031هـ): "أمرهم - مع طاعتهم – بالتوبة؛ لئلا يعجبوا بطاعتهم، فيصير عُجْبُهم حُجُبَهم، فساوى فيه الطائع العاصي، ووصفهم بالإيمان لئلا تتمزق قلوبهم من خوف الهِجران، فتوبة العوام من الذنوب، وتوبة الخواص من غفلة القلوب، وتوبة خواص الخواص مما سوى المحبوب، فذنب كل عبد بحسبه ... ولذلك في كل مقام توبة حتى تُرفع التوبة ... وذكر المائة هنا - والسبعين في رواية أخرى - عبارة عن الكثرة، لا للتحديد، ولا للغاية، فالمراد هنا: أتوب إليه دائمًا أبدًا، وتوبته ليست عن ذنب، بل لكونه دائمًا في الترقي، فكل مرتبة ارتقى إليها، فما دونها ذنب يستغفر منه[10].



الحديث الرابع:

عن الأغر المزني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إنه لَيُغَان على قلبي، وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة))[11].



ومعنى: يُغان: أي يُغطَّى ويُغشى على قلبي، وأصله من الغَينِ وهو الغطاء، وكل حائل بينك وبين شيء، فهو غَين، ولذلك قيل للغيم: غين؛ أي: ليطبق إطباق الغَين وهو الغَيم.



قال أهل العلم: ليس المراد به ظاهره، ولذا كثُر الاختلاف فيه على آراء كثيرة منها:

• أن المراد به فترات وغفلات عن الذكر الذي شأنه الدوام عليه، فإذا فتَرَ وغفل عن شيء منها في بعض الأوقات عدَّه ذنبًا على نفسه، ففزِع إلى الاستغفار.



• ومنها أنه همه صلى الله عليه وسلم بسبب أمته - وما اطلع عليه من أحوالهم بعده - فيستغفر لهم.



• ومنها أنه السكينة التي تغشى قلبه؛ قال تعالى: ﴿ ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ ﴾ [التوبة: 26]، فالاستغفار شكر لها.



• ومنها أنه من المتشابه الذي لا يُخاض في معناه، وقد سُئل عنه الأصمعي فقال: قلبُ مَن هذا؟ فقيل له: قلب النبي صلى الله عليه وسلم، فامتنع من الكلام عليه تأدبًا معه صلى الله عليه وسلم، وإجلالًا لقلبه الذي جعله الله محلَّ نظره، ومنزل وحيه.



فالغين لا نقصَ فيه بوجه، وإنما هو نور ومقام انتقل عنه إلى نور ومقام أعلى وأجمل، فتأمله؛ فإنه أولى ما قيل في هذا المقام[12].



وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة))[13].



وفي هذا تحريض للأمة على التوبة والاستغفار، فإنه مع كونه معصومًا وكونه خير الخلائق يستغفر ويتوب سبعين مرة؛ واستغفاره ليس من الذنب، بل من اعتقاده أن نفسه قاصرة في العبودية عما يليق بحضرة ذي الجلال والإكرام[14].



أسأل الله أن يعيننا وإياكم على ذكره، وشكره، وحسن عبادته، وصلى الله على نبينا محمد، وآله، وصحبه.
الموضوع الأصلي: الأذكار المئوية: فضائل ومعاني || الكاتب: محروم || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : محروم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 12:49 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009