ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,529
عدد  مرات الظهور : 58,869,567
عدد مرات النقر : 3,770
عدد  مرات الظهور : 57,774,433
عدد مرات النقر : 3,159
عدد  مرات الظهور : 56,166,149
عدد مرات النقر : 4,796
عدد  مرات الظهور : 31,343,678
عدد مرات النقر : 2,874
عدد  مرات الظهور : 26,631,528منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,936
عدد  مرات الظهور : 61,658,524
عدد مرات النقر : 3,513
عدد  مرات الظهور : 61,329,848
عدد مرات النقر : 4,616
عدد  مرات الظهور : 61,658,627
عدد مرات النقر : 4,473
عدد  مرات الظهور : 54,496,828

عدد مرات النقر : 2,276
عدد  مرات الظهور : 38,926,324
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,214
عدد  مرات الظهور : 32,243,683مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,231
عدد  مرات الظهور : 61,658,443مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,680
عدد  مرات الظهور : 61,658,435

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 02-01-2024, 11:39 AM
خلود المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Crimson
 عضويتي » 2550
 جيت فيذا » Mar 2022
 آخر حضور » اليوم (06:29 AM)
آبدآعاتي » 112,068
الاعجابات المتلقاة » 1693
الاعجابات المُرسلة » 3274
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » خلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond reputeخلود المشاعر has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع hilal
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي فطرة الإيمان بالله والاهتداء إليه



إن من رحمة الله بالإنسان أن جعل الإيمان بالله والاهتداء إليه من أيسر الأمور التي لا تحتاجُ إلى كبير عناء ولا غزارة علم، أو طول تفكير.

فالله أرحم بعباده أن يكلهم في مسألة الاهتداء إليه والإيمان به، إلى العلم الذي قد يتأخر الوصول إليه بالتعليم والتعلم، وقد يتعثر ولا يصل إليه، وإلى التفكير العميق الذي قد لا يتهيأ للبدائيين.

فمسألة إيمان الناس بالله والاهتداء إليه أمر حيوي لا تستغني عنه فطرتهم، ولا تستقيم بدونه حياتهم، ولا ينتظم مع فقدانه مجتمعهم... ولا يعرف الناس بدونه من أين يتلقون شريعتهم وقيمهم وآدابهم؛ لذلك فإن الله يكلهم في هذا الأمر إلى مجرد التقاء الفطرة بالحقائق الكونية المعروضة على الجميع، تلك الحقائق الكونية التي تفرض نفسها فرضا على الفطرة، فلا يحيد الإنسان عن إيحائها الملجئ إلا بعسرٍ ومشقة!

والشأن في مسألة الاعتقاد، هو الشأن في كل أمر حيوي تتوقف عليه حياة الكائن البشري. فالكائن الحي يبحث عن الطعام والشراب والهواء - كما يبحث عن التناسل والتكاثر - بحثا فطريًّا، ولا يترك الأمر في هذه الحيويات حتى يكمل التفكير وينضج، أو حتى ينمو العلم ويغزر... وإلا تعرضت حياة الكائن الحي إلى الدمار والبوار.

فالإيمان له أهمية حيوية للإنسان كحيوية الطعام والشراب والهواء سواء بسواء. ومن ثم يكله الله فيه إلى تلاقي الفطرة بآياته المبثوثة في صفحات الكون كله في الأنفس والآفاق.

لذلك جاءت كل الرسالات السماوية تخاطب فطرة الكائن البشري في أية مرحلة من مراحل نموه العقلي والثقافي والاجتماعي، لتأخذ بيده من الموضع الذي هو فيه.

ففي القرآن الكريم نجد قول الله عز وجل في كثير من الآيات ﴿ أَلَمْ تَرَ ﴾ مخاطبًا الإنسان بفطرتِه ليرى الآيات الكونية المبثوثة حوله... مَنْ أوجدها، مَن خلقها، من سيرها، من المتحكم فيها؟

كما نجد أن إبراهيم عليه السلام قد استخدم نفس هذا الإسلوب في حواره مع النمرود ليبين له عجزه وافتراؤه على الله بأنه يحيى ويميت فقال له إبراهيم عليه السلام: ﴿ فَإِنَّ ٱللَّهَ يَأْتِى بِٱلشَّمْسِ مِنَ ٱلْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ ٱلْمَغْرِبِ فَبُهِتَ ٱلَّذِى كَفَرَ ۗ وَٱللَّهُ لَا يَهْدِى ٱلْقَوْمَ ٱلظَّٰلِمِينَ ﴾ [البقرة: 258].

عند ذلك لم يرد إبراهيم - عليه السلام - أن يسترسل في جدل حول معنى الإحياء والإماتة معه، وعدل عن هذه السنة الكونية الخفية، إلى سنة أخرى ظاهرة مرئية تطالع الأنظار والمدارك كل يوم؛ ولا تتخلف مرة ولا تتأخر، وهي شاهد يخاطب الفطرة - حتى ولو لم يعرف الإنسان شيئًا عن تركيب هذا الكون، ولم يتعلم شيئًا من حقائق الفلك ونظرياته، ﴿ فَبُهِتَ ٱلَّذِى كَفَرَ ﴾ [البقرة: 258].

وهنا يستحضرني قول الجارية لرسول الله من حديث أبي هريرة، أَنَّ رَجُلاً أَتَى النَّبِيَّ ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ بِجَارِيَةٍ سَوْدَاءَ أَعْجَمِيَّةٍ، فَقَالَ: " يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ عَلَيَّ عِتْقَ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ أَيْنَ اللَّهُ؟ فَأَشَارَتْ إِلَى السَّمَاءِ بِإِصْبَعِهَا السَّبَّابَةِ، فَقَالَ لَهَا: مَنْ أَنَا؟ فَأَشَارَتْ بِإِصْبَعِهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ وَإِلَى السَّمَاءِ، أَيْ: أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ، فَقَالَ: أَعْتِقْهَا "؛ (رواه مسلم).

ويستحضرني أيضا قول الأصمعي: أقبلت ذات مرة من مسجد البصرة إذ طلع أعرابي جلف جاف على قعود له، متقلدًا سيفه وبيده قوسه، فدنا وسلم وقال: ممن الرجل؟ قلت: من بني الأصمعي، قال: ومن أين أقبلت؟ قلت: من موضع يتلى فيه كلام الرحمن. قال: أو للرحمن كلام يتلوه الآدميون؟ قلت: نعم، قال: فاتلُ عليّ منه شيئًا؟ فقرأت: ﴿ وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا ﴾ [الذاريات: 1] إلى قوله: ﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ ﴾ [الذاريات: 22].

فقال: يا أصمعي حسبك، ثم قام إلى ناقته فنحرها، وقطعها بجلدها، وقال: أعنّي على توزيعها، ففرقناها على من أقبل وأدبر، ثم عمد إلى سيفه وقوسه فكسرهما، ووضعهما تحت الرحل وولى نحو البادية وهو يقول: ﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ ﴾ فمقت نفسي ولمتها، ثم حججتُ بعد مدة مع الرشيد، فبينما أنا أطوف إذا أنا بصوت رقيق، فالتفتُ فإذا بالأعرابي وهو ناحل مصفر مسلّم عليّ، وأخذ بيدي، وقال: اتلُ عليّ كلام الرحمن، وأجلسني من وراء المقام فقرأت: ﴿ وَالذَّارِيَاتِ ﴾ إلى قوله: ﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ ﴾، فقال: الأعرابي: لقد وجدنا ما وعدنا الرحمن حقًا، هل غير ذلك؟ قلت: نعم يقول الله - تبارك وتعالى -: ﴿ فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ ﴾ [الذاريات: 23]، فصاح الأعرابي وقال: يا سبحان الله من الذي أغضب الجليل حتى حلف؟ ألم يصدقوه في قوله حتى ألجأوه إلى اليمين؟ قال ذلك ثلاثًا، ثم خرجت بعدها روحه ومات.

وهنا أذكر موقفًا لي مع أحد الأساتذة الجامعيين وكان قد تولى منصبًا رفيعًا بالجامعة، وكان يشاع عنه تكبره واعتزازه بمكانته ومنصبه، ومرت السنين وكبر في السن، سألته: يا دكتور هل فهمت الدنيا الآن؟ فردَّ عليَّ ردًا سياسيًّا، فقلت له: أقصد الدنيا بفهومها الحقيقي. فنظر إلى شجرة أمامه وقال: ما يعني أنه كان عندما يقرأ في القرآن الآية: ﴿ وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ ﴾ [الرحمن: 6] فإن عقله لا يقبلها، أما الآن، عقلتُها تمامًا وفهمتُها. وذكر بعد ذلك أن كلَّ خلية حية خلق الله فيها برنامجًا هو المسئول عن بداية حياة الخلية وإماتتها. ثم قرأ قوله تعالى: ﴿ يُحْيِي وَيُمِيتُ ﴾.

أرأيت أيها المسلم الكريم كيف أن فطرة الإنسان تهتدي إلى خالقها، وتؤمن به، بمجرد رؤية آيات الله الكونية، أو سماع آياته القرآنية، إن عقيدة التوحيد في نفس الإنسان التي لم تتلوث فطرته بالفساد والظلم والتكبر عقيدة متجزرة فيه، هذا الإنسان الذي لم يتلق تعليمًا، ولم يتحير فكره بقول هذا أو ذاك: العلامة فلان، وشيخ مشايخ كذا، والمرجعية كذا، وشيخ كذا، والعارف بالله، والولى، ووو.

إن كثرة التأويلات، وانحراف المقاصد في الدعوة، إرضاء لغير الله، واتباعًا للهوى وتحقيق مآرب دنيوية قد أفسد على الناس دينهم، وقد نبهنا الله لمثل هذا في قوله: ﴿ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [آل عمران: 7].

إن الإنسان بفطرته السليمة يرى قدرة الله في كل شيء حوله، فهو في معية الله دائمًا، روي أن عمر بن عبد العزيز عندما كان ينازع سكرات الموت قالوا له: قل لا إله إلا الله محمد رسول الله. قال: ومتى نسيت حتى تذكروني

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : خلود المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 11:02 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009