ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,456
عدد  مرات الظهور : 57,645,941
عدد مرات النقر : 3,696
عدد  مرات الظهور : 56,550,807
عدد مرات النقر : 3,089
عدد  مرات الظهور : 54,942,523
عدد مرات النقر : 4,708
عدد  مرات الظهور : 30,120,052
عدد مرات النقر : 2,791
عدد  مرات الظهور : 25,407,902منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,868
عدد  مرات الظهور : 60,434,898
عدد مرات النقر : 3,444
عدد  مرات الظهور : 60,106,222
عدد مرات النقر : 4,542
عدد  مرات الظهور : 60,435,001
عدد مرات النقر : 4,392
عدد  مرات الظهور : 53,273,202

عدد مرات النقر : 2,208
عدد  مرات الظهور : 37,702,698
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,147
عدد  مرات الظهور : 31,020,057مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,156
عدد  مرات الظهور : 60,434,817مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,614
عدد  مرات الظهور : 60,434,809

الإهداءات



› ~•₪• المــواضيــع العــــامـة~•₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 05-04-2019, 11:12 PM
دفرنت غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
SMS ~

love is always there it will never die
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Black
 عضويتي » 1253
 جيت فيذا » Apr 2016
 آخر حضور » 01-17-2022 (06:41 PM)
آبدآعاتي » 298,809
الاعجابات المتلقاة » 1578
الاعجابات المُرسلة » 1
 حاليآ في » ❤Jeddah City3
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » دفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond reputeدفرنت has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي المرأة في الجاهلية



التفريق بين الأبناء، الذكور والإناث : أخبر الله - تبارك وتعالى - عن قبائح المشركين وإفكهم أنهم كانوا يختارون لأنفسهم الذكور، ويأنفون أن ينسبوا البنات لأنفسهم فنسبوها إلى الله - تبارك الله وتعالى عما يقولون علوًا عظيما -. قال الله - جلَّ في عُلاه - : ﴿وَيَجْعَلُونَ لِلهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ ۙ وَلَهُم مَّا يَشْتَهُونَ ۞ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِالْأُنثَىٰ ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ ۞ يَتَوَارَىٰ مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ ۚ أَيُمْسِكُهُ عَلَىٰ هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ ۗ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ [سورة النحل 57 ــ 59].

إذا بشر أحدهم ببنت ظلَّ كئيبا من الهمّ، كظيمٌ : ساكتٌ من شدة ما فيه من حزن، كارهٌ أن يراهُ الناس من سوء ما بشر به. إن أبقاها أبقاها مهينة، يُقدِّمُ أبناءَهُ الذكور عليها، فلا يعتني بها، ولا يُورّثها لأنها لا تقاتِلُ ولا تُدافِعُ عن العشيرة.

- وكان وأد البنات مُنتشرًا في بعض القبائل العربية، وذلك بدفنها حيةً مخافة الفقر أو العار إن كبُرت ... فهل من الأدب مع الله - تبارك وتعالى - أن ينسبوا لله - تبارك وتعالى - مَن يكرهونه هذه الكراهة، ولا يرضونه لأنفسهم ؟؟. فالنقص يُنسَب إليهم، والله – جلّ في علاه - له صفات الجلال والكمال المطلق من كل وجه، هو الغني - سبحانه - لم يتخذ صاحبة ولا ولدا.

- وصلت مكانة المرأة في الجاهلية من السوء والقهر والاضطهاد أنها لا تملك من أمر نفسها شيء، اعتبروها تورَثُ كما يورث المتاع والمال، قال السديّ رحمه الله – تعالى - : (إن الرجل في الجاهلية كان يموت أبوه أو أخوه أو ابنه، فإذا مات وترك امرأته، فإن سبقَ وارثُ الميت فألقى عليها ثوبه، فهو أحقُّ بها أن يَنكِحَها بمهرِ صاحِبه، أو ينكِحَها فيأخذ مَهرها، وإن سبقته فذهبت إلى أهلها فهي أحق بنفسها).

وعن عكرمة عن ابن عباس - رضي الله عنهما - ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا قال : كانوا إذا مات الرجل كان أولياؤه أحق بامرأته، إن شاء بعضهم تزوجها، وإن شاءوا زوَّجوها، وإن شاءوا لم يزوِّجوها، فهم أحق بها من أهلها، فنزلت هذه الآية في ذلك) رواه البخاري.

وعنه - رضي الله عنهما - قال : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وذلك أن الرجل كان يرث امرأة ذي قرابته، فيعضلها حتى تموت أو ترد إليه صداقها، فأحكم الله - تعالى - عن ذلك، أي نهى عن ذلك) تفسير ابن كثير .

﴿وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ : أي : لا تضاروهن في العشرة لتترك لك ما أصدقتها أو بعضه، أو حقًا من حقوقها عليك، أو شيئا من ذلك على وجه القهر لها والاضطهاد.

- ولم يكن حدٌّ لتعدد النساء عند الرجال في الجاهلية، ولا لطلاقها عَددٌ يراعونه، يطلق ثم يراجع وهكذا، وكان بعض الرجال في الجاهلية يتخذ من النساء خليلات بدون عَقد، وكذلك النساء. ومنهم من كان يُكره بناته أو إماءه على البغاء ليأخذ الأجر !!.

- والنكاح في الجاهلية أنواع أربع : روى الإمام البخاري رحمه الله في صحيحه عن أم المؤمنين عائشه - رضي الله عنها - قالت : - (إن النكاح في الجاهلية كان على أربعة أنحاء : فنكاحٌ منها نكاح الناس اليوم، يخطب الرجل إلى الرجل وليَته أو إبنته فيصدقها ثم ينكحها. والنكاح الآخر : كان الرجل يقول لإمرأته إذا طهرت من طمثها، أرسلي إلى فلان فاستبضعي منه ويعتزلها زوجها ولا يمسها أبدًا حتى يتبين حملها من ذلك الرجل الذي تستبضع منه، فإذا تبين حملها أصابها زوجها إذا أحب، وإنما يفعل ذلك رغبة في نجابة الولد، فكان هذا النكاح نكاح الإستبضاع. ونكاحٌ آخر : يجتمع الرهط ما دون العشرة فيد خلون على المرأة كلهم يصيبها، فإذا حملت ووضعت ومرَّ عليها ليال بعد أن تضع حملها أرسلت إليهم فلم يستطع رجلٌ منهم أن يمتنع، حتى يجتمعوا عندها، تقول لهم : قد عرفتم الذي كان من أمركم، وقد ولدتُّ وهو إبنك يا فلان، تسمي من أحبَّتْ بإسمه، فيلحق به ولدها، ولا يستطيعُ أن يمتنع منه الرجل. النكاح الآخر : يجتمع الناس الكثير فيدخلون على المرأة لا تمتنع من جاءها، وهن البغايا، وكن ينصبْن على أبوابهن راياتٍ تكون علما، فمن أرادهن دخل عليهن، فإذا حملت إحداهن ووضعت حملها جمعوا لها وَعدَوا لها القافة، ثم ألحقوا ولدها بالذي يَرَوْنَ فالتاطَهُ وَدُعِيَ ابنُهُ لا يمتنع من ذلك).

قال الله - تعالى - : ﴿وَاللهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ ۚ أَفَبِاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللهِ هُمْ يَكْفُرُونَ [سورة النحل 72].

- هذا هو حال المرأة في الجاهلية ... في جزيرة العرب قبل الإسلام، إن كُرِّمَتْ فلِكَوْنِ والدها أميرا، أو رئيسًا لقبيلة، أو أنها والدةٌ لِطفلٍ مُدَلَّلٍ وحيد !!.

- للأسف قلد كثير من المسلمين مَن قبلنا إلا ما رحم ربي، وصدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بقوله : (لتتبعن سنن الذين من قبلكم، شبرًا بشبر أو ذراعًا بذراع، حتى لو سلكوا جُحر ضبٍّ لسلكتموه، قالوا : اليهود والنصارى ؟ قال : فمن ؟) (متفق عليه).

فكم رأينا وعلمنا عن أناس من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا، يفرقون بين الأبناء والبنات، يأبون توريث البنت خاصةً إذا كان زوجها غريبا، وقد يسشيرونها لتتنازل عن ميراثها استحياءً أو على مضض وهي بأشد الحاجة إليه.

- ومنهم من قلدهم أيضًا بالقول بنجاسة المرأة في حال الحيض أو النفاس، فيأنف أن يأكل مما تطبخه، وتُمنَعْ من عمل اللبن والمخللات، لظنهم أنها تفسده لكونها نجسة، سواءً كانت حائضًا أو نفساء، وتُمْنَعْ من غسل الميتة، إلا أن تكون قد يئست من المحيض. مع أن المؤمن طاهرٌ لا ينجس حيًا ولا ميتا.

- تمردت نساء يهود، فكانت أول فتنة وقعت في بني إسرائيل في النساء، وها هم يحضّون المرأة المسلمة على التمرد بدعوى التحرر ... التحرر من ماذا ؟.

إنهم يريدونَهُ تحرُّرًا من قيود الدين وأخلاقه وآدابه، والخروج عن حدوده، فبدعوى التحرر ... نعم بدعوى التحَرُّر، خلعت إحداهن الحجاب أمام المارَّة ثورةً عليه !!، وتبعَها من تبعَها في ميدانٍ سُمِّيَ ميدان التحرير، ليكون وِسامًا لفعلهنَّ الشائن، وتخليدًا لذكرى خلع الحياء، فحملت أوزارهنَّ وأوزار من تبعهن.

قال غلاستون المتعصب الإنجليزي : [لا تستقيم حالة الشرق لنا، ما لم يرفع الحجاب عن وجه المرأة ويغطّى به القرآن، وتؤتى المسكرات والمخدرات، وتؤتى الفواحش والمنكرات، فتختل قوى الإسلام].

- تعالت دعوات تطالب بحقوق المرأة في يوم المرأة وغيره، ومساواتها مع الرجل، وخروجِها معه جنبًا إلى جنب لتزاحمَهُ في كل مكان. في المكتب والمصنع والمتجر، زاعمين أن بقاء المرأة في بيتها فيه تعطيلٌ لنصف المجتمع، إنها دعوةٌ إلى تغيير الفطرة التي فطر الناس عليها.

قال الله - تعالى - : ﴿الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا [سورة النساء 34].

- وبلغ بهنّ الأمر بالاعتراض على التشريع الرباني بحقِّ القوامة للرجل والتعدد، والضرب به عرض الحائط، مما أدى بهنَّ إلى التخبط، والقول باتخاذ العشيقة خير من التعدد، والمطالبة بتعدد الرجال كما تُعدَّدُ النساء، بلا حياءٍ ولا وجل !!. وإلى الله المشتكى.

- وها نحن نرى - والقلب يتفطر - ثمار هذه الدعوات في المتشبهين من الرجال بالنساء في أخلاقهن وتسريحتهنَّ، ولباسهنّ، وأعمالهن، والمترجلات من النساء، في صفاتهم وأخلاقهم وتسريحتهم ولباسهم فلا يكاد يميَّز بين هذا وهذه.

- جلس رجالٌ في البيوت لا يجدون عملا، وحلَّت الخادمة مكان سيدة البيت، وَوُكِلَ الأطفال للمربية، أما عقيدتها، دينها، وأفكارها التي تلقنها لأبناءهم، فلا يعلم بها إلا الله !!!... الله المستعان.

- للأسف خُدع البعض من أبناء جلدتنا وممن يتكلمون بألسنتنا، بمظاهر براقة في الغرب، جعلتهم يتباكون على المرأة المسلمة، ويندبون حظها، لمحافظة الإسلام عليها، فكانوا أداة هدمٍ طيِّعة بأيدي أعداءهم، تنخُرُ في صميم المجتمع الإسلامي، فكانت الفتنة في النساء التي حذرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - منها بقوله : (إن الدنيا حلوة خضرة، وإن الله مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا واتقوا النساء، فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء) [مختصر مسلم 2068].

يقول أنيس سوروس اليهودي صاحب كتابه الباطل " الفرقان الحق " الذي عارَضَ فيه القرآن الكريم، ودعا المسلمين أن يستبدلوا قرآنهم به، مُحَرِّضًا : (يا أهل الظلم من عبادنا الضالين، لقد اتخذتم من المرأة سلعةً تباع وتشترى، وتنبذ نبذ النوى، مهيضة الجناح، هضيمة الجانب وما كان ذلك من سنة المقسطين، تقتنون ما طاب لكم من النساء كالسوائم تأسروهُن حبيسات وهن حرث لكم تأتون حرثكم أنى شئتم، ذلك هو الظلم والفجور، فأين العدل، فللذكر مثل حظ الانثيين وهي نصف شاهد، فإن لم يكن رجلان فرجل وامرأتان، فللرجل عليهن درجة، وهذا عدل الظالمين، وملامسة المرأة نجس تأنفون منها قائلين : إذا جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدًا طيبا. واتخذتم من المرأة مورد غريزة تطلبونها أنى شئتم ولا تطلبكم، وتطلقونها أنى شئتم ولا تطلقكم، وتهجرونها ولا تهجركم، وتضربونها ولا تضربكم، وتشركون بها مثنى وثلاث ورباع وما ملكت إيمانكم ولا تشرك بكم أحدا ...). ا هـ. هذا ما جاء في سورته النساء رقم 24 (1، 2، 6، 8 ، 118، 120، 121).

عليه من الله ما يستحق، تشكيك، استهزاءٌ، تحريشٌ وتحريضٌ، فهل من معتبر !!، إنهم لا يرضوْنَ لنا إلاّ أن نترك ديننا وقيمنا ومبادئنا.

- حذَّر الله - تبارك وتعالى - من ذلك بقوله : ﴿وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ [سورة البقرة 120].

أسأل الله – جل في علاه – أن يردنا إلى إسلامنا ... إلى ديننا ردًا جميلا، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

الموضوع الأصلي: المرأة في الجاهلية || الكاتب: دفرنت || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر






رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 02:30 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009