ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,360
عدد  مرات الظهور : 55,843,412
عدد مرات النقر : 3,595
عدد  مرات الظهور : 54,748,278
عدد مرات النقر : 2,996
عدد  مرات الظهور : 53,139,994
عدد مرات النقر : 4,559
عدد  مرات الظهور : 28,317,523
عدد مرات النقر : 2,673
عدد  مرات الظهور : 23,605,373منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,789
عدد  مرات الظهور : 58,632,369
عدد مرات النقر : 3,355
عدد  مرات الظهور : 58,303,693
عدد مرات النقر : 4,446
عدد  مرات الظهور : 58,632,472
عدد مرات النقر : 4,270
عدد  مرات الظهور : 51,470,673

عدد مرات النقر : 2,128
عدد  مرات الظهور : 35,900,169
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,065
عدد  مرات الظهور : 29,217,528مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,049
عدد  مرات الظهور : 58,632,288مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,538
عدد  مرات الظهور : 58,632,280

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•<

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 11-01-2021, 06:15 PM
ريآن غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2188
 جيت فيذا » Jun 2019
 آخر حضور » 01-15-2023 (12:31 PM)
آبدآعاتي » 284,169
الاعجابات المتلقاة » 8465
الاعجابات المُرسلة » 5405
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » ريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سورة الفرقان هدف السورة: سوء عاقبة التكذيب






سورة الفرقان هدف السورة: سوء عاقبة التكذيب
سورة الفرقان (مكية)، نزلت بعد سورة يس، وهي بعد سورة النور في ترتيب المصحف وعدد آياتها سبع وسبعون آية.
هدف سورة الفرقان
إن سورة الفرقان تتحدث عن سوء عاقبة من يكذب بالله ورسوله وكتابه، ولذلك فإننا نرى فيها ثلاثة محاور أساسية:
- أنواع التكذيب التي لقيها النبي صلى الله عليه وسلم
- التحذير من سوء عاقبة التكذيب
- تثبيت النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
وكل آيات السورة تدور حول هذه المحاور الثلاث بشكل واضح، ومن هنا سبب تسميتها بالفرقان
لأنها توضح - من خلال هذه المحاور الثلاثة - كيف أن الدين والقرآن هما الفرقان بين الحق والباطل.
تكذيب وتثبيت
نزلت هذه السورة الكريمة في وقت كان المشركون قد تمادوا في استهزائهم بالنبي صلى الله عليه وسلم . فجاءت آياتها تثبت النبي وأصحابه، وتكذب من يكذبونه..
لذلك نرى في أول السورة قوله تعالى : { وَقَالَ ظ±لَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـظ°ذَا إِلاَّ إِفْكٌ ظ±فْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ ءاخَرُونَ فَقَدْ جَاءوا ظُلْماً وَزُوراً * وَقَالُواْ أَسَـظ°طِيرُ ظ±لأَوَّلِينَ ظ±كْتَتَبَهَا فَهِىَ تُمْلَىظ° عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً }[ (4 - 5).
أنواع مختلفة من التكذيب، من تكذيب القرآن ووصفه بأنه { أَسَـظ°طِيرُ ظ±لأَوَّلِينَ } إلى تكذيب النبي صلى الله عليه وسلم :
{
وَقَالُواْ مَا لِهَـظ°ذَا ظ±لرَّسُولِ يَأْكُلُ ظ±لطَّعَامَ وَيَمْشِى فِى ظ±لأَسْوَاقِ لَوْلا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً & أَوْ يُلْقَىظ° إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ
يَأْكُلُ مِنْهَا وَقَالَ ظ±لظَّـظ°لِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ رَجُلاً مَّسْحُوراً & ظ±نظُرْ كَيْفَ ضَرَبُواْ لَكَ ظ±لأَمْثَـظ°لَ فَضَلُّواْ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً } [ (7 - 9).
وبعد هذه الأنواع المختلفة من التكذيب، يأتي تثبيت رائع للنبي صلى الله عليه وسلم { تَبَارَكَ ظ±لَّذِى إِن شَاء جَعَلَ لَكَ خَيْراً مّن ذظ°لِكَ جَنَّـظ°تٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ظ±لأَنْهَـظ°رُ وَيَجْعَل لَّكَ قُصُوراً } [ (10).
ثم الآيات التي بعدها تبيّن عاقبة المكذّبين: {
بَلْ كَذَّبُواْ بِظ±لسَّاعَةِ وَأَعْتَدْنَا لِمَن كَذَّبَ بِظ±لسَّاعَةِ سَعِيراً * إِذَا رَأَتْهُمْ مّن مَّكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُواْ لَهَا تَغَيُّظاً وَزَفِيراً *
وَإَذَا أُلْقُواْ مِنْهَا مَكَاناً ضَيّقاً مُّقَرَّنِينَ دَعَوْاْ هُنَالِكَ ثُبُوراً * لاَّ تَدْعُواْ ظ±لْيَوْمَ ثُبُوراً وظ°حِداً وَظ±دْعُواْ ثُبُوراً كَثِيراً } [ (11 - 14).
خذلهم شياطين الإنس والجن
وبعد ذلك تبين الآيات نوعاً أقبح من التكذيب { وَقَالَ ظ±لَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْنَا ظ±لْمَلَـئِكَةُ أَوْ نَرَىظ° رَبَّنَا لَقَدِ ظ±سْتَكْبَرُواْ فِى أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوّاً كَبِيراً } [ (21).
فماذا ستكون عاقبتهم؟ { وَيَوْمَ يَعَضُّ ظ±لظَّـظ°لِمُ عَلَىظ° يَدَيْهِ يَقُولُ يظ°لَيْتَنِى ظ±تَّخَذْتُ مَعَ ظ±لرَّسُولِ سَبِيلاً * يظ°وَيْلَتَا لَيْتَنِى لَمْ أَتَّخِذْ فُلاَناً خَلِيلاً * لَّقَدْ أَضَلَّنِى عَنِ ظ±لذّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِى وَكَانَ ظ±لشَّيْطَـظ°نُ لِلإِنْسَـظ°نِ خَذُولاً } [ (27 - 29).
نعم، لقد خذلهم أصدقاء السوء، وتخلى عنهم الشيطان الذي كان يحركهم...
وتماماً كالمثال السابق، يأتي بين الآيات التي تبين نوع التكذيب والآيات التي تبين عاقبته نوع من الطمأنة { أَصْحَـظ°بُ ظ±لْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُّسْتَقَرّاً وَأَحْسَنُ مَقِيلاً }[ (24).
احذر هجر القرآن
ثم تأتي بعد ذلك شكوى خطيرة من كل من يهجر القرآن: { وَقَالَ ظ±لرَّسُولُ يظ°رَبّ إِنَّ قَوْمِى ظ±تَّخَذُواْ هَـظ°ذَا ظ±لْقُرْءاَنَ مَهْجُوراً }[ (30).
فحذار حذار من هجر القرآن، لأنه طريقك إلى الفرقان بين الحق والباطل، بين الظلمات والنور، وبين الإيمان والتكذيب.
وتكذيب المشركين ليس له حدود، فهم يبحثون عن أي سبب ممكن للتكذيب، فها هم الآن يطعنون في تنزيل القرآن على دفعات:
{ وَقَالَ ظ±لَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلاَ نُزّلَ عَلَيْهِ ظ±لْقُرْءانُ جُمْلَةً وظ°حِدَةً } [ (32)، فيرد عليهم المولى بأروع طريقة:
{ كَذَلِكَ لِنُثَبّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً } .. فجمعت هذه الآية بين الرد على دعوى الكفار وتكذيبها، وبين تثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم ، وكل ذلك في آية واحدة...
وتستمر الآيات بنفس الطريقة التي سبق بيانها: ذكر نوع من أنواع التكذيب، ثم ذكر عاقبته وبين ذلك طمأنة للنبي صلى الله عليه وسلم :
فمن أنواع التكذيب: { وَإِذَا رَأَوْكَ إِن يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهَـظ°ذَا ظ±لَّذِى بَعَثَ ظ±لله رَسُولاً }[ (41).
لذلك تثبت الآيات النبي صلى الله عليه وسلم وتعده بالمساعدة وإقامة الحجة: { وَلاَ يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلاَّ جِئْنَـظ°كَ بِظ±لْحَقّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً }[ (33).
ثم تحذر من مصير الكافرين: { ظ±لَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَىظ° وُجُوهِهِمْ إِلَىظ° جَهَنَّمَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ سَبِيلاً } [ (34).

السبب الرئيسي للتكذيب

وقد يتساءل البعض: لماذا كل هذا التكذيب وهذا الافتراء؟ فتأتي الآية 42 - وهي آية محورية - لتجيب بأن سبب التكذيب
هو اتباع الهوى، فإن من يتبع هواه لا يقر بخطئه، لكنه يرمي الآخر بالخطأ { أَرَءيْتَ مَنِ ظ±تَّخَذَ إِلَـظ°هَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً } [ (42).
فماذا تملك لمثل هذا النوع من الناس، الذي عبد هواه من دون الله، فألغى عقله وأفسد فطرته؟ فعلاً "أفأنت تكون عليه وكيلاً"؟؟
ألم تر إلى ربك كيف مد الظل
وتستمر السورة على نفس السياق، (بيان أنواع تكذيب المشركين، ثم ذكر عاقبته، ثم طمأنة النبي عليه الصلاة والسلام وتثبيته)

إلى أن تصل السورة إلى ذكر الآيات الكونية لله تعالى في الكون.
ومن روعة القرآن أن السورة إذا احتوت على ذكر لآيات كونية، تتحدث عن قدرة الله تعالى في الكون، فإنها لا تكون آيات متناثرة

لكنها تناسب الجو العام للسورة، تماماً كما قلنا عن قصص الأنبياء التي تأتي في السورة لتخدم هدفها.
فماذا نرى في سورة الفرقان؟ إن الجو العام للسورة هو تكذيب النبي صلى الله عليه وسلم، والسورة تهدف إلى تثبيت النبي وطمأنة قلبه

فتأتي آية كونية رائعة لتخدم هذا المعنى: { أَلَمْ تَرَ إِلَىظ° رَبّكَ كَيْفَ مَدَّ ظ±لظّلَّ وَلَوْ شَاء لَجَعَلَهُ سَاكِناً } [ (45)، وهي إشارة على أن من مد الظل رحمة
بعباده هو قادر على أن يظلهم برحمته، ويروِّح عنهم تكذيب المكذِّبين. ففي امتداد الظل سكون واستقرار للقلوب، لركونها إلى الخالق الذي أبدع كل هذه الآيات.
ليل الرحمة
وبعد ذلك يقول تعالى { وَهُوَ الَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ظ±لَّيْلَ لِبَاساً وَظ±لنَّوْمَ سُبَاتاً وَجَعَلَ ظ±لنَّهَارَ نُشُوراً } [ (47).
واختيار الليل هنا يلقي بظلال من السكون والرحمة، ثم يقول تعالى:
{ وَهُوَ ظ±لَّذِى أَرْسَلَ ظ±لرّيَـظ°حَ بُشْرَى بَيْنَ يَدَىْ رَحْمَتِهِ وَأَنزَلْنَا مِنَ ظ±لسَّمَاء مَاء طَهُوراً * لّنُحْيِىَ بِهِ بَلْدَةً مَّيْتاً.. } [ (48 - 49).
فنرى أن الآيات الكونية من رياح وأمطار تبشّر المؤمنين برحمة الله وتطهّرهم وتحيي قلوبهم، وكلها لتخفّف عنهم شدة الاستهزاء والتكذيب الذي يعانون منه.
قمة التكذيب
وبعد تكذيب الكفار بالنبي وبالقرآن، تصل بنا الآيات قبل الختام إلى نوع شديد من أنواع تكذيبهم: إنهم يكّذبون بالرحمن
{ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ظ±سْجُدُواْ لِلرَّحْمَـظ°نِ قَالُواْ وَمَا ظ±لرَّحْمَـظ°نُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُوراً } [ (60).
وهي قمة في سوء الأدب مع الله تعالى، فترد عليهم الآيات بطريقة رائعة: لا بإخبارهم من هو الرحمن، بل بوصف عباده: { وَعِبَادُ ظ±لرَّحْمَـظ°نِ }

حتى يعرفوا الرحمن من صفاتهم، وهذا من تشريف الله تعالى وتثبيته لهم، وكأنه يقول لهؤلاء الكفار المعاندين: اسألوا هؤلاء عن الرحمن...
عملهم من وصفه
والرد على المشركين بهذه الطريقة هو أعظم تشريف لعباد الرحمن، لأنهم يدلون على الرحمن من خلال صفاتهم.
{ وَعِبَادُ ظ±لرَّحْمَـظ°نِ ظ±لَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَىظ° ظ±لأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الجَـظ°هِلُونَ قَالُواْ سَلاَماً * وَالَّذِينَ يِبِيتُونَ لِرَبّهِمْ سُجَّداً وَقِيَـظ°ماً * وَظ±لَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا
ظ±صْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً * إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً * وَظ±لَّذِينَ إِذَا أَنفَقُواْ لَمْ يُسْرِفُواْ وَلَمْ يَقْتُرُواْ وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً *
وَظ±لَّذِينَ لاَ يَدْعُونَ مَعَ ظ±لله إِلَـظ°هَا ءاخَرَ وَلاَ يَقْتُلُونَ ظ±لنَّفْسَ ظ±لَّتِى حَرَّمَ ظ±لله إِلاَّ بِظ±لْحَقّ وَلاَ يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذظ°لِكَ يَلْقَ أَثَاماً * يُضَـظ°عَفْ لَهُ ظ±لْعَذَابُ
يَوْمَ ظ±لْقِيـظ°مَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً * إِلاَّ مَن تَابَ وَءامَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَـظ°لِحاً فَأُوْلَـئِكَ يُبَدّلُ ظ±لله سَيّئَاتِهِمْ حَسَنَـظ°تٍ وَكَانَ ظ±لله غَفُوراً رَّحِيماً
وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَـظ°لِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى ظ±لله مَتاباً * وَظ±لَّذِينَ لاَ يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّواْ بِاللَّغْوِ مَرُّواْ كِراماً * وَالَّذِينَ إِذَا ذُكّرُواْ بِـئَايَـظ°تِ رَبّهِمْ
لَمْ يَخِرُّواْ عَلَيْهَا صُمّاً وَعُمْيَاناً * وَظ±لَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوظ°جِنَا وَذُرّيَّـظ°تِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَظ±جْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً } [ (63 - 74)، وآية { وَظ±جْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً }
[ تفيد أن تمني المسلم للقيادة أمر مطلوب ومحمود - من غير حب للرئاسة أو طمع بالدنيا - في سبيل أن يكون إماماً للمتقين وقائداً ومعيناً لهم على تقوى الله.

ومن روعة الآيات السابقة أنها وازنت بين تفوّق عباد الرحمن في العبادة، وبين حسن أخلاقهم. فترى فيها تسلسلاً واضحاً: صفة عبادة
ثم صفة خلق، وهكذا إلى آخر السورة، لتوحي أن المؤمنين الذين يستحقون صفة عباد الرحمن هم الذين لا يفصلون بين العبادة والأخلاق.
أما أنتم يا من كذبتم بالرحمن، فاسمعوا قول الله تعالى في ختام
السورة: { قُلْ مَا يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبّى لَوْلاَ دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَاماً} [ (77).
وهكذا نجد آيات سورة الفرقان دائماً: فرقاناً بين الحق وأهله وبين الباطل وحزبه. وفرقاناً بين نعيم المؤمنين

وتثبيت الله تعالى لهم وبين جحيم المكذبين وتهديدهم بنزول العذاب الأليم




كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : ريآن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009