ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,691
عدد  مرات الظهور : 61,125,889
عدد مرات النقر : 3,928
عدد  مرات الظهور : 60,030,755
عدد مرات النقر : 3,313
عدد  مرات الظهور : 58,422,471
عدد مرات النقر : 4,988
عدد  مرات الظهور : 33,600,000
عدد مرات النقر : 3,050
عدد  مرات الظهور : 28,887,850منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 3,081
عدد  مرات الظهور : 63,914,846
عدد مرات النقر : 3,671
عدد  مرات الظهور : 63,586,170
عدد مرات النقر : 4,780
عدد  مرات الظهور : 63,914,949
عدد مرات النقر : 4,649
عدد  مرات الظهور : 56,753,150

عدد مرات النقر : 2,419
عدد  مرات الظهور : 41,182,646
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,361
عدد  مرات الظهور : 34,500,005مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,414
عدد  مرات الظهور : 63,914,765مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,826
عدد  مرات الظهور : 63,914,757

الإهداءات


العودة   منتديات سهام الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 01-10-2016, 07:29 PM
محروم متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 688
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » اليوم (08:40 PM)
آبدآعاتي » 808,859
الاعجابات المتلقاة » 5807
الاعجابات المُرسلة » 4090
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الرياضه
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ



الحمد لله رب العالمين، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين،
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وإمامنا وسيدنا
محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه أجمعين .



فهذا لقاء يتجدد مع
( القواعد القرآنية )
و قاعدة قرآنية محكمة، ذات البعد الإيماني والتربوي، وله صلة شديدة
بواقعنا اليومي، إنها القاعدة

التي دلّ عليها قول ربنا جل جلاله:

{ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ }
[ الشورى: 30 ].

وهذه القاعدة القرآنية المحكمة تكررت بلفظ قريب في عدد من المواضع،
كما تكرر معناها في مواضع أخرى.
فمن نظائرها اللفظية المقاربة

قول الله عز وجل:

{ أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا
قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
[ آل عمران: 165 ]،

وقال سبحانه:

{ مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ }
[ النساء: 79 ]،

ويقول عز وجل:

{ وَلَوْلَا أَن تُصِيبَهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ
إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ }
[ القصص: 47 ].

وأما الآيات التي وردت في تقرير هذا المعنى فكثيرة جدا،

ومن ذلك قوله سبحانه:

{ وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا
وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ }
[ القصص: 59 ]،

وكقوله عز وجل:

{ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
[ الروم: 41 ]،

وقال جل وعلا:

{ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (181) ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ
وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ }
[ آل عمران: 181، 182 ]

في ثلاث مواضع من كتاب الله عز وجل.

ويقول سبحانه:

{ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ
إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ }
[ الروم: 36 ]،

يقول شيخ الإسلام ابن تيميه ملخصاً ما دلت عليه هذه الآيات الكريمة
بتلخيص العالم المتتبع المستقرئ لنصوص القرآن الكريم، يقول رحمه الله:
[ والقرآن يبين في غير موضع: أن الله لم يهلك أحداً ولم يعذبه إلا بذنب ].

أيها الإخوة الكرام:
وهذا المعنى الذي دلت عليه هذه الآيات الكريمة دلت عليه أيضا نصوص
من الوحي الآخر، ألا وهو السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام،

ومن ذلك ما رواه مسلم في صحيحه من حديث أبى ذر رضي الله عنه
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي العظيم
الذي يرويه عن ربه تعالى قال الله عز وجل:
( إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيرا
فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلوم إلا نفسه ).

وفى صحيح البخاري من حديث شداد بن أوس رضي الله عنه قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي
وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ
شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي
فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ قَالَ وَمَنْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا
فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ
وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ . )

وفى الصحيحين لما سأل أبو بكر رضي الله عنه النبيَّ صلى الله عليه وسلم
أن يعلمه دعاء يدعو به في صلاته،
قال له عليه الصلاة والسلام:
( قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ولا يغفر الذنوب إلا أنت
فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم ).

فتأمل أيها المؤمن في هذه الأحاديث جيداً!
فَمَنْ هو السائل؟ ومَنْ هو المجيب؟
أما السائل : فهو أبو بكر الصديق الأكبر الذي شهد له
النبي صلى الله عليه وسلم بالجنة في مواضع متعددة،
وأما المجيب : فهو الرسول الناصح المشفق صلوات الله وسلامه عليه!
ومع هذا يطلب منه عليه الصلاة والسلام أن يعترف
بذنوبه، وظلمه الكبير والكثير، ويسأل ربه مغفرة ذلك والعفو عنه،
والسؤال هنا أيها الأخوة القراء مَنْ الناس بعد أبي بكر رضي الله عنه؟

أيها القراء الفضلاء:
إذا تقررت هذه الحقيقة الشرعية وهي أن الذنوب سببٌ للعقوبات العامة
والخاصة فحري بالعاقل أن يبدأ بنفسه، فيفتش عن مناطق الزلل فيه،
وأن يسأل ربه أن يهديه لمعرفة ذلك، فإن من الناس من يستمرئ الذنب
تلو الذنب، والمعصية تلو المعصية، ولا ينتبه لذلك! بل قد لا يبالى!
ولربما استحسن ذلك عياذاً بالله فتتابع العقوبات عليه وهو لا يشعر،
فتكون مصيبته حين إذن مضاعفه!

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية وهو يتحدث عن الأمور التي تورث
العبد الصبر وتعينه عليه ليبلغ مرتبة الإمامة في الدين قال رحمه الله:
[ أن يشهد ذنوبه، وأن الله إنما سلط الناس عليه بسبب ذنبه،
كما قال تعالى:

{ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِير ٍ}،

فإذا شهد العبد أن جميع ما يناله من المكروه فسببه ذنوبه، اشتعل بالتوبة
والاستغفار من الذنوب التي سلطهم عليه بسببها عن ذنبهم ولومهم،
والوقيعة فيه، وإذا رأيت العبد يقع في الناس إذا آذوه ولا يرجع إلى نفسه
باللوم والاستغفار، فاعلم أن مصيبته مصيبة حققية، وإذا تاب واستغفر،
وقال:
هذا بذنوبي، صارت في حقه نعمة،
قال علي رضي الله عنه كلمة من جواهر الكلام:
[ لا يرجونّ عبدٌ إلا ربه ولا يخافن عبد إلا ذنبه ]،
وروي عنه وعن غيره:
[ ما نزل بلاء إلا بذنب ولا رفع إلا بتوبة ]
انتهى كلام شيخ الإسلام رحمه الله.

ويقول تلميذه ابن القيم رحمة الله عليه وهو يوضح شيئاً من دلالات
هذه القاعدة القرآنية المحكمة
{ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ }
قال رحمه الله:
[ وهل فى الدنيا والآخرة شرور وداء إلا سببه الذنوب والمعاصي؟!
فما الذي أخرج الأبوين من الجنة دار اللذة والنعيم،
والبهجة والسرور إلى دار الآلام والأحزان والمصائب؟

* ما الذي أخرج إبليس من ملكوت السماء؟ وطرده ولعنه، ومسخ ظاهره
وباطنه؟ فجعلت صورته أقبح صورة وأشنعها، وباطنه أقبح من صورته
وأشنع، وبُدِّلَ بالقرب بعداً، وبالرحمة لعنةً، وبالجمال قبحاً، وبالجنة ناراً تلظى،
وبالايمان كفراً، وبموالات الولي الحميد أعظم عداوة ومشاقة،
وبزجل التسبيح والتقديس والتهليل زجلَ الكفر والشرك والكذب والزور
والفحش، وبلباس الايمان لباس الكفر والفسوق والعصيان؟
فهان على الله غاية الهوان، وسقط من عينه غاية السقوط،
وحلّ عليه غضب الرب تعالى، فأهواه ومقته أكبر المقت!

* ما الذي أغرق أهل الأرض كلهم؟ حتى علا الماء فوق رأس الجبال،

* ما الذي سلط الريح العقيم على قوم عاد حتى ألقتهم موتى على وجه الارض،
كأنهم أعجاز نخل خاوية؟ ودمرت ما مرَّ عليه من ديارهم وحروثهم وزروعهم
ودوابهم؟ حتى صاروا عبرة للأمم إلى يوم القيامة؟

* ما الذي أرسل على قوم ثمود الصيحة، حتى قطعت قلوبهم في أجوافهم،
وماتوا عن آخرهم؟

* ما الذي رفع قرى اللوطية حتى سمعت الملائكة نبيح كلابهم،
ثم قلبها عليهم فجعل عاليها سافلها؟ فأهلكم جميعاً ثم أتبعهم حجارة
من سجيل السماء، أمطرها عليهم فجمع عليهم من العقوبة ما لم يجمعه
علي أمة غيرهم، ولإخوانهم أمثالها، وما هي من الظالمين ببعيد.
فلما صار فوق رؤوسهم أمطر عليهم ناراً تلظى؟

* ما الذي أغرق فرعون وقومه في البحر، ثم نقلت أرواحهم إلى جهنم،
فالأجساد للغرق والأرواح للحرق؟

* ما الذي خسف بقارون وداره وماله وأهله؟

* ما الذي أهلك القرون من بعد نوح بأنواع العقوبات، ودمرها تدميراً؟
إلى أن قال رحمه الله:

قال الإمام أحمد:
[ حدثنا الوليد بن مسلم، ثنا صفوان بن عمر،
حدثني عبد الرحمن بن جبير بن نفير، عن أبيه قال: لما فتحت قبرص،
فُرِّقَ بين أهلها، فبكى بعضهم إلى بعض، فرأيت أبا الدرداء جالساً وحده يبكي!
فقلت: يا أبا الدرداء! ما يبكيك في يوم أعز الله فيه الإسلام وأهله؟
فقال: ويحك يا جبير! ما أهون الخلق على الله عز وجل إذا أضاعوا أمره؟!
بينما هي أمة قاهرة ظاهرة، لهم الملك تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترى! ]
انتهى كلام بن القيم .

والذي استطرد كثيرا في بيان آثار الذنوب والمعاصي السيئة على الفرد
والمجتمع في كتابه النافع الجواب الكافي وذكر كلاما نفيسا يحسن
الرجوع إليه والاستفادة منه.

إخوة الإيمان:
وليُعْلَم أنه ينبغي أن ندرك أن العقوبات حينما تذكر، فلا يصح حصرها
في العقوبات الحسية أو العقوبات الجماعية التي أشار ابن القيم إلى شيء منها
كالهدم والغرق والصيحة، أو السجن والعذاب الحسي، ونحو ذلك،
فهذه لا شك أنها أنواع من العقوبات، ولكن ثمة أنواع من العقوبات قد تكون
أشد وأعظم، وهى تلك العقوبات التي تتسلط على القلب، فيضرب بالغفلة
وقسوته، حتى إن جبال الدنيا لو تناطحت أمامه ما اعتبر ولا اتعظ عياذاً بالله
بل يظن المسكين، أو تظن أمة من الأمم وهى ترى النعم تتابع وتزداد
مع استمرارها في البعد عن شرع الله تظن أن ذلك علامةً
على رضى الله عز وجل عنها، وهذه لعمر الله من أعظم العقوبات
التي يبتلى بها العبد وتبتلى بها أمة من الأمم.

استمع جيدا إلى قول الله عز وجل:

{ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ
لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ (42) فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا }

فما الذي حصل؟ هل تابوا أم رجعوا؟ اقرأ تتمة الآية:

{ وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (43)
فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى
إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ }
[ الأنعام: 42 - 44 ]

فنعوذ بالله أن نكون من أهل هذه الآية، ونسأله بمنه وكرمه أن يتوب علينا
وأن يبصرنا بمواطن الزلل منا، وأن لا يضربنا بقسوة القلب،
وأن لا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا إن ربي سميع مجيب الدعاء،

وإلى لقاء قادم بإذن الله تعالى
والحمد لله رب العالمين.

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : محروم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 10:50 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009