ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,666
عدد  مرات الظهور : 60,594,233
عدد مرات النقر : 3,905
عدد  مرات الظهور : 59,499,099
عدد مرات النقر : 3,288
عدد  مرات الظهور : 57,890,815
عدد مرات النقر : 4,948
عدد  مرات الظهور : 33,068,344
عدد مرات النقر : 3,021
عدد  مرات الظهور : 28,356,194منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 3,059
عدد  مرات الظهور : 63,383,190
عدد مرات النقر : 3,644
عدد  مرات الظهور : 63,054,514
عدد مرات النقر : 4,752
عدد  مرات الظهور : 63,383,293
عدد مرات النقر : 4,621
عدد  مرات الظهور : 56,221,494

عدد مرات النقر : 2,397
عدد  مرات الظهور : 40,650,990
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,337
عدد  مرات الظهور : 33,968,349مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,380
عدد  مرات الظهور : 63,383,109مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,802
عدد  مرات الظهور : 63,383,101

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 06-23-2020, 07:28 PM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-19-2024 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 83,815
الاعجابات المتلقاة » 8510
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي قبسات من هدي الإسلام في صلة الارحام



قبسات من هدي الإسلام في صلة الارحام


الحمد لله والصلاة والسلام على نبي الهدى محمد عليه الصلاة والسلام، وعلى آله وأصحابه, وعلى من سار على نهجهم، واقتفى أثرهم الى يوم الدين, أما بعد:



ففي زمن تم التحجير فيه على الناس؛ لئلا يخرجوا للفضاءات العامة والمساجد والعمل والنزهة؛ خوفًا عليهم من بلاء وداء قد عمَّ وانتشر، عرَفنا معنى الحياة التي كنا فيها وفضل الله بها علينا، فأضحت صلة الأرحام تتم فقط عبر مكالمات هاتفية، أو تسجيلات صوتية، أو تغريدات تويترية، أو رسائل على الواتساب والفيس بوك!



وأنا أسائل نفسي هنا: إذا عادت الأمور إلى مكانها، هل سيلتزم الناس بصلة الأرحام والابتعاد عن القطيعة والهِجران، ورأب ما تصدَّع منها زمن الغفلة واللهفة على الدنيا، أم فقط هي أماني كما جاء في القرآن الكريم: ﴿ وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُءُوسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 12]، وقوله تعالى: ﴿ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ ﴾ [المؤمنون: 107].



عرَفنا بحقٍّ شعورَ المغترب عن الأهل والوطن، لقد كنا زمن الحجر مغتربين داخل مدننا وحبيسين في بيوتنا، فلم يكن لنا من بد إلا أن نطل على العوالم المحيطة بنا من نوافذ وسائل التواصل الحديثة, وكلنا أمل إن رفع الله مقته وغضبه، أو أزال بلاءه عنا أن نكون عند حُسن ظنه بنا، واصلين لأرحامنا محسنين اليهم، مصلحين ما كان بيننا وبينهم من شنآن وهِجران, مستنيرين في كل ذلك بهدي القرآن، وسنن خير ولد عدنان عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام.



من هنا راودتني الفكرة أن أكتُب في الموضوع رسالة مختصرة سميتها: "قبسات من هدي الإسلام عن صلة الأرحام"، أعرض فيها ما يتعلق بصلة الرحم في الإسلام بغير إطناب ممل, ولا اختصار مخل، تناولت فيها العناصر التالية:

أولًا: مفهوم صلة الرحم.

ثانيًا: حكمها الشرعي.

ثالثًا: فوائدها وعقوبة قاطعها.

رابعًا: كيفية القيام بها لتبرئة الذمة.

أولًا: مفهوم صلة الرحم.



تتكون صلة الرحم من ضميمتين: "صلة" و"رحم"، ولمعرفة معنى: صلة الرحم, لا بد من الوقوف على كل ضميمة على حدة.



فالصلة في اللغة العربية ترجع إلى المصدر وصل والجمع صِلات، ويقصد بها عدة معانٍ؛ منها: العلاقة التي تربط بين اثنين أو أكثر، وتجمع بينهم، وضدها القطع[1]، أما الرحم فهو: عضو عضلي أجوف غليظ الجدار يوجد في بطن الثدييات، وفيه يتكون الجنين وينمو إلى أن يولد (يذكر ويؤنث)[2]، ويُقصَد بالرحم أيضًا: القرابة، وأسبابها[3]، أما من حيث الاصطلاحُ، فلها إطلاقات متعددة[4] أرجحها من تجمع بينهم قرابة، دون التفريق بين المحارم والأرحام، وبهذا تكون صلة الرحم هي الإحسان إلى الأقربين والعطف عليهم، والرفق بهم ومراعاة أحوالهم.



ثانيًا: حكمها الشرعي:

صلة الرحم واجبة بموجب النص الشرعي قرآنًا وسنةً، كما يستفاد الوجوب أيضًا مما رتبه الشارع الحكيم من الأجر العميم على القائمين بها، واللعنة والخزي ومَحق بركة العمر والرزق لمن قطعها؛ قال الله تعالى في محكم التنزيل: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].



فقرَن سبحانه وتعالى صلة الأرحام بتقواه جل في علاه؛ لأن العرب قد بقيت فيهم بقية من عوائد الجاهلية لا يشعرون بها، وهي التساهل في حقوق الأرحام والأيتام، فجاءت الآية مبينة عظمة شأن الأرحام التي يسأل بعض العرب بعضًا بها؛ إذ كانوا يقولون:"ناشدتك الله والرحم"[5].



والأمر بصلة الرحم من أوائل ما تناوله التشريع الإسلامي، وهو مما يحاسب عليه العبد يوم القيامة لارتباطه بالإيمان بالله عز وجل، وفي الحديث: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليَصل رحمه"؛ رواه البخاري[6].



وهذا ما يدل على أهميتها في نشر المحبة والألفة بين أفراد المجتمع.



وقال عزمن قائل أيضًا: " ﴿ وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ ﴾ [الرعد: 25]، فذكر عز وجل من بين الصفات الموجبة للشقاء واللعنة قطعَ ما أمر الله به أن يوصل، والمراد به صلة الأرحام والقرابات[7].



وفي الحديث عن جبير بن مُطعِم رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يدخل الجنة قاطعٌ)؛ يعني قاطعَ رحمٍ؛ متفق عليه[8]، فلا يرتب الله عز وجل مثل هذه العقوبات على ترك أمر إلا إذا كان آكدًا.



وتجدر الإشارة هنا إلى أن الارحام الذين يجب وصلهم ليسوا على مرتبة واحدة؛ فعلى رأس القائمة المحارم من الأصول والفروع، ثم الحواشي من الإخوة والأخوات، ثم الأعمام وفروعهم والأخوال وفروعهم[9]، ويمكن أن ندرجَ معهم أقارب الزوجة، فإن لم يكونوا أرحامًا لزوجها - إن لم يكونوا من أقاربه أصلًا كأعمام أو أخوال - فهم أرحام لأولاده منها[10]، ويلخص هذا بحق الحديث "...أُمَّكَ وأَبَاكَ، وأُخْتَكَ وأَخَاكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ"؛) رواه النسائي)[11].



ثالثًا: فوائدها وعقوبة قاطعها:

أما عن فوائد صلة الرحم، فحدِّث ولا حرج، فزيادة على كونها امتثال لحكم شرعي ننال به رضا الرب تعالى، ففاعلها تحصُل له من البركات ما لا يعد ولا يحصى:

صلة الرحم بركة في العمر، وبركة في الرزق؛ مصداقًا لقول الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام: "عن أنس رضي الله عنه: ((مَن أحبَّ أن يُبسط له في رزقه، ويُنسأ له في أثره، فليَصل رحِمه))؛ متفق عليه[12].



كما أنها أيضًا تزرع الألفة والمحبة بين الأهل والأحباب، وتجعلهم كالجسد الواحد، تجلب لصاحبها النعم وتدفع عنه النقم، وتقيه مصارع السوء؛ لانها - أي صلة الرحم - من أعظم صنائع المعروف[13].



لكن ليس كل واصل يحصل على هذه الفوائد؛ إلا أن يكون غير مكافئ، ففي الحديث: "ليس الواصل بالمكافئ ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها"[14].



فهو بهذا الاعتبار لا يريد مكافأة من أحد، إنما يفعل ذلك تبرئة للذمة، وابتغاء وجه الله؛ كما حكى الله عن الأبرار في سورة الإنسان: ﴿ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا ﴾ [الإنسان: 9].


هذه فوائد صلة الرحم، فما عواقب من سوَّلت له نفسه قطعها؟

إن عقوبة صلة الرحم بيَّنتها آيات قرآنية وأحاديث نبوية شريفة؛ من مثل هذا الحديث الذي نطقت فيه بنفسها, وهي تقول: "مَنْ وَصَلَنِي وَصَلَهُ اللهُ، وَمَنْ قَطَعَنِي قَطَعَهُ اللهُ"[15].



فقاطع صلة الرحم بلا مراء يجعل الحقد والبغضاء والشحناء مفاهيم تحل محل الألفة والمحبة, يعجِّل الله العقوبة له في الدنيا قبل الآخرة، ولا سيما إذا كان في حق الوالدين, وتلحقه اللعنة يوم القيامة وتقطع صلته برحمة الخالق كما قطعها مع المخلوق من ذوي قرابته.



رابعًا:كيفية القيام بها لتبرئة الذمة:

لا يختلف اثنان في كون زيارة الأقارب في بيوتهم من أنجع الطرق لصلة الرحم، وبذلك نستطيع أن نتفقد أحوالهم عن كثب، فنُعطيهم من أموالنا الخاصة التي استأمننا الله عليها صدقة إن كانوا فقراءَ محتاجين، وهدية إن كانوا أغنياءَ ميسورين، وقد تكون دعوتهم أحيانًا إلى بيوتنا ناجعة في توطيد الصلة، نطعمهم الطعام ونقوم على شؤونهم ضيوفًا أعزاءَ, فنحصل بذلك على أجور مضاعفة إطعام الطعام، إكرام الضيوف، وصلة الأرحام، ولا نألو جهدًا في إجابة دعوتهم إلا أن يشاء الله، فنشاركهم أفراحهم ونحزن لأحزانهم، ونواسيهم فيها.



وهذا كله لن تقوم له قائمة مالم نستشعر سلامة الصدر نحوهم، فنوقر كبيرهم ونرحم ضعيفهم, ونصلح ذات بينهم، ونساوي في ذلك بين أقارب الزوج وأقارب الزوجة دون ميل أو ميز، ولا ننسى في النهاية عبادة الدعاء لتوطيد هذه العلاقات الاجتماعية التي دعا إليها الشرع، فندعو لهم بالخير والرشاد، وندعوهم للخير والسداد.

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 07:45 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009