07-26-2016, 06:34 PM
لوني المفضل
Darkviolet
♛
عضويتي
»
537
♛
جيت فيذا
»
May 2014
♛
آخر حضور
»
07-18-2017 (01:26 PM)
♛
آبدآعاتي
»
240,795
♛
الاعجابات المتلقاة
»
5
♛
الاعجابات المُرسلة
»
0
♛
حاليآ في
»
في قلب الوطن
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
♛
آلعمر
»
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
طه - 15
من سورة طه
{ يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ
إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا *
يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا *
وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ
وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا }
{ 109 – 111 }
{ يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ
إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا }
أي: لا يشفع أحد عنده من الخلق،
إلا إذا أذن في الشفاعة ولا يأذن إلا لمن رضي قوله،
أي: شفاعته، من الأنبياء والمرسلين، وعباده المقربين،
فيمن ارتضى قوله وعمله، وهو المؤمن المخلص،
فإذا اختل واحد من هذه الأمور،
فلا سبيل لأحد إلى شفاعة من أحد.
وينقسم الناس في ذلك الموقف قسمين:
ظالمين بكفرهم وشرهم،
فهؤلاء لا ينالهم إلا الخيبة والحرمان،
والعذاب الأليم في جهنم، وسخط الديان.
والقسم الثاني:
من آمن الإيمان المأمور به،
وعمل صالحا من واجب ومسنون
{ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا } أي: زيادة في سيئاته
{ وَلَا هَضْمًا } أي: نقصا من حسناته،
بل تغفر ذنوبه، وتطهر عيوبه، وتضاعف حسناته،
{ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا
وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا }
كلمات البحث
العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ