♦ الآية: ﴿ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (84).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾؛ أي: ذكرًا جميلًا، وثناءً حسنًا في الأمم التي تجيء بعدي.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾؛ أي: ثناءً حسنًا، وذكرًا جميلًا، وقَبولًا عامًّا في الأمم التي تجيء بعدي، فأعطاه الله ذلك، فجعل كلَّ أهل الأديان يَتولَّوْنَه، ويُثنون عليه خيرًا، ويؤمِنون به. قال القُتَيْبي: وضع اللسان موضع القول على الاستعارة؛ لأن القول يكون به.
جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف