• نجحَ أعداؤُنا في تشكيكِنا بأنفسِنا، وقدرتِنا على النهوض، وأحقيتِنا بدورٍ عالميٍّ في القيادة والريادة...
♦♦♦
• مِنْ أمثالِنا المعروفة: (بعد خراب البصرة).
يُضرَبُ لما يأتي متأخرًا ولا فائدة منه.
ويجبُ أنْ يُقال هذا بعد اعتذار "بلير"، ولكن بصيغة أخرى:
بعد خراب العراق!!
♦♦♦
• إذا خدَعك النصراءُ وخذلوك... فرُبَّما كان من الدهاء أنْ تفاجئهم بالصلح مع عدوك الذي ورَّطوك بعداوته...
♦♦♦
• في كثيرٍ من النفوس استعدادٌ كاملٌ لقول: (أنا ربكم الأعلى)، فإنْ لم يتمكن أصحابُها من الجهر بذلك بأقوالهم جهروا به بأفعالهم...
• على مَنْ كان يَضْحكُ مَنْ جاء مِنْ وراءِ البحار بحُجة (حرية العراق)؟
♦♦♦
• هُوجِمتْ قطةٌ فاستسلمتْ وراحتْ تعوي، فانهالَ عليها صاحبُها ضربًا بالعصا؛ لشدة غيظه منها؛ لأنها لم تُحاول - ولو كذبًا - الدفاعَ عن نفسِها بمخلبٍ ولا نابٍ!
♦♦♦
• هل يُعقل أنْ تتأخرَ أمةُ الإسلام وتتوارى، وتتقدَّم الصفوفَ أممٌ لا تَملكُ ما تملكُ مِنْ مقوماتٍ، وقيمٍ، وقيمةٍ؟
♦♦♦
• مَنْ لا يَجلبُ السلامَ للعالَم لا يَستحقُّ أنْ يقودَ العالَم.
♦♦♦
•الأممُ المتحدة إذا كانتْ لا تستطيعُ فضَّ الاشتباكات، وحلَّ النزاعات، ووقفَ العداوات، وعلاجَ الجراحات، فالأولى أنْ تعترفَ بالفشل، وتحلَّ نفسها...
♦♦♦
• أما آنَ للبشرية أنْ تبتكرَ أساليبَ صادقةً فعّالة لمعالجةِ المُشكلات التي تُهدِّدُها؟