ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,361
عدد  مرات الظهور : 55,874,978
عدد مرات النقر : 3,597
عدد  مرات الظهور : 54,779,844
عدد مرات النقر : 2,997
عدد  مرات الظهور : 53,171,560
عدد مرات النقر : 4,564
عدد  مرات الظهور : 28,349,089
عدد مرات النقر : 2,675
عدد  مرات الظهور : 23,636,939منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,790
عدد  مرات الظهور : 58,663,935
عدد مرات النقر : 3,356
عدد  مرات الظهور : 58,335,259
عدد مرات النقر : 4,447
عدد  مرات الظهور : 58,664,038
عدد مرات النقر : 4,271
عدد  مرات الظهور : 51,502,239

عدد مرات النقر : 2,129
عدد  مرات الظهور : 35,931,735
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,066
عدد  مرات الظهور : 29,249,094مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,051
عدد  مرات الظهور : 58,663,854مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,539
عدد  مرات الظهور : 58,663,846

الإهداءات



الشخصيات التاريخية والشعوب

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 08-14-2020, 11:22 AM
قمر هـادي متواجد حالياً
SMS ~
:1523207517131:
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2320
 جيت فيذا » Jun 2020
 آخر حضور » اليوم (12:37 AM)
آبدآعاتي » 607,171
الاعجابات المتلقاة » 14468
الاعجابات المُرسلة » 523
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » قمر هـادي has a reputation beyond reputeقمر هـادي has a reputation beyond reputeقمر هـادي has a reputation beyond reputeقمر هـادي has a reputation beyond reputeقمر هـادي has a reputation beyond reputeقمر هـادي has a reputation beyond reputeقمر هـادي has a reputation beyond reputeقمر هـادي has a reputation beyond reputeقمر هـادي has a reputation beyond reputeقمر هـادي has a reputation beyond reputeقمر هـادي has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لمحات تاريخية من حياة ابن تيمية ( 2 )



لمحات تاريخية من حياة ابن تيمية ( 2 )


لا بدَّ للدارس لحياة ابن تيمية من معرفة الأحوال الفكرية والاجتماعية والسياسية في عصره؛ حتى يأخذ وينظر من خلال تلك الحالة إلى حياة ذلك الإمام العظيم، فقد كان عصره وهو القرن السابع والثامن الهجري يموج موجًا بالأفكار الدخيلة على الأمة الإسلامية، حيث تشعبت الأفكار واختلفت الآراء في كثير من المسائل الشرعية، وخاصة مسائل العقيدة التي يبنى عليها أساس كل شيء.



فقد عاصر ابن تيمية فرقًا كثيرة من الفرق الإسلامية التي شطحت وابتعدت عن الحق ونابذت أهل الحق في كثير من المسائل الأصولية. وأكثرها امتدت جذورها إلى ديانات أخرى من نصرانية ويهودية ووثنية جاء الإسلام على إنقاذها أو إبطالها من أساسها فمن شيعة إمامية على اختلاف مشاربها وتباعد ديارها، ومن رافضة غلاة أتباع عبد الله بن سبأ اليهودي ومن معتزلة فلسفية حكمت العقل وحده، ومن جبرية مستسلمة يقولون إن الإنسان لا إرادة له وأنه كالريشة في مهب الرياح تصرفه كيف يشاء. ومن منتسبة للأشعري آمنت ببعض الصفات وأنكرت بعضها أو أوَّلتها ونصبت نفسها الفرقة الوحيدة التي تمثل أهل السنة والجماعة.



كل هذه الأفكار والفرق عاش ابن تيمية كل حياته في خضمها يجاهد بقلمه ولسانه ويدافع عن جوهر العقيدة الإسلامية دفاع المستميت المتفاني في سبيلها، فقد كتب عن الشيعة والروافض كتابًا ضخمًا عظيمًا في أربع مجلَّداتٍ سمَّاه: «منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية»، وهو رد على كتاب «منهاج الكرامة»، لمؤلفه ابن مطهر الحلي الشيعي المتوفى سنة 726هـ وقد كتب ابن مطهر كتابه هذا بصفةٍ خاصة إلى الملك (الجايتو خدابنده) وهو أحد الملوك الإيلخانية ومن أحفاد الملك (جنكير خان) يدعوه فيه إلى مذهب الشيعة الإمامية.



وقد تناول ابن تيمية فيه أصول مذهبهم وتصدَّى للتفصيل والبسط فيه بعقلية جبارة مؤمنة يعرف كيف يضع النقاط على الحروف ويضرب على المحز من حيث لا يشعرون، فرَدَّ مذهبهم إلى جذوره الأصيلة التي يبنون عليها، فقد كان بحق نقض كلامهم وتهافتهم في كل باب يفتحونه على أنفسهم ولا يستطيعون إغلاقه.



ابن تيمية والصوفية الفلسفية:

تطورت فكرة التصوف والصوفية في عهد ابن تيمية إلى أفكار خبيثة تهدم الإسلام هدمًا صريحًا، وتقيم وثنية فلسفية باسم الزهد والولاية والكرامة، فقد تحول مفهوم التصوف الدال على الصفاء وتزكية النفس - وإن كان أصل الاسم من أساسه خطأ - تحول هذا المفهوم إلى مفهومٍ آخر وهو القول بوحدة الوجود أو بمعنى آخر حلول الله في بعض مخلوقاته - تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا - وقد تزعَّم هذا القول وأعلنه في كتبه العديدة ومن أشهرها كتاباه "الفتوحات المكية"، و"فصوص الحكم" ذلك الملحد الخبيث أبو بكر محي الدين بن عربي الطائي الأندلسي ومن أقواله الكافرة:

الرَّبُّ حقٌّ والعبدُ حقٌّ
يا ليتَ شِعرِي مَنِ المكَلَّفُ؟
إنْ قُلتَ: عبدٌ، فذَكَ ربٌّ
أوْ قُلتَ: رَبٌّ، أنَّى يُكلَّف؟


فسر هذا الكلام عند أتباعه الذين يتبعونه وهم لا يدركون حقيقته بأن فيه رموزًا وإشارات لا يدركها أهل الشرع، وإنما هي للخواص وخواص الخواص، وأصبح له أتباع في ذلك العصر وهم الذين لا يدركون حقيقة هذا الكفر، ثم جاء من بعده ابن الفارضِ يفلسفُ مذهب الحلول على رأيه ويدَّعِي الألوهية في بعض الأحيان.



ومن أقواله الكافرة:

لَها صَلواتِي في المقامِ أُقِيمُها
وأَشْهدُ فيها أنَّها لِي صَلَّتِ
كِلانَا مُصَلٍّ واحدٌ نَاظرٌ إِلَى
حَقِيقتِه بالجَمْعِ في كُلِّ سَجْدةٍ
ومَا كان لِي صلَّى سِواي ولَمْ تَكُنْ
صَلاتِي لغيرِي في أَداءِ كُلِّ رَكعةٍ


رأى ابن تيمية هذا الكفر البواح ودعوى الألوهية والتفكير الفلسفي الوثني الذي ما كان خطر ببال أحدٍ من المشركين والوثنيين الجاهليين في الجاهلية الأولى، بل كانوا مع عبادتهم لغير الله تعالى يؤمنون بأن الله ربُّ السماوات والأرضِ وأنه هو الرزاقُ الخالق فهذا زُهيرُ بنُ أبي سُلْمَى الشاعر الجاهلي يقول:

فَلا تَكتُمنَّ اللهَ ما في نُفوسِكم
ليخفَى ومَهما يُكْتمِ اللهُ يَعلَمِ
يُؤخَّرْ فيوضَعْ في كتابٍ فيُدَّخرْ
ليومِ الحسابِ أو يُعجَّلْ فيُنقَمِ


وهو القائل:

وأَعلَمُ علمَ اليومِ والأمسِ قبلَه
ولكنَّنِي عن علمِ ما في غَدٍ عَمِ
رَأيتُ المنايا خَبطَ عشواءٍ مَنْ تُصِبْ
تُمِتْه ومَنْ تُخطِي يُعمَّرْ فيَهْرَمِ


فأين هذا القول من قول ابن عربي وابن الفارض وغيره من الملاحدة في ذلك العصر. رأى ابن تيمية هذا الانحطاط في الفكر حيث أخذ يَسري في الأمة وأصبح يشار إلى هؤلاءِ بالبنان تارة باسم التصوف والزهد وتارة باسم الكرامة والولاية. فثار ثورته وانقض عليهم كالأسد يردُّ على أقولهم الباطلة وأخذ يردها إلى أصولها الوثنية القديمة ويشهرها في الناس حتى يكونوا على بَينةٍ من أمرهم. والواقع لم يكن ابنُ تيمِيَّة وحده الذي كفَّر ابن عربي وغيره من هؤلاء بل هناك من كبار علماء -من أهل السنة وغيرهم - من كفَّر ابن عربي وألفوا فيه الرسائل العديدة أو ذكروه في تراجم كتبهم مثل: الحافظ ابن حجر العسقلاني في "لسان الميزان"، وأبي حيان المفسر في تفسيريه "البحر" و"النهر"، قال شيخ الإسلام ابن دقيق العيد: «لي أربعون سنة ما تكلمت كلمة إلا وأعددت لها جوابًا بين يدي الله تعالى، وقد سألتُ شيخنا سلطان العلماء عبد العزيز بن عبد السلام عن ابن عربي فقال: شيخ سوءٍ كذَّاب، يقول بقدمِ العالم ولا يحرِّم فرجًا. وقد بالغ ابن المقري فحكم بكفر من شك في كفر طائفة ابن عربي». فهؤلاء أئمة الصوفية الحلولية وَجَدَ ابن تيمية أقوالهم منتشرة في العامة والخاصة إلا من عصم الله وقليل ما هم.



مناظراته ودفاعه عن العقيدة:

اشتهر أمر ابن تيمية وذاع صيته في العامة والخاصة، وأصبح يشار إليه بالبنان، وتعقد له المناظرات فلا يستطيع أحد أن يقف أمامه أو يناظره إلا أفحمه وقطع لسانه، ومن هنا دبَّ الحسد والحقد إلى قلوب مخالفيه وأعدائه، وفي هذه الفترة بالذات في سنة 698 هـ يأتيه سؤال في العقيدة من حَمَاة في مسألة صفات الله - عزَّ وجلَّ - فأجاب السائل في عدة كراريس وهي المعروفة اليوم بالرسالة "الحموية" جاء في أوَّلها: «قولنا في الصفات ما قال الله ورسوله صلى الله عليه وسلم والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان وما قاله أئمة الهدى بعد هؤلاء الذين أجمع المسلمون على هدايتهم ودرايتهم.. » إلى أن قال: «ثم كيف يكون خير قرون الأمة أنقص في العلم والحكمة لا سيما العلم بالله وأحكام أسمائه وصفاته من هؤلاء الأصاغر أم كيف يكون أفراخ المتفلسفة وأتباع الهند واليونان وورثة المجوس والمشركين وضلال اليهود والنصارى والصابئين وأشكالهم وأشباههم أعلم بالله من ورثة الأنبياء وأهل لقرآن والإيمان؟؟ ».



وقد شنع عليهم في هذه الرسالة أعظم تشنيع وبين سقطاتهم وتهالكهم في هذا الباب فحين انتشرت هذه الفتاوى بين العامة والخاصة ومضى عليهم زمن طويل لم يسمعوا هذا الكلام قام عليه الحساد من أهل الطوائف ومن جعل علم الكلام والفلسفة يفضل كلام الله ورسوله في الاستدلال ورموه بما هو منه بريء كبراءة الذئب من دم يوسف، ولكن الذي يلفت النظر أنَّ أحدًا منهم لم يستطع أن يرد عليه أو يناظره إنما شكوه إلى القاضي جلال الدين الحنفي وهو أشعري المذهب أو ماتريدي وأرسل القاضي في طلب الشيخ ابن تيمية فلم يحضر إنما رد عليه في رسالة قائلا: «إن العقائد أمرها ليست إليك وإن السلطان إنما ولاك لتحكم بين الناس وإن إنكار المنكرات ليس مما يختص به القاضي وحده».



وفي يوم الجمعة اجتمع القاضي وبعض فقهاء المذاهب بالشيخ وناقشوه في عقيدته وحصلت لهم مناظرة أمام الناس فأجابهم شجاعة وبسالة ولم يستطع أحد أن ينال منه في هذه المرة.



وفي السنة 705هـ في شهر رجب قامت محنة أخرى على هذا الإمام الجليل من قبل الطوائف المعادية وبعض الفقهاء وذلك بسبب انتشار فتوى في العقيدة على أثر سؤال جاءه من أرض واسط وبيَّن فيها مذهب السَّلفِ في الصفات ورَدَّ على المتكلمين والمؤولين والمحرفين والمشبهين فقامت قومتهم واشتكوه في هذه المرة إلى السلطان وإلي قصر السلطان جاشنكير، وأحضر الأمير نائب السلطان بالشام الفقهاء والعلماء، وأُحضر الشيخ ابن تيمية إلى مجلس نائب السلطان على أن يعقد لهم مناظرة ويسأله عن اعتقاده وحين بدأ الشيخ يجيب ويدافع عن عقيدة الحق ويشرح الذي دفعه إلى كتابتها كان يقاطع أثناء كلامه لئلا يتمكن من إيضاحها للحاضرين وهو يقول لنائب السلطان: «لو أن يهوديًّا طلب من السلطان الإنصاف لوجب عليه أن ينصفه، وأنا قد أعفو عن حقي وقد لا أعفو بل قد أطلب الإنصاف منه وأن يحضر هؤلاء الذين يكذبون علي ليحاكموا على افترائهم... » إلخ ما قاله - رضي الله عنه - ولولا ضيق المجال لسقنا المجادلة بكاملها.



وفي نفس السنة ثارت ثورة طائفة تسمى بالأحمدية ثارت على الشيخ ابن تيمية وحضر جماعة منهم يشتكون الشيخ إلى نائب السلطان وأن يكفَّ عنهم ويتركهم وشأنهم وما هم عليه وخلاصة أعمالهم أنهم يستعملون السحر ويتعاطون بعض الأشياء الشيطانية ويدخلون النار أمام الناس بزعمهم أن هذه الأعمال ولاية أكرمهم الله بها، فانبرى لهم ابن تيمية في المجلس وقال: «إنَّ هذه أحوال شيطانية باطلة، وأكثر أحوالكم من باب الحيل والبهتان، ومن أراد منكم أن يدخل النار فليدخل أولا إلى الحمام ويغسل جسده غسلًا جيدًا ثم يدلكه بالخل والإشناق ثم يدخل بعد ذلك إلى النار إن كان صادقًا ولو فرض أن أحدًا من أهل البدع دخل النار بعد أن يغتسل فإن ذلك لا يدل على صلاحه ولا على كرامته بل هي حالة من أحوال الدجاجلة المخالفين للشريعة».



فقال شيخ منهم: «نحن أحوالنا إنما تنفق عند التتر ليست تنفق عند الشرع».



قال ابن كثير: «فضبط عليهم الحاضرون تلك الكلمة وكثر الإنكار عليهم من كل أحد».



وألف ابن تيمية بعد هذا المجلس فيهم كتابًا سماه "شيوخ الأحمدية" أو "الطريقة الأحمدية" بيَّن فيه مذاهبهم ومن أين أخذوا هذا السحر، وأظهر حكم الإسلام فيهم وفي أمثالهم من المشعوذين، ولقد عاصر ابن تيمية هذه الفرق وأعطى كل قسم حقَّه ولم يدَّخرْ وسعًا في كشف حقائقهم وأباطيلهم ولم يعرف عنه التواني أو المداهنة أو المراوغة بل كان سيفًا مسلولًا على هذه الفرق الضالة التي أفسدت عقيدة الأمة الإسلامية وكادت أن تذهب بها أدراج الرياح.



المصدر:

«مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية»، السنة: 2، العدد: 1 – رجب 1389هـ

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر






رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009