ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,359
عدد  مرات الظهور : 55,805,272
عدد مرات النقر : 3,594
عدد  مرات الظهور : 54,710,138
عدد مرات النقر : 2,995
عدد  مرات الظهور : 53,101,854
عدد مرات النقر : 4,557
عدد  مرات الظهور : 28,279,383
عدد مرات النقر : 2,672
عدد  مرات الظهور : 23,567,233منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,788
عدد  مرات الظهور : 58,594,229
عدد مرات النقر : 3,354
عدد  مرات الظهور : 58,265,553
عدد مرات النقر : 4,445
عدد  مرات الظهور : 58,594,332
عدد مرات النقر : 4,268
عدد  مرات الظهور : 51,432,533

عدد مرات النقر : 2,127
عدد  مرات الظهور : 35,862,029
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,064
عدد  مرات الظهور : 29,179,388مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,047
عدد  مرات الظهور : 58,594,148مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,537
عدد  مرات الظهور : 58,594,140

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 04-18-2019, 04:29 AM
نسر الشام غير متواجد حالياً
Syria     Male
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Whitesmoke
 عضويتي » 1738
 جيت فيذا » Aug 2017
 آخر حضور » 03-28-2020 (11:16 PM)
آبدآعاتي » 48,168
الاعجابات المتلقاة » 481
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » المانيا
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب
 التقييم » نسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
82 صلاة الجماعة



صلاة الجماعة


إنَّ الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شُرُور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهدِه الله، فلا مضلَّ له، ومن يضلل الله، فلا هادي له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله.

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]. ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70 - 71].

أما بعد:
عباد الله، كما تعلمون أنَّ من آكدِ أركان الإسلام الصَّلاة، فهي آكد أركان الإسلام بعد الشَّهادتين، وهي واجبةٌ على الرِّجال جماعة، ويَحرم أن يصليها الرَّجل منفردًا من غير عذر فربنا عزَّ وجلَّ افترض الجماعة في حال الجهاد في سبيل الله مع القُدرة، ولم يرخِّص في تركها؛ قال تبارك وتعالى: ﴿ وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ ﴾ [النساء: 102]، فأوجب صلاةَ الجماعة في الجهاد، وسُمِّيت صلاة الخوف؛ لأنَّها تختلف عن الصلاة في حال الأمن، فيسقط فيها من الواجبات والأركان والشُّروط لمراعاة صلاةِ الجماعة، فإذا وجبت الجماعة في الخوف، ففي حالِ الأمن تَجب من باب أولى، والواجب أنْ تصلى في المساجد، ويَحرم على الرِّجال أن يصلوها في البيوت والاستراحات ونحو ذلك، إذا كانوا يسمعون الأذان من غير مكبِّر الصوت في حال سكون الأصوات، وليس في تركهم مكانَهم مفسدة راجحة.

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "أتى النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم رجلٌ أعمى، فقال: "يا رسول الله، إنَّه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد"، فسأل رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم أن يرخِّص له فيُصلِّي في بيته، فرخص له، فلَمَّا ولَّى دعاه، فقال: ((هل تسمع النداء بالصَّلاة؟))، قال: نعم، قال: ((فأجب))"؛ رواه مسلم (653).

فإذا كان النبيُّ لم يرخِّص لهذا الأعمى أنْ يصلي في بيته، فغيره في عدم الرُّخصة من باب أَوْلى، بل شدد النبيُّ فِي الوعيد على تاركها، حتَّى همّ بتحريق بيوت المتخلف عن الجماعة، ولو لم تكن الصَّلاة في المسجد واجبة، لَما هَمَّ بالتحريق، وحاشاه أنْ يهم بمعصية؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: ((لقد هممت أن آمر بالصلاة، فتقام ثم آمر رجلاً، فيصلي بالناس، ثُمَّ أَنطلقُ معي برِجالٍ معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصَّلاة، فأحرق عليهم بُيُوتَهم بالنَّار))؛ رواه البخاري (2420)، ومسلم (651) واللفظ له.

وعلَّل النبيُّ الهم بالتحريق بأنَّهم لا يشهدون الصلاة؛ أي: لا يصلون في المسجد، ولم يقل النبي: إنَّهم تاركون للصلاة، وفرق بين الأمرين، فدَلَّ على أنَّ تركَ الجماعة في المسجد معصية، وعن عبدالله بن مسعود قال: "مَن سرَّه أن يلقى الله غدًا مسلمًا، فليحافظ على هؤلاء الصَّلوات؛ حيثُ يُنادَى بهن، فإنَّ الله شرع لنبيكم صلَّى الله عليه وسلَّم سنن الهدى، وإنَّهن من سنن الهدى، ولو أنَّكم صليتم في بُيُوتكم، كما يُصلي هذا المتخلف في بيته، لتركتم سُنَّة نبيكم، ولو تركتم سنَّة نبيكم، لضللتم، وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور، ثُمَّ يَعْمِدُ إلى مسجد من هذه المساجد إلاَّ كَتَبَ الله له بكل خُطوة يَخطوها حسنة، ويرفعه بها درجة، ويَحطُّ عنه بها سيِّئة، ولقد رأيتنا وما يتخلَّف عنها إلاَّ منافق معلوم النِّفاق، ولقد كان الرَّجل يؤتى به يهادى بين الرَّجلين حتى يقام في الصَّف"؛ رواه مسلم (654).

والسنّة في اصطلاح السَّلف طريقة النبي واجبة أو مستحبة، وقد عنى ابن مسعود السُّنَّة الواجبة، فقد ذكر الضلال بترك صلاة الجماعة في المسجد، ولا يوصف بالضَّلال إلا من ترك واجبًا، وكذلك ذكر أنَّ التخلف عن صلاة الجماعة في المسجد من صفات المنافقين، وقد عَدَّ بعض أهل العلم ترك الجماعة كبيرة من كبائر الذُّنوب، فقال الذهبي في كتاب "الكبائر الكبيرة": "السادسة والستون: الإصرار على ترك صلاة الجمعة والجماعة من غير عذر.

وقد يتساءل البَعض:
ما دليلُ مَن يرى أنَّ صلاة الجماعة فرض على الكفاية أو سنة مؤكدة؟ فاعْلَم - أخي - أنَّ من أهمِّ أدلَّتهم الأحاديث الواردة في تفضيل صلاة الجماعة على صلاة الفرد، كحديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: ((صلاةُ الجماعة تفضُل صلاة الفذ بخمس وعشرين درجة)*)؛ رواه البخاري (646).

فكون صلاة الجماعة تفضُل على صلاة الفرد يدُلُّ على عدم وجوبها، لكن مَن حَضَرها له زيادة فضل التضعيف هذا من أهم أدلَّتهم، ومن تأمَّل النصوص الشرعية، وجد أن الأعمال التي يحبها الله ويرضاها وردت لها فضائل، كالصَّلاة والزَّكاة والصَّوم والحج، وسائر الطاعات، وذكر هذه الفضائل لا يدُلُّ على عدم الوجوب، فما ذكر له فضيلة لا يَخلو من حالين:
الحال الأولى: إمَّا لم يرد الأمر به، فذكر الفضيلة يدُلُّ على استحبابه، والتَّرغيب به، وعدم وجوبه، كالذِّكر والسنن الرَّواتب.

الحال الثانية: ما وردت له فضيلة، وورد الأمر به، فذكر الفضيلة لا يدُلُّ على عدم الوُجوب، ومن ذلك صَلاة الجماعة، فحديث تفضيلِ صلاة الجماعة على صلاة المنفرد يدُلُّ على أمرين على أنَّ ثواب صلاة الجماعة أكثر من ثواب صلاة المنفرد، والثاني أنَّ صلاة المنفرد من غير عذر صحيحة؛ لأنَّه رتب عليها أجرًا، أمَّا دليلُ وجوب صلاة الجماعة، فتؤخذ من الأدلة التي تقدمت، نعم، ولو لم يرد إلاَّ حديث التفضيل، لقيل يدُلُّ التفضيل على عدم الوجوب، والله أعلم.

فإذا تبيَّن لك - أخي - من خلال نصوص الوَحْيَيْن وجوبُ صلاة الجماعة في المسجد، فلا يسعك - أخي المؤمن - إلا التسليم وامتثال الأمر؛ ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36]، ومَن أفتى بعدم الوجوب إن كان أهلاً للفتوى، وبذل وُسعه في طلب الحق، فهو مأجور على اجتهاده، لكن يَحرم على من تبيَّن له الحق أن يقلده.


الحمدُ لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.

وبعد:
علينا - معاشر الأولياء - أن نقوم بما افترضه الله علينا من المحافظة على الصلاة جماعة في المسجد، ونأمر أبناءنا بها، ونتابعهم: هل شهدوا الجماعة أو لا في الصلوات كلها؟ ومع الأسفِ أنَّ البعضَ منَّا مفرط في هذا الجانب، فتجدُ القلَّة من الصغار الذين يشهدون الصلاة، خصوصًا صلاة الفجر، فإذا لم يدرَّب الصغير على حضور الجماعة، خصوصًا الصلاة التي يسبقها نومٌ، شقَّت عليه عند الكبر، حينما يكون حُضُور صلاة الجماعة واجبًا عليه.

وهذا مشاهد في حال الكثيرين، فحينما يناقَش الأبُ عن تخلُّف أبنائه البالغين عن صلاة الفجر، يعتذر بأنَّهم غلبوه، ولم يقدر عليهم، وفي الغالب أنَّ الأب هو الجاني؛ حيث فرَّط في صِغَرِهم، ولم يتعاهدهم على الصلاة، فلمَّا كبروا، ولم يعتادوا على الصَّلاة في المسجد، شقَّت عليهم، فلنتَّقِ الله في أنفسنا، وفي أبنائنا، ولنأمرهم بصلاة الجماعة، ولنتعاهدهم عليها وهم صغار، فهذا مظنة مُحافظتهم عليها إذا كبروا.

وهذه رسالة أوجهها للنِّساء حينما يكون الأب مفرطًا، إمَّا أن يكون هو مقصرًا في الصلاة، أو مقصرًا في أمرهم بالصَّلاة جماعةً في المسجد، فتقصير الأب لا يُعفيها من المسؤوليَّة، فالواجب على الأم أنْ تأمرهم، وترغبهم في الصلاة في المسجد على قَدْر وسعها، فكم من امرأةٍ هي المسؤولة عن تربية أولادها، فنشؤوا من أفضلِ الناس في دينهم ودنياهم!

إخوتي:
مما يحسن التنبيه عليه أنَّ البعض منَّا إذا أمر أولاده بصَلاة الفجر، ثُمَّ أتى وهم لم يصلوا، تركهم ولم يأمرهم مرة ثانية، بحجة أنَّ الجماعة فاتتهم، وهذا خطأ، فإذا فاتتهم الجماعة، فلا يفوتُهم وقت الصلاة، لا سيما أنَّ وقت الفجر قصير.

ومِن أخطائنا مع أبنائنا: تَجد البعضَ منَّا يخرج من بيته، ويَحرص أنْ يكونَ من أوَّل الداخلين للمسجد، ولا يأمر أولادَه بالصَّلاة، ولا ينظر إذا قُضِيت الصَّلاة هل صلوا أو لا؟ وربَّما وَكَل الأمرَ إلى أُمِّهم، وفي الغالب أنَّها تعجز عن الكبار منهم، وهذا خطأ؛ فالتبكير للمسجد مُستحب مرغَّب فيه، لكن أمر الأولاد بالصَّلاة واجب، فإنْ أمكَن الجمع بين التبكير وحضور الأولاد للمسجد فحَسَن، وإن لم يُمكن فالواجب أن يتأخر الأب، ويحضر هو وأبناؤه المسجد.

ومِن أخطائنا مع أبنائنا: أن البعض منا يظُنُّ أن الطريقة المُثلَى للتربية هي خوف أولاده منه، فتجد كل الأعمال التي يقومون بها من صلاة وغيرها يقومون بها بدافع الخوف، لكن مع الأسف هذا الأمر لا يستمر، فالابن يخاف من أبيه فترة مُعينة، ثم بعد فترة يَزول الخوف، وإن كان الابن لا يعمل إلا خوفًا، وكذلك التَّرك، فلا تسأل: ماذا يَحصل حينما يغيبُ الأبُ، أو بعدما يصل الابن إلى سنٍّ يبدأ فيها لا يَخاف من أبيه؟ والواقع شاهد بذلك، فليُقلِّب الواحدُ منَّا فكره، فيَجِدُ ما فيه عبرة وعِظَة.

ومن أخطائنا مع أبنائنا: أنَّنا نريدهم على الكمال في كلِّ شيء، في صلاة وغيرها، وأن يتصرَّفوا كما نتصرف، ولا يبدر منهم خطأ أو تقصير، وهذا إن لم يكن متعذِّرًا، فهو متعسِّر على أكثر الأولاد، فلننظر إلى حال سنهم، ولنقدر السنَّ التي يَمرون بها، فما كان منهم من خير نثني عليهم فيه، ونمدحهم عليه، وما كان من تقصير، فليوجَّه بالحكمة من غير انفعال.

ولا يغيبُ عنا حينما نتعامل مع تقصيرهم في الصَّلاة وغيرها الحال التي كنَّا عليها حينما كنَّا في مثل سنهم؛ ﴿ كَذَلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ﴾ [النساء: 94]، فعلينا في توجيههم ومعالجة أخطائهم بالرِّفق واللين وكَظْم الغضب؛ فقد قال النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: ((يا عائشة، عليك بالرِّفق، وإياك والعنف والفُحش))؛ رواه البخاري (6030)، ومسلم (2165).

الموضوع الأصلي: صلاة الجماعة || الكاتب: نسر الشام || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : نسر الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009