ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,682
عدد  مرات الظهور : 60,980,424
عدد مرات النقر : 3,920
عدد  مرات الظهور : 59,885,290
عدد مرات النقر : 3,305
عدد  مرات الظهور : 58,277,006
عدد مرات النقر : 4,977
عدد  مرات الظهور : 33,454,535
عدد مرات النقر : 3,039
عدد  مرات الظهور : 28,742,385منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 3,073
عدد  مرات الظهور : 63,769,381
عدد مرات النقر : 3,662
عدد  مرات الظهور : 63,440,705
عدد مرات النقر : 4,772
عدد  مرات الظهور : 63,769,484
عدد مرات النقر : 4,641
عدد  مرات الظهور : 56,607,685

عدد مرات النقر : 2,411
عدد  مرات الظهور : 41,037,181
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,353
عدد  مرات الظهور : 34,354,540مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,404
عدد  مرات الظهور : 63,769,300مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,818
عدد  مرات الظهور : 63,769,292

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•<

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 02-06-2024, 11:29 PM
تاليا متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2681
 جيت فيذا » Dec 2023
 آخر حضور » اليوم (04:01 PM)
آبدآعاتي » 38,981
الاعجابات المتلقاة » 592
الاعجابات المُرسلة » 48
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » تاليا will become famous soon enoughتاليا will become famous soon enough
مشروبك   water
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  18
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير سورة " الأنفال " للناشئين (الآيات 1 - 25)




تفسير سورة " الأنفال " للناشئين

[الآيات 1 - 25]


معاني مفردات الآيات الكريمة من (1) إلى (8) من سورة "الأنفال":
﴿ الأنفال ﴾: الغنائم، والمقصود غنائم غزوة بدر.
﴿ لله والرسول ﴾: حكمها مفوَّض لله ورسوله.
﴿ ذات بينكم ﴾: أحوالكم التي يحصل بها اتصالكم.
﴿ وجلت قلوبهم ﴾: فزعت قلوبهم ورقَّت هيبة لله.
﴿ يتوكلون ﴾: يعتمدون فيعملون ثم يفوِّضون إليه الأمر.
﴿ درجات عند ربهم ﴾: منازل رفيعة في الآخرة.
﴿ أخرجك ربك ﴾: دفعك للخروج لحرب الكفار في غزوة «بدر».
﴿ بالحق ﴾: لتقاتل في سبيل الله والحق.
﴿ يجادلونك في الحق ﴾: يجادلونك في الخروج إلى الحرب، ويطلبون الاكتفاء بالعير، وما تحمل من تجارة.
﴿ إحدى الطائفتين ﴾: الاستيلاء على عير قريش (القافلة التجارية) أو الانتصار على جيشها الذي خرج للحرب.
﴿ غير ذات الشوكة ﴾: ذات السلاح والقوة (وهي الحرب) وغير ذات الشوكة: العير.
﴿ يقطع دابر الكافرين ﴾: يستأصلهم عن آخرهم.
﴿ ليُحق الحقَّ ﴾: ليعلي شأن الدين.

مضمون الآيات الكريمة من (1) إلى (8) من سورة «الأنفال»:

1- تتحدث الآيات عن الغنائم التي شغلت فريقًا من المسلمين بعد نصر غزوة «بدر»، وتبيِّن أن حكمها لله يقسمها رسوله بأمره، ثم تلفت الأنظار إلى أهمية وحدة المسلمين، وعدم اغترارهم بالنصر والمال، وتعرض للمؤمنين الصادقين فتذكر أنهم الذين يجمعون بين العقيدة والعمل، قد امتلأت قلوبهم بهيبة الله وتعظيمه، وأحسنوا التوكل عليه، مقيمين صلاتهم، مؤدين زكاتهم.

2- ثم تنتقل إلى بيان حال المسلمين قبل «بدر» فقد أخرجهم الله للقتال في سبيله، ولكن بعضهم كانوا كارهين للقتال، وسمعوا وعد الله لنبيه بالحصول على عير قريش أو جيشها، فكانوا يفضلون العير على القتال.

دروس مستفادة من الآيات الكريمة:
1- للنصر بريقه ومسؤولياته، والأمة الأصيلة تنهض بهذه المسؤوليات، ولا تنخدع ببريق النصر.

2- المؤمنون حقًّا لا تستعبدهم المطامع المادية، بل يقدِّمون خير الدين والجماعة ومصلحتهما على خير أنفسهم ومصلحتها، ويؤدُّون ما عليهم من حقوق لله والمجتمع.

3- الله عز وجل يريد للمؤمنين عز الدنيا والآخرة، وقد أنزل القرآن يربِّي به النفوس ويقوِّي به العزائم ويطهرها من كل ضعف أو هوان.

معاني مفردات الآيات الكريمة من (9) إلى (16) من سورة "الأنفال":
﴿ تستغيثون ربكم ﴾: تطلبون منه النجدة.
﴿ مردفين ﴾: يتبع بعضهم بعضًا.
﴿ ما جعله الله إلا بشرى ﴾: قد جعل إمدادكم بالملائكة بشارة بالنصر.
﴿ عزيز ﴾: لا يغلب.
﴿ حكيم ﴾: يفعل كل شيء بقدر.
﴿ يغشِّيكم النعاس ﴾: يبعث عليكم النوم كأنه يغطيكم به.
﴿ أمنة منه ﴾: أمنًا من الله وتقوية لكم.
﴿ رجز الشيطان ﴾: وسوسته بالخوف والشر.
﴿ يربط على قلوبكم ﴾: يقوِّيها باليقين والصبر فلا يدخلها الفزع.
﴿ أنَّى معكم ﴾: معينكم على تثبيت المؤمنين.
﴿ فاضربوا فوق الأعناق ﴾: اضربوهم في مواطن القتل من الرقاب.
﴿ كل بنان ﴾: كل الأطراف أو كل مفصل.
﴿ شاقوا ﴾: خالفوا وعصوا.
﴿ ذلكم فذوقوه ﴾: ذوقوا ما عُجل لكم من عذاب.
﴿ زحفًا ﴾: جيشًا زاحفًا نحوكم لقتالكم.
﴿ تولوهم الأدبار ﴾: لا تولوهم ظهوركم (لا تفروا).
﴿ متحرفًا لقتال ﴾: مظهرًا الفرار خدعة للعدو ليتمكن منه.
﴿ متحيزًا إلى فئة ﴾: منضمًّا إلى جماعة أخرى من المسلمين ليقاتل العدو معها.
﴿ باء ﴾: رجع.
﴿ مأواه ﴾: مصيره.

مضمون الآيات الكريمة من (9) إلى (16) من سورة «الأنفال»:

1- تشير الآيات إلى استغاثة النبي صلى الله عليه وسلم بربه في «بدر» واستجابة الله له، وإمداد المؤمنين بالملائكة؛ واستبشار النبي صلى الله عليه وسلم ومن معه، وإلقاء الله عليهم النوم، ثم إنزال المطر ليشربوا ويتطهروا، ويزيل عنهم الوساوس، وتثبت أقدامهم على الأرض.

2- وقد أوحى الله إلى ملائكته أن يثبتوا المؤمنين، ويخبروهم أنه معهم، وألقى في قلوب الكفار الرعب، وأمر الملائكة أن يضربوا منهم الأعناق، ويشلُّوا الأيدي التي تحمل السلاح.

3- ثم تحذر من الفرار عند رؤية الأعداء إلا في حالتين: عندما يريد أن يخدع العدو ويتمكن من وضع أحسن ؛ لضربه، أو لينضم لجماعة أخرى لقتال العدو فلا إثم عليه.

دروس مستفادة من الآيات الكريمة:
1- اللجوء إلى الله عز وجل في الشدائد والإلحاح في الدعاء.

2- لله عز وجل جنود لا يعلمها إلا هو، والنصر بيده وحده.

3 - في الجهاد حياة ؛ فمن واجب الأمة أن تحرص عليه، وأن تأخذ بأسبابه، وأن تجيب داعي الدين والوطن إذا دعاها لما يحييها من المسارعة إليه، والصبر على مكارهه.

4- الفرار من مواجهة الأعداء في المعركة، خوفًا من الموت، جبن لا يليق بالمسلم.

معاني مفردات الآيات الكريمة من (17) إلى (25) من سورة "الأنفال":
﴿ ما رميت إذ رميت ولكن الله رمى ﴾: لم يكن رميك الحصباء في وجوه الكفار هو الذي أثَّر فيهم ولكنها قدرة الله سبحانه وتعالى.
﴿ ليبلي المؤمنين ﴾: لينعم عليهم بالنصر والأجر.
﴿ موهن كيد الكافرين ﴾: مضعف حيلهم.
﴿ تستفتحوا ﴾: تطلبوا النصر لأهدى الفئتين (والخطاب لقريش).
﴿ ولا تولوا عنه ﴾: ولا تتراجعوا عن طاعة الرسول ونصرته.
﴿ كالذين قالوا سمعنا ﴾: المراد الكفار.
﴿ الدواب ﴾: ما يدب على الأرض. الصمّ: الذين لا ينطقون بالحق.
﴿ استجيبوا لله وللرسول ﴾: أطيعوا الله والرسول.
﴿ لما يحييكم ﴾: للإيمان والجهاد والطاعة، وفيها حياة طيبة لكم.
﴿ يحول بين المرء وقلبه ﴾: يقدر على تحويل القلب عمَّا اتجه إليه.
﴿ فتنة ﴾: ذنبًا شديدًا كتفريق الكلمة.

مضمون الآيات الكريمة من (17) إلى (25) من سورة «الأنفال»:

1- تقرر الآيات أن يد الله عز وجل في الحقيقة هي التي تقاتل وهي التي ترمي، ولولا إرادة الله ما انتصر المسلمون في «بدر».

2- طلب المشركون من أصنامهم النصر، وجاء نصر الله، ولكن للمؤمنين، وسيظل الله معهم.

3- ثم تصور الآيات ما ينتظر من المؤمنين، وهو أن يلزموا طاعة الله، وأن يستجيبوا لرسوله، وألا يتظاهروا بالطاعة مع إخفاء المعصية، وألا يجادلوا أو يتباطؤوا.

دروس مستفادة من الآيات الكريمة:
1- الكافرون شر من البهائم ؛ لأنهم لا يسمعون الحق ولا ينطقون به، ولا يميزون بين الخير والشر كالبهائم، ومع ذلك فهم يضرُّون والبهائم لا تضر، فهم لذلك شر منها.

2- يصيب العذاب الذين ظلموا والذين لم يظلموا ؛ لأن الظالم يهلك بظلمه وعصيانه، والذي لم يظلم يهلك لعدم منعه الظالم عن ظلمه، ولسكوته على الباطل حتى يصيبه شرُّه.



كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : تاليا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 02:37 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009