ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,511
عدد  مرات الظهور : 58,177,528
عدد مرات النقر : 3,751
عدد  مرات الظهور : 57,082,394
عدد مرات النقر : 3,141
عدد  مرات الظهور : 55,474,110
عدد مرات النقر : 4,772
عدد  مرات الظهور : 30,651,639
عدد مرات النقر : 2,848
عدد  مرات الظهور : 25,939,489منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,919
عدد  مرات الظهور : 60,966,485
عدد مرات النقر : 3,494
عدد  مرات الظهور : 60,637,809
عدد مرات النقر : 4,595
عدد  مرات الظهور : 60,966,588
عدد مرات النقر : 4,453
عدد  مرات الظهور : 53,804,789

عدد مرات النقر : 2,258
عدد  مرات الظهور : 38,234,285
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,197
عدد  مرات الظهور : 31,551,644مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,211
عدد  مرات الظهور : 60,966,404مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,664
عدد  مرات الظهور : 60,966,396

الإهداءات


العودة   منتديات سهام الروح > ۩۞۩{ القسم العام }۩۞۩ > › ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪•

› ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 05-19-2018, 02:30 AM
سهام الروح متواجد حالياً
Bahrain     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Aqua
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Dec 2011
 آخر حضور » اليوم (09:38 PM)
آبدآعاتي » 820,015
الاعجابات المتلقاة » 10388
الاعجابات المُرسلة » 17928
 حاليآ في » سهام الروح
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسره
آلعمر  » 24سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » سهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond reputeسهام الروح has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  3
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي نظام الملالي خطط لتغيير الديموغرافيا العربية منذ اللحظة الأولى



كثر الحديث في الآونة الأخيرة بقوة عن الدور الإيراني في المنطقة والتدخل في الشؤون الداخلية في البلاد العربية والمنطقة بشكل واضح، كما تناقضت الآراء وتضاربت بشأن هذا الدور المشبوه وحقيقته وخطورته، وعما إذا كان فعلاً دوراً قائماً على رغبة هذا البلد في صياغة علاقة طبيعية مع محيطه، أم أن هناك أسباباً أخرى تقبع تحت عباءة التحركات الإيرانية المشبوهة، ووصل التناقض في الآراء حول الدور الإيراني درجة انقسم فيها أتباع الرأيين إلى ما يشبه المعسكرين المتقابلين، هل هو تغيير جيوسياسي أم تغيير ديموغرافي، حيث يتمترس كل معسكر خلف قناعاته وآرائه بشكل يشبه الصراع وهذا ما تريده إيران للمنطقة.

سياسة معادية للعرب

هذا التمترس والتخندق قادنا في الواقع إلى كتابة هذه الحلقات، ورصد هذا المشروع الخطير، لاستجلاء الحقيقة ومعرفة الأهداف الإيرانية الحقيقية في المنطقة وماذا تريد، ومع أننا نستطيع فهم هذا الدور انطلاقاً من قراءة متأنية للسياسة الإيرانية المعادية للعرب على مدى العقود الماضية التي تلت اندلاع الثورة الإيرانية، وطريقة تصديرها للخارج عن طريق أذنابها، ووصول التيار المتطرف إلى سدة الحكم، إلا أن قراءة كهذه ربما تكون منقوصة، إذا لم تقترن بقراءة تاريخية ولو مبسطة للوضع الإيراني الحالي والحاصل بالمنطقة، ووجود الفرس كقوة مؤثرة في تلك الفترة، ومع أننا نستطيع التوغل بعيداً في رحاب التاريخ لقراءة العلاقات العربية الإيرانية بشكل مستفيض، لكننا نفضل في الواقع اعتماد تاريخ انطلاق الثورة في إيران في أواخر السبعينيات من القرن الماضي، كمدخل لقراءة هذه العلاقة في عصرنا الحديث، ولكن بعد الدخول قليلاً في البعد التاريخي للعلاقة العربية الإيرانية، والتحولات التي طرأت عليها، والظروف التي مرت بها العلاقات العربية الإيرانية، مع أهمية الإشارة إلى أن ما نقدمه في البعد التاريخي ليس تأريخاً أبداً بمقدار ما هو محاولة استعراض سريعة لأبرز المراحل التي مرت بها العلاقات العربية الإيرانية، ويمكننا القول إنه ورغم أن العرب والايرانيين، تجاوروا على مدى حقبة من الزمن، إلا أنه مع الأسف ظلت العلاقة بين العرب والفرس، علاقة يشوبها دائماً الشك والريبة والحذر، في ظل تطلعات الإيرانيين التوسعية في المنطقة العربية سواء في القديم أو في العهد الحالي لنظام الملالي، وإن الإيرانيين ولا سيما بعد اندفاعهم الملحوظ باتجاه الشعوبية، ومحاولاتهم الحثيثة لتسويق المفاهيم الصفوية في بلدان العرب، تحت يافطة الدين الإسلامي، يسعون بكل ما في وسعهم لاستغلال كل الظروف واستخدام كل الوسائل بكل الطرق، من أجل الوصول إلى أهدافهم التي تنتهي في نهاية المطاف إلى إنهاك الجسد العربي وتفتيت الدول الوطنية لأي دولة عربية، ومحاولة التمدد الإيراني على حساب الأمة العربية باسم الطائفية والمذهبية.

واذا كنا قد لحظنا باهتمام هذه المخططات الإيرانية الشريرة، فإنه لابد هنا من التنويه إلى أن ما تقدم ذكره عن المخططات الصفوية الإيرانية تجاه المنطقة، يجب ألا يقود بأي شكل من الأشكال إلى أننا نهدف إلى المساس بأي مذهب ديني عربي، وإخوتنا المسلمين في الطائفة الشيعية العرب، الذين عبر كثير منهم وفي حالات كثيرة عن انتماء عروبي أصيل، ورفضهم لانصياع وأطماع إيران الفارسية في المنطقة من خلال مشروعها الصفوي الفارسي، وأن ما أدرج هنا إنما يستهدف تعرية شريحة شعوبية داخل الطبقة الحاكمة في طهران، تمارس براغماتية عجيبة في السياسة، من مبدأ الغاية تبرر الوسيلة وكذلك توعية المغرر بهم من المتعاطفين مع هذا التيار الطائفي المقيت.

مواجهة الشر

لذلك يصح لنا القول ونحن نلحظ المخططات الإيرانية التوسعية في المنطقة أن ننبه باستمرار وتكرار للمخاطر التي تحملها هذه المخططات الكارثية والسياسة التدميرية، على أمن واستقرار المنطقة برمتها، بل على أمن واستقرار المجال الإقليمي والدولي أيضاً، لا سيما وإن السلطات الحاكمة في طهران لم تخف يوماً تطلعها للتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة العربية، بل تنادي بإسقاطها وتغيير أنظمتها، لا بل ترجمت هذا التدخل بشكل عملي وواضح وصارخ في العراق وسورية ولبنان واليمن والبحرين والكويت، وحتى في المملكة العربية السعودية، وخير دليل هو قطع العلاقة مع حكومة طهران بعد الاعتداء على سفارة المملكة في طهران والقنصلية في مدينة مشهد الإيرانية وحرقهما ونهب ممتلكاتهما، وكل عام تظهر لنا إيران بأسطوانة مشروخة مستغلة حتى موسم الحج وهو موسم تجرد للعبادة والطاعة والروحانية، وهو أحد أركان الإسلام الخمسة وشعيرة إيمانية عظيمة لدى كل المسلمين في العالم، واليوم على الأمة العربية أن تحذر الخطر القادم من الشرق بقدر حذرها من المشروع الصهيوني الذي أتاها من الغرب، وإن أول هذا الحذر يكمن في كشف المخططات الإيرانية سياسياً واعلامياً، وتعرية المشروعات الإيرانية الخطيرة التي يثبت يوماً بعد يوم أنها لا تقل خطورة عن المشروع الاستعماري الصهيوني في المنطقة بل أصبحت (إسرائيل الشرق) وتشكل خطورة على منطقة الخليج أكثر من غيرها، تحت غطاء الدين، والدين الإسلامي منها براء.

صحيح أن العرب كلهم معنيون بمواجهة هذا الخطر المتعاظم، إلا أن أحداً لا يستطيع أن ينكر أن رأس الحربة في مواجهة هذا المشروع الصفوي الفارسي، يجب أن تكون خليجية نظراً للكثير من العوامل أكثرها أهمية العامل الجغرافي وكون الدول الخليجية العربية يعيش فيها مئات الإيرانيين وهي الدول الأقرب لإيران والمجال الأقرب لبث شرورها، بالإضافة إلى أهمية هذه الدول الاقتصادية والحيوية وثرواتها التي تجعل منها هدفاً بالنسبة لساسة إيران وطموحاتهم بالسيطرة على المنطقة وخيراتها وابتلاعها والهيمنة عليها لا قدر الله.

المؤامرة الإيرانية

إيران التي أعلنت منذ انتصار الثورة في أواخر السبعينات من القرن الماضي، وإعلان تصدير ثورتها للخارج، أنها باتت جزءاً من القوى المناضلة ضد الاستعمار الغربي كما تدعي وتزعم، ولم تكن تفعل ما تعلنه من شعارات رنانة مناهضة لمعاداة الغرب أو أميركا كما تقول، ولم يستشهد إيراني واحد من أجل القدس أو قضية فلسطين التي وظفتها للاستهلاك المحلي واستعطاف الشعوب العربية والمسلمة، وإنما على العكس تماماً لعبت دوراً تدميرياً خبيثاً في هذه المنطقة وإشغالها بنفسها بصراعات طائفية ومذهبية لتعيقها وتشغلها بنفسها، وتجسدت بمحاولاتها المستمرة لمد وتغذية النعرات الطائفية في البلاد العربية وزرع الفتن لمحاولة تقسيم الأوطان العربية إلى دويلات وأقاليم وطوائف متناحرة، بغية إضعافها متناغمة في ذلك مع الكيان الصهيوني، حيث تقول جهاراً نهاراً إنها على طرفي نقيض معه.

اللعب في الساحة العراقية

لكي نتبين حجم المؤامرات الإيرانية، في المنطقة لا بد لنا من التوقف عند علاقات إيران بالدول العربية، حيث يبرز بوضوح التدخل الإيراني في كل هذه الدول، التي باتت مسرحاً للتلاعب الإيراني المكشوف، تحت أكثر من يافطة وشعار، في العراق وسورية ولبنان والبحرين واليمن، ومع أن هذا التدخل الإيراني لم يترك أي بلد عربي، إلا أننا سنتناول في البداية التدخل الإيراني في العراق، وذلك لأسباب كثيرة هي أن إيران دخلت في حرب مباشرة ضد هذا البلد العربي أولاً، ثم أنها ما تزال تمارس دوراً محورياً سياسياً وأمنياً مكشوفاً في العراق حتى يومنا هذا، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو:

متى بدأ هذا التدخل وماذا تريد إيران من تدخلها في الشأن العراقي؟

وفي هذا الشأن لن نرجع كثيراً في التاريخ وإنما سنتوقف عند ثلاث مراحل من تاريخ العراق الحديث، الأولى تمتد من يوليو 1968 حتى سقوط شاه إيران في 11 / 2 / 1979، والمرحلة الثانية هي التي تغطي المدة من 11 / 2 / 1979 وحتى 9 / 4 / 2003، أمّا المرحلة الثالثة فتبدأ من يوم استكملت قوات الغزو الأميركي احتلالها للعراق وما تزال، منذ مطلع عشرينات القرن الماضي، ورغم وجود علاقات وصلت فيما بعد حد التحالف الإقليمي المدعوم دولياً في إطار حلف بغداد، فإنّ ذلك لم يكن ليصلح رادعاً أخلاقياً أو قانونياً لإيران عن التدخل في الشؤون العراقية، مما جعل هاجس الساسة العراقيين في ذلك الوقت هو التمدد الإيراني الذي يأخذ طابعاً دينياً يعتمد على الطائفية بأبغض أشكالها، ومع وصول حزب البعث إلى السلطة في العراق تزايدت علامات التوتر بين البلدين نتيجة الاختلاف في توجهات كلا البلدين سواء على صعيد التوجهات الداخلية والسياسات والأيديولوجية والإقليمية أو الدولية، إضافة إلى طول الحدود بين البلدين والتي تصل إلى ألف ومئتي كيلومتر، والذي عادة ما يؤدي إلى احتكاكات بين أي بلدين متجاورين، لا سيما إذا كانتا قويتين، ولعل الحدث الأبرز الذي دشنت فيه إيران تدخلها في الشأن العراقي وبشكل واضح، وكما جاء في دراسة للكاتب العراقي نزار السامرائي، في هذه المرحلة هو ما وقع في ليلة 21 / 1 / 1970 حينما جرت محاولة لإسقاط نظام البعث، دون أنْ يعني ذلك أنّ هذا الحدث الكبير كان أول محاولة تمد إيران أصابعها في العراق فقد سجل التدخل الإيراني تصاعداً في مفرداته في الكثير من الممارسات التي تم ضبطها من قبل الأجهزة الأمنية العراقية، حيث قدمت الحكومة الإيرانية الدعم والغطاء السياسي والمساعدة المالية والعسكرية لما عرف وقتها (بمؤامرة) عبدالغني الراوي، والذي تمكن من الهرب واللجوء إلى إيران، وتتلخص تلك الواقعة حسب السامرائي أنّ إيران تمكنت من تجنيد بعض السياسيين المعارضين ورجال الدين الناقمين مثل محمد مهدي الحكيم، وكبار الضباط المغامرين، بهدف الاستيلاء على الحكم الجديد والذي لم يمض على قيامه إلا سنة ونصف، ولكنّ خيوط العملية كانت قد كشفت بما أتاح لحزب البعث الإطاحة الوقائية بمن أراد الإطاحة به، ويبدو أنّ فشل الخطة أحرج إيران كثيراً وجعلها تفكر بالخطوة التالية، ولما وجدت أنّ الظرف لم يعد ملائماً لمحاولات انقلاب جديدة، عادت إلى أسلوب قديم سبق وأنْ جربته مراراً وهو العودة إلى ملفات العلاقات الثنائية وما ينظمها من اتفاقيات، حينها أعلنت إيران في وقت لاحق من العام نفسه (1970)م، إلغاء المعاهدة الثنائية المنظمة لعلاقات البلدين وحدودهما المشتركة والمعروفة بمعاهدة (1937)، وكان لهذه الخطوة من (طرف واحد رأى في نفسه القدرة الكافية)، لإثارة المشكلات للعراق بالاستعانة بالتأييد الغربي خاصة من طرف الولايات المتحدة، آثار بعيدة المدى على فتح أشكال جديدة ومؤثرة من جانب إيران للضغط على حكومة حزب البعث، أخذت تتصاعد بشكل لافت للنظر، خاصة في المنطقة الكردية في شمال العراق، وهنا أيضاً نلمس الأصابع الإيرانية واضحة من خلال تقديم طهران دعماً عسكرياً متعدد الأوجه، سواء بالأسلحة المختلفة بما فيها الثقيلة، وحتى صواريخ هوك المضادة للطائرات، فضلاً عن إقامة معسكرات التدريب (للبيشمركة) الكردية، التي يتزعمها ملا مصطفى البارزاني، والذي كان يقود تمرداً واسعاً في المنطقة الكردية من شمال العراق ضد الحكومة المركزية في بغداد آنذاك، ولعلّ في انهيار تمرد البارزاني في غضون ساعات، بعد سحب شاه إيران لدعمه وغطائه السياسي عنه، بعد توقيع اتفاقية 6 مارس 1975 في الجزائر بين الرئيس الراحل صدام حسين حينما كان نائباً لرئيس مجلس قيادة الثورة، وشاه إيران، ما يؤكد حجم التدخل الإيراني في الشأن العراقي عن طريق إثارة عوامل عدم الاستقرار في العراق ورغم أنّ اتفاقية الجزائر فرضت التزامات متبادلة على البلدين إلا أنّ إيران لم تلتزم ببنودها إذ استضاف شاه إيران داخل بلاده الآلاف من المعارضين الأكراد الذين سبق لهم وأنْ حملوا السلاح ضد الحكومة المركزية، من أجل استخدامهم ضد العراق وقت الضرورة، في حين أنّ الشاه كان يمارس اضطهاداً مروعاً لأكراد إيران.

وهكذا يمكن أنْ نستخلص أنّ إيران الشاه كانت توظف إمكاناتها الخاصة، وكذلك تجعل نفسها جسراً لكل من الولايات المتحدة أو إسرائيل، للتدخل في القضية الكردية كي يبقى ملفها ساخناً وجاهزاً للتفجير في وجه جارها العراق وقت الحاجة، كما أنّها لم توفر أي ملف بما في ذلك الملف الديني والطائفي، لإشهاره بوجه العراقيين والضغط عليهم.

عداء مزمن للعرب
غــــداً
  • إيران تحافظ على استراتيجية الشاه تجاه العرب.
  • (فيلق بدر) باكورة نهج طهران التدميري وسياسة الاغتيالات.

http://www.alriyadh.com/1682490]أكثر...[/url]

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر






رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 09:38 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009